logo
#

أحدث الأخبار مع #روفر

يلتقط روفر المريخ في ناسا روفر صورة شخصية جديدة تضم شيطان الغبار المريخ
يلتقط روفر المريخ في ناسا روفر صورة شخصية جديدة تضم شيطان الغبار المريخ

وكالة نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • وكالة نيوز

يلتقط روفر المريخ في ناسا روفر صورة شخصية جديدة تضم شيطان الغبار المريخ

أحدث صورة شخصية من قبل ناسا المريخ المثابرة روفر استحوذت روفر ضيف غير متوقع: شيطان غبار المريخ. تشبه نفخة شاحبة صغيرة ، برزت Devil Dust Devil على بعد 3 أميال خلف Rover خلال صورة هذا الشهر. شياطين الغبار ، مزيج من الهواء والغبار ، شائعة على المريخ. تم إصدارها يوم الأربعاء ، وهي عبارة عن مركب مكون من 59 صورة تم التقاطها بواسطة الكاميرا في نهاية ذراع روفر الآلية ، وفقًا لناسا. قال ميغان وو ، عالمة التصوير من شركة Malin Space Science Systems ، التي صممت الكاميرا ، إن الأمر استغرق ساعة لأداء جميع حركات الذراع اللازمة لجمع الصور '، لكن الأمر يستحق ذلك'. وقال وو في بيان 'وجود شيطان الغبار في الخلفية يجعله كلاسيكيًا'. تمثل الصورة – التي تُظهر أيضًا أحدث عينة من عينة روفر على السطح – 1500 حلقة ، أو أيام المريخ ، للمثابرة. هذا يعادل 1541 يومًا على الأرض. المثابرة مغطاة بالغبار الأحمر ، نتيجة الحفر إلى عشرات الصخور. المثابرة التي هبطت على المريخ في عام 2021 ، يجمع عينات للعودة النهائية إلى الأرض من Jezero Crater ، دلتا البحيرة القديمة ودلتا النهر التي يمكن أن تحمل أدلة على أي حياة ميكروبية سابقة. الشهر الماضي ، صور تم إصدارها أظهر شيطان الغبار المريخ يستهلك واحد أصغر على سطح الكوكب الأحمر.

كلفة تصليح السيارات الفاخرة ترهق ذوي الدخل المحدود
كلفة تصليح السيارات الفاخرة ترهق ذوي الدخل المحدود

البلاد البحرينية

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البلاد البحرينية

كلفة تصليح السيارات الفاخرة ترهق ذوي الدخل المحدود

قد يبدو الموضوع غريبًا لكنه ينطلق من سؤال يقول: هل المظاهر هي السبب الأول الذي يدفع بعض المواطنين من ذوي الدخل المحدود لاقتناء سيارات فاخرة؟ الاتجاه، مع ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة والأعباء المالية لاسيما على كاهل ذوي الدخل المحدود، هو أن الناس تبحث عن وسائل التقشف وتقليل النفقات لتغطية الاحتياجات الأساسية، ويختار كثيرون السيارات العملية ذات الاستهلاك الأقل للبنزين من حجم 4 إسطوانات وتوافر قطع الغيار بأسعار مناسبة، لكن أحد أصحاب ورش السيارات يختصر الفكرة بالقول 'حق الشو والمظاهر الكذابة.. تشاهد هنا سيارات فخمة مضى عليها أشهر بسبب عدم قدرة أصحابها على توفير قطع الغيار باهظة الثمن، وهم على قد حالهم'! (اقرأ الموضوع كاملا بالموقع الإلكتروني) 'الكشخة والرزة' بالفعل، وأثناء تجوال كاميرا 'البلاد' في عدد من المناطق الصناعية وورش تصليح السيارات، كان يسيرًا رؤية العدد الكبير من السيارات الفاخرة كالبورشيه والرانج روفر والمرسيدس والفيراري من عدة أطرزة مركونة لمدد طويلة بعضها يصل إلى عام كامل، ومن الطبيعي أن يكلف السيارة الفاخرة الكثير، وهنا يشير خبير السيارات محمد حسن إلى أنه من المهم قبل شراء السيارة الفاخرة التأكد من قدرة المشتري على تغطية تكاليف صيانتها، فالموضوع لا يقتصر على فكرة 'الكشخة والرزة'. آلاف الدولارات وتتصدر قطع غيار المحرك وإسطواناته الكلفة الأكبر فهي أغلى جزء في المركبة من حيث الصيانة أو التصليح أو الاستبدال، وقد يتطلب إصلاح الإسطوانات أو استبدالها إزالة المحرك بالكامل حسب تقرير لموقع 'سعودي أتوتو'، وهذه العملية قد تكلف بين 7 و10 آلاف دولار (ما يقارب 2600 إلى 3700 دينار بحريني)، والأفضل شراء محرك جديد في هذه الحالة. السيارة الهجينة وتكلف بطارية السيارة الهجينة قرابة 6 آلاف دولار (نحو 2200 دينار بحريني)، والمركبة الهجينة هي مركبة تعتمد على نظام حركي مؤلف من نوعين مختلفين لتخزين الطاقة وتحويلها إلى حركة، ويتم استخدام محرك كهربي إلى جانب محرك احتراق داخلي كطريقة لتحويل الطاقة إلى حركة، ولهذا فالبطارية باهظة الثمن، أما نظام التعليق الذي يمتص الطاقة العالية الناتجة عن المطبات والاهتزاز أثناء القيادة، ويكلف قرابة 2500 إلى 4 آلاف دولار (أي نحو 900 إلى 1500 دينار)، والحال ذاته من ناحية التكلفة للوسائد الهوائية المهمة لإنقاذ الحياة في حال وقوع الحوادث. وقبال العبء المالي الكبير للصيانة، لا يلزم على ذوي الدخل المحدود اقتناء سيارة فخمة، بل البحث عن سيارة عملية واقتصادية توفر قيمة جيدة مقابل المال وتتناسب مع دخلهم الشهري، فالمركبات الفاخرة باهظة الثمن ليست الخيار الأمثل لهم في ظل كلفة المعيشة. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

انخفاض الأسهم يهدد الإنفاق الاستهلاكي والنمو الاقتصادي الأميركي
انخفاض الأسهم يهدد الإنفاق الاستهلاكي والنمو الاقتصادي الأميركي

Independent عربية

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

انخفاض الأسهم يهدد الإنفاق الاستهلاكي والنمو الاقتصادي الأميركي

تصحيح سوق الأسهم في الأسابيع الأخيرة لا يعد مجرد عرض محتمل للاقتصاد المتراجع، بل قد يتسبب في تراجع اقتصادي فعلي، فبعد الترحيب بفوز الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الانتخابات في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، تراجعت الأسواق مع قلق المستثمرين من أن الحرب التجارية العدوانية والسريعة التغيرات التي تنتهجها الإدارة الأميركية قد تعرقل الهبوط الهادئ للاقتصاد. ويوم الخميس الماضي، أغلق مؤشر "أس أند بي 500" منخفضاً بأكثر من 10 في المئة من ذروته في فبراير (شباط) الماضي، مما يحقق القاعدة المعروفة للتصحيح، ومع ذلك استعاد بعضاً من هذه الخسائر الجمعة الماضي. تحول المزاج العام في الولايات المتحدة إلى التشاؤم، لكن الانخفاض الحالي في السوق قد يكون مجرد بداية لسلسلة من ردود الفعل التي تتسبب في مزيد من الأضرار الجانبية. ويقدر الاقتصادي من جامعة هارفرد، غابرييل تشودورو-رايخ، أنه مع ثبات كافة العوامل الأخرى، قد يؤدي انخفاض الأسهم بنسبة 20 في المئة عام 2025 إلى تقليص النمو بمقدار نقطة مئوية واحدة هذا العام. وحتى الجمعة الماضي، كان مؤشر "أس أند بي 500" انخفض بنسبة 4.1 في المئة حتى الآن عام 2025. ويمكن أن يؤدي انخفاض أسعار الأسهم إلى سحب الوقود من محركين رئيسين للازدهار الاقتصادي في الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة وهما الإنفاق القوي من الأسر والاستثمار الرأسمالي من الشركات. وقال أليكس تشارتريس من شركة "روفر البريطانية" لإدارة الصناديق، لصحيفة "وول ستريت جورنال"، "في اقتصاد مفرط التمويل مثل الاقتصاد الأميركي، يمكن أن تقود أسعار الأصول الاقتصاد، وليس العكس فقط... إن انخفاض أسواق الأصول يخلق خطر تدهور الظروف في الاقتصاد الحقيقي". وحقق مؤشر "أس أند بي 500" مكاسب بنسبة 53 في المئة في عامي 2023 و2024، مما يعكس ويعزز اقتصاداً قوياً، إلى جانب ارتفاع أسعار المنازل، منحت مكاسب الأسهم أغنى الأميركيين مزيداً من الأموال للإنفاق. وتشير بيانات وكالة "موديز" إلى أن أعلى 10 في المئة من الدخل في الولايات المتحدة يمثلون الآن نحو نصف إجمال الإنفاق، مقارنة بـ36 في المئة قبل ثلاثة عقود. بحلول عام 2022، كان متوسط الأسر في أعلى 10 في المئة من الدخل يمتلك نحو 2.1 مليون دولار من الأسهم، ما يعادل نحو 32 في المئة من صافي ثرواتهم، وفقاً لاستطلاع حديث من "الاحتياطي الفيدرالي". وفي عام 2010، كانت الأسهم تشكل نحو 26 في المئة من متوسط صافي الثروة لهذه الفئة، وعلى مدار الأعوام الأربعة الماضية، زادت هذه الفئة من الإنفاق بنسبة 58 في المئة. ولم يكن الأغنياء فقط هم من يضخون الأموال في الأسهم، إذ أفادت شركتا "فانغارد" و"فيدليتي" بمشاركة قياسية ومساهمات غير مسبوقة في خطط العاملين. وفي نهاية العام الماضي، كانت 43 في المئة من الأصول المالية للأسر الأميركية في الأسهم، وهي النسبة الأعلى على الإطلاق، وفقاً لبيانات "الاحتياطي الفيدرالي". ورغم أن عديداً من الأسر ذات الدخل المنخفض لا تمتلك أسهماً، فإن النسبة التي تمتلكها منها تواصل الارتفاع. تأثير الثروة وهذا هو السبب في أن بعض الاقتصاديين يخشون أن يؤدي انهيار كبير في الأسواق إلى دفع الأميركيين لتقليص إنفاقهم على كل شيء، من العطلات إلى الملابس الجديدة، وهو تأثير يعرف بتأثير الثروة، فإذا كانت الأسهم استقرت فقط في العام الماضي بدلاً من أن ترتفع، فإن الإنفاق الاستهلاكي كان سينمو بنسبة اثنين في المئة فقط في العام الماضي بدلاً من ثلاثة في المئة التي أسهمت فيها بصورة جزئية تأثيرات ثروة سوق الأسهم، وفقاً لتقديرات اقتصاديي بنك "دويتشه". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتشير بعض الإشارات إلى أن الإنفاق بدأ يتراجع بالفعل، إذ أفادت شركات مثل "دلتا إير لاينز"، و"فوت لوكر"، و"براون-فورمان" والشركة المصنعة لويسكي "جاك دانييل" أن المستهلكين يظهرون مزيداً من الحذر. وفي يناير (كانون الثاني) الماضي، انخفضت مبيعات التجزئة بنسبة 0.9 في المئة، وهو أكبر انخفاض شهري منذ عام 2023، لكن بعض الاقتصاديين ألقوا اللوم على الطقس البارد بصورة غير معتادة، ومن المتوقع الإعلان عن بيانات فبراير الماضي في وقت لاحق اليوم. والجمعة، أفادت جامعة ميشيغان أن ثقة المستهلكين انخفضت إلى أدنى مستوى لها منذ أواخر عام 2022، جزئياً بسبب انخفاض التوقعات في شأن الشؤون المالية الشخصية وسوق الأسهم. تفاقم المعاناة الاقتصادية وقال كبير اقتصادي بنك "دويتشه" في الولايات المتحدة، ماثيو لوتزتي، علاوة على أن عديداً من الأشخاص لديهم هدف تقريبي بالمال للتقاعد، لذا، إذا جعلت الأسهم المتراجعة من الصعب الوصول إلى هذا الهدف، فقد يقلص المستهلكون من إنفاقهم لتعويض الفرق. وحذر لوتزتي من أن هذه التوقعات صعبة بسبب الديناميكية الكبيرة للاقتصاد، ومع ذلك إذا لم يتغير شيء آخر، فقد يؤدي انخفاض بنسبة 20 في المئة في الأسهم إلى تقليص الإنفاق الاستهلاكي بمقدار 1.2 نقطة مئوية عام 2025، وفقاً لما قاله. ونظراً إلى أن الاستهلاك يشكل نحو 70 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، فإن ذلك قد يؤدي إلى تقليص النمو بمقدار 0.8 نقطة مئوية. وطبق الاقتصادي هارڤارد "شودرواي-رايش" نهجاً مختلفاً عن لوتزتي، لكن كانت نتيجته مشابهة. قد تتفاقم المعاناة الاقتصادية بسبب كيفية استجابة الشركات، فمن المعروف أن الرؤساء التنفيذيين يركزون بصورة كبيرة على سعر أسهمهم عند اتخاذ قرارات التوظيف والاستثمار، وبعدما فقد مؤشر ناسداك ثلث قيمته عام 2022، سارعت شركات التكنولوجيا لتقليص أعداد الموظفين وفرض قيود على الإنفاق. الارتفاع المستمر للأسهم يعزز الإنفاق ومع انخفاض مؤشر ناسداك بأكثر من 10 في المئة عن ذروته، يعرب الاقتصادي المستقل فيل سوتل عن قلقه من أن الرؤساء التنفيذيين الذين يشعرون بالقلق قد يتراجعون عن خططهم للاستثمار بمبلغ يقدر بنحو تريليون دولار في الذكاء الاصطناعي في الأعوام المقبلة. وقال سوتل، "كانت أسعار الأسهم تخبر المديرين التنفيذيين أنه مقابل كل 100 مليار دولار تستثمرها في الذكاء الاصطناعي، تضيف عدة أضعاف إلى تقييمك". وأضاف أن هذا قد يتوقف الآن، مما يعوق المشاريع الجديدة مثل مراكز البيانات ومحطات الطاقة. لكن كيفية استجابة الأشخاص للثروة الزائدة أمر متغير، فعندما يحصل الأفراد على دفعة مالية غير متوقعة، مثل شيك تحفيزي أو جائزة يانصيب، ينفقون بسرعة حصة كبيرة منها، وفقاً لما ذكره "شودرواي-رايش"، بينما هم أكثر تحفظاً عند الإنفاق من أرباح الأسهم. واكتشف في دراسة أجراها عام 2021 مع اثنين من زملائه أن العائدات من أسواق الأسهم تؤثر في إنفاق الأسرة بمعدل ثلاثة سنتات لكل تغيير بقيمة دولار واحد في الثروة السوقية للأسهم. وكانت الأسر الأميركية تمتلك أكثر من 56 تريليون دولار من الأسهم في نهاية العام الماضي، سواء بصورة مباشرة أو من خلال منتجات مثل الصناديق المشتركة، وفقاً لبيانات "الاحتياطي الفيدرالي"، لذا فإن تلك السنتات تتراكم بسرعة. درس الاقتصاديان سيدني لودفيغسون ومارتن ليتو آثار الثروة في أوائل العقد الأول من القرن الحالي، وخلصا إلى أن الارتفاع المستمر للأسهم يعزز الإنفاق بمرور الوقت، لكن الناس عادة لا يبالغون في رد الفعل تجاه التقلبات قصيرة الأجل في السوق. وقالت لودفيغسون في مقابلة، إن تحركات كبيرة في الأسهم قد تكون مستمرة في بعض الأحيان وتغير مسار إنفاق المستهلكين، في حين أن التحدي بالنسبة إلى الاقتصاديين هو أنه لا يمكن معرفة ما إذا كانت أي من الانتعاشات أو التراجعات ستكون دائمة إلا بعدما تصبح في الماضي.

ناسا تطلب عروض شراكة لإرسال مركبة VIPER إلى سطح القمر
ناسا تطلب عروض شراكة لإرسال مركبة VIPER إلى سطح القمر

مصرس

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

ناسا تطلب عروض شراكة لإرسال مركبة VIPER إلى سطح القمر

ناسا تطلب مقترحات من الشركات الأمريكية لشراكة في مهمة روفر VIPER إلى القمر واشنطن - تواصل ناسا خططها للتعاون مع الشركات الأمريكية لإرسال مركبة الروفر "VIPER" إلى سطح القمر بعد أن ألغت الوكالة المهمة في العام الماضي.اقرأ أيضًا| ناسا تحذر من «كويكب قاتل»: فرص تصادمه بالأرض تزداد| صورفي 3 فبراير، أصدرت ناسا إعلاناً يطلب مقترحات من الشركات الأمريكية المهتمة بالتعاون مع الوكالة لإرسال مركبة "VIPER" إلى القمر.بموجب الشراكة المقترحة، ستقوم ناسا بتوفير مركبة VIPER، التي قامت بتطويرها واختبارها، بينما ستكون الشركة المختارة مسؤولة عن إطلاق المركبة وتهبط بها على سطح القمر، ثم تدير العمليات وتوزيع البيانات العلمية التي تجمعها.كانت ناسا قد خططت لتشغيل VIPER بنفسها من خلال عقد مع شركة "Astrobotic" لنقل الروفر إلى القطب الجنوبي للقمر عبر برنامج خدمات الحمولة القمرية التجارية (CLPS)، ومع ذلك، أعلنت الوكالة في يوليو الماضي عن إلغاء المشروع بسبب ارتفاع التكاليف والمخاوف من التأخير في الجدول الزمني.اقرأ أيضًا| ناسا تمنح عقودًا لدراسة اللوجستيات لوجود الإنسان طويل الأمد على القمربعد الإلغاء، فتحت ناسا الباب أمام فرص الشراكة مع الشركات أو الدول الأخرى لاستكمال المهمة، وقامت بجمع 11 استجابة لهذا الطلب، في أكتوبر، أعلن جويل كيرنز، نائب المدير المساعد لاستكشاف الفضاء في ناسا، أن الوكالة تدرس الخطوات القادمة لمركبة VIPER.تعتقد ناسا أن الشراكة مع الشركات ستكون مفيدة في الحفاظ على الهدف العلمي للمهمة، وهو البحث عن جليد الماء في الفوهات المظلمة عند القطب الجنوبي للقمر، وكذلك توفير الفرصة للشركات لعرض قدراتها في إرسال حمولات كبيرة مثل VIPER، التي تزن 500 كيلوغرام، إلى سطح القمر.وقالت نيكي فوكس، المديرة المساعدة للعلوم في ناسا: "إن الشراكة في مهمة VIPER توفر لنا فرصة فريدة للتعاون مع القطاع الخاص، مما يتيح لنا جمع معلومات علمية حول المياه على القمر، بينما تساعد الشركات على تعزيز قدراتها في الهبوط على سطح القمر واستكشاف الموارد."اقرأ أيضًا| ناسا: إطلاق صاروخ يحمل مركبتين فضائيتين أمريكية ويابانية إلى القمرناسا تتبع منهجية من مرحلتين في هذه المنافسة، تطلب الوكالة في المرحلة الأولى من الشركات تقديم مقترحات تشرح فيها كيفية تنفيذ المهمة وتحقيق الأهداف العلمية. بينما تحدد الوثائق الرسمية في الموقع أن الموعد النهائي لتقديم المقترحات هو 3 مارس، ستقوم ناسا بمراجعة المقترحات، وفي غضون أسبوع، ستحدد الشركات التي ستتم دعوتها لتقديم مقترحات مفصلة للمرحلة الثانية، التي تتضمن المعلومات التقنية وخطط الجدول الزمني والإدارة والتمويل، الموعد النهائي للمرحلة الثانية هو 2 مايو، ومن المتوقع أن تختار ناسا الشركة المختارة في غضون 30 يومًا.اقرأ أيضًا| استراتيجية للحفاظ على وجود الإنسان في المدار الأرضي المنخفضلن توفر ناسا تمويلاً للشركة المختارة، بل ستسلم لها جهاز "VIPER" كما هو، وتكون مسؤولة عن الاختبارات المتكاملة مع جهاز الهبوط، وتحليل العمليات، والإطلاق، والانتقال عبر الفضاء، والهبوط، وتفريغ الروفر، وكذلك العمليات السطحية وتوزيع البيانات العلمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store