أحدث الأخبار مع #رويداالسعايدة


أخبارنا
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
الصاغة: نشاط متواصل في شراء الذهب الاستثماري محليا
أخبارنا : عمّان - رويدا السعايدة المواطنون يفضلون الاحتفاظ بالمصاغ الذهبي انتظارًا للارتفاعات أسعار الذهب تراوح مكانها بانتظار قرارات أميركية وتفاهمات تجارية دولية استمرار تصعيد الخطاب التجاري قد يدفع الذهب إلى تسجيل مستويات قياسية جديدة كشف نقيب أصحاب محلات الصاغة وتجارة الذهب، ربحي علان، عن استمرار نشاط سوق الذهب المحلي، خاصة على الذهب الاستثماري المتمثل بالليرات والسبائك والأنصات، حيث يتجه المواطنون نحو اقتناء الذهب كوسيلة آمنة للادخار في ظل حالة عدم الاستقرار الاقتصادي العالمي. وفي تصريح إلى» الرأي"؛ أكد علان إن الطلب على الذهب الاستثماري يعتبر «جيدًا جدًا»، مع إقبال واضح من الأفراد الراغبين في تأمين مدخراتهم، خصوصا مع استمرار التذبذبات في الأسواق العالمية. بالمقابل، أشار علان إلى أن حركة البيع من قبل المواطنين ما تزال ضعيفة، إذ يتردد كثيرون في بيع مدخراتهم من الذهب انتظارا لاحتمال ارتفاع الأسعار خلال الفترة المقبلة، ما يعكس حالة من الترقب والحذر في التعامل مع المعدن الأصفر. أما المصاغ الذهبي المخصص للمناسبات، مثل حفلات الزواج، فيشهد طلبا متوسطا، مع تواجد حركة مقبولة من المقبلين على الزواج، لكنها لا ترتقي إلى مستويات النشاط المعتادة في مثل هذه الفترات. على الصعيد العالمي، أوضح علان أن الذهب استقر يوم الجمعة عند مستوى 2318 دولارًا للأونصة، بعد أسبوع من التذبذب تراوح فيه السعر صعودا وهبوطا ضمن هامش بلغ 50 دولارًا. وأشار إلى أن الأسواق العالمية تترقب قرارات مهمة من مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي مع بداية الأسبوع المقبل، بالإضافة إلى نتائج المفاوضات التجارية الجارية بين الولايات المتحدة والصين وعدد من الدول الكبرى. وقال علان: «في حال توصلت القوى الاقتصادية إلى تفاهمات تقلل التوترات، فإن أسعار الذهب ستشهد حالة من الاستقرار»، لكنه حذر من أن استمرار التصعيد في الخطاب التجاري قد يدفع الذهب إلى تسجيل مستويات قياسية جديدة. وأكد علان إن الأسواق المحلية والعالمية تظل تحت تأثير حالة الترقب هذه، مع ميل المستثمرين إلى زيادة طلبهم على الذهب كأداة للتحوط، في انتظار ما ستسفر عنه التطورات الاقتصادية والسياسية المرتقبة. وحض علان على أهمية أن يتأكد المشترون الراغبون في شراء الذهب من التفاصيل قبل اتخاذ القرار، بعيدا عن العروض المغرية. وأشار إلى أهمية الشراء من المحلات التجارية المرخصة، مع طلب فاتورة رسمية مختومة تحتوي على تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر لكل غرام، بالإضافة إلى أجور الصائغ والسعر الإجمالي، لحماية حقوقهم. ــ الراي


Amman Xchange
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Amman Xchange
ارتفاع إشغال مكاتب تأجير السيارات السياحية إلى 25%
التحذير من مكاتب تأجير إلكترونية وهمية الراي- رويدا السعايدة عكوبة: نسب الإشغال ما تزال دون المأمول السياحة الأجنبية ما تزال غائبة بنسبة 80% ما يضعف نشاط القطاع 181 مكتبا مرخصا وأسطول السيارات ينخفض إلى 10,700 سيارة كشف نقيب أصحاب مكاتب تأجير السيارات السياحية، مروان عكوبة، عن تحسن تدريجي في نشاط القطاع خلال الفترة الحالية، إذ وصلت نسبة الإشغال إلى نحو 25بالمئة، مقارنة بمستويات ضعيفة خلال شهر رمضان، لم تتجاوز 15بالمئة. وقال عكوبة في تصريح إلى «الرأي»، إن عطلة عيد الفطر التي انقضت قبل نحو أسبوعين شهدت انتعاشا جزئيا، بفضل الإقبال المحلي وسياحة بسيطة للسياح الخليجيين، ما ساهم في تحريك عجلة العمل جزئيا. وأوضح أن أول أيام العيد كانت الحركة فيه خجولة، إلا أن الأيام التالية أظهرت تحسنا تدريجيا. وأكد استمرار هذا التحسن حتى اليوم، وإن كان بوتيرة بطيئة، معربًا عن أمله بتحسّن أكبر خلال الموسم الصيفي، مع عودة المغتربين والسياح العرب. وأشار إلى أن الحركة ما تزال دون المستوى المأمول، خصوصا في ظل غياب السياحة الأجنبية بنسبة تُقدّر بنحو 80%. ولفت إلى أن العدوان على غزة أثّر سلبا على القروبات السياحية التي تمثّل شريانا رئيسيا للقطاع، حيث أُلغيت العديد من الحجوزات بسبب الأحداث في المنطقة. وبيّن أن قطاع تأجير السيارات السياحية يعتمد على تكامل القطاعات التجارية، مؤكّدًا أن التأثير السلبي على السياحة انعكس على النشاط التجاري عموما، وتسبب بتراجع في نسب الإشغال. وحول البنية التشغيلية للقطاع، أوضح عكوبة أن عدد المكاتب المرخصة في المملكة يبلغ حاليا 181 مكتبا، بينما انخفض عدد السيارات من 12 ألفا إلى نحو 10,700 سيارة، نتيجة تراجع الطلب وتوجه المستثمرين إلى تقليص الأساطيل لتقليل الخسائر. وفي سياق متصل، حذّر عكوبة من انتشار مكاتب تأجير وهمية تعمل عبر الإنترنت وتقدّم خدمات مزورة، داعيا الجهات المختصة إلى تكثيف الرقابة وضبط هذه الممارسات التي تهدد سمعة السوق وتضعف الثقة لدى المستهلكين. كما طالب بحماية المكاتب المرخصة من المنافسة غير العادلة التي تفرضها السيارات الخصوصية، والتي تقدم خدمات بأسعار منخفضة دون الالتزام بالضرائب والرسوم المفروضة على المكاتب الرسمية. وفقا لعكوبة انخفض حجم استثمارات القطاع من نصف مليار دينار إلى 400 مليون دينار، بسبب الخسائر المتراكمة خلال السنوات الماضية، رغم أن القيمة المضافة لهذا القطاع تقدَّر بنحو 90.5 مليون دينار، أي ما يشكل 0.253% من الناتج المحلي الإجمالي.


أخبارنا
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
«الصاغة»: طلب قوي على الذهب الاستثماري .. وعرض الذهب من قبل المواطنين يكاد يكون معدوماً
أخبارنا : عمّان - رويدا السعايدة يشهد السوق المحلي للذهب إقبالاً جيداً من قبل المواطنين، خاصة على الليرات والاونصات والمسكوكات الذهبية، في وقت يواصل فيه الطلب على المصاغ والمجوهرات أداءه بمستوى متوسط، بحسب نقيب أصحاب محلات الصياغة وتجارة الذهب، ربحي علان. وفي تصريح إلى «الرأي»؛ بين علان إن أسعار الذهب في الأردن وصلت إلى مستويات تاريخية غير مسبوقة، ما دفع المواطنين للعزوف عن بيع مدخراتهم من الذهب، لقناعتهم بأن الأسعار مرشحة لمزيد من الارتفاع في ظل المعطيات العالمية، مؤكداً أن عرض الذهب من قبل المواطنين يكاد يكون معدوماً. وأكد أن السوق المحلي قادر على تغطية الطلب والعرض بشكل جيد، مشيراً إلى أن كميات الليرات الذهبية متوفرة ولا يوجد أي شح، كما أن محال الصياغة ملتزمة بالتعليمات، ولا توجد مخالفات تؤثر على حركة الشراء، بحسب نتائج الجولات التفتيشية التي تنفذها مؤسسة المواصفات والمقاييس. على الصعيد العالمي، أغلق السوق مساء الخميس عند مستوى 3,328 دولاراً للأونصة، ومن المتوقع أن يستمر الإغلاق حتى مساء الأحد بسبب عطلة عيد الفصح في الدول الغربية. وكانت أسعار الذهب قد سجلت خلال الأسبوع الماضي مستويات قياسية جديدة بلغت 3,346 دولاراً للأونصة، مدفوعة بتأثيرات سياسية واقتصادية أبرزها إعلان الإدارة الأمريكية نيتها فرض رسوم جمركية على عدد من الدول، وهو ما زاد من لجوء المستثمرين والبنوك السيادية إلى الذهب كملاذ آمن. وأوضح أن التوترات الاقتصادية العالمية، وعلى رأسها الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، دفعت بأسواق المال إلى حالة من الارتباك، ما عزز التوجه نحو الذهب كخيار آمن للتحوّط. وبين علان أن السوق المحلية تتأثر بشكل مباشر بحركة الأسعار العالمية، لكنها تعتمد أيضا على القوة الشرائية للمستهلكين، والتي تأثرت سلبا مع هذه الارتفاعات الكبيرة، ما أدى إلى تراجع الطلب رغم الأهمية التقليدية للذهب في المناسبات الاجتماعية والمواسم وعزز الطلب على مصاغ الإستثمار كالليرات والسبائك. وأكد علان على أن الأسواق تترقب أي تطورات جديدة قد تؤثر على الأسعار، لكن الاتجاه العام يشير إلى استمرار الذهب كملاذ آمن في ظل الضبابية الاقتصادية والسياسية العالمية. وشدد علان على أن الذهب سيبقى ملاذا آمنا في ظل الظروف الاقتصادية غير المستقرة، مما قد يدفع أسعاره لمستويات جديدة خلال الفترة المقبلة، وهو ما يجعل المدخرين في السوق الأردني أكثر تحفظا في عمليات البيع والشراء، بانتظار ما ستؤول إليه الأسعار عالميا. وحض علان على أهمية أن يتأكد المشترون الراغبون في شراء الذهب من التفاصيل قبل اتخاذ القرار، بعيدا عن العروض المغرية. وأشار إلى أهمية الشراء من المحلات التجارية المرخصة، مع طلب فاتورة رسمية مختومة تحتوي على تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر لكل غرام، بالإضافة إلى أجور الصائغ والسعر الإجمالي، لحماية حقوقهم ــ الراي