logo
#

أحدث الأخبار مع #روبيكون

بيلاروس تزود منظومتها المضادة للدرونات بمسيرات اعتراضية وبنادق
بيلاروس تزود منظومتها المضادة للدرونات بمسيرات اعتراضية وبنادق

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

بيلاروس تزود منظومتها المضادة للدرونات بمسيرات اعتراضية وبنادق

ونشرت قناة "يا فويني" البيلاروسية على "تلغرام" صورة لمنصة إطلاق تابعة للمنظومة المزودة بطائرات مسيرة انتحارية يمكن استخدامها ضد الأهداف البرية. وعلاوة على ذلك تم تزويد المنظومة بوحدة الحماية "براشا"-100 إل" التي تستخدم بنادق تطلق النيران إلى مدى 100 متر. وتتوفر في المنظومة كذلك مجموعة بصرية إلكترونية متعددة القنوات للكشف والتصويب يصعب اكتشافها من خلال إشارات إلكترونية ناتجة عنها. يذكر أن بيلاروس أعلنت أن المنظومة خضعت لاختبارات ناجحة، لكن تفاصيل أدائها في سيناريوهات قتالية حقيقية لم تُكشف بالكامل بعد. ويُتوقع أن تستخدم "أنتيدرون" بشكل أساسي في الدفاع عن المنشآت الاستراتيجية، كما قد يتم تصديره إلى دول حليفة في المستقبل. يذكر أن الكشف عن المنظومة "أنتيدرون" سيتم في معرض MILEX – 2025 للأسلحة والمعدات الحربية الذي سيقام في 21 – 24 مايو في العاصمة البيلاروسية، مينسك. المصدر: روسيسكايا غازيتا نشرت وزارة الدفاع الروسية مشاهد لاستهداف مسيرات مركز "روبيكون" التابع لها 16 درونا أوكرانية في إطار العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا.

الخطة الأمريكية لتوزيع المساعدات... ما قصة مؤسسة غزة الإنسانية؟ ومن أعضائها؟
الخطة الأمريكية لتوزيع المساعدات... ما قصة مؤسسة غزة الإنسانية؟ ومن أعضائها؟

مصراوي

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

الخطة الأمريكية لتوزيع المساعدات... ما قصة مؤسسة غزة الإنسانية؟ ومن أعضائها؟

-مارينا ميلاد: ستبدأ مؤسسة غزة الإنسانية التي تدعمها الولايات المتحدة العمل في غزة بحلول نهاية مايو بموجب خطة لتوزيع المساعدات، بحسب رويترز. يأتي ذلك في وقت، لم يتم إيصال أي مساعدات إنسانية إلى غزة منذ الثاني من مارس الماضي، وهو ما جعل منظمات أممية تحذر من مواجهة نحو نصف مليون شخص، أي ربع سكان غزة، لمرحلة "الجوع الكارثي"، في أطول حصار تفرضه إسرائيل على القطاع منذ بدء حربها في أكتوبر 2023. أقرأ: 250% زيادة في "تصنيف الخطر".. هكذا يموت سكان غزة جوعًا فماذا نعرف عن تلك المؤسسة الجديدة؟ في أعقاب الخطة الأمريكية بشأن توزيع المساعدات بغزة، والتي أعلنها مايك هاكابي (السفير الأمريكي في إسرائيل) بالقدس، ظهر اسم مؤسّسة جديدة تسمى غزة الإنسانية" (جي إتش إف) من أجل هذا الغرض. لكن يبدو أنه سبق العمل عليها قبل هذا الإعلان الرسمي بفترة وجيزة. وبحسب الخطة المُعلنة من السفير، ستقام مراكز توزيع الغذاء وغيره من المساعدات لقُرابة مليون شخص مبدئيًا عبر مؤسسة خاصة، على أن يتم ذلك تحت حماية "متعهدين أمنيين"، في إطار محاولة لمنع حركة حماس من "سرقة المساعدات"، حسب وصفه. وأشار إلى أن "القوات الإسرائيلية لن تكون موجودة، لكنها ربما ستؤمّن محيط مراكز التوزيع". ولم تصدر المؤسسة الجديدة المنوط بها توزيع المساعدات، حتى اللحظة، موقعًا إلكترونيا خاص بها، إلا أنها نشرت وثيقة منفصلة مكونة من 14 صفحة، تذكر بها: "أنه بعد شهور من الصراع دمّرتْ قنوات الإغاثة التقليدية في قطاع غزة، وتآكلت ثقة المانحين... وقد تمّ تدشين مؤسسة غزة الإنسانية لاستعادة هذا الدور عبر نموذج مستقل وخاضع لنظام مراجعة صارم يُقدّم المساعدة للمحتاجين إليها فقط وبشكل مباشر، وفقا لمبادئ إنسانية وحيادية ومستقلة". ثم توضح أن طريقة عملها ستتم على هذا النحو: "ستنشئ أربعة مواقع آمنة لتوزيع الطعام والمياه والأدوات الصحية، كل منها ستخدم 300 ألف شخص بشكل مستمر، أي نحو 1.2 مليون نسمة"، ما يمثل نحو 60% من سُكان القطاع، كمرحلة أولى. وعبر ممرات مراقبة بدقة، ستُنقل الحصص الغذائية المُعبأة مسبقًا، ومستلزمات النظافة، والمستلزمات الطبية، حسبما تُكمل الوثيقة، من خلال عامليها الذين سيستقلون مركبات مدرعة لنقل الإمدادات. وسيتكلف الأمر 1.31 دولار أمريكي فقط للوجبة (تشمل المشتريات والخدمات اللوجستية والتوزيع). وبالنسبة للتأمين، فسيتولاه من أسمتهم "متخصصون ذوو خبرة، بمن فيهم أفراد سبق لهم تأمين ممر نتساريم خلال وقف إطلاق النار الأخير"، ولن تتمركز القوات الإسرائيلية في تلك المواقع، كما تزعم. وفيما يخص المسؤولين عنها، فهم "مجموعة من الخبراء والمختصين في إدارة الأزمات، يمزجون بين الخبرات الإنسانية والدبلوماسية والأمنية والمالية"، كما تُعرفهم، فتذكر أن مجلس الإدارة، سيترأسه نيت موك، وهو الرئيس التنفيذي السابق لمؤسسة وورلد سنترال كيتشن الخيرية، والمستشار الخاص لشؤون أوكرانيا، ويضم كل من رايسا شاينبرغ (نائب رئيس الشؤون الحكومية والسياسات في ماستركارد، المديرة السابقة للتجارة والاستثمار الدولي في مجلس الأمن القومي الأمريكي)، وجوناثان فوستر (مؤسس ومدير عام شركة كارنت كابيتال)، ولويك هندرسون (محامي). كذلك فريق تنفيذي يشكله جيك وود (الجندي السابق ورائد الأعمال، مؤسس شركة فريق روبيكون لتقديم خدمات من المحاربين القدامي بالولايات المتحدة إلى المناطق التي تتعرض لأزمات). ويبدو "جيك" على علاقة وثيقة بشخصيات إسرائيلية، كما تُظهر منشوراته على حسابه الموثق بموقع "فيسبوك"، حيث نشر صوره مع رجل أعمال، معلقا: " كانا شريكين رائعين لشركة فريق روبيكون لسنوات عديدة". ثم صورة أخرى مع رئيس العمليات البحرية الإسرائيلي سابقا، واضعًا عليها توضيح: "قاد هذا الرجل الغواصة الإسرائيلية الوحيدة في مهمة سرية إلى ميناء الإسكندرية بعد اجتياح مصر عام 1967. كانت لديه قصصٌ قيّمة". كما زار "جيك" عام 2019 مرتفعات الجولان على الحدود السورية، وقال " كان يومًا رائعًا في إسرائيل، أطللنا على سوريا من جبل بنتال (موقع أعظم معركة دبابات في التاريخ)"، وهذه المعركة التي يقصدها وقعت بين إسرائيل وسوريا عام 1973 وانتهت بانسحاب الجيش السوري. ويرافق "جيك"، ديفيد بيرك، وهو من قدامى المحاربين في سلاح مشاة البحرية أيضا، وخبير في العمليات الاستراتيجية، وكان زميلا له بشركة فريق روبيكون، وجون أكري (خبير أزمات، عمل مع مكتب المساعدة الخارجية الأمريكية للكوارث (OFDA) التابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية). وفي المجلس الاستشاري، سيكون رئيس برنامج الأغذية العالمي السابق ومعه مارك شوارتز (قائد عسكري أمريكي، ومنسق الأمن في السفارة الأمريكية بالقدس)، وبيل ميلر (منسق الأمم المتحدة الإقليمي السابق) رغم أن هذه المؤسسة لا تحظى بموافقة الأمم المتحدة وترى فيه، بحسب مسؤوليها، "سلب لدورها". وتتمثل مسارات التبرع المبينة بالوثيقة في "65 دولارًا أمريكيًا لتغطي 50 وجبة كاملة في صندوق عائلي، تُسلّم مباشرةً إلى مدنيين مُعرّض للخطر"، بجانب التبرع بمواد عينية كالطعام أو المياه أو المواد الطبية، أو مواد الإيواء، على أن تتولى هي مسؤولية التغليف والنقل والتوزيع، كما يمكنها الشراكة مع منظمات غير حكومية عبر توجيه شحناتها إليها، فتشير المؤسسة إلى أنها "تؤمن النقل من ميناء أشدود أو كرم أبو سالم"، وهي المنافذ الواقعة تحت السيطرة الإسرائيلية. ويبدو أن المؤسسة تظهر وجهة نظرها بتلك الوثيقة، فتقول إن "حماس والمنظمات الإجرامية تواصل اعتراض المساعدات وفرض الضرائب عليها وإعادة بيعها، مما يُقوّض الحياد الإنساني". وعندما تحدثت في السياق نفسه عن السياسة الإسرائيلية، قالت إن "هناك مخاوف تتعلق بالأمن الداخلي والضغوط السياسية تحد من الوصول إلى غزة وتدفع بسياسات متحفظة تجاه المنظمات الإنسانية". ورغم أن المؤسسة تبدي في وثيقتها استعدادها للشراكة مع منظمات إغاثية والأمم المتحدة، إلا أن الأخيرة انتقدت الخطة، وحذرت من استخدام المساعدات "كطُعم لإجبار السكان على النزوح". وأبدت مخاوفها من "سيطرة إسرائيل على عملية توزيع المساعدات، واستخدامها كورقة ضغط". ووجد تقييم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن هذا الاقتراح "غير قابل للتنفيذ" لأسباب عديدة، بما في ذلك أن الحصص الغذائية سيتم توزيعها مرة أو مرتين فقط في الشهر في مواقع محددة. ووصف متحدث اليونيسف الأمر كله بأنه "خيار بين النزوح والموت".

إسرائيل وافقت عليها.. تفاصيل الخطة الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة
إسرائيل وافقت عليها.. تفاصيل الخطة الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة

العين الإخبارية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

إسرائيل وافقت عليها.. تفاصيل الخطة الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة

تم تحديثه الأحد 2025/5/11 03:35 م بتوقيت أبوظبي أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الأحد، دعم بلاده "الكامل" للخطة الأمريكية لتوزيع المساعدات في قطاع غزة، والتي لن تكون بلاده جزءا منها. وقال ساعر خلال مؤتمر صحفي جمعه بنظيره الألماني يوهان فاديفول "تدعم إسرائيل بشكل كامل خطة إدارة ترامب التي قدمها الجمعة السفير الأمريكي في إسرائيل مايك هاكابي". تحاول إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقناع دول ومؤسسات إنسانية دولية بالقبول بآلية جديدة لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة. وتحظى الآلية، التي أعلن السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي، الجمعة، انطلاقها، بدعم الحكومة الإسرائيلية، ويُعتقد أنها ستكون من القضايا التي يطرحها ترامب في زيارته للمنطقة الأسبوع القادم. وقد كانت إسرائيل أوقفت إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة في شهر مارس/آذار الماضي، وفي غياب أي بديل مقبل من إسرائيل، فإن إدارة ترامب تعتقد أنها الأفضل حاليًا. تفاصيل الخطة وتم وضع الخطة، التي تلقتها "العين الإخبارية"، في 14 صفحة تحت عنوان "مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)". وبموجبها ستُنشئ مؤسسة غزة الإنسانية في البداية أربعة مواقع توزيع آمنة، كل منها لخدمة 300,000 شخص بشكل مستمر، أي 1.2 مليون مواطن من غزة في المرحلة الأولية، مع إمكانية التوسع لأكثر من مليوني شخص، وفقًا لما جاء فيها. وتشير إلى أن المؤسسة تقودها نخبة من خبراء إدارة الأزمات والأمناء. وقالت: "في مجلس الإدارة: نيت موك (الرئيس التنفيذي السابق لشركة وورلد سنترال كيتشن، والمستشار الخاص لشؤون أوكرانيا لدى مؤسسة هوارد جي بافيت)، ومديرون آخرون يتمتعون بخبرة واسعة في الشؤون المالية والتدقيق والحوكمة". وأضافت: "الفريق التنفيذي: جيك وود (مؤسس فريق روبيكون) مديرًا تنفيذيًا؛ وديفيد بيرك مديرًا للعمليات؛ وجون أكري رئيسًا للبعثة". وتابعت: "المجلس الاستشاري يضم شخصيات بارزة في المجالين الإنساني والأمني، مثل رئيس برنامج الأغذية العالمي السابق ديفيد بيزلي، وبيل ميلر، المسؤول السابق عن الأمن العالمي للأمم المتحدة، والفريق مارك شوارتز، منسق الأمن الأمريكي السابق لإسرائيل/السلطة الفلسطينية". واعتبرت أنه "يضمن هذا المزيج من الخبرات الإنسانية والدبلوماسية والأمنية والمالية العملَ المبدئي والانضباطَ التشغيلي. تتم دعوة المانحين الرئيسيين لترشيح مرشحين إضافيين لعضوية مجلس الإدارة". عمل المؤسسة بموجب الخطة، "تعمل مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) على بناء نموذج تشغيلي آمن وقابل للتطوير لتلبية الاحتياجات العاجلة لسكان غزة المدنيين، مع إرساء أسس صمود مجتمعي طويل الأمد". وقالت: "ستُنشئ مؤسسة غزة الإنسانية مواقع توزيع آمنة نموذجية وقابلة للتطوير في جميع أنحاء غزة. بمرور الوقت، سيكون كل موقع قادرًا على خدمة ما يصل إلى 300,000 فرد، وتوفير المساعدات الأساسية مثل الحصص الغذائية المعبأة مسبقًا، ومياه الشرب، ومستلزمات النظافة، والبطانيات، وغيرها من الإمدادات الإنسانية الضرورية". وأضافت: "صُممت هذه المواقع لتكون مرنة، مما يسمح بالتوسع السريع أو التكيف بناءً على الاحتياجات المتغيرة والتطورات الميدانية". وتشير إلى أنه "لضمان سلامة وأمن توصيل المساعدات، سيستخدم مقاولو الخدمات اللوجستية التابعون لمؤسسة غزة الإنسانية مركبات مدرعة لنقل الإمدادات من وإلى مراكز التوزيع، وسيوفر متخصصون ذوو خبرة الأمن في الموقع وفي محيطه، بمن فيهم أفراد سبق لهم تأمين ممر نتساريم (شمال قطاع غزة) خلال وقف إطلاق النار الأخير. وتتمثل مهمتهم في ردع تدخل الشبكات الإجرامية أو الجماعات المسلحة الأخرى التي سعت تاريخيًا إلى السيطرة على المساعدات الإنسانية أو إعادة توجيهها". وتوضح أن "قوات الجيش الإسرائيلي لن تتمركز في مواقع التوزيع أو بالقرب منها، حفاظًا على طبيعة العمليات المحايدة والموجهة للمدنيين". وقالت: "سيتم توزيع المساعدات بغض النظر عن الهوية أو الأصل أو الانتماء. ولن تكون هناك شروط أهلية — سيتم تقديم المساعدة بناءً على الحاجة فقط، مع إعطاء الأولوية لكرامة المجتمع وسلامته". ولفتت إلى أنه "لتوسيع نطاق التغطية وزيادة الكفاءة، تسعى مؤسسة غزة الإنسانية إلى الشراكة مع المنظمات غير الحكومية ووكالات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني لتسهيل نقل وتوزيع مساعداتها من خلال البنية التحتية الآمنة للتوزيع التابعة لها". وأشارت إلى أن: "ستتيح هذه الشراكات للمنظمات الإنسانية بجميع أحجامها الاستفادة من أطر مؤسسة غزة الإنسانية اللوجستية والأمنية والشفافية — مما يضمن وصول مساعداتها إلى المستفيدين المستهدفين دون تحويل أو تأخير". وأضافت: "مع مرور الوقت، ستقوم مؤسسة غزة الإنسانية بتدريب وتوظيف داعمين محليين إضافيين، مما يسمح لعمليات الإغاثة بالتوسع بشكل أعمق في المناطق المحرومة". وبحسب الخطة فإنه: "لا يهدف هذا الجهد إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية فحسب، بل إلى تمكين قادة المجتمع التقليديين أخلاقيًا من استعادة تأثيرهم البنّاء الذي يدعم التعافي العضوي للمجتمعات المحلية". وقالت: "مع استقرار عمليات مراكز التوزيع، يُمكن أن تُصبح هذه العمليات مراكز لمنظمات غير حكومية إضافية ومجتمعات محلية ترغب في العمل بالقرب منها". تفاصيل عمل المؤسسة وفقًا للخطة: المدخلات: تأمين العمليات اللوجستية والمشتريات وعمليات الموقع عبر جهات خارجية موثوقة التنسيق مع الجيش الإسرائيلي/مكتب تنسيق أعمال الحكومة في المناطق لضمان الوصول وتخفيف التوتر إشراك المنظمات غير الحكومية في تقديم الخدمات استخدام التكنولوجيا للتتبع والإبلاغ الفوري أطر الحوكمة والتدقيق لضمان الامتثال والمساءلة الأنشطة: إنشاء وتشغيل مواقع توزيع مساعدات آمنة ومحايدة تقديم مساعدات معلبة مسبقًا (غذاء، مأوى، مواد نظافة، مواد طبية) مباشرةً للمدنيين جمع البيانات حول تسليم المساعدات، والوصول إليها، وملاحظات المستفيدين مراقبة النتائج وتقديم تقارير فورية عنها إلى الممولين والجهات المعنية المخرجات: وصول المدنيين إلى المساعدات بأمان دون أي تدخل تسليم المساعدات بشفافية وأمان في مواقع متعددة بغزة زيادة كمية وتواتر المساعدات المتاحة للمدنيين الإبلاغ المستمر عن مقاييس التسليم، الامتثال، وظروف الموقع النتائج: تحسين صحة المدنيين وتقليل الاعتماد على مساعدات السوق السوداء تعزيز حياد المنظمات الإنسانية واستقلاليتها التشغيلية إعادة بناء ثقة المانحين من خلال نتائج قابلة للقياس ومُدققة الضغط على جميع الأطراف لاحترام المعايير الإنسانية السياق والعوامل الخارجية: العمليات القتالية: تُعقّد الأعمال العدائية النشطة إيصال المساعدات وتنقلها وأمن مواقعها حماس والمنظمات الإجرامية: تواصل اعتراض المساعدات وفرض الضرائب عليها وإعادة بيعها، مما يُقوّض الحياد الإنساني السياسة الإسرائيلية: تُحدّ المخاوف الأمنية الداخلية والضغوط السياسية من الوصول إلى غزة، وتؤدي إلى سياسةٍ تُجنّب المخاطر تجاه المنظمات الإنسانية التصور الدولي: تتآكل ثقة المانحين بسبب انعدام الشفافية والتحويل المستمر للمساعدات هيكل الحوكمة: مجلس الإدارة: يُوفّر الرقابة الاستراتيجية والائتمانية، ويضمن إخلاص المهمة، ويُقيّم الأداء التنفيذي الفريق التنفيذي: مسؤول عن العمليات اليومية، والتنسيق مع الشركاء، والامتثال، وإعداد التقارير المجلس الاستشاري: يقدّم المشورة بشأن الامتثال للمبادئ الإنسانية تحذير إسرائيلي وحذر ساعر، الأحد، من أن بلاده ستتخذ "إجراءات أحادية" ردا على أي اعتراف بالدولة الفلسطينية وذلك في أعقاب تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الشهر المنصرم بشأن إمكانية القيام بذلك. وقال ساعر خلال المؤتمر في القدس: "أي محاولة للاعتراف الأحادي.. لن تؤدي إلا إلى الإضرار بآفاق المستقبل لعملية ثنائية، وستدفعنا إلى اتخاذ إجراءات أحادية ردا على ذلك". aXA6IDgyLjI3LjIyNS4xODAg جزيرة ام اند امز SK

«العين الإخبارية» تعرض الخطة الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة
«العين الإخبارية» تعرض الخطة الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة

العين الإخبارية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

«العين الإخبارية» تعرض الخطة الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة

تحاول إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقناع دول ومؤسسات إنسانية دولية بالقبول بآلية جديدة لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة. وتحظى الآلية، التي أعلن السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي اليوم الجمعة انطلاقها، بدعم الحكومة الإسرائيلية، ويُعتقد أنها ستكون من القضايا التي يطرحها ترامب في زيارته للمنطقة الأسبوع القادم. وقد كانت إسرائيل أوقفت إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة في شهر مارس/آذار الماضي، وفي غياب أي بديل مقبل من إسرائيل، فإن إدارة ترامب تعتقد أنها الأفضل حاليًا. وتم وضع الخطة، التي تلقتها "العين الإخبارية"، في 14 صفحة تحت عنوان "مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)". وبموجبها ستُنشئ مؤسسة غزة الإنسانية في البداية أربعة مواقع توزيع آمنة، كل منها لخدمة 300,000 شخص بشكل مستمر، أي 1.2 مليون مواطن من غزة في المرحلة الأولية، مع إمكانية التوسع لأكثر من مليوني شخص، وفقًا لما جاء فيها. وتشير إلى أن المؤسسة تقودها نخبة من خبراء إدارة الأزمات والأمناء. وقالت: "في مجلس الإدارة: نيت موك (الرئيس التنفيذي السابق لشركة وورلد سنترال كيتشن، والمستشار الخاص لشؤون أوكرانيا لدى مؤسسة هوارد جي بافيت)، ومديرون آخرون يتمتعون بخبرة واسعة في الشؤون المالية والتدقيق والحوكمة". وأضافت: "الفريق التنفيذي: جيك وود (مؤسس فريق روبيكون) مديرًا تنفيذيًا؛ وديفيد بيرك مديرًا للعمليات؛ وجون أكري رئيسًا للبعثة". وتابعت: "المجلس الاستشاري يضم شخصيات بارزة في المجالين الإنساني والأمني، مثل رئيس برنامج الأغذية العالمي السابق ديفيد بيزلي، وبيل ميلر، المسؤول السابق عن الأمن العالمي للأمم المتحدة، والفريق مارك شوارتز، منسق الأمن الأمريكي السابق لإسرائيل/السلطة الفلسطينية". واعتبرت أنه "يضمن هذا المزيج من الخبرات الإنسانية والدبلوماسية والأمنية والمالية العملَ المبدئي والانضباطَ التشغيلي. تتم دعوة المانحين الرئيسيين لترشيح مرشحين إضافيين لعضوية مجلس الإدارة". عمل المؤسسة بموجب الخطة، "تعمل مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) على بناء نموذج تشغيلي آمن وقابل للتطوير لتلبية الاحتياجات العاجلة لسكان غزة المدنيين، مع إرساء أسس صمود مجتمعي طويل الأمد". وقالت: "ستُنشئ مؤسسة غزة الإنسانية مواقع توزيع آمنة نموذجية وقابلة للتطوير في جميع أنحاء غزة. بمرور الوقت، سيكون كل موقع قادرًا على خدمة ما يصل إلى 300,000 فرد، وتوفير المساعدات الأساسية مثل الحصص الغذائية المعبأة مسبقًا، ومياه الشرب، ومستلزمات النظافة، والبطانيات، وغيرها من الإمدادات الإنسانية الضرورية". وأضافت: "صُممت هذه المواقع لتكون مرنة، مما يسمح بالتوسع السريع أو التكيف بناءً على الاحتياجات المتغيرة والتطورات الميدانية". وتشير إلى أنه "لضمان سلامة وأمن توصيل المساعدات، سيستخدم مقاولو الخدمات اللوجستية التابعون لمؤسسة غزة الإنسانية مركبات مدرعة لنقل الإمدادات من وإلى مراكز التوزيع، وسيوفر متخصصون ذوو خبرة الأمن في الموقع وفي محيطه، بمن فيهم أفراد سبق لهم تأمين ممر نتساريم (شمال قطاع غزة) خلال وقف إطلاق النار الأخير. وتتمثل مهمتهم في ردع تدخل الشبكات الإجرامية أو الجماعات المسلحة الأخرى التي سعت تاريخيًا إلى السيطرة على المساعدات الإنسانية أو إعادة توجيهها". وتوضح أن "قوات الجيش الإسرائيلي لن تتمركز في مواقع التوزيع أو بالقرب منها، حفاظًا على طبيعة العمليات المحايدة والموجهة للمدنيين". وقالت: "سيتم توزيع المساعدات بغض النظر عن الهوية أو الأصل أو الانتماء. ولن تكون هناك شروط أهلية — سيتم تقديم المساعدة بناءً على الحاجة فقط، مع إعطاء الأولوية لكرامة المجتمع وسلامته". ولفتت إلى أنه "لتوسيع نطاق التغطية وزيادة الكفاءة، تسعى مؤسسة غزة الإنسانية إلى الشراكة مع المنظمات غير الحكومية ووكالات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني لتسهيل نقل وتوزيع مساعداتها من خلال البنية التحتية الآمنة للتوزيع التابعة لها". وأشارت إلى أن: "ستتيح هذه الشراكات للمنظمات الإنسانية بجميع أحجامها الاستفادة من أطر مؤسسة غزة الإنسانية اللوجستية والأمنية والشفافية — مما يضمن وصول مساعداتها إلى المستفيدين المستهدفين دون تحويل أو تأخير". وأضافت: "مع مرور الوقت، ستقوم مؤسسة غزة الإنسانية بتدريب وتوظيف داعمين محليين إضافيين، مما يسمح لعمليات الإغاثة بالتوسع بشكل أعمق في المناطق المحرومة". وبحسب الخطة فإنه: "لا يهدف هذا الجهد إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية فحسب، بل إلى تمكين قادة المجتمع التقليديين أخلاقيًا من استعادة تأثيرهم البنّاء الذي يدعم التعافي العضوي للمجتمعات المحلية". وقالت: "مع استقرار عمليات مراكز التوزيع، يُمكن أن تُصبح هذه العمليات مراكز لمنظمات غير حكومية إضافية ومجتمعات محلية ترغب في العمل بالقرب منها". تفاصيل عمل المؤسسة وفقًا للخطة: المدخلات: تأمين العمليات اللوجستية والمشتريات وعمليات الموقع عبر جهات خارجية موثوقة تمويل من جهات مانحة دولية (دول مجلس التعاون الخليجي، الاتحاد الأوروبي، جهات أخرى) التنسيق مع الجيش الإسرائيلي/مكتب تنسيق أعمال الحكومة في المناطق لضمان الوصول وتخفيف التوتر إشراك المنظمات غير الحكومية في تقديم الخدمات استخدام التكنولوجيا للتتبع والإبلاغ الفوري أطر الحوكمة والتدقيق لضمان الامتثال والمساءلة الأنشطة: إنشاء وتشغيل مواقع توزيع مساعدات آمنة ومحايدة تقديم مساعدات معلبة مسبقًا (غذاء، مأوى، مواد نظافة، مواد طبية) مباشرةً للمدنيين جمع البيانات حول تسليم المساعدات، والوصول إليها، وملاحظات المستفيدين مراقبة النتائج وتقديم تقارير فورية عنها إلى الممولين والجهات المعنية المخرجات: وصول المدنيين إلى المساعدات بأمان دون أي تدخل تسليم المساعدات بشفافية وأمان في مواقع متعددة بغزة زيادة كمية وتواتر المساعدات المتاحة للمدنيين الإبلاغ المستمر عن مقاييس التسليم، الامتثال، وظروف الموقع النتائج: تحسين صحة المدنيين وتقليل الاعتماد على مساعدات السوق السوداء تعزيز حياد المنظمات الإنسانية واستقلاليتها التشغيلية إعادة بناء ثقة المانحين من خلال نتائج قابلة للقياس ومُدققة الضغط على جميع الأطراف لاحترام المعايير الإنسانية السياق والعوامل الخارجية: العمليات القتالية: تُعقّد الأعمال العدائية النشطة إيصال المساعدات وتنقلها وأمن مواقعها حماس والمنظمات الإجرامية: تواصل اعتراض المساعدات وفرض الضرائب عليها وإعادة بيعها، مما يُقوّض الحياد الإنساني السياسة الإسرائيلية: تُحدّ المخاوف الأمنية الداخلية والضغوط السياسية من الوصول إلى غزة، وتؤدي إلى سياسةٍ تُجنّب المخاطر تجاه المنظمات الإنسانية التصور الدولي: تتآكل ثقة المانحين بسبب انعدام الشفافية والتحويل المستمر للمساعدات هيكل الحوكمة: مجلس الإدارة: يُوفّر الرقابة الاستراتيجية والائتمانية، ويضمن إخلاص المهمة، ويُقيّم الأداء التنفيذي الفريق التنفيذي: مسؤول عن العمليات اليومية، والتنسيق مع الشركاء، والامتثال، وإعداد التقارير المجلس الاستشاري: يقدّم المشورة بشأن الامتثال للمبادئ الإنسانية aXA6IDE0MC45OS4xOTIuOTYg جزيرة ام اند امز EE

القوات الروسية تحبط محاولة هروب واسعة لوحدات الجيش الأوكراني من مقاطعة كورسك
القوات الروسية تحبط محاولة هروب واسعة لوحدات الجيش الأوكراني من مقاطعة كورسك

وكالة الأنباء اليمنية

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

القوات الروسية تحبط محاولة هروب واسعة لوحدات الجيش الأوكراني من مقاطعة كورسك

موسكو-سبأ: أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن الجيش الروسي دمر قافلة من وحدات القوات المسلحة الأوكرانية، التي فرت من سودجا في مقاطعة كورسك الروسية. ونقلت وكالة "سبوتنيك" عن الوزارة قولها أمس الأحد في بيان : "تم القضاء على المسلحين الأوكرانيين ومعداتهم في قرية سودجا بمقاطعة كورسك، من قبل مشغلي الطائرات المسيرة من مركز "روبيكون" التابع لوزارة الدفاع الروسية". وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس الأحد، أن القوات الروسية تمكنت من تحرير بلدة كونستانتينوبول في دونيتسك الشعبية. وقالت الوزارة في بيان لها: "قامت وحدات من قوات مجموعة "الشرق" الروسية، بعد العمليات الدؤوبة، بتحرير بلدة كونستانتينوبول، التابعة لدونيتسك الشعبية". وأضافت: "تم دحر تشكيلات من القوات المسلحة الأوكرانية، في مناطق بوغاتير وفيدوروفكا وفيسيلوي وفوسكريسينكا ودنيبروإينيرغيا ورازليف في جمهورية دونيتسك الشعبية". وبلغت خسائر العدو أكثر من 145 عسكريًا، ومركبة قتالية مدرعة، وسيارة و3 قطع مدفعية ميدانية، بما في ذلك مدفع "كراب" بولندي الصنع ذاتي الحركة. وعلى محور خاركوف، استهدفت وحدات من قوات مجموعة "الشمال" الروسية، تشكيلات لواءين مشاة آليين تابعين للقوات المسلحة الأوكرانية، في منطقتي كازاتشيا لوبان وفولشانسك في المقاطعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store