أحدث الأخبار مع #روخساناخان،


الشارقة 24
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
مختصتان: انشغال الآباء أبرز أسباب تراجع تقليد سرد "قصص قبل النوم"
الشارقة 24: أكدت مختصتان في مجالي أدب وحقوق الطفل، أن انشغال الآباء في الآونة الأخيرة يعد السبب الرئيس وراء تراجع تقليد سرد القصص قبل النوم، إلا أنهما أكدتا أهمية تلك القصة كـ"بلسم شافٍ" للطفل يؤثر على نفسيته ويخلق علاقة عاطفية قوية مع والديه، كما يمنحه الإحساس بالأمان. جاء ذلك خلال جلسة "هل نشهد تراجعاً لتقليد سرد القصص قبل النوم؟"، التي أقيمت ضمن فعاليات الدورة الـ16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل بمشاركة الكاتبة روخسانا خان، وخبيرة حقوق الطفل آمال الهنقاري، وأدارتها د. لمياء توفيق. انشغال الآباء وقالت الكاتبة الكندية من أصل باكستاني، روخسانا خان، الفائزة بجائزة عالمية في مجال السرد القصصي، إن القصص تُعد من الأشياء التي تُسعد الأطفال في كل الأوقات، لكن ما نلاحظه في الآونة الأخيرة هو أن الآباء باتوا مشغولين أكثر من أي وقت مضى، لذلك فهم يُحضرون الألعاب لكنهم لا يتقاسمون مع أطفالهم القصص الثقافية والحكايات الشعبية التي تقدّم للأطفال الحكمة اللازمة لتشكيلهم في بداية حياتهم. وأضافت: "هناك بعض القصص التي تحكي عن صراعات لأميرٍ وأميرة، وبالتالي فإن الطفل يمر مع الحكاية بكل هذه الأوقات الصعبة حتى يصل إلى المسار الصحيح في النهاية، وهنا تظهر أهمية القصص في ترسيخ القيم الإيجابية". وأكدت روخسانا خان، أن بدون القصص يضيع الأطفال، لذلك علينا ضبط التوقيت وتخصيصه للأطفال وسط انشغالاتنا المستمرة، لاسيما وأن القصص تهدئ الطفل وتخفف عن عقله وذهنه وتؤكد له أن كل شيء على ما يرام في هذا العام، مشددة على أن القصص مهمة جداً لأنها تساعد الأطفال على التنفس بعمق والتفاعل بسهولة مع الوالدين. وعن آلية سرد الحكاية، قالت: "يجب أن نفكر كآباء من منظور الطفل، وبالتالي لابد من تقديم الحكاية بأسلوب بسيط قابل للفهم، لأنها وسيلتهم للوصول إلى العالم من حولهم واكتساب اللغة والتفاعل مع الوالدين؛ بل والتنبؤ بما سيحدث في القصة، وهو ما ينمّي التفكير لديهم." التأثير النفسي لحكاية ما قبل النوم بدورها، قالت آمال الهنقاري، خبيرة حقوق الأطفال من دولة ليبيا، إن الحكاية مرتبطة بذهن الأطفال والكبار، وقد كنا صغاراً وتوّاقين للحكاية؛ فحكاية ما قبل النوم هي بلسم شافٍ للطفل، خاصةً إذا اعتاد عليها لأنها مصدر طمأنينة ومحبة بينه وبين والديه، إذا حرصا على إعطاء وقت لأطفالهما. وأضافت: "طبيعة الطفل تميل إلى الحنين إلى حضن أمه، وخصوصاً لو كان بجانبه رواية جميلة ممتعة، فحينها سيكون هذا العمل أحد العوامل المؤثرة في نفسه، ومن هنا تبرز أهمية حكاية ما قبل النوم." وشرحت أن اختيار الأب أو الأم للقصة دائماً ما يكون مرتبطاً بقيمة يرغبان في غرسها بالطفل، مع ترك مجال لخياله للتفكير، خاصة إذا كانت تروى بطريقة مشوقة مثل تغيير نبرة الصوت تماشياً مع الأحداث والشخصيات. وحينما تُقدّم القصة بهذا الشكل تكون من القلب إلى القلب وتصل بسرعة ويكون تأثيرها جيداً ومتكاملاً. وأشارت الهنقاري إلى أنه في ظل كل ما يحيط بالأطفال من انشغال الآباء وتأثير للتكنولوجيا، أصبحنا غرباء إلى حد ما داخل بيوتنا؛ لكن عندما يكسر الأب أو الأم هذا الفراغ باحتواء الأطفال عبر تقديم حكاية لطيفة سواءً من التراث أو عصرية، فهذا يضيف معلومة وقيمة للطفل ويعزز الارتباط الأسري بين الطفل ووالديه، وخاصةً في سنوات عمره الأولى.


المصريين بالخارج
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصريين بالخارج
خلال جلسة بالشارقة القرائي للطفل.. مختصتان: انشغال الآباء أبرز أسباب تراجع تقليد سرد 'قصص قبل النوم'
أكدت مختصتان في مجالي أدب وحقوق الطفل، أن انشغال الآباء في الآونة الأخيرة؛ يعد السبب الرئيس وراء تراجع تقليد سرد القصص قبل النوم، إلا أنهما أكدتا أهمية تلك القصة كـ"بلسم شافٍ" للطفل يؤثر على نفسيته ويخلق علاقة عاطفية قوية مع والديه، كما يمنحه الإحساس بالأمان. جاء ذلك خلال جلسة "هل نشهد تراجعاً لتقليد سرد القصص قبل النوم؟"، التي أقيمت ضمن فعاليات الدورة الـ16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، بمشاركة الكاتبة روخسانا خان، وخبيرة حقوق الطفل آمال الهنقاري، وأدارتها د. لمياء توفيق. Page 2


الرأي العام
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي العام
كاتبة كندية: الجودة وحدها لا تكفى لتصبح الكتب الأعلى مبيعا
ضمن ورشة تفاعلية بمهرجان الشارقة القرائى حملت عنوان 'الكتابة الإبداعية.. كيف تؤلف قصة تحقق أعلى المبيعات؟'، قدمت الكاتبة الكندية من أصل باكستاني روخسانا خان، الحائزة على جوائز عالمية في أدب الطفل، خطة متكاملة للكتاب الطموحين، تتضمن تجربتها الشخصية الغنية، ونصائحها التي جمعت بين العمق والبساطة والواقعية. وقالت روخسانا خان في بداية الورشة، لا أحد يشرع في تأليف كتاب بهدف أن تكون مبيعاته ضعيفة، بل يحلم الجميع بكتاب يحقق أعلى المبيعات، وربما يتحول إلى عمل ضخم أو حتى فيلم سينمائي، لكن النجاح لا يتوقف فقط على جودة القصة، بل يشمل عوامل عديدة مثل التسويق، والتوقيت، والجو العام، وحتى المشهد السياسي. وأشارت إلى الفرق الجوهري بين الكتاب 'الأكثر مبيعًا' والكتاب 'الضخم'، موضحة أن تحقيق المبيعات العالية قد يكون الخطوة الأولى نحو مشروع أكبر، بينما الفوز بجائزة مرموقة أو تبني العمل من قبل شخصية معروفة قد يفتح أبواباً واسعة أمام الكتاب والمؤلف. وشددت روخسانا خان على أهمية القراءة كأساس لا غنى عنه للكتابة الجيدة، مضيفة الخطوة الأولى هى القراءة، ثم القراءة، ثم القراءة بعدها ابدأ بالكتابة، لا تتعجل، فكلما قرأت أكثر، نضجت أدواتك ككاتب، وعندما تكتب، لا تكتب أى قصة، بل اكتب القصة التى لا يستطيع أحد سواك أن يرويها. وأضافت أن القارئ لا يبحث عن حبكة سطحية أو شخصيات نمطية، بل عن قصة تلامس احتياجاته العاطفية وتعبر عن مشاعر لم يرها من قبل على الورق، مؤكدة كتابك يجب أن يجيب عن سؤال القارئ: لماذا على أن أقرأ هذا وسط انشغالاتى؟، والجواب يكون بأن تمنحه شيئًا لم يكن يعلم أنه يحتاجه. خلال الورشة، تناولت الكاتبة روخسانا خان العناصر الأساسية للقصة الناجحة، مركزة على أهمية بناء شخصيات نابضة بالحياة، وصراعات مشوقة، وحوارات تكشف العمق الداخلي للشخصيات دون تفسير مباشر. وقالت لا أحد يحب الشخصية الطيبة أكثر من اللازم، ولا الشرير المطلق أيضًا، فنحن كبشر نحتاج إلى شخصيات إنسانية لها عيوب، ولكنها تظل محبوبة، وحتى الأشرار يجب أن نفهم دوافعهم، والكاتب الجيد يرى العالم من وجهات نظر متعددة، بما في ذلك منظور الخصم أو العدو، مشيرة إلى أن الكتاب الجيد لا يغلق بمجرد انتهاء القراءة، بل يستمر في التفكير والتأثير.


صحيفة الخليج
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
روخسانا خان: الجودة وحدها لا تكفي لتصبح الكتب «الأعلى مبيعاً»
ضمن ورشة تفاعلية حملت عنوان «الكتابة الإبداعية: كيف تؤلف قصة تحقق أعلى المبيعات؟»، قدّمت الكاتبة الكندية من أصل باكستاني روخسانا خان، الحائزة على جوائز عالمية في أدب الطفل، خطة متكاملة للكتّاب الطموحين، تتضمن تجربتها الشخصية الغنية، ونصائحها التي جمعت بين العمق والبساطة والواقعية. وقالت روخسانا خان في مستهل الورشة:«لا أحد يشرع في تأليف كتاب بهدف أن تكون مبيعاته ضعيفة، بل يحلم الجميع بكتاب يحقق أعلاها، وربما يتحول إلى عمل ضخم أو حتى فيلم سينمائي، لكن النجاح لا يتوقف فقط على جودة القصة، بل يشمل عوامل عديدة مثل التسويق، والتوقيت، والجو العام، وحتى المشهد السياسي». وأشارت إلى الفرق الجوهري بين الكتابين «الأكثر مبيعاً» و «الضخم»، موضحة أن تحقيق المبيعات العالية قد يكون الخطوة الأولى نحو مشروع أكبر، بينما الفوز بجائزة مرموقة أو تبنّي العمل من شخصية معروفة قد يفتح أبواباً واسعة أمام الكتاب والمؤلف. وشدّدت روخسانا خان على أهمية القراءة كأساس لا غنى عنه للكتابة الجيدة، قائلة:«الخطوة الأولى هي القراءة، ثم القراءة، ثم القراءة... بعدها ابدأ بالكتابة. لا تتعجل، فكلما قرأت أكثر، نضجت أدواتك ككاتب. وعندما تكتب، لا تكتب أي قصة، بل اكتب تلك التي لا يستطيع أحد سواك أن يرويها». وأضافت أن القارئ لا يبحث عن حبكة سطحية أو شخصيات نمطية، بل عن قصة تلامس احتياجاته العاطفية وتعبّر عن مشاعر لم يرها من قبل على الورق. ورأت أن«كتابك يجب أن يجيب عن سؤال القارئ: لماذا عليّ أن أقرأ هذا وسط انشغالاتي؟»، والجواب يكون بأن تمنحه شيئاً لم يكن يعلم بأنه يحتاجه». خلال الورشة، تناولت روخسانا خان العناصر الأساسية للقصة الناجحة، مركزة على أهمية بناء شخصيات نابضة بالحياة، وصراعات مشوقة، وحوارات تكشف العمق الداخلي للشخصيات دون تفسير مباشر. وقالت:«لا أحد يحب الشخصية الطيبة أكثر من اللازم، ولا الشرير المطلق أيضاً، فنحن كبشر نحتاج إلى شخصيات إنسانية لها عيوب، ولكنها تظل محبوبة، وحتى الأشرار يجب أن نفهم دوافعهم، والكاتب الجيد يرى العالم من وجهات نظر متعددة، بما في ذلك منظور الخصم أو العدو». وتحدثت عن أهمية النهاية المرضية التي تترك أثراً في القارئ، مشيرة إلى أن الكتاب الجيد لا يُغلق بمجرد انتهاء القراءة، بل يستمر في التفكير والتأثير.


بلد نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
روخسانا خان: الجودة وحدها لا تكفي لتصبح الكتب «الأعلى مبيعاً»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: روخسانا خان: الجودة وحدها لا تكفي لتصبح الكتب «الأعلى مبيعاً» - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 03:57 مساءً ضمن ورشة تفاعلية حملت عنوان «الكتابة الإبداعية: كيف تؤلف قصة تحقق أعلى المبيعات؟»، قدّمت الكاتبة الكندية من أصل باكستاني روخسانا خان، الحائزة على جوائز عالمية في أدب الطفل، خطة متكاملة للكتّاب الطموحين، تتضمن تجربتها الشخصية الغنية، ونصائحها التي جمعت بين العمق والبساطة والواقعية. وقالت روخسانا خان في مستهل الورشة:«لا أحد يشرع في تأليف كتاب بهدف أن تكون مبيعاته ضعيفة، بل يحلم الجميع بكتاب يحقق أعلاها، وربما يتحول إلى عمل ضخم أو حتى فيلم سينمائي، لكن النجاح لا يتوقف فقط على جودة القصة، بل يشمل عوامل عديدة مثل التسويق، والتوقيت، والجو العام، وحتى المشهد السياسي». وأشارت إلى الفرق الجوهري بين الكتابين «الأكثر مبيعاً» و «الضخم»، موضحة أن تحقيق المبيعات العالية قد يكون الخطوة الأولى نحو مشروع أكبر، بينما الفوز بجائزة مرموقة أو تبنّي العمل من شخصية معروفة قد يفتح أبواباً واسعة أمام الكتاب والمؤلف. وشدّدت روخسانا خان على أهمية القراءة كأساس لا غنى عنه للكتابة الجيدة، قائلة:«الخطوة الأولى هي القراءة، ثم القراءة، ثم القراءة... بعدها ابدأ بالكتابة. لا تتعجل، فكلما قرأت أكثر، نضجت أدواتك ككاتب. وعندما تكتب، لا تكتب أي قصة، بل اكتب تلك التي لا يستطيع أحد سواك أن يرويها». وأضافت أن القارئ لا يبحث عن حبكة سطحية أو شخصيات نمطية، بل عن قصة تلامس احتياجاته العاطفية وتعبّر عن مشاعر لم يرها من قبل على الورق. ورأت أن«كتابك يجب أن يجيب عن سؤال القارئ: لماذا عليّ أن أقرأ هذا وسط انشغالاتي؟»، والجواب يكون بأن تمنحه شيئاً لم يكن يعلم بأنه يحتاجه». خلال الورشة، تناولت روخسانا خان العناصر الأساسية للقصة الناجحة، مركزة على أهمية بناء شخصيات نابضة بالحياة، وصراعات مشوقة، وحوارات تكشف العمق الداخلي للشخصيات دون تفسير مباشر. وقالت:«لا أحد يحب الشخصية الطيبة أكثر من اللازم، ولا الشرير المطلق أيضاً، فنحن كبشر نحتاج إلى شخصيات إنسانية لها عيوب، ولكنها تظل محبوبة، وحتى الأشرار يجب أن نفهم دوافعهم، والكاتب الجيد يرى العالم من وجهات نظر متعددة، بما في ذلك منظور الخصم أو العدو». وتحدثت عن أهمية النهاية المرضية التي تترك أثراً في القارئ، مشيرة إلى أن الكتاب الجيد لا يُغلق بمجرد انتهاء القراءة، بل يستمر في التفكير والتأثير.