logo
#

أحدث الأخبار مع #رونغ

النفط ينخفض.. مع تصاعد توترات الرسوم الجمركية
النفط ينخفض.. مع تصاعد توترات الرسوم الجمركية

سعورس

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

النفط ينخفض.. مع تصاعد توترات الرسوم الجمركية

انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 97 سنتًا، أو 1.4 %، لتصل إلى 66.99 دولارًا للبرميل، بعد أن أغلقت على ارتفاع بنسبة 3.2 % يوم الخميس. وبلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 63.72 دولارًا للبرميل، بانخفاض 96 سنتًا، أو 1.5 %، بعد أن أغلق على ارتفاع بنسبة 3.54 % في الجلسة السابقة. وكان يوم الخميس آخر يوم تسوية الأسبوع الماضي بسبب عطلة الجمعة العظيمة. وقال ييب جون رونغ، استراتيجي السوق في آي جي: "لا يزال الاتجاه العام يميل نحو الانخفاض، حيث قد يجد المستثمرون صعوبة في إقناع أنفسهم بتحسن توقعات العرض والطلب، لا سيما في ظل الضغوط الناجمة عن الرسوم الجمركية على النمو العالمي وارتفاع الإمدادات من أوبك+". ولا يزال من المتوقع أن ترفع مجموعة أوبك+، التي تضم كبار المنتجين، بما في ذلك منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا ، إنتاجها بمقدار 411 ألف برميل يوميًا بدءًا من مايو، على الرغم من أن بعض هذه الزيادة قد تُعوّضها تخفيضات من الدول التي تتجاوز حصصها. ويعتقد المستثمرون أن سياسة التعريفات الجمركية ستؤدي إلى تباطؤ كبير في الاقتصاد الأميركي هذا العام والعام المقبل، مع اقتراب متوسط احتمال حدوث ركود في الأشهر ال 12 المقبلة من 50 %. والولايات المتحدة هي أكبر مستهلك للنفط في العالم. ويترقب المستثمرون صدور العديد من البيانات الأمريكية هذا الأسبوع، بما في ذلك مؤشر مديري المشتريات التصنيعي والخدماتي الأولي لشهر أبريل، لمعرفة اتجاهات الاقتصاد. وقال رونغ من آي جي: "قد تؤكد سلسلة بيانات مؤشر مديري المشتريات لهذا الأسبوع التأثير الاقتصادي للرسوم الجمركية، مع توقع أن تتحسن ظروف التصنيع والخدمات في جميع الاقتصادات الكبرى"، مضيفًا أن أسعار النفط تواجه مقاومة عند مستوى 70 دولارًا. واتفقت إيران والولايات المتحدة على بدء مناقشات على مستوى الخبراء لوضع إطار عمل لاتفاق نووي محتمل، وذلك عقب جولة ثانية من المحادثات غير المباشرة في روما بوساطة عُمان. ووصف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي المناقشات بأنها بناءة، مشيرًا إلى أن الجانبين توصلا إلى تفاهم أفضل بشأن المبادئ والأهداف الرئيسية. ومن المقرر أن تبدأ اجتماعات الخبراء في عُمان يوم الأربعاء، مع جلسة متابعة مُخطط لها يوم السبت لتقييم التقدم المُحرز. تهدف المفاوضات إلى إحياء الاتفاق النووي لعام 2015، الذي انسحبت منه الولايات المتحدة عام 2018 في عهد الرئيس دونالد ترمب. في الملف الروسي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بشكل غير متوقع، وقف إطلاق نار ليوم واحد في أوكرانيا يوم السبت بمناسبة عيد الفصح الأرثوذكسي. كان من المقرر أن يستمر وقف إطلاق النار حتى عيد الفصح فقط، مما أدى إلى توقف العمليات على الخطوط الأمامية مؤقتًا. وحثّت الدعوات الدولية، بما في ذلك من واشنطن ، روسيا على تمديد الهدنة ومواصلة جهودها الإنسانية المستدامة، ولكن حتى يوم الأحد، لم يُبدِ الكرملين أي نية لتمديد الهدنة. واتهمت موسكو القوات الأوكرانية بشن ضربات مدفعية طوال اليوم، بينما زعمت كييف أن القوات الروسية استخدمت وقف إطلاق النار غطاءً لإعادة التمركز وتعزيز قواتها. وخفضت وزارة الاقتصاد الروسية توقعاتها لمتوسط سعر خام برنت لعام 2025 بنحو 17 % مقارنةً بالسعر الذي توقعته هذا العام في حساباتها لشهر سبتمبر، حسبما أفادت وكالة إنترفاكس للأنباء في ساعة مبكرة من صباح الاثنين، وذكرت أن الوزارة تتوقع في السيناريو الأساسي للتوقعات الاقتصادية لعام 2025 أن يبلغ متوسط سعر خام برنت 68 دولارًا للبرميل، بانخفاض عن 81.7 دولارًا للبرميل التي افترضتها في توقعات سبتمبر. وتتوقع الوزارة أن يبلغ سعر خام الأورال، وهو مزيج النفط الرئيسي في روسيا ، 56 دولارًا للبرميل، مقارنةً بسعر 69.7 دولارًا للبرميل الذي استندت إليه روسيا في ميزانيتها لعام 2025. ونقلت الوكالة عن ممثل عن الوزارة قوله: "نعتقد أن هذا تقدير متحفظ إلى حد ما". يُعد سعر خام الأورال بالغ الأهمية لميزانية الدولة، حيث تُشكل عائدات النفط والغاز ثلث إجمالي إيرادات الميزانية. وحذر البنك المركزي الروسي في وقت سابق من أبريل من أن أسعار النفط قد تكون أقل من المتوقع لعدة سنوات نتيجة انخفاض الطلب العالمي. وانخفضت أسعار خام الأورال إلى أدنى مستوياتها منذ عام 2023 في أوائل أبريل، لتتداول عند حوالي 53 دولارًا للبرميل، وكانت قد انخفضت إلى أقل من 60 دولارًا الأسبوع الماضي. وأكدت الوزارة أيضًا أنها لا تتوقع مخاطر كبيرة للركود الاقتصادي بسبب الحروب التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتتوقع نموًا اقتصاديًا عالميًا هذا العام يزيد قليلاً عن 2 %. ونقلت وكالة إنترفاكس عن ممثل الوزارة قوله: "لا يزال العالم أوسع من الولايات المتحدة ، لذلك سيتم إعادة توجيه بعض التدفقات". أبقت الوزارة توقعاتها لنمو الناتج المحلي الإجمالي لروسيا عند 2.5%، ورفعت توقعاتها للتضخم إلى 7.6 % من 4.5 % سابقًا. كما توقعت أن يكون الروبل أقوى قليلاً مما توقعته سابقًا، بمتوسط 94.3 روبل للدولار هذا العام، مقابل توقعات سابقة بلغت 96.5 روبل. وفي إطار خيارات الطاقة التي يجري استكشافها لدعم محادثات التجارة مع الولايات المتحدة ، تدرس المفوضية استخدام المرونة في كيفية تطبيق قواعد الميثان الأوروبية، مما قد يفيد مُصدّري الغاز الطبيعي المسال الأميريكي للمصادر. وقال متحدث باسم المفوضية الأوروبية: "تُجري المفوضية حوارًا مستمرًا مع قطاع الصناعة حول جميع المسائل ذات الصلة بتشريعاتنا". يُعد الميثان غازًا دفيئًا قويًا، وهو ثاني أكبر مُسبب لتغير المناخ بعد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وابتداءً من هذا العام، يُلزم الاتحاد الأوروبي مُستوردي النفط والغاز إلى أوروبا بمراقبة انبعاثات الميثان المُرتبطة بتلك الواردات والإبلاغ عنها. وقد يُعطي قانون الميثان في الاتحاد الأوروبي الغاز الطبيعي المُسال الأمريكي ميزةً على الغاز المُستورد من مُورّدين ذوي كثافة انبعاثات ميثان أعلى، مثل روسيا والجزائر. واعتبارًا من عام 2027، سيجعل قانون الاتحاد الأوروبي الامتثال لقواعد الميثان المكافئة لقواعد الاتحاد الأوروبي شرطًا للموردين الأجانب لتوقيع عقود جديدة مع المشترين الأوروبيين. وعقدت المفوضية الأوروبية اجتماعًا عبر الإنترنت الشهر الماضي مع شركات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية لمناقشة مخاوفها بشأن القانون. تُعد الولايات المتحدة بالفعل أكبر مورد للغاز الطبيعي المسال إلى الاتحاد الأوروبي، حيث زادت من عمليات التسليم مع تسابق أوروبا لاستبدال الغاز الروسي بعد غزو روسيا لأوكرانيا عام 2022. ووفرت الولايات المتحدة 45 % من واردات الغاز الطبيعي المسال إلى الاتحاد الأوروبي العام الماضي، وهو ما يمثل 16.5 % من إجمالي واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز والغاز الطبيعي المسال.

تمدد الصين في موانئ أفريقيا يثير مخاوف السيادة والأمن
تمدد الصين في موانئ أفريقيا يثير مخاوف السيادة والأمن

Independent عربية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

تمدد الصين في موانئ أفريقيا يثير مخاوف السيادة والأمن

أثارت تقارير غربية عن هيمنة الصين على موانئ أفريقية استراتيجية وبارزة مخاوف إزاء هذا التوسع من بكين التي تسعى إلى الاستحواذ على نصيب من النفوذ في القارة السمراء. ووضعت الشركات الصينية يدها بالفعل على ثلث الموانئ التجارية في أفريقيا البالغ عددها 231، مما يكشف عن نفوذ كبير لا تملكه بكين حتى في محيطها الإقليمي، أي في قارة آسيا نفسها. ومنذ عقود، راهنت الصين على دعم البنى التحتية في تدخلها بأفريقيا، وقد شيدت كثيراً من الموانئ أو السكك الحديدية، وقدمت بسخاء قروضاً وهبات إلى الدول الأفريقية وسط تحذيرات من تداعيات ذلك على سيادة القارة السمراء التي تتخبط في أزماتها الأمنية والاقتصادية. مخاوف غير مشروعة وتستأثر الصين بنحو 35 ميناء في غرب أفريقيا، وتقوم الشركات الصينية بإدارة أو تشغيل أو تطوير هذه الموانئ. ومنذ أعوام، يثير عجز الميزان التجاري بين أفريقيا والصين مخاوف جدية، خصوصاً أن السلع الصينية غزت الأسواق الأفريقية. وقال الباحث السياسي الصيني نادر رونغ هوان، إن "الصين تسعى إلى توسيع تعاونها مع أفريقيا إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية في شتى المجالات وتقديم المساعدات إلى الأفارقة من دون أي شروط سياسية مسبقة". وأوضح رونغ في حديث خاص إلى "اندبندنت عربية" أن "ما تريده الصين هو خدمة المصلحة المشتركة من خلال التعاون، ورأينا كيف عززت بكين التبادل التجاري مع الدول الأفريقية، وأنشأت صداقات تقليدية مع شركائها الأفارقة ودعمت عمليات الاستقلال وتبادل الدعم في مجلس الأمن الدولي، وأيضاً هناك استثمارات صينية هائلة سواء في البنى التحتية مثل الموانئ أو غيرها، وقد ألغت الرسوم الجمركية عن المواد المقبلة من الدول الأفريقية". وشدد على أن "التعاون بين الصين وأفريقيا لا يستهدف أي طرف ثالث، وبكين دائماً ما تؤكد أن أي تعاون لا يجب أن يتم إنجازه إلا على أساس الاحترام المتبادل. الصين تعارض التدخل في شؤون الدول الأخرى، وليس هناك أي أهداف لدى الصين للسيطرة على هذه الدول، ومن ثم هذه المخاوف غير مشروعة وغير مبررة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) تمهيد لحضور عسكري وفي نيجيريا، قامت شركة "تشاينا هاربور إنجينيرينغ" بتصميم وبناء ميناء ليكي العميق بتمويل من بنك التنمية الصيني، ثم استحوذت على حصة مالية قدرها 54 في المئة في الميناء، وتتولى تشغيله بموجب عقد إيجار سيسري لمدة 16 عاماً. وتسود مخاوف من أن يكون وضع الصين يدها على الموانئ التجارية تمهيداً لحضور عسكري، خصوصاً أن بكين لجأت إلى هذه الخطة قبل أعوام. ففي عام 2017، نجحت الصين في تشييد ميناء تجاري في جيبوتي، الواقعة في منطقة القرن الأفريقي، قبل أن تُنشئ أول قاعدة عسكرية لها هناك، في خطوة تفاقم المخاوف إزاء خطط بكين. وتوفر قاعدة جيبوتي ميزات مهمة للصين، إذ تضعها في قلب واحد من أهم الممرات الملاحية في العالم، بين معبرين استراتيجيين في البحر الأحمر: قناة السويس ومضيق باب المندب. وتمر أكثر من ربع حركة الشحن العالمية من هذا الممر الحيوي. وفي عام 2015، سرت تكهنات بشأن مساعي الصين لإنشاء قاعدة بحرية في ناميبيا في منطقة والفيس باي، لكن لم يتم ذلك حتى الآن، ويتواتر الحديث منذ أشهر عن نية بكين تركيز قاعدة لها في غينيا الاستوائية. ولم يكن معروفاً في السابق عن الصين أي نشاط عسكري في أفريقيا، بخلاف فرنسا وروسيا اللتين تتدخلان بشدة في المجال الأمني. وكانت تدخلات بكين تقتصر على الاستثمارات، لكن مع تنامي التهديدات التي يواجهها عمالها، باتت تميل إلى تدخل عسكري بالفعل من أجل تأمين استثماراتها. تأثير كبير محتمل وأطلقت الصين أخيراً وعوداً ضخمة لدعم الدول الأفريقية التي تئن تحت وطأة أزمات أمنية وسياسية واقتصادية، وذلك على هامش منتدى التعاون الصيني - الأفريقي. وفي يناير (كانون الثاني) الماضي، قام وزير الخارجية الصيني وانغ يي، بجولة في أفريقيا شملت تشاد وناميبيا والكونغو الديمقراطية ونيجيريا. وقالت الباحثة السياسية المتخصصة في الشؤون الأفريقية، ميساء نواف عبد الخالق، إن "سياسة الصين في دول الساحل الأفريقي ترتكز على القوة الناعمة، تحديداً عبر السيطرة على قطاع النفط والطاقة بشكل عام، لكن هناك استراتيجية جديدة تتمثل في تعزيز إدارة الموارد التجارية بما يثير مخاوف السيادة والأمن بالفعل". وعدت عبدالخالق في تصريح خاص أن "لهذا الأمر دلالات، فالصين بعد القوة الناعمة وتعزيز استثماراتها تطمح أيضاً للدخول عسكرياً، وليس الاكتفاء فقط بالمشاريع التنموية، وقد يكون هناك توسع كبير للصين في المستقبل، رغم أن توجهها في السابق يقتصر على القوة الناعمة، والسيطرة على الموانئ التجارية سيكون له تأثير كبير على استراتيجية الصين للتوسع في أفريقيا". وشددت على أن "لعل أبرز أسباب توجه الصين إلى القارة الأفريقية في الأعوام الـ10 الأخيرة يعود إلى أن باطن القارة يختزن 12 في المئة من احتياطي النفط العالمي، و10 في المئة من احتياطي الغاز الطبيعي العالمي، و40 في المئة من احتياطي الذهب العالمي، و90 في المئة من احتياطي البلاتين والكروم العالمي، و40 في المئة من إنتاج الماس العالمي، و30 في المئة من إنتاج اليورانيوم، و27 في المئة من إنتاج الكوبالت، وتسعة في المئة من إنتاج الحديد العالمي". وأبرزت عبدالخالق أن "هذا ما يفسر الاهتمام الصيني بالقارة الأفريقية، وإن كانت أهداف بكين المعلنة تنموية، فإن هذا التوسع وإدارة ثلث الموانئ التجارية في أفريقيا هو من أجل السيطرة على مقدرات القارة، لإرساء سياسة السيطرة من خلال التحكم بالموانئ، إلى جانب استثماراتها في القارة، وخصوصاً في مجال الطاقة". وفي ظل الانكفاء الغربي بشكل كبير في أفريقيا، وسط قطيعة بين فرنسا وعديد من دول القارة، فإنه من غير الواضح ما إذا كانت بكين ستستمر في التوسع في قارة تواجه أصلاً تحديات متزايدة لفرض سيطرتها والخروج من دوامة الأزمات الاقتصادية والأمنية.

الذهب يكسر حاجز ال 3000 دولار للأونصة للمرة الأولى
الذهب يكسر حاجز ال 3000 دولار للأونصة للمرة الأولى

أخبار مصر

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

الذهب يكسر حاجز ال 3000 دولار للأونصة للمرة الأولى

الذهب يكسر حاجز ال 3000 دولار للأونصة للمرة الأولى كسرت أسعار الذهب حاجز الـ 3000 دولار للأونصة لأولى مرة خلال تداولات اليوم الجمعة، بدعم بحالة الضبابية المرتبطة بالرسوم الجمركية الأمريكية والمخاوف من التوترات التجارية، إلى جانب زيادة التوقعات بتخفيف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سياسته النقدية.المعدن النفيس ارتفع في المعاملات الفورية بنحو 1% إلى 3016 دولار للأونصة، متجها لتسجيل ارتفاع للأسبوع الثاني على التوالي، مع تحقيقه مكاسب بنسبة 2.5 % حتى الآن. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وقال ييب جون رونغ محلل السوق في آي.جي 'يعكس موقف السوق توقعات المستثمرين بأن التوترات التجارية من المرجح أن تتفاقم قبل أن تهدأ، ويتجه (المستثمرون) مرة أخرى إلى الذهب كملاذ آمن للتحوط من التقلبات'.وقال رونغ 'أصبح المستوى النفسي 3000 دولار الآن في الأفق بالنسبة لأسعار الذهب، ومع اقترابنا من الربع الثاني،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

الذهب يصعد لمستوى قياسي جديد ويقترب من قمة 3000 دولار
الذهب يصعد لمستوى قياسي جديد ويقترب من قمة 3000 دولار

الاقتصادية

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

الذهب يصعد لمستوى قياسي جديد ويقترب من قمة 3000 دولار

سجل الذهب مستوى قياسيا مرتفعا اليوم الجمعة، مدفوعا بحالة الضبابية المرتبطة بالرسوم الجمركية الأمريكية والمخاوف من التوترات التجارية، إلى جانب زيادة التوقعات بتخفيف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سياسته النقدية. وتراجع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.1 % إلى 2983.78 دولار للأونصة خلال التعاملات، بعد أن سجل مستوى قياسيا مرتفعا عند 2990.09 دولار في وقت سابق من الجلسة، ليقترب من مستوى 3000 دولار المهم. ويتجه الذهب لتسجيل ارتفاع للأسبوع الثاني على التوالي، مع تحقيقه مكاسب بنسبة 2.5 % حتى الآن. وارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.2 % إلى 2996.70 دولار للأوقية. وقال ييب جون رونغ، محلل السوق في آي.جي "يعكس موقف السوق توقعات المستثمرين بأن التوترات التجارية من المرجح أن تتفاقم قبل أن تهدأ، ويتجه (المستثمرون) مرة أخرى إلى الذهب كملاذ آمن للتحوط من التقلبات". وقال رونغ "أصبح المستوى النفسي 3000 دولار الآن في الأفق بالنسبة لأسعار الذهب، ومع اقترابنا من الربع الثاني، حيث يمكن أن تؤدي الرسوم الجمركية المتبادلة إلى موجة أخرى من الاضطرابات في السوق، يظل الذهب أصلا آمنا مقنعا في بيئة حيث البدائل نادرة". ومن المتوقع على نطاق واسع أن تؤدي الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى تأجيج التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، وقد دفعت الذهب إلى الوصول إلى مستويات قياسية متعددة في عام 2025. ويُنظر إلى الذهب باعتباره وسيلة للتحوط ضد المخاطر السياسية والتضخم. وتنتظر الأسواق الآن اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي يوم الأربعاء المقبل. ومن المتوقع أن يبقي البنك المركزي على سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق 4.25 إلى 4.50 %. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 % إلى 33.72 دولار للأونصة، وصعد البلاتين 0.1 % إلى 995.30 دولار، وزاد البلاديوم 0.7 % إلى 964.32 دولار.

أسعار الذهب ترتفع لمستوى قياسي جديد وتقترب من 3000 دولار
أسعار الذهب ترتفع لمستوى قياسي جديد وتقترب من 3000 دولار

البيان

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

أسعار الذهب ترتفع لمستوى قياسي جديد وتقترب من 3000 دولار

سجل الذهب مستوى قياسيا مرتفعا اليوم الجمعة، مدفوعا بحالة الضبابية المرتبطة بالرسوم الجمركية الأمريكية والمخاوف من التوترات التجارية، إلى جانب زيادة التوقعات بتخفيف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سياسته النقدية. وتراجع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 2983.78 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 01.32 بتوقيت جرينتش، بعد أن سجل مستوى قياسيا مرتفعا عند 2990.09 دولارا في وقت سابق من الجلسة، ليقترب من مستوى 3000 دولار. ويتجه الذهب لتسجيل ارتفاع للأسبوع الثاني على التوالي، مع تحقيقه مكاسب بنسبة 2.5 بالمئة حتى الآن. وارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.2 بالمئة إلى 2996.70 دولارا للأوقية. وقال ييب جون رونغ، محلل السوق في آي.جي "يعكس موقف السوق توقعات المستثمرين بأن التوترات التجارية من المرجح أن تتفاقم قبل أن تهدأ، ويتجه (المستثمرون) مرة أخرى إلى الذهب كملاذ آمن للتحوط من التقلبات". وأضاف رونغ "أصبح المستوى النفسي 3000 دولار الآن في الأفق بالنسبة لأسعار الذهب، ومع اقترابنا من الربع الثاني، حيث يمكن أن تؤدي الرسوم الجمركية المتبادلة إلى موجة أخرى من الاضطرابات في السوق، يظل الذهب أصلا آمنا مقنعا في بيئة حيث البدائل نادرة". ومن المتوقع على نطاق واسع أن تؤدي الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب إلى تأجيج التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، وقد دفعت الذهب إلى الوصول إلى مستويات قياسية متعددة في عام 2025. ويُنظر إلى الذهب باعتباره وسيلة للتحوط ضد المخاطر السياسية والتضخم. وتنتظر الأسواق الآن اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي يوم الأربعاء المقبل. ومن المتوقع أن يبقي البنك المركزي على سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق 4.25 إلى 4.50 بالمئة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 33.72 دولارا للأوقية، وصعد البلاتين 0.1 بالمئة إلى 995.30 دولارا، وزاد البلاديوم 0.7 بالمئة إلى 964.32 دولارا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store