أحدث الأخبار مع #روبوت،


أخبار ليبيا
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
من الأخطاء إلى الهجمات المتعمدة.. حوادث مروّعة تكشف الوجه المرعب للروبوتات
في عصر الروبوتات المتطورة، والتي تم تصميمها لخدمة البشر وتسهيل حياتهم، تظهر لقطات مروعة من مختلف أنحاء العالم أن هذه الآلات قد تتحول إلى تهديد للبشر في لحظات مفاجئة، فمن المصانع إلى المهرجانات، تكشف الحوادث التي تم توثيقها أن الروبوتات ليست معصومة من الخطأ، وقد تتحول إلى مصدر خطر بشكل غير متوقع. حوادث مروعة مع الروبوتات حول العالم في عام 2022، وقع حادث عندما تم كسر إصبع طفل يبلغ من العمر سبع سنوات أثناء مشاركته في مسابقة شطرنج مع روبوت، وبعدها في عام 2023، تعرض عامل في مصنع للصدمات القاتلة عندما فشل روبوت في التمييز بينه وبين صندوق من الخضروات، مما تسبب في سحقه ضد حزام النقل، كما اندفع روبوت بشري الشكل نحو حشد من الأشخاص أثناء حفل موسيقي في الصين، مما تطلب تدخل رجال الأمن لإبعاده. تفاصيل أبرز الحوادث في كوريا الجنوبية، وقع حادث عام 2015 عندما التهمت مكنسة كهربائية روبوتية شعر امرأة أثناء نومها، مما اضطرها للاتصال بعناصر الإطفاء لإنقاذها. وفي مايو 2025، أظهرت كاميرات مراقبة في مصنع في الصين روبوتًا بشريًا يهاجم مشغله أثناء محاولته كسر القيود، ما أثار الذعر بين العمال، وكان الروبوت يتحرك بعنف، مما دفع أحد العاملين إلى سحب الرافعة لإيقاف سلسلة الدمار. حادث آخر في بريطانيا في عام 2023، تعرض أحد المارة في مدينة ميلتون كينز البريطانية للهجوم من قبل روبوت توصيل من 'كو-أب' بعد أن صدم كلبه، ورغم أن الروبوتات مصممة لتجنب الاصطدامات، إلا أن داوسون، صاحب الكلب، دفع الروبوت بعيدًا، مما تسبب في تفعيل إنذاره وصدور ضجيج مزعج. حوادث في أماكن أخرى في 2021، تم مهاجمة مهندس في شركة تسلا بواسطة روبوت في مصنع 'جيغا تكساس'، حيث قام الروبوت بتثبيت الرجل قبل أن يغرز مخالب معدنية في جسده، تاركًا 'أثرًا من الدم' على سطح المصنع. كما شهد عام 2015 حادثة قاتلة في مصنع فولكس فاغن في ألمانيا، حيث قتل روبوت أحد العاملين عن طريق سحقه ضد لوحة معدنية، بعد أن أخطأ في أداء مهمته. التحذيرات من تداخل الإنسان والآلة يُحذر الخبراء من أن هذه الحوادث قد تكون مجرد بداية، خاصة مع تزايد تداخل الحدود بين الإنسان والآلة، كما يطالبون بتوخي الحذر في استخدام الروبوتات، التي على الرغم من تصميمها لخدمة البشر، يمكن أن تشكل تهديدًا غير متوقع في حال حدوث خلل أو خطأ في البرمجة أو التفاعل. يذكر أن الروبوتات أصبحت جزءاً أساسياً من حياتنا اليومية، حيث دخلت مجالات متعددة مثل الصناعة، الرعاية الصحية، والخدمات اللوجستية، بالإضافة إلى استخداماتها في الترفيه والمنازل الذكية. وتم تصميم هذه الآلات لتسهيل حياة الإنسان، وتقليل الأعباء الثقيلة، وزيادة الإنتاجية، ومع ذلك، تزايدت المخاوف مع تطور الذكاء الاصطناعي، حيث أصبح من الصعب التنبؤ بتصرفات الروبوتات في بعض الأحيان. وتظهر الحوادث الأخيرة أنه على الرغم من التطور التكنولوجي، لا تزال الروبوتات عرضة للأخطاء البرمجية، أو قد تنحرف عن مسارها وتسبب أضرارًا غير مقصودة. ومع تزايد الاعتماد على هذه الآلات في مجالات حساسة، يبرز السؤال: هل أصبحت الروبوتات تهديدًا محتملًا للبشر؟ The post من الأخطاء إلى الهجمات المتعمدة.. حوادث مروّعة تكشف الوجه المرعب للروبوتات appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
١١-٠٥-٢٠٢٥
- عين ليبيا
من الأخطاء إلى الهجمات المتعمدة.. حوادث مروّعة تكشف الوجه المرعب للروبوتات
في عصر الروبوتات المتطورة، والتي تم تصميمها لخدمة البشر وتسهيل حياتهم، تظهر لقطات مروعة من مختلف أنحاء العالم أن هذه الآلات قد تتحول إلى تهديد للبشر في لحظات مفاجئة، فمن المصانع إلى المهرجانات، تكشف الحوادث التي تم توثيقها أن الروبوتات ليست معصومة من الخطأ، وقد تتحول إلى مصدر خطر بشكل غير متوقع. حوادث مروعة مع الروبوتات حول العالم في عام 2022، وقع حادث عندما تم كسر إصبع طفل يبلغ من العمر سبع سنوات أثناء مشاركته في مسابقة شطرنج مع روبوت، وبعدها في عام 2023، تعرض عامل في مصنع للصدمات القاتلة عندما فشل روبوت في التمييز بينه وبين صندوق من الخضروات، مما تسبب في سحقه ضد حزام النقل، كما اندفع روبوت بشري الشكل نحو حشد من الأشخاص أثناء حفل موسيقي في الصين، مما تطلب تدخل رجال الأمن لإبعاده. تفاصيل أبرز الحوادث في كوريا الجنوبية، وقع حادث عام 2015 عندما التهمت مكنسة كهربائية روبوتية شعر امرأة أثناء نومها، مما اضطرها للاتصال بعناصر الإطفاء لإنقاذها. وفي مايو 2025، أظهرت كاميرات مراقبة في مصنع في الصين روبوتًا بشريًا يهاجم مشغله أثناء محاولته كسر القيود، ما أثار الذعر بين العمال، وكان الروبوت يتحرك بعنف، مما دفع أحد العاملين إلى سحب الرافعة لإيقاف سلسلة الدمار. حادث آخر في بريطانيا في عام 2023، تعرض أحد المارة في مدينة ميلتون كينز البريطانية للهجوم من قبل روبوت توصيل من 'كو-أب' بعد أن صدم كلبه، ورغم أن الروبوتات مصممة لتجنب الاصطدامات، إلا أن داوسون، صاحب الكلب، دفع الروبوت بعيدًا، مما تسبب في تفعيل إنذاره وصدور ضجيج مزعج. حوادث في أماكن أخرى في 2021، تم مهاجمة مهندس في شركة تسلا بواسطة روبوت في مصنع 'جيغا تكساس'، حيث قام الروبوت بتثبيت الرجل قبل أن يغرز مخالب معدنية في جسده، تاركًا 'أثرًا من الدم' على سطح المصنع. كما شهد عام 2015 حادثة قاتلة في مصنع فولكس فاغن في ألمانيا، حيث قتل روبوت أحد العاملين عن طريق سحقه ضد لوحة معدنية، بعد أن أخطأ في أداء مهمته. التحذيرات من تداخل الإنسان والآلة يُحذر الخبراء من أن هذه الحوادث قد تكون مجرد بداية، خاصة مع تزايد تداخل الحدود بين الإنسان والآلة، كما يطالبون بتوخي الحذر في استخدام الروبوتات، التي على الرغم من تصميمها لخدمة البشر، يمكن أن تشكل تهديدًا غير متوقع في حال حدوث خلل أو خطأ في البرمجة أو التفاعل. يذكر أن الروبوتات أصبحت جزءاً أساسياً من حياتنا اليومية، حيث دخلت مجالات متعددة مثل الصناعة، الرعاية الصحية، والخدمات اللوجستية، بالإضافة إلى استخداماتها في الترفيه والمنازل الذكية. وتم تصميم هذه الآلات لتسهيل حياة الإنسان، وتقليل الأعباء الثقيلة، وزيادة الإنتاجية، ومع ذلك، تزايدت المخاوف مع تطور الذكاء الاصطناعي، حيث أصبح من الصعب التنبؤ بتصرفات الروبوتات في بعض الأحيان. وتظهر الحوادث الأخيرة أنه على الرغم من التطور التكنولوجي، لا تزال الروبوتات عرضة للأخطاء البرمجية، أو قد تنحرف عن مسارها وتسبب أضرارًا غير مقصودة. ومع تزايد الاعتماد على هذه الآلات في مجالات حساسة، يبرز السؤال: هل أصبحت الروبوتات تهديدًا محتملًا للبشر؟


صحيفة الخليج
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
35 % من البشر يتخوفون من مساس الذكاء الاصطناعي بإنسانيتهم
يأتي تقرير «50 فرصة عالمية»، الذي نشرته مؤسسة دبي للمستقبل بحلّته الجديدة ونسخته الرابعة، متزامناً مع قرب انعقاد أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي، خلال الفترة ما بين 21 و 25 إبريل/ نيسان الجاري، ومستعرضاً فرصاً استثنائية، تستند إلى أحدث التطورات في التكنولوجيا والاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي وعلوم المواد والهندسة الحيوية، وغيرها من المجالات، التي تعيد رسم حدود الممكن. وأكد محمد القرقاوي نائب رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب للمؤسسة، أن التقرير يوفر طريقة لاستثمار هذه الفرص، من خلال التركيز على تحسين الصحة، واستعادة التوازن الطبيعي، وتعزيز الاستدامة، وتمكين المجتمعات وإطلاق العنان للابتكارات المستقبلية للارتقاء بمستوى الحياة. وتشكل فرصة إنشاء فريق عمل دولي، يضم خبراء من تخصصات مختلفة لوضع معايير عالية للعلاقة بين الإنسان والروبوتات، إحدى تلك الفرص الذهبية، التي انفرد التقرير بنشرها، بحيث تركز تلك المعايير على بناء الثقة بين الطرفين، من خلال ضبط ردود الفعل العاطفية وتطوير بيئة العمل. عالم الروبوتات لم يعد وجود الروبوتات خيالاً علمياً، فقد بلغ عدد الصناعية منها، حول العالم، 4 ملايين روبوت، مع زيادة 25% في قطاع السيارات، خلال عام 2023، يليه قطاع الإلكترونيات بنسبة 23% والمعادن والآلات بنسبة 14%. ونظراً إلى النقص في الأيدي العاملة، في الدول ذات الدخل المرتفع، من المتوقع ارتفاع نسبة الروبوتات الصناعية، بين عامي 2024 و2027، بمعدل 4% سنوياً في آسيا وأستراليا والأمريكتين، وبمعدل 3% في أوروبا. أما روبوتات الخدمة، فتُستخدم بالدرجة الأولى في مجالات النقل والخدمات اللوجستية، تليها الضيافة والزراعة والتنظيف والقطاع الطبي. هذه الزيادة المطّردة في تبنّي الحلول الروبوتية، تثير العديد من المخاوف بشأن فقدان الوظائف والتحيز، واتساع الفجوات الاجتماعية والاقتصادية، وتأثير ذلك على التفاعل البشري. حوكمة القطاع يثير الذكاء الاصطناعي ردود أفعال متباينة، حيث يطالب 71% من الأفراد حول العالم بضرورة تطوير تشريعات وقوانين تنظيمية لحوكمة قطاع الذكاء الاصطناعي، بينما لا يعتبر 17% من الأفراد أن تطوير التشريعات التنظيمية أمراً ضرورياً، ويبدى 12% ترددهم حول موقفهم من هذا الأمر، كما أظهر مقياس «إيدلمان» للثقة لعام 2024، أن 30% فقط من المشاركين في الاستطلاع حول العالم، يؤيدون الذكاء الاصطناعي، بينما يرفضه 35%، بسبب المخاوف حول الخصوصية، وشعورهم بأن الذكاء الاصطناعي قد يمس بجوهر الإنسانية، إلى جانب الخاطر المحتملة على المجتمع، وعدم اختباره بشكل كافٍ، لإصدار تقييمات شاملة حوله. ولا يوجد ما يؤكد نظرية أن الروبوتات والذكاء الاصطناعي، ستحل محل البشر، رغم التوقعات السابقة بشأن اندماجها في الحياة اليومية والعمل، وهذه الأسباب وغيرها تزيد من تعقيد العلاقة بين الإنسان والروبوتات. رغم تطوير مجموعة من المعايير الأخلاقية والأمنية، التي تحدد هذه العلاقة، مثل معايير المنظمة الدولية للمعايير والمعهد البريطاني للمعايير والمعهد الوطني الأمريكي للمعايير والتكنولوجيا، إلا أنها تتطلب تطويراً مستمراً، من أجل تعزيز عملية دمج الروبوتات في أماكن العمل والسياقات الاجتماعية الأخرى. تتجاوز العلاقة بين الإنسان والروبوت المخاوف التقنية والسلامة، لتشمل الجوانب العاطفية والأخلاقية والاجتماعية الأوسع. وكشف التقرير عن الفرصة المستقبلية، في أن يتم تشكيل فريق عمل دولي، يضم باحثين من تخصصات متعددة، مثل علم النفس والأنثروبولوجيا (علم الإنسان والحضارات والمجتمعات البشريّة، وسلوكيّات الإنسان وأعماله)، والهندسة وعلوم الأعصاب والعلوم السلوكية والاتصالات، وتكون مهمته تطوير نموذج ومعايير جديدة لتفاعل الإنسان مع الروبوتات، خصوصاً في أماكن العمل، وسيمثل هذا النموذج تحولاً كبيراً في طريقة دمج الروبوتات في المجتمع، مما يعود بالنفع على الإنسانية على المدى الطويل. بالإضافة إلى توحيد الأبحاث الحالية، يقوم الفريق ببناء مستودع يضم دراسات حالة طولية وبيانات من العالم الحقيقي، لتعزيز البحث عبر السياقات الثقافية والمواقف المختلفة. يستكشف النموذج الأسباب والطرق، التي يستجيب بها البشر عاطفياً لأنواع مختلفة من الروبوتات، مع التركيز على نظريات مثل الهوية الاجتماعية وانتقال العواطف. تشكل هذه الجهود أساساً لنظام قوي يضم كلاً من البشر والروبوتات، حيث يزدهر الابتكار دون المساس بإرادة الإنسان وقدرته على اتخاذ القرارات أو القيم المجتمعية، بما يُمكن تبنّي هذه التقنيات بشكل أسرع وأكثر ثقة عبر القطاعات المختلفة، مع تعزيز الشعور بالهدف المشترك لدى أفراد المجتمع. كما عرض التقرير إيجابيات هذا المشروع، بأنه سيتيح دمج الروبوتات في المجتمعات بالاستناد إلى أدلة ودراسات متخصصة، وتعزيز التعاون العالمي، وتسريع تبنّي الروبوتات، نتيجة زيادة نسب تقبّل المجتمعات لها، والحفاظ على الإبداع البشري وقدرة الإنسان على اتخاذ القرارات بنفسه وتنفيذها.


الرأي
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
روبوت يخرج عن السيطرة ويهاجم الجمهور في مهرجان بالصين
أثار سلوك روبوت، في مهرجان أقيم بالصين أخيراً، المخاوف المتعلقة بموثوقية تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والقدرة على التحكم بها. فقد أظهر مقطع فيديو تم تداوله أخيراً، لقطات صادمة للحظة خروج روبوت بهيكل بشري عن السيطرة واندفاعه نحو حشد من الجماهير في مهرجان الربيع المقام في تيانجين شمال شرق الصين. ويظهر الفيديو روبوتا يرتدي سترة ملونة وهو يندفع بطريقة عدوانية نحو مجموعة من المتفرجين، رغم وقوفهم خلف حاجز أمان، ولكن عناصر الأمن تدخلوا بسرعة وسحبوا الروبوت بعيدا عن الحشد. وقلل منظمو المهرجان من خطورة ما جرى، ووصفوا الأمر بأنه «فشل روبوتي بسيط». وأكدوا أن الروبوت، وهو من تطوير شركة «Unitree Robotics»، اجتاز جميع فحوصات السلامة، وأصروا على وضع تدابير إضافية لمنع وقوع حوادث مستقبلية. وتحدثت تقارير عن أن خللا في البرنامج تسبب في سلوك الروبوت غير المنتظم، مما أدى إلى اندفاعه المفاجئ نحو الحشد بهذه الطريقة غير المتوقعة.


العين الإخبارية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
أحمد فهمي يكشف في رامز إيلون مصر: «أنا اللي طلبت الطلاق»
عُرضت الحلقة الثانية من برنامج "رامز إيلون مصر" عبر قناة MBC مصر، واستضاف رامز جلال الفنان أحمد فهمي في أجواء مليئة بالإثارة والطرافة. واستهل رامز تقديم الحلقة قائلاً: "النهاردة هحكيلكم حكاية انتهاء الكوميديان، لا شايف وراه ولا قدامه.. كل يوم خناقات وفضايح وبعدها بدأ التلقيح وشغل السلايف. الست لو علت صوتها ومدت إيديها، اعرف أنك مش هتقدر عليها.. معانا الفنان اللي بيتجوز على روحه، اللي هنزودله جروحه، معانا ومعاكم أحمد فهمي". وظهر أحمد فهمي في البرنامج وتحدث عن تجربته الأولى في برامج اكتشاف المواهب. في استراحة الضيوف، التقى بنوال الزغبي والكابتن محمد نور، حيث دار نقاش عن تشجيعه للنادي الأهلي. وتحوّلت الأجواء إلى إثارة بعد أن تنكر رامز جلال في هيئة روبوت، حيث طلب من فهمي الاستلقاء على سرير كهربائي. بدأت المقالب بالكهرباء الخفيفة، وتصاعدت حدة الموقف حين رفض فهمي قراءة الإقرار بعدم التعرض لرامز. وتحت الضغط والمزيد من الكهرباء، صرّح فهمي: "أنا مش هتجوز تاني!"، لكنه أضاف لاحقًا: "المرة الجاية هتجوز معز مسعود!". وعن الفنان الذي يضحكه أكثر، قال فهمي: "محمد سعد وهشام ماجد"، وعن الزواج والطلاق قال : "أنا اللي طلبت الطلاق". وعن زوجة مستقبلية محتملة عند الاختيار بين ريم البارودي، شيري عادل، وسمية الخشاب، قال: "سمية الخشاب". وتفاعل الجمهور عبر منصة X مع الحلقة، حيث علق أحد المتابعين: "وش أحمد فهمي وهو بيحاول يفهم الروبوت بيقول إيه". aXA6IDkyLjExMy4xMzguMjUxIA== جزيرة ام اند امز AU