logo
#

أحدث الأخبار مع #روخانا

باعترافات أمريكية.. واشنطن تخفي عدد ضحايا حربها ضد اليمن
باعترافات أمريكية.. واشنطن تخفي عدد ضحايا حربها ضد اليمن

شهارة نت

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شهارة نت

باعترافات أمريكية.. واشنطن تخفي عدد ضحايا حربها ضد اليمن

شهارة نت – واشنطن كشف موقع 'ذا إنترسبت' الأمريكي عن تستر إدارة الرئيس دونالد ترامب على أعداد الضحايا الأمريكيين في الحرب غير المعلنة التي تخوضها الولايات المتحدة في اليمن. وأكد الموقع أن الإدارة الأمريكية تخفي الحقائق عن الشعب الأمريكي، وسط مطالبات من أعضاء في الكونغرس بالمحاسبة والشفافية. وذكر الموقع أن القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، ومكتب وزير الدفاع، والبيت الأبيض يرفضون الكشف عن عدد الضحايا الأمريكيين في الصراع الدائر في اليمن، وهو ما وصفه الموقع بـ 'التستر على الحقيقة'. ونقل 'ذا إنترسبت' عن النائب الديمقراطي رو خانا قوله: 'ينبغي على الإدارة أن تكون شفافة بشأن عدد الضحايا الأمريكيين جراء الهجمات على الحوثيين. كما أعمل على محاسبة الإدارة على ضرباتها غير المصرح بها في اليمن'. كما لفت التقرير إلى حادث سقوط طائرة مقاتلة أمريكية من على متن حاملة الطائرات 'هاري إس ترومان' في البحر الأحمر، والذي أدى إلى إصابة بحار وفقدان طائرة قيمتها 60 مليون دولار، نتيجة مناورة لتفادي هجوم حوثي. وقال الموقع أن النائبة الديمقراطية براميلا جايابال وصفت الحادث بـ 'المأساوي'، وأكدت أن الجنود الأمريكيين في اليمن 'ما كان ينبغي أن يتعرضوا للأذى'، مشيرة إلى أن 'ضربات ترامب في اليمن غير دستورية، ويجب على الكونغرس تأكيد صلاحياته في الحرب قبل إصابة أي جندي آخر'. وذكر الموقع أنه عندما سأل مكتب وزير الدفاع عن عدد الضحايا الأمريكيين في الحملة ضد الحوثيين، امتنع البنتاغون عن تقديم رقم، وأحال المسؤولية إلى القيادة المركزية الأمريكية، التي بدورها أحالتها إلى البيت الأبيض، الذي لم يرد على طلبات التعليق المتكررة. وأشار 'ذا إنترسبت' إلى أن هذا الإجراء ليس قياسيًا، حيث اعتادت إدارة بايدن تقديم بيانات مفصلة عن الهجمات على القواعد العسكرية في الشرق الأوسط، بما في ذلك أعداد الضحايا من الجنود والمقاولين المدنيين. واتهم إريك سبيرلينغ، من منظمة 'جاست فورين بوليسي'، الإدارة الأمريكية بـ 'حجب المعلومات الأساسية عن الجمهور'، بهدف 'إخفاء الأثر المدمر لحربهم'. وبينما أقر البنتاغون بالخطر الذي تشكله هجمات الحوثيين على القوات الأمريكية، حيث صرح المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل، في مارس الماضي، بأن الحوثيين 'يطلقون النار على أفراد الجيش الأمريكي في المنطقة وعلى سفننا… معرضين حياة الأمريكيين للخطر'. لكن بحسب الموقع لم تفشل وزارة الدفاع في تقديم إحصاء لأولئك الذين تعرضوا للمخاطر ، بل بدا أيضاً أنها تشير إلى أنها لا تدرك حتى عدد الأفراد الذين ربما قتلوا أو جرحوا على يد الحوثيين،حيث قال متحدث باسم البنتاغون إن المعلومات عن الذين تعرضوا للخطر من أفراد الجيش الأمريكي في الحرب على اليمن معلومةً فقط للقيادة المركزية الأمريكية. هذا التستر، وفقًا لـ 'ذا إنترسبت'، يثير تساؤلات حول شفافية الإدارة الأمريكية في حربها غير المعلنة في اليمن، ويؤجج مطالبات بمزيد من المساءلة والشفافية من قبل الكونغرس والرأي العام الأمريكي

"ذا إنترسبت": إدارة ترامب تُخفي عدد القتلى والجرحى الأميركيين في حرب اليمن
"ذا إنترسبت": إدارة ترامب تُخفي عدد القتلى والجرحى الأميركيين في حرب اليمن

الميادين

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

"ذا إنترسبت": إدارة ترامب تُخفي عدد القتلى والجرحى الأميركيين في حرب اليمن

كشف تقرير نشره موقع "ذا إنترسبت" الأميركي، أنّ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تخفي عدد القتلى والجرحى الأميركيين في إطار الحرب على اليمن، والتي تكثّفت في الأشهر الأخيرة عبر عملية عسكرية تحت اسم "رايدرز الأشداء" (Operation Rough Rider)، أُطلقت في آذار/ مارس الماضي. وعلى الرغم من أنّ الإدارة الأميركية "تتباهى علناً بتفاصيل الضربات التي تنفذها"، إلاّ أنها، بحسب التقرير، "ترفض الكشف عن عدد الجنود الأميركيين الذين قُتلوا أو أُصيبوا نتيجة هذه العمليات". وأضاف الموقع أنّ هذا السلوك "يمثل عملية تستّر غير معتادة في تاريخ العمليات العسكرية الأميركية، ودفع بأعضاء في الكونغرس إلى المطالبة بالمحاسبة والشفافية". وفي السياق، قال النائب الديمقراطي رو خانا لـ"ذا إنترسبت" إنّ "على الإدارة أن تكون شفافة بشأن عدد الضحايا الأميركيين من جراء الهجمات على اليمن". وأضاف: "أعمل أيضاً على تحميل الإدارة مسؤولية الضربات غير المصرّح بها في اليمن". وبحسب التقرير، شنّت الولايات المتحدة أكثر من ألف ضربة على أهداف داخل اليمن منذ تكثيف الضربات في آذار/ مارس، مستهدفة مواقع تابعة لـحكومة صنعاء، والتي بدأت، منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2023، بشن هجمات على سفن أميركية وإسرائيلية في البحر الأحمر، دعماً لغزة. اليوم 12:13 اليوم 11:56 وعلى الرغم من خطورة العمليات، "لا يزال عدد الإصابات الأميركية طي الكتمان، بحيث رفضت كل من القيادة المركزية الأميركية والبنتاغون والبيت الأبيض تزويد الموقع أي أرقام، وسط تبادل للمسؤوليات وتملّص من الإجابة". وفي حادث بارز هذا الأسبوع، سقطت مقاتلة "F/A-18 Super Hornet" من على متن حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس هاري إس. ترومان" في البحر الأحمر، خلال مناورة حادة لتفادي هجوم يمني، ما أدّى إلى إصابة بحّار وفقدان الطائرة التي تبلغ قيمتها نحو 60 مليون دولار. من جهتها، وصفت النائبة الديمقراطية، براميلا جايابال، الحادث بأنّه "مأسوي"، قائلة: "لا هذا الجندي، ولا أي جندي آخر، كان يجب أن يكون في مرمى الخطر. ضربات ترامب في اليمن غير دستورية، ويجب أن يعود القرار بيد الكونغرس". وتعليقاً على الغموض الذي يلف أعداد القتلى، قال إريك سبيرلينغ، من منظمة "السياسة الخارجية العادلة"، إنّ التعتيم الإعلامي "يهدف إلى إخفاء التكلفة البشرية لحرب غير مفوض بها دستورياً". وأضاف سبيرلينغ أنّ "المسؤولين يأملون أن شنّ حرب جوية من دون تفويض دستوري من الكونغرس سيُبقي الشعب غافلاً عن التأثير المدمر لحربهم". ويقر "البنتاغون" بأنّ القوات الأميركية "تواجه خطراً حقيقياً من هجمات اليمن". وقال المتحدث الرئيسي باسمه، شون بارنيل، في آذار/ مارس: "إنّهم يهددون جنودنا في الخارج"، مشيراً إلى أنّ اليمن "يطلق النار على جنود أميركيين في المنطقة، ويستهدفون السفن الأميركية ما يعرّض أرواح الأميركيين للخطر". إلاّ أنّ "البنتاغون" لم يقدم أي إحصاءات عن عدد الذين تعرضوا لتلك الأخطار، بل "يبدو أن الوزارة لا تعرف حتى عدد من قُتلوا أو جُرحوا من الجنود الأميركيين بسبب هجمات اليمن"، وألمح متحدث باسمها إلى أنّ "هذه الأرقام يجري تتبعها على مستوى القيادة القتالية فقط"، وفق الموقع.

إدارة ترامب تُخفي عدد الضحايا الأميركيين في حرب اليمن
إدارة ترامب تُخفي عدد الضحايا الأميركيين في حرب اليمن

الديار

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

إدارة ترامب تُخفي عدد الضحايا الأميركيين في حرب اليمن

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشف تقرير نشره موقع "ذا إنترسبت" الأميركي، أنّ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تخفي عدد القتلى والجرحى الأميركيين في إطار الحرب على اليمن، والتي تكثّفت في الأشهر الأخيرة عبر عملية عسكرية تحت اسم "رايدرز الأشداء" (Operation Rough Rider)، أُطلقت في آذار الماضي. وعلى الرغم من أنّ الإدارة الأميركية "تتباهى علناً بتفاصيل الضربات التي تنفذها"، إلاّ أنها، بحسب التقرير، "ترفض الكشف عن عدد الجنود الأميركيين الذين قُتلوا أو أُصيبوا نتيجة هذه العمليات". وأضاف الموقع أنّ هذا السلوك "يمثل عملية تستّر غير معتادة في تاريخ العمليات العسكرية الأميركية، ودفع بأعضاء في الكونغرس إلى المطالبة بالمحاسبة والشفافية". وفي السياق، قال النائب الديمقراطي رو خانا لـ"ذا إنترسبت" إنّ "على الإدارة أن تكون شفافة بشأن عدد الضحايا الأميركيين من جراء الهجمات على اليمن". وأضاف أنني "أعمل أيضاً على تحميل الإدارة مسؤولية الضربات غير المصرّح بها في اليمن". وبحسب التقرير، شنّت الولايات المتحدة أكثر من ألف ضربة على أهداف داخل اليمن منذ تكثيف الضربات في آذار، مستهدفة مواقع تابعة لـحكومة صنعاء، والتي بدأت، منذ تشرين الثاني 2023، بشن هجمات على سفن أميركية وإسرائيلية في البحر الأحمر، دعماً لغزة. وعلى الرغم من خطورة العمليات، "لا تزال عدد الإصابات الأميركية طي الكتمان، بحيث رفضت كل من القيادة المركزية الأميركية والبنتاغون والبيت الأبيض تزويد الموقع بأي أرقام، وسط تبادل للمسؤوليات وتملّص من الإجابة". وفي حادث بارز هذا الأسبوع، سقطت مقاتلة "F/A-18 Super Hornet" من على متن حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس هاري إس. ترومان" في البحر الأحمر، خلال مناورة حادة لتفادي هجوم يمني، ما أدّى إلى إصابة بحّار وفقدان الطائرة التي تبلغ قيمتها نحو 60 مليون دولار. من جهتها، وصفت النائبة الديمقراطية، براميلا جايابال، الحادث بأنّه "مأساوي"، قائلة: "لا هذا الجندي، ولا أي جندي آخر، كان يجب أن يكون في مرمى الخطر. ضربات ترامب في اليمن غير دستورية، ويجب أن يعود القرار بيد الكونغرس". وتعليقاً على الغموض الذي يلف أعداد القتلى، قال إريك سبيرلينغ، من منظمة "السياسة الخارجية العادلة"، إنّ التعتيم الإعلامي "يهدف إلى إخفاء التكلفة البشرية لحرب غير مفوض بها دستورياً". وأضاف سبيرلينغ أنّ "المسؤولين يأملون أن شنّ حرب جوية بدون تفويض دستوري من الكونغرس سيُبقي الشعب غافلاً عن التأثير المدمر لحربهم". ويقر "البنتاغون" بأنّ القوات الأميركية "تواجه خطراً حقيقياً من هجمات اليمن". وقال المتحدث الرئيسي باسمه، شون بارنيل، في آذار إنّهم "يهددون جنودنا في الخارج"، مشيراً إلى أنّ اليمن "يطلق النار على جنود أميركيين في المنطقة، ويستهدفون السفن الأميركية ممّا يعرّض أرواح الأميركيين للخطر". إلاّ أنّ "البنتاغون" لم يقدم أي إحصاءات عن عدد الذين تعرضوا لتلك الأخطار، بل "يبدو أن الوزارة لا تعرف حتى عدد من قُتلوا أو جُرحوا من الجنود الأميركيين بسبب هجمات اليمن"، وألمح متحدث باسمها أنّ "هذه الأرقام يتم تتبعها على مستوى القيادة القتالية فقط"، وفق الموقع.

'ذا إنترسبت' الأمريكي: واشنطن تتستر على قتلاها جراء الهجمات اليمنية في البحر الأحمر
'ذا إنترسبت' الأمريكي: واشنطن تتستر على قتلاها جراء الهجمات اليمنية في البحر الأحمر

المشهد اليمني الأول

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد اليمني الأول

'ذا إنترسبت' الأمريكي: واشنطن تتستر على قتلاها جراء الهجمات اليمنية في البحر الأحمر

كشف موقع 'ذا إنترسبت' الأمريكي عن تستر إدارة الرئيس دونالد ترامب على أعداد الضحايا الأمريكيين في الحرب غير المعلنة التي تخوضها الولايات المتحدة في اليمن. وأكد الموقع أن الإدارة الأمريكية تخفي الحقائق عن الشعب الأمريكي، وسط مطالبات من أعضاء في الكونغرس بالمحاسبة والشفافية. وذكر الموقع أن القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، ومكتب وزير الدفاع، والبيت الأبيض يرفضون الكشف عن عدد الضحايا الأمريكيين في الصراع الدائر في اليمن، وهو ما وصفه الموقع بـ 'التستر على الحقيقة'. ونقل 'ذا إنترسبت' عن النائب الديمقراطي رو خانا قوله: 'ينبغي على الإدارة أن تكون شفافة بشأن عدد الضحايا الأمريكيين جراء الهجمات على الحوثيين. كما أعمل على محاسبة الإدارة على ضرباتها غير المصرح بها في اليمن'. كما لفت التقرير إلى حادث سقوط طائرة مقاتلة أمريكية من على متن حاملة الطائرات 'هاري إس ترومان' في البحر الأحمر، والذي أدى إلى إصابة بحار وفقدان طائرة قيمتها 60 مليون دولار، نتيجة مناورة لتفادي هجوم حوثي. وقال الموقع أن النائبة الديمقراطية براميلا جايابال وصفت الحادث بـ 'المأساوي'، وأكدت أن الجنود الأمريكيين في اليمن 'ما كان ينبغي أن يتعرضوا للأذى'، مشيرة إلى أن 'ضربات ترامب في اليمن غير دستورية، ويجب على الكونغرس تأكيد صلاحياته في الحرب قبل إصابة أي جندي آخر'. وذكر الموقع أنه عندما سأل مكتب وزير الدفاع عن عدد الضحايا الأمريكيين في الحملة ضد الحوثيين، امتنع البنتاغون عن تقديم رقم، وأحال المسؤولية إلى القيادة المركزية الأمريكية، التي بدورها أحالتها إلى البيت الأبيض، الذي لم يرد على طلبات التعليق المتكررة. وأشار 'ذا إنترسبت' إلى أن هذا الإجراء ليس قياسيًا، حيث اعتادت إدارة بايدن تقديم بيانات مفصلة عن الهجمات على القواعد العسكرية في الشرق الأوسط، بما في ذلك أعداد الضحايا من الجنود والمقاولين المدنيين. واتهم إريك سبيرلينغ، من منظمة 'جاست فورين بوليسي'، الإدارة الأمريكية بـ 'حجب المعلومات الأساسية عن الجمهور'، بهدف 'إخفاء الأثر المدمر لحربهم'. وبينما أقر البنتاغون بالخطر الذي تشكله هجمات الحوثيين على القوات الأمريكية، حيث صرح المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل، في مارس الماضي، بأن الحوثيين 'يطلقون النار على أفراد الجيش الأمريكي في المنطقة وعلى سفننا… معرضين حياة الأمريكيين للخطر'. لكن بحسب الموقع لم تفشل وزارة الدفاع في تقديم إحصاء لأولئك الذين تعرضوا للمخاطر ، بل بدا أيضاً أنها تشير إلى أنها لا تدرك حتى عدد الأفراد الذين ربما قتلوا أو جرحوا على يد الحوثيين،حيث قال متحدث باسم البنتاغون إن المعلومات عن الذين تعرضوا للخطر من أفراد الجيش الأمريكي في الحرب على اليمن معلومةً فقط للقيادة المركزية الأمريكية. هذا التستر، وفقًا لـ 'ذا إنترسبت'، يثير تساؤلات حول شفافية الإدارة الأمريكية في حربها غير المعلنة في اليمن، ويؤجج مطالبات بمزيد من المساءلة والشفافية من قبل الكونغرس والرأي العام الأمريكي.

النص: النائب رو خانا على 'مواجهة الأمة مع مارغريت برينان' ، 13 أبريل 2025
النص: النائب رو خانا على 'مواجهة الأمة مع مارغريت برينان' ، 13 أبريل 2025

وكالة نيوز

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

النص: النائب رو خانا على 'مواجهة الأمة مع مارغريت برينان' ، 13 أبريل 2025

فيما يلي نسخة من مقابلة مع النائب رو خانا ، ديمقراطي كاليفورنيا ، التي بثت على 'مواجهة الأمة مع مارغريت برينان' في 13 أبريل 2025. مارغريت برينان: نذهب الآن إلى عضو الكونغرس الديمقراطي في كاليفورنيا رو خانا ، الذي ينضم إلينا هذا الصباح من ولاية أخرى ، أوهايو. صباح الخير لك ، عضو الكونغرس. مندوب. رو خانا: صباح الخير ، مارغريت. مارغريت برينان: أريد الوصول إلى ما يحدث لوادي السيليكون في لحظة واحدة على الجبهة التجارية والتكنولوجيا. لكن أولاً ، أود أن أسألك ، نظرًا لأنك تجلس في لجنة الخدمات المسلحة ، عن أي رؤية قد تكون لديّ في أحد الإعلانات التي تم إصدارها في وقت متأخر يوم الجمعة ، سمح الرئيس للجيش الأمريكي بتولي مساحات كبيرة من الأراضي العامة على طول الحدود الجنوبية ، بما في ذلك ولاية كاليفورنيا. وأنا أفهم أن هذا يعني أن ميزانية البنتاغون يمكن الآن استخدامها لأشياء مثل أمن الحدود أو حتى احتجاز المهاجرين في هذا المجال. هل تم إطلاع الكونغرس على هذه الخطط؟ هل لديك أي شعور بما يحدث؟ مندوب. خانا: لم نفعل ذلك. ومارغريت ، إنه قانون طويل لا يمكنك استخدام الجيش للإنفاذ المنزلي. إنه انتهاك للدستور. آمل أن تكون المحكمة العليا من تسعة إلى صفر يحكمون بهذه الطريقة ، تمامًا مثلما قضوا أن ترحيل أبيغو غير دستوري ، لكننا لم نسمع أي تفاصيل محددة لها ، وهو ضد القانون بشكل صارخ. مارغريت برينان: أنت ، هناك ، كانت تتحدث عن أبيريغو جارسيا المقيم في ولاية ماريلاند ، الذي تم اعتقاله ثم أرسله إلى السجن في السلفادور. قالت المحكمة العليا إن إدارة ترامب يجب أن تسهل استعادته ، لكنها لم تحكم فعليًا فيما إذا كان عضوًا في العصابة أم لا. لا يمكن لوزارة العدل إثبات ذلك. ولكن لماذا طرحت هذه الحالة المحددة كدليل على شيء ما؟ مندوب. خانا: حسنًا ، يوضح فقط أن هذه الإدارة تتخذ إجراءات غير دستورية. انظر ، قال نائب الرئيس فانس إن The-Abrego كان عضوًا في عصابة M-13 ليس له أي حقوق قانونية هنا ، وقالت المحكمة العليا ، حسنًا ، لا نعرف ، ولديه حقوق قانونية بالفعل. وبالمثل ، لديك الآن إدارة تستخدم الجيش للإنفاذ المنزلي ، وهو أمر غير قانوني. وأعتقد أنه حتى هذه المحكمة العليا ، وهي المحكمة العليا المحافظة ، ستحكم أنها غير دستورية. مارغريت برينان: على جارسيا ، قالت ICE إنه خطأ إداري أدى إلى اعتقال هذا الرجل في المقام الأول. يبدو أن إدارة ترامب تقول إنها الآن في أيدي رئيس السلفادور ، الذي سيكون في البيت الأبيض هذا الأسبوع. لذلك سوف نراقب التطورات على تلك المساحة. لكن العودة إلى خط الاستجواب هنا فيما يتعلق بالخدمات المسلحة ، نفهم أن الرئيس أرسل مبعوثه ، ستيف ويتكوف ، للتحدث مع المسؤولين الإيرانيين خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي. لا نعرف الكثير بخلاف أن يجتمعوا مرة أخرى ، ولكن في هذه الأثناء ، وضع الجيش الأمريكي ما يصل إلى ست مفجرين B-2 في المحيط الهندي. هذا هو نوع الطائرات التي من شأنها أن تحمل سلاحًا يمكن استخدامه لإخراج المرافق تحت الأرض لبرنامج نووي. هل تعتقد أن الرئيس ترامب سيحتاج إلى موافقة الكونجرس على تنفيذ إضراب ، حتى لو كانت تدعم إيران إسرائيل فقط التي تقود هذا الهجوم على إيران؟ مندوب. خانا: بالتأكيد ، وما يقرب من ثلث قاذفاتنا B-2 موجودة. انظر ، إنه أمر غير دستوري ما يفعلونه في اليمن. قلت إنه كان غير دستوري عندما قام بايدن بإفطار هذه الإضرابات. نحن- هم بحاجة إلى القدوم إلى الكونغرس. وانظر ، تم انتخاب الرئيس من قبل الشعب الأمريكي قائلاً إننا لا نريد أن تذهب دولاراتنا الضريبية لمزيد من القصف في الشرق الأوسط ، لمزيد من الحروب في الشرق الأوسط. أعتقد أنه يتجاهل القاعدة التي انتخبته بالفعل ، والتي لا تريد المزيد من هذه الضربات- في حالة اليمن ، كان السعوديون حربًا هناك منذ ما يقرب من 10 سنوات ، وعلى الرغم من أنه لم يفعل أي شيء لمعالجة الموقف مع الحوثيين. قام الرئيس بحملة على الدبلوماسية. لم يفعل ذلك ، وما نراه هو التصعيد. مارغريت برينان: حسنًا ، سنرى ما يحققه الدبلوماسية التي يحاولها على المدى القريب. ولكن دعني أسألك ، لماذا أنت في أوهايو تتحدث إلينا هذا الصباح؟ أفهم في الأيام المقبلة ، ستذهب أيضًا إلى ولاية كونيتيكت إلى جامعة ييل يوم الثلاثاء. هل تحاول ، نوعًا ما ، نائب الرئيس فانس؟ وإذا كان الأمر كذلك ، فلماذا؟ مندوب. خانا: حسنًا ، لا ، أقصد ، دعاني كليفلاند سيتي كلوب لإلقاء خطاب حول الاقتصاد ودعنا نتحدث عن هذه التعريفات. أعني ، لقد كانوا فوضويين ، وكانوا عشوائيًا تمامًا. لذلك كان لديك هوارد لوتنيك ، قائلاً إننا سنعيد تصنيع التصنيع والإلكترونيات إلى الولايات المتحدة ، وأدركوا فجأة أن هذا لن يحدث. في الواقع ، سوف يصل سعر iPhone إلى 1700 أو 2000 دولار. وبالمناسبة ، إذا انتقل هذا التصنيع ، فمن المحتمل أن ينتقل إلى ماليزيا أو فيتنام. لذلك انعكسوا فجأة. إنها تعفي جميع تصنيع الإلكترونيات ، والتي هي حوالي ثلث عجزنا التجاري. وأنا هنا في Cleveland City Club لأقول ، إذا كنت ترغب في الحصول على تصنيع الإلكترونيات هنا ، فإن طريقة القيام بذلك ليست تعريفة بطانية. يجب عليك إنشاء مركز تصنيع إلكتروني ، وهو النوع الذي قمنا به مع قانون الرقائق. وهذا يعني الاستثمار في هندسة الأدوات والقوى العاملة. وهذا يعني وجود ائتمانات ضريبة الاستثمار. وهذا يعني أن تشتري الحكومة أشياء من الولايات المتحدة. ليس لدى الرئيس أي خطة لكيفية الحصول على تصنيع متقدم متطور في الولايات المتحدة. مارغريت برينان: حسنًا ، تشمل المنطقة التي تمثلها وادي السيليكون. لذلك يجب أن تسمع من بعض هؤلاء المديرين التنفيذيين. من هم يضغطون- على ما يبدو بنجاح ، للحصول على هذه النحت. مندوب. خانا: أعتقد أنهم يتحدثون عن السياسة الاقتصادية السليمة. أعني ، لقد كان الأمر كذلك- إنهم يتحدثون إلى أي شخص يمكنهم في البيت الأبيض. يتحدثون إلى أي شخص يمكنه لديه أذن الرئيس. لكن ما يقولونه بسيط للغاية. أولاً ، يقولون إن هوارد لوتنيك البراغي وأن الشد فقط هو حوالي 0.1 ٪ من تكلفة iPhone. أعني ، تحتاج إلى- المكونات الفعلية أو الذاكرة أو الكاميرا أو الكاميرا. أعني ، إنه مثل ، أنا أفهم أن لديهم سياسات من McKinley في القرن التاسع عشر ، لكنهم بحاجة إلى فهم للقرن الحادي والعشرين للاقتصاد. ثم يقولون ، حسنًا ، أنت تريد حقًا القيام بذلك. سيكلف iPhone 16 إلى 1700 دولار ، لكننا لن نكون قادرين على إعادته إلى الولايات المتحدة. سنذهب إلى الهند ، وسنذهب إلى ماليزيا ، وسنذهب إلى فيتنام. وإذا كنت ترغب في إعادة التصنيع إلى الولايات المتحدة ، فيجب عليك الاستثمار في القوى العاملة ، يجب أن يكون لديك بعض الائتمان الضريبي للاستثمار للمرافق ، وعليك أن تكون قادرًا على شراء الأشياء التي نصنعها في الولايات المتحدة. كل ما أقوله هو ، دعنا نتمتع سياسة اقتصادية سليمة. ورأيت الاستطلاع في وقت سابق. هذه ليست افتراضية. هذا ليس شيئًا سيتمكن الرئيس من الدوران. إما أن نرى مصانع جديدة تأتي أو لا ، ونحن لا نرى ذلك ، لن تفعل ذلك. مارغريت برينان: حسنًا ، لم نحصل على إجابة واضحة حول عندما تأتي تعريفة أشباه الموصلات ، لكن الإدارة تجادل بأنها في خط الأنابيب ، وهذا ، كما تعلمون ، أن الصين لن تحصل على تمريرة مجانية عندما يتعلق الأمر بالتكنولوجيا. ماذا يعني ذلك بالنسبة لجزءك من البلد؟ مندوب. خانا: حسنًا ، مرة أخرى ، ليس لديهم أي شعور بمتى سيأتي التعريفة ، عندما لا يأتي ، وهم ضد قانون الرقائق. فكيف ستذهب إلى- دعنا نقول أنك وضعت فجأة التعريفات على الصين. ما يعنيه هو أن الإنتاج سينتقل إلى أجزاء أخرى من آسيا. لا يزال لن يأتي إلى هنا ، إلا إذا كنت تمول تلك المصانع هنا ، على استعداد للشراء هنا. يمكن أن تكون التعريفات أداة تُستخدم كسياسة صناعية هاميلتون أوسع ، وهذا ما أنا هنا في أوهايو للحديث عنه ، وهو ما سيجلب في الواقع التصنيع المتقدم إلى هذا البلد. مارغريت برينان: حسنًا ، عضو الكونغرس خانا ، سنراقب. سنعود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store