logo
#

أحدث الأخبار مع #رياكمشار،

اشتباكات جنوب السودان تحرم أكثر من 60 ألف طفل من المساعدات الغذائية
اشتباكات جنوب السودان تحرم أكثر من 60 ألف طفل من المساعدات الغذائية

24 القاهرة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • 24 القاهرة

اشتباكات جنوب السودان تحرم أكثر من 60 ألف طفل من المساعدات الغذائية

أعلنت منظمتان تابعتان للأمم المتحدة، اليوم الخميس، استمرار القتال على طول نهر النيل في جنوب السودان أدى إلى توقف إيصال المساعدات الإنسانية لما يزيد عن 60 ألف طفل يعانون من سوء التغذية في شمال شرق البلاد، وذلك لأكثر من شهر. اشتباكات جنوب السودان تحرم أكثر من 60 ألف طفل من المساعدات الغذائية وحسب ما نشرته صحيفة رويترز، أوضحت كل من برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف، أن الإمدادات الغذائية المتجهة إلى ولاية أعالي النيل إحدى أكثر المناطق تضررًا من سوء التغذية قد تنفد تمامًا بحلول نهاية مايو الجاري. وقالت ماري إيلين ماكجروارتي، ممثلة برنامج الأغذية العالمي في جنوب السودان، في بيان مشترك مع اليونيسف: الأطفال هم أول من يدفع الثمن في أوقات الأزمات، وإذا لم نتمكن من إيصال الغذاء إليهم، فإننا نتوقع تفاقمًا خطيرًا في حالات سوء التغذية بمناطق تعاني بالفعل من أوضاع متدهورة. ويُعد نهر النيل شريان النقل الأساسي في جنوب السودان، نظرًا لقلة الطرق المعبدة وصعوبة التضاريس، خاصة خلال موسم الأمطار حين تصبح معظم الطرق غير صالحة للسير. ورغم أن الوكالتين لم تحددا الجهة المسؤولة عن القتال الذي أدى إلى تعطيل طريق المساعدات، إلا أن المعارك التي اندلعت منذ مارس بين القوات الحكومية وميليشيا النوير المعروفة باسم الجيش الأبيض قرب مجرى النهر، ساهمت في تأزم الوضع. المواد الغذائية والمساعدات وأدت هذه الاشتباكات إلى اعتقال النائب الأول للرئيس رياك مشار، مما فاقم من حدة الأزمة السياسية، وسط تحذيرات أممية من احتمال عودة البلاد إلى دوامة الحرب الأهلية التي انتهت عام 2018. وفي منتصف أبريل، اضطرت قوافل تضم صنادل تحمل نحو ألف طن متري من المواد الغذائية والمساعدات إلى العودة أدراجها بسبب تدهور الأوضاع الأمنية، بحسب ما أفاد به برنامج الأغذية العالمي واليونيسف. وأشار بيان الوكالتين إلى أنه تم الامتناع عن تخزين المساعدات مسبقًا في المراكز الصحية والمستودعات بالمناطق غير الآمنة، تجنبًا لاحتمال تعرضها للنهب. وقال أوبيا أتشينج، ممثل اليونيسف في جنوب السودان: لقد اتخذنا قرارًا صعبًا بحجب الإمدادات مؤقتًا، لأننا نخشى ألا تصل إلى الأطفال المحتاجين وسط استمرار القتال وعمليات النهب وتعطيل الطريق النهري. الأغذية العالمية: 650 ألف شخص في إثيوبيا يعانون من سوء التغذية بسبب نقص التمويل اليونيسف: المناطق الساحلية الغربية في اليمن على وشك كارثة بسبب سوء التغذية

جنوب السودان.. القوات الحكومية تستعيد «الناصر» من «الجيش الأبيض»
جنوب السودان.. القوات الحكومية تستعيد «الناصر» من «الجيش الأبيض»

العين الإخبارية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

جنوب السودان.. القوات الحكومية تستعيد «الناصر» من «الجيش الأبيض»

تطور مهم شهده النزاع الدائر في جنوب السودان بين الرئيس سلفا كير ونائبه رياك مشار، والذي خلق مخاوف على اتفاق تقاسم السلطة في البلد الأفريقي. وأعلنت القوات الحكومية في جنوب السودان اليوم الأحد استعادة بلدة "الناصر" الصغيرة والاستراتيجية، والتي شكلت محور النزاع في ظل الأزمة السياسية المتفاقمة في البلاد. وأدت الاشتباكات حول "الناصر" في ولاية أعالي النيل الشمالية الشرقية إلى انهيار اتفاق تقاسم السلطة بين سلفا كير ومشار. ويتهم حلفاء كير قوات مشار بإثارة الاضطرابات في "الناصر" بالتعاون مع ما يسمى بـ"الجيش الأبيض" الذي يضم مسلحين من قبيلة "النوير" التي ينتمي إليها مشار. وكان نحو ستة آلاف مقاتل من "الجيش الأبيض" قد اجتاحوا ثكنة للجيش في "الناصر" أوائل مارس/آذار الماضي، وقتلوا الجنرال ديفيد مجر قائد بلدة "الناصر"، وفقا لـ"فرانس برس". ويقاتل جيش جنوب السودان لاستعادة المنطقة بدعم من الجيش الأوغندي. وقال المتحدث باسم الجيش في جنوب السودان لول رواي كوانغ في بيان الأحد "أود أن أعلن رسميا لجنود وأفراد الشعب إعادة تحرير مدينة الناصر التاريخية". وكان الجيش أعلن هذا الأسبوع أيضا أنه سيطر على مدينة "أولانغ" القريبة التي كانت تحت سيطرة قوات مشار لفترة طويلة. وخاضت قوات كير ومشار حربا استمرت خمس سنوات وأودت بحياة نحو 400 ألف شخص، قبل أن يتوصلا إلى اتفاق لتقاسم السلطة عام 2018. وانهار الاتفاق في الأسابيع الأخيرة مع توسع كير في بسط سيطرته على مناطق عدة. وأُلقي القبض على عدد من حلفاء مشار السياسيين والعسكريين في الأسابيع الأخيرة، بينما وُضع مشار نفسه قيد الإقامة الجبرية. وذكرت الأمم المتحدة الأسبوع الماضي أن الاشتباكات في جميع أنحاء البلاد أسفرت عن مقتل نحو 200 شخص ونزوح ما يُقدر بـ 125 ألفا منذ مارس الماضي. aXA6IDgyLjI3LjIzOC4xMDcg جزيرة ام اند امز SK

الأمم المتحدة: مقتل أكثر من 180 شخصا جراء الاشتباكات والقصف الجوي بجنوب السودان
الأمم المتحدة: مقتل أكثر من 180 شخصا جراء الاشتباكات والقصف الجوي بجنوب السودان

النبأ

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النبأ

الأمم المتحدة: مقتل أكثر من 180 شخصا جراء الاشتباكات والقصف الجوي بجنوب السودان

أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، أنَّ ما يقدر بـ 125 ألف شخص نزحوا في جنوب السودان منذ مارس إثر تصاعد الاشتباكات في هذا البلد الفقير. الأمم المتحدة: 125 ألف شخص نزحوا بجنوب السودان بسبب الاشتباكات منذ مارس الماضي وقالت الأمم المتحدة، في بيان: «منذ مارس 2025، أسفرت الاشتباكات المسلحة والقصف الجوي عن مقتل أكثر من 180 شخصا وإصابة أكثر من 250 آخرين، وتشريد ما يقدر بـ 125 ألف شخص»، حسب وكالة فرانس برس. وفي الأسابيع الأخيرة، يشهد جنوب السودان مواجهات بين الجيش الموالي لسيلفا كير ومجموعة مسلّحة تتهمها السلطة بالتعاون من رياك مشار، النائب الأول للرئيس وخصمه. وأشارت إلى أن العنف أودى بحياة أربعة من العاملين في المجال الإنساني، واضطرت ستة مرافق صحية إلى الإغلاق. ويأتي هذا في وقت تكافح البلاد الفقيرة رغم ثروتها النفطية، تفشي وباء الكوليرا الذي قالت الأمم المتحدة إنه أودى بحياة 919 شخصا وأصاب نحو 49 ألف شخص في جنوب السودان.

جنوب السودان.. ماذا يعني انهيار اتفاق السلام؟
جنوب السودان.. ماذا يعني انهيار اتفاق السلام؟

العين الإخبارية

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

جنوب السودان.. ماذا يعني انهيار اتفاق السلام؟

انهيار اتفاق السلام في جنوب السودان يحمل خطر عودة "كارثية" للحرب، ويهدد حياة الملايين في بلد لا يزال يعاني ارتدادات نزاع طائفي مدمر. هذا ما حذرت منه لجنة تابعة للأمم المتحدة، اليوم الخميس، مشددة على أن الفشل في المحافظة على اتفاقات السلام في جنوب السودان قد يتسبب بعودة "كارثية" للحرب ويهدد حياة الملايين. وأفادت المعارضة في جنوب السودان بأن توقيف رياك مشار، النائب الأول للرئيس سلفاكير ميارديت وخصمه، أبطل اتفاقهما للسلام المبرم عام 2018، والذي اعتبر حجر الأساس لاستقرار البلاد الهش. وقالت اللجنة المعنية بتوثيق الانتهاكات الحقوقية في البلاد إن توقيفه، إلى جانب تصاعد المواجهات العسكرية والهجمات على السكان المدنيين، يُعد "مؤشرا على الانهيار الحاد لعملية السلام ويشكّل تهديدا لحياة الملايين". وأضافت أن "الفشل في المحافظة على تدابير الحماية المنصوص عليها في اتفاق السلام بما يشمل حرية الحركة والمشاركة السياسية ووقف الأعمال العدائية سيؤدي إلى عودة كارثية للحرب". حرب شاملة؟ وقال الخبراء إن الامتثال إلى الاتفاق وحماية المدنيين "ضرورة لتجنّب اندلاع حرب شاملة". وذكرت اللجنة بأن أعمال العنف تصاعدت خلال مارس/آذار الجاري في مختلف المناطق، فيما اقتربت المواجهات المسلحة من العاصمة جوبا. ويأتي ذلك وسط تقارير عن اعتقال شخصيات معارضة من دون مراعاة الأصول القانونية في انتهاك لبنود اتفاق السلام المتعلقة بالمشاركة السياسية الشاملة وسيادة القانون. وقالت رئيسة اللجنة ياسمين سوكا إن "الاستهداف المتعمد لقادة المعارضة والمدنيين يمثّل تجاهلا متهورا للقانون الدولي ومستقبل البلاد". وتابعت أن "اتفاق السلام ليس اختياريا، بل هو ملزم. تقويضه بشكل ممنهج من قبل اللاعبين السياسيين والعسكريين ليس أمرا مخالفا للقانون فحسب، بل خيانة لشعب جنوب السودان الذي عانى من سنوات من النزاع المدمر". ولفتت اللجنة إلى أن انتشار قوات ودبابات أوغندية بناء على طلب سلفاكير يفاقم الوضع ويثير مخاوف جدية من انتهاكات محتملة لحظر تفرضه الأمم المتحدة على السلاح. وقال المفوض بارني أفاكو: "علينا ألا نسمح لجنوب السودان بتكرار أخطاء الماضي". وحذر من أن "الفشل في خفض التصعيد في التوتر السياسي والعسكري الجاري سيكون كارثيا بالنسبة لجنوب السودان". ودعا "قادة جنوب السودان الجلوس معا إلى تجاوز الخلافات السياسية وخفض تصعيد التوتر وطمأنة السكان المذعورين والتعامل مع خلافاتهم". المجتمع الدولي وأشار إلى أنه على الأسرة الدولية التحرك سريعا "لمنع انفجار الوضع الداخلي في جنوب السودان ومفاقمة عدم الاستقرار في هذه المنطقة الهشة". وفي هذا السياق، أعلن الرئيس الكيني وليام روتو الخميس أنه تحدث مع سلفاكير وسيرسل مبعوثا للقيام بدور وساطة. وقال روتو عبر منصة "إكس": "أجريت اتصالا هاتفيا مع الرئيس سلفاكير بشأن الوضع الذي أدى إلى توقيف واعتقال" مشار. وأضاف أنه تشاور مع قادة أوغندا وإثيوبيا وسيرسل "مبعوثا خاصا.. للتواصل ومحاولة خفض التصعيد". يذكر أن اللجنة المكونة من ثلاثة أعضاء هي هيئة مستقلة فوضها مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة عام 2016. جذور الصراع منذ استقلال جنوب السودان عن السودان في عام 2011، واجهت البلاد سلسلة من النزاعات السياسية والعرقية التي بلغت ذروتها في الحرب الأهلية التي اندلعت في ديسمبر/كانون الأول 2013 بين القوات الموالية للرئيس سلفاكير ومشار. وأسفرت الحرب عن مقتل مئات آلاف الأشخاص وتشريد الملايين، وأدت إلى أزمة إنسانية كارثية. وفي عام 2018، تم التوصل إلى اتفاق سلام بين الطرفين، عُرف باسم اتفاق السلام المُعزّز، ونصّ على تشكيل حكومة وحدة وطنية، تولى فيها مشار منصب النائب الأول للرئيس. لكن تنفيذ الاتفاق واجه عقبات عديدة، منها التوترات المستمرة بين الأطراف السياسية، وتأخر تنفيذ البنود المتعلقة بتقاسم السلطة ودمج القوات المسلحة. aXA6IDY0LjEzNy4xMDUuMjgg جزيرة ام اند امز RS

توقيف رياك مشار وتحذير أممي من انزلاق جنوب السودان إلى الحرب
توقيف رياك مشار وتحذير أممي من انزلاق جنوب السودان إلى الحرب

Independent عربية

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

توقيف رياك مشار وتحذير أممي من انزلاق جنوب السودان إلى الحرب

أوقف النائب الأول لرئيس جنوب السودان رياك مشار، الخصم القديم للرئيس سلفا كير، في مقر إقامته في العاصمة جوبا أمس الأربعاء، بحسب ما أعلن حزبه، في خطوة حذرت الأمم المتحدة من أنها قد تجر البلاد إلى حرب أهلية جديدة. وقال رئيس لجنة العلاقات الخارجية في الحزب ريث موتش تانغ، في بيان على "فيسبوك"، "ندين بشدة الإجراءات غير الدستورية التي اتخذها اليوم وزير الدفاع ورئيس الأمن الوطني باقتحامهما، برفقة أكثر من 20 مركبة مدجّجة بالسلاح، مقر إقامة النائب الأول للرئيس". وأضاف، "لقد جُرّد حراسه الشخصيون من أسلحتهم، وصدرت في حقه مذكرة توقيف بتهم غامضة". وسارعت بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان (يونميس) إلى التحذير من أن توقيف مشار يضع البلاد "على شفا حرب"، داعيةً كل الأطراف إلى "ضبط النفس". وقال رئيس البعثة نيكولاس هايسوم في بيان إنه "في هذه الليلة يقف قادة البلاد على شفا الانزلاق إلى صراع واسع النطاق أو المضي بالبلاد إلى الأمام نحو السلام والتعافي والديمقراطية". وإذ ناشد هايسوم طرفي النزاع "ضبط النفس"، دعاهما إلى سلوك طريق السلام "بروح الإجماع الذي تُوصل إليه عام 2018 عندما وقعا والتزما تنفيذ اتفاق السلام". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ودعت الولايات المتحدة اليوم الخميس رئيس جنوب السودان سلفا كير إلى إطلاق سراح مشار، وقالت إن الوقت حان ليظهر قادة البلاد التزامهم بالسلام. وكتب مكتب الشؤون الأفريقية في واشنطن على منصة "إكس"، "نشعر بالقلق من تقارير ذكرت أن النائب الأول لرئيس جنوب السودان مشار قيد الإقامة الجبرية". وأضاف، "نحث الرئيس كير على التراجع عن هذا الإجراء ومنع المزيد من التصعيد". ومنذ أسابيع، تدور في جنوب السودان معارك بين القوات الفيدرالية الموالية للرئيس كير وقوات مؤيدة لنائبه مشار، وذلك على رغم اتفاق السلام الموقع بينهما في 2018. ومنذ استقلالها عن السودان في 2011 غرقت دولة جنوب السودان في أعمال عنف متتالية تحول عملياً دون وضع حد للحرب الأهلية الدامية بين كير ومشار. وأدت تلك الحرب إلى مقتل نحو 400 ألف شخص ونزوح 4 ملايين بين عامي 2013 و2018 عندما وُقع اتفاق سلام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store