logo
#

أحدث الأخبار مع #رولاشنار

ارتفاع أرباح شركات بورصة فلسطين 50% في الربع الأول
ارتفاع أرباح شركات بورصة فلسطين 50% في الربع الأول

جريدة الايام

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • جريدة الايام

ارتفاع أرباح شركات بورصة فلسطين 50% في الربع الأول

نابلس - "الأيام": أعلنت بورصة فلسطين، أمس، أن أرباح الشركات المدرجة في الربع الأول بلغت حوالي 79 مليون دولار، بارتفاع 50% مقارنة مع الربع الأول من العام 2024. وقالت رئيس مجلس إدارة البورصة رولا شنار إن توزيع أرباح بقيمة أكثر من 100 مليون دولار هذا العام له أهمية كبيرة في ضخ بعض السيولة في السوق الفلسطينية، وهي بأمس الحاجة إليها في هذه الأوقات الصعبة وخاصة لصغار المساهمين". وتصدر سهم شركة فلسطين للتنمية والاستثمار (باديكو) السوق، محققاً ارتفاعاً نسبته 55% منذ بداية العام، وذلك بعد إتمام الشركة صفقة لبيع أسهمها المملوكة من شركاتها التابعة، وقيامها أيضاً بإصدار سندات قرض بقيمة 120 مليون دولار تم تغطيته بالكامل، إلا أن السهم شهد تراجعاً حاداً عقب الإعلان عن رفع دعوى قضائية على "باديكو" في الولايات المتحدة قبل أكثر من شهر، تتعلق بأحداث السابع من أكتوبر عام 2023، وهو ما فندته الشركة كادعاءات باطلة، ثم ما لبث سعر السهم أن صعد مجددا ليسجل أعلى مستوى له منذ ثماني سنوات، ليغلق على سعر 1.55 دولار مرتفعاً بنسبة 29% من تاريخ الإفصاح عن الدعوى. وأثنت شنار على دور المستثمرين في سوق الأوراق المالية المحلية، الذين أثبتوا مراراً وتكراراً التزامهم في فلسطين وثقتهم ببورصة فلسطين والشركات العامة المدرجة، على الرغم من تعرضها المستمر لهجمات ممنهجة تهدف إلى تقويضها كعنوان للاقتصاد الوطني الفلسطيني، سواء من خلال الحصار المستمر أو الدعاوى القانونية الباطلة التي ترفع بين الحين والآخر في المحاكم الأميركية، مؤكدة أن هذه التحديات لم تزدهم إلا اقتناعاً بإداراتها وقدرتها على النمو والتحدي والصمود.

مؤشر القدس يرتفع- شنار "ارتياح المستثمر الفلسطيني لبعض الإصلاحات السياسية"
مؤشر القدس يرتفع- شنار "ارتياح المستثمر الفلسطيني لبعض الإصلاحات السياسية"

معا الاخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • معا الاخبارية

مؤشر القدس يرتفع- شنار "ارتياح المستثمر الفلسطيني لبعض الإصلاحات السياسية"

نابلس- معا- تعافى مؤشر القدس لبورصة فلسطين ليرتفع بحوالي 12% عن أقل مستوى له منذ بدء العدوان على قطاع غزة، وجاء معظم الارتفاع مؤخراً، إذ صعد المؤشر حوالي 9% منذ مطلع هذا الشهر، مخترقاً حاجز 500 نقطة بعد استقرار طويل دون هذا المستوى. وفي تعليقها على ذلك، قالت رئيسة مجلس إدارة بورصة فلسطين رولا شنار: "إن هذه الارتفاعات أتت في هذا الوقت نظراً لارتياح المستثمر الفلسطيني لبعض الإصلاحات السياسية وأهمها تعيين حسين الشيخ نائباً للرئيس محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية"، كما أكدت أن النتائج المالية للشركات خلال الربع الأول دليل واضح على صلابة الشركات الفلسطينية وقدرتها على التأقلم، والتكيف السريع حتى مع أصعب التقلبات. هذا وحققت الشركات المدرجة أرباحاً في الربع الأول بلغت حوالي 79 مليون دولار بارتفاع بلغت نسبته 50% مقارنة مع الربع الأول من العام 2024. وعلقت شنار على توزيعات الشركات المدرجة لأرباح نقدية وأسهم مؤخراً، قائلة: "إن توزيع أرباح بقيمة أكثر من 100 مليون دولار هذا العام له أهمية كبيرة في ضخ بعض السيولة في السوق الفلسطينية التي تكاد تكون بأمس الحاجة إليها في هذه الأوقات الصعبة وخاصة لصغار المساهمين". وتصدر سهم شركة فلسطين للتنمية والاستثمار (باديكو) السوق، محققاً ارتفاعاً نسبته 55% منذ بداية العام، وذلك بعد إتمام الشركة صفقة لبيع أسهمها المملوكة من شركاتها التابعة، وقيامها أيضاً بإصدار سندات قرض بقيمة 120 مليون دولار تم تغطيته بالكامل، إلا أن السهم شهد تراجعاً حاداً عقب الإعلان عن رفع دعوى قضائية على باديكو في الولايات المتحدة الأمريكية قبل أكثر من شهر، تتعلق بأحداث السابع من أكتوبر عام 2023، وهو ما فندته الشركة كادعاءات باطلة، ثم ما لبث سعر السهم أن صعد ليسجل أعلى مستوى له منذ ثماني سنوات، ليغلق على سعر 1.55 دولار مرتفعاً بنسبة 29% من تاريخ الإفصاح عن الدعوى. وأثنت شنار على دور المستثمرين في سوق الأوراق المالية المحلية، الذين أثبتوا مراراً وتكراراً التزامهم في فلسطين وثقتهم ببورصة فلسطين والشركات المساهمة العامة المدرجة، على الرغم من تعرضها المستمر لهجمات ممنهجة تهدف إلى تقويضها كعنوان للاقتصاد الوطني الفلسطيني، سواء من خلال الحصار المستمر أو الدعاوى القانونية الباطلة التي ترفع بين الحين والآخر في المحاكم الأمريكية، مؤكدة أن هذه التحديات لم تزدهم إلا اقتناعاً بإداراتها وقدرتها على النمو والتحدي والصمود.

إقالة رئيس مجلس إدارة بورصة فلسطين سمير حليلة وسط جدل سياسي واقتصادي
إقالة رئيس مجلس إدارة بورصة فلسطين سمير حليلة وسط جدل سياسي واقتصادي

قدس نت

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • قدس نت

إقالة رئيس مجلس إدارة بورصة فلسطين سمير حليلة وسط جدل سياسي واقتصادي

أعلنت بورصة فلسطين، يوم الأحد، عن تغييرات جوهرية في مجلس إدارتها، حيث أنهت شركة فلسطين للتنمية والاستثمار "باديكو" تمثيل سمير حليلة في مجلس إدارة البورصة اعتبارًا من 2 مارس 2025، وتم تعيين رولا شنار وجعفر أبو لبده كممثلين جدد عن الشركة. كما أفصحت شركة أركان العقارية عن إنهاء تمثيل حليلة في مجلس إدارتها اعتبارًا من التاريخ ذاته، ما يعني فقدانه لمنصب رئيس مجلس إدارة بورصة فلسطين. انعكاسات التغيير على أداء بورصة فلسطين أثار هذا القرار تساؤلات حول تأثير غياب حليلة على استقرار السوق المالي الفلسطيني، خاصةً أنه كان يقود سلسلة من الإصلاحات والمبادرات لتعزيز أداء السوق المالي خلال فترة رئاسته. وبحسب البيانات المالية الأولية التي نشرتها بورصة فلسطين في 19 فبراير 2025، فقد بلغ صافي أرباح الشركات المدرجة لعام 2024 ما يقارب 115 مليون دولار، بزيادة 9% عن أرباح عام 2023 التي بلغت 106 ملايين دولار. ورغم أن هذه الإقالة قد تتسبب في حالة من عدم الاستقرار الإداري المؤقت، إلا أن الخبراء يتوقعون أن تؤدي إلى هبوط محدود في حجم التداولات، في حين يمكن أن يتعافى السوق سريعًا إذا تم تعيين شخصية قيادية معروفة وقادرة على استعادة الثقة بالسوق المالي. جدل سياسي حول قرار الإقالة في الوقت الذي أكدت فيه مصادر اقتصادية أن قرار الإقالة لم يكن مرتبطًا بمخالفات تنظيمية أو حوكمة مالية، أشارت تقارير إعلامية بريطانية إلى أن إقالة حليلة جاءت في أعقاب تقرير نشرته صحيفة "الهيل" البريطانية، والتي زعمت أن حليلة كان يعمل مع شركة ضغط سياسي للتأثير على مستقبل الحكم في قطاع غزة. وبحسب التقرير، فإن حليلة وقع عقدًا استشاريًا بقيمة 300 ألف دولار مع شركة كندية متخصصة في "حملات الضغط" بهدف التأثير على السياسات الأمريكية والإقليمية بشأن غزة. رد حليلة على الاتهامات وفي تصريحات خاصة لموقع "معًا"، نفى سمير حليلة الادعاءات التي نشرتها الصحيفة البريطانية، موضحًا أن العقد الذي أُبرم مع شركة "Dickens and Madson" كان جزءًا من مناقشات حول مقترحات الحكم في غزة، وأنه لم يكن يسعى للحصول على منصب سياسي. وقال في توضيحه: "اتصلت بي الشركة الكندية بتاريخ 22 يوليو 2024 وعرضت تقديم خدمات استشارية، لكنني رفضتها في البداية، ثم أبلغت الرئاسة الفلسطينية التي طلبت مني الاستمرار في الحوار فقط لمعرفة مواقف الأطراف الإقليمية والدولية حول مستقبل الحكم في غزة." وأضاف: "التواصل مع الشركة كان بهدف استكشاف الرؤى الدولية حول إدارة غزة، وليس من أجل الترويج لي شخصيًا أو تقديمي كمرشح لمنصب قيادي. لم يكن هناك أي ترويج شخصي أو لقاءات مع جهات دولية لغرض دعم ترشيحي." وختم حديثه قائلاً: "لقد كنتُ لسنوات جزءًا لا يتجزأ من الشرعية الفلسطينية، أساعد في بنائها وأدافع عنها وأحميها. فكيف يمكن التفكير للحظة أنني قد ضيعت المسار والرؤية؟" تقرير صحيفة "الهيل" البريطانية في المقابل، ذكرت صحيفة "الهيل" البريطانية أن حملة العلاقات العامة التي قادها حليلة جاءت في وقت تدرس فيه الإدارة الأمريكية وبعض القادة العرب خططًا لمستقبل غزة في إطار إنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس. وأشارت الصحيفة إلى أنها تواصلت مع حليلة، الذي صرّح خلال مكالمة هاتفية قصيرة بأنه يتمتع بـ "نزاهة وسجل حافل" يؤهله ليكون "قوة موحدة للفلسطينيين" في غزة والضفة الغربية، لكنه نفى السعي لمنصب سياسي بشكل مباشر. مستقبل بورصة فلسطين بعد الإقالة يرى خبراء اقتصاديون أن تأثير إقالة حليلة على بورصة فلسطين سيكون قصير الأمد، حيث تعتمد استدامة السوق على إدارة البورصة الجديدة ومدى قدرتها على تعزيز الثقة واستقطاب المستثمرين. في الوقت نفسه، من المتوقع أن تؤدي التطورات السياسية الإقليمية إلى تأثير أكبر على السوق المالية الفلسطينية، خاصة مع استمرار الضغوط الدولية بشأن مستقبل الحكم في غزة. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - رام الله

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store