logo
#

أحدث الأخبار مع #ريبر

صحيفة "Business Insider": اليمنيون يُنهون حقبة الطائرة "MQ-9 Reaper" الأمريكية
صحيفة "Business Insider": اليمنيون يُنهون حقبة الطائرة "MQ-9 Reaper" الأمريكية

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • المشهد اليمني الأول

صحيفة "Business Insider": اليمنيون يُنهون حقبة الطائرة "MQ-9 Reaper" الأمريكية

قالت صحيفة 'بيزنس إنسايدر' الأمريكية في تقريرٍ لها، إن التكرار المتزايد لإسقاط طائرات الاستطلاع والهجوم الأمريكية من طراز MQ-9 Reaper في اليمن، يُظهر تطورًا ملحوظًا في قدرات الدفاع الجوي لدى الجانب اليمني، ويكشف مدى تطور قدرتهم على استهداف أنظمة جوية أمريكية متقدمة. وأشار التقرير إلى أن التهديدات التي تواجهها الطائرات المسيرة متوسطة الارتفاع طويلة التحمل (MALE) مثل 'ريبر'، باتت كافية لإنهاء دور هذا النوع من الطائرات في العمليات العسكرية، خاصةً بعد الخسائر الكبيرة التي تتكبدها في مناطق الصراع من أوكرانيا إلى اليمن. وأضاف التقرير أن طائرة 'ريبر'، التي كانت خلال ما يُعرف بـ'الحرب العالمية على الإرهاب' السلاح الأكثر رعبًا، بفضل تسليحها وقدرتها على التحليق لمدة 24 ساعة متواصلة، تحولت مع شقيقتها الأقدم 'MQ-1 Predator' إلى رمز لحرب التحكم عن بُعد في عصر الطائرات المُسيّرة. لكنه أوضح أن السماء لم تعد آمنة لهذه الطائرات كما كانت من قبل. وأكد التقرير أن طائرة MQ-9، التي تصنعها شركة 'جنرال أتوميكس'، ويصل طول جناحيها إلى 66 قدمًا (أي ضعف جناح طائرة سيسنا 172 الصغيرة) ، تعرضت لخسائر كبيرة في أكثر من منطقة نزاع، بما في ذلك لبنان وأوكرانيا واليمن، حيث بلغ سعر كل منها نحو 30 مليون دولار . وبحسب الصحيفة، فإن اليمنيين أسقطوا ما لا يقل عن 15 طائرة ريبر فوق اليمن منذ أكتوبر 2023، ودُمرت سبع طائرات أخرى في مارس و أبريل 2025 فقط ، مما يعني خسائر تتجاوز نصف مليار دولار . ورأى بعض الخبراء العسكريين أن هذه الخسائر تدفع للتساؤل حول جدوى الاستمرار في شراء طائرات مسيرة باهظة الثمن ومتوسطة الارتفاع مثل 'ريبر'، مشيرين إلى أنه من الأفضل للمؤسسات العسكرية، مثل الجيش البريطاني، التوجه نحو طائرات مسيرة أصغر حجمًا وأقل تكلفة يمكن تحمل خسارتها دون تأثير كبير على الميزانية أو العمليات الميدانية . كما حذر التقرير من أن التهديد الذي تواجهه طائرات 'ريبر' قد يكون أكبر بكثير في مواجهة جيوش أكثر تقدمًا وتُسيطر على أنظمة دفاع جوي أكثر تعقيدًا ودقة، وهو ما يطرح تساؤلات حول مستقبل استخدام هذا النوع من الطائرات في الحروب الحديثة، ويفتح الباب أمام البحث عن بدائل أكثر فعالية وأقل تكلفة.

تطور الدفاعات اليمنية يهدد مستقبل الطائرات الأمريكية
تطور الدفاعات اليمنية يهدد مستقبل الطائرات الأمريكية

يمني برس

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • يمني برس

تطور الدفاعات اليمنية يهدد مستقبل الطائرات الأمريكية

يمني برس | قال تقرير نشرته صحيفة 'بيزنس إنسايدر' الأمريكية إن تكرار حوادث إسقاط طائرات MQ-9 Reaper الأمريكية في اليمن يعكس تطورا لافتا في القدرات الدفاعية لدى اليمنيين، وتمكنهم من استهداف طائرات أمريكية متقدمة. وأشار التقرير إلى أن التهديدات التي تتعرض لها الطائرات المسيرة متوسطة الارتفاع، مثل ريبر، قد تضع حدا لاستخدامها، إذ تتكبد هذه الطائرات خسائر متزايدة في صراعات تمتد من أوكرانيا إلى اليمن. وأوضح التقرير أنه خلال ما يعرف بفترة 'الحرب العالمية على الإرهاب'، كانت طائرة ريبر MQ-9 تمثل أكثر الأسلحة رعبا بفضل صواريخها وقدرتها على التحليق لمدة 24 ساعة. وكانت ريبر، إلى جانب شقيقتها الأكبر برداتور MQ-1، رمزين لحقبة الحرب عن بُعد باستخدام الطائرات المسيرة، إلا أن الأجواء اليوم لم تعد مناسبة لتحليقها. وتناول التقرير معلومات عن طائرة ريبر التي تصنعها شركة 'جنرال أتوميكس'، مشيرًا إلى أن طول جناحيها يبلغ 66 قدما، أي ما يقارب ضعف طول جناحي طائرات مأهولة صغيرة مثل 'سيسنا 172'. وقد أُسقطت العديد من هذه الطائرات المسيرة الكبيرة مرتفعة الثمن، التي يبلغ سعر الواحدة منها 30 مليون دولار، في اليمن ولبنان وأوكرانيا. وأضاف التقرير أن هذه التطورات تدفع بعض الخبراء إلى طرح تساؤلات حول جدوى استمرار الجيوش، مثل الجيش البريطاني، في شراء طائرات مسيرة متوسطة الارتفاع وطويلة التحمل مثل ريبر، مرجحين أن تكون الطائرات الأصغر والأرخص خيارا أفضل يمكن تحمل خسارته. وبيّن التقرير أن اليمنيين أسقطوا ما لا يقل عن 15 طائرة ريبر منذ أكتوبر 2023، بينها سبع طائرات دمرت خلال شهري مارس وأبريل 2025، ما أدى إلى خسائر تقدر بأكثر من 500 مليون دولار. كما رجّح أن يكون التهديد الذي تواجهه هذه الطائرات أكبر بكثير أمام جيوش تملك دفاعات جوية أكثر تطورا ودقة.

صحيفة بيزنز انسايدر : اليمنيون ينهون عصر طائرات "ريبر" الأمريكية
صحيفة بيزنز انسايدر : اليمنيون ينهون عصر طائرات "ريبر" الأمريكية

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • 26 سبتمبر نيت

صحيفة بيزنز انسايدر : اليمنيون ينهون عصر طائرات "ريبر" الأمريكية

26سبتمبرنت:- قال تقرير لصحيفة بيزنز انسايدر الامريكية، إن تكرار حوادث إسقاط طائرات MQ-9 Reaper الأمريكية في اليمن، يُظهر تطورًا ملحوظًا في قدرات اليمنيين الدفاعية، وقدرتهم على استهداف طائرات أمريكية متقدمة. ولفت التقرير ان التهديدات التي تواجهها الطائرات المسيرة متوسطة الارتفاع، مثل ريبر الامريكية، كفيله بطى صفحتها، حيث تتكبد هذه الأنواع من الطائرات المسيرة خسائر متزايدة في الحروب من أوكرانيا إلى اليمن. وذكر التقرير، انه " وخلال ما يسمى بفترة الحرب العالمية على الإرهاب كانت طائرة ريبر ام كيوم 9 الأمريكية السلاح الأكثر رعبًا، بفضل صواريخها وقدرتها على البقاء في الجو لمدة 24 ساعة، وقد أصبحت هي وشقيقتها الأكبر سنًا، برداتور ام كيو 1 رمزين لحرب التحكم عن بُعد في عصر الطائرات المسيرة، لكن السماء في الوقت الحالي لم تعد مُلائمة لطائرات ريبر". يذكر ان " طائرة ريبر التي صنعتها شركة جنرال أتوميكس، يبلغ طول جناحيها 66 قدمًا، أي ما يقارب ضعف طول جناحي الطائرات الصغيرة المأهولة مثل سيسنا 172، وقد أُسقطت العديد من هذه الطائرات المسيرة الكبيرة والباهظة الثمن حيث يبلغ سعر طائرة ريبر 30 مليون دولار فوق اليمن ولبنان وأوكرانيا". وتابع ان " هذا يدفع بعض الخبراء إلى التساؤل عما إذا كان ينبغي على الجيوش، مثل الجيش البريطاني، التوقف عن شراء طائرات مسيرة متوسطة الارتفاع طويلة التحمل باهظة الثمن مثل ريبر، ويرى هؤلاء الخبراء أنه من الأفضل شراء طائرات مسيرة أصغر وأرخص ثمنًا يمكنهم تحمل خسارتها". وبين التقرير ان "اليمنيون اسقطوا ما لا يقل عن 15 طائرة ريبر فوق اليمن منذ تشرين الأول عام 2023، ودُمرت سبع طائرات في آذار ونيسان من عام 2025، وخسائر تُقدر بأكثر من 500 مليون دولار، ومن المرجح أن يكون التهديد الذي تواجهه طائرات ريبر أكبر بكثير ضد جيش أكثر تقدمًا، يمتلك دفاعات جوية أكبر وأكثر دقة".

خضوع ترامب للإرادة اليمنية بتوقيع وقف إطلاق النار..وضع الكيان ورطة عسكرية
خضوع ترامب للإرادة اليمنية بتوقيع وقف إطلاق النار..وضع الكيان ورطة عسكرية

الرأي العام

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي العام

خضوع ترامب للإرادة اليمنية بتوقيع وقف إطلاق النار..وضع الكيان ورطة عسكرية

للكاتب عليان عليان بعد تمكن القوات المسلحة اليمنية من قصف مطار بن غوريون وتحقيق إصابة مباشرة للمنطقة الثالثة في المطار، اضطر المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى اختصار مفاوضاته مع المفاوض اليمني بوساطة عمانية، وأن يقدم تنازلاَ كبيراً بقبوله صفقة مؤداها أن تتوقف القوات المسلحة اليمنية عن قصف البوارج الأمريكية، مقابل وقف القصف الأمريكي للمدن اليمنية ، دون اشتراط توقف القوات اليمنية عن استهداف السفن المتوجهة إلى ميناء 'أم الرشراش – إيلات' ودون اشتراط أن تتوقف اليمن عن قصف الكيان الصهيوني دعماً للمقاومة في قطاع غزة. وهذا الاتفاق وقع كالصاعقة على رأس الحكومته اليمينية المتطرفة بقيادة نتنياهو ، التي لم تكن بصورة المفاوضات الجارية في مسقط ، وجعلها تتخبط في تصريحاتها، ما دفع نتنياهو لأن يقول بعصبية سنستمر في قصف اليمن لوحدنا ، رداً على قصف اليمن للمنشآت الاستراتيجية الإسرائيلية ، ولسان حال الإدارة الأمريكية يقول بوضوح لنتنياهو: 'عليك أن تقلع شوكك بيديك في البحر الأحمر، لأنه لا قبل لنا بالاستمرار في مواجهة اليمنيين ، الذين لا يكترثون لضرباتنا، بعد أن خاضوا حرب استنزاف حقيقية ضد بوارجنا الحربية وأوقعو فيهاا خسائر كبيرة'. كما أثار الاتفاق دهشة واستغراب كافة المراقبين العسكريين في العالم، لا سيما أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كان قد توعد حركة أنصار الله في منتصف شهر مارس / آذار الماضي بتدميرها وصب نار جهنم عليها/ والسؤال الذي يطرح نفسه هنا ما الذي دفع الإدارة الأمريكية لتوقيع الاتفاق مع صنعاء؟ ولماذا وقعت الإدارة الأمريكية الاتفاق مع صنعاء؟ وفي التقدير الموضوعي ، ومن واقع قراءة كبريات الصحف الأمريكية والتسريبات التي حصلت عليها، فإن ترامب تغاضى عن تصريحاته العنترية، وقبل بشروط الإذعان التي فرضتها اليمن وهو ما يعود إلى : إدراك ترامب بأن الصواريخ اليمنية الباليستية وخاصةً الفرط صوتية بسرعة ( 16 ماخ) التي مسحت منظومة ثاد الاعتراضية الأمريكية ،وبقية منظومات الردع الصهيونية من حيتس إلى أروز إلى مقلاع داوود إلى القبة الحديدية، وأصابت مطار اللد ، قادرة على ضرب كافة القواعد الأمريكية في المنطقة، ما يؤدي إلى إحراج أكبر قوة عسكرية في العالم. اخسائر الكبيرة التي لحقت بالولايات المتحدة على صعيد القتلى والجرحى من قوات المارينز ، جراء استهداف القوات المسلحة اليمنية بشكل شيه يومي لحاملة الطائرات الأمريكية ' هاري ترومان' والقطع البحرية التابعة لها، بالصواريخ الباليستية والمجنحة وبعشرات الطائرات المسيرة. وقد كشف تقرير استقصائي لموقع'ذا إنترسبت' عن تكتّم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على عدد القتلى والجرحى الأميركيين في الحرب على اليمن، وسط اتهامات بالتستر وخرق الدستور، وتزايد المطالبات بالمحاسبة داخل الكونغرس فشل طائرات التجسس الأمريكية في اختراق سماء اليمن والبقاء فيها ، بعد أن تمكنت المضادات اليمنية من إسقاط حوالي 17 طائرة مسيّرة أمريكية من طراز 'إم كيو-9' ريبر منذ بدء حملة القصف الأمريكية ،الى جنب الكلفة المالية للحرب على اليمن التي تجاوزت في في عهد ترامب (3) مليارات دولار في غضون أقل من شهرين ، ولذا فأن الأمريكي – كما قالت القيادة اليمنية – 'تدخّل وحشر نفسه في هذه الحرب، ودخل بها بإرادته وها هو يخرج منها اليوم بإرادتنا، ودخل بها دعمًا للكيان، والآن أبدى استعداده بوقف استهدافه المنشآت اليمنية، وعدم التدخل فيما يخص حماية السفن الإسرائيليية'.

نهاية وشيكة لطائرة ريبر... هل ولّى زمن «الدرون» الكبير؟
نهاية وشيكة لطائرة ريبر... هل ولّى زمن «الدرون» الكبير؟

العين الإخبارية

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

نهاية وشيكة لطائرة ريبر... هل ولّى زمن «الدرون» الكبير؟

في سياق "الحرب العالمية على الإرهاب"، برزت الطائرة الأمريكية المسيّرة إم كيو-9 ريبر كسلاح يثير الرعب، بفضل تسليحها بالصواريخ وقدرتها على التحليق لمدة تصل إلى 24 ساعة متواصلة. وتحولت هذه الطائرة، إلى جانب سابقتها إم كيو-1 بريداتور، رمزًا لعصر الحروب التي تُدار عن بُعد باستخدام الطائرات المسيّرة. إلا أن الأجواء لم تعد بنفس الود تجاه "ريبر" كما في السابق، بحسب موقع بيزنس إنسايدر. تمتاز "ريبر" (MQ-9 Reaper)، التي تنتجها شركة "جنرال أتوميكس"، بجناحين يبلغ طولهما 66 قدمًا، أي ما يقارب ضعف جناحي طائرات مأهولة صغيرة مثل "سيسنا 172". لكن برغم تكلفتها العالية، التي تصل إلى 30 مليون دولار للطائرة الواحدة، تم إسقاط العديد منها في مناطق مثل اليمن ولبنان وأوكرانيا، مما دفع خبراء عسكريين للتساؤل حول جدوى استمرار جيوش مثل الجيش البريطاني في شراء طائرات MALE (المراقبة والتحمل على ارتفاع متوسط) المكلفة، مقابل التوجه نحو طائرات مسيّرة أصغر وأقل تكلفة يمكن تحمل خسارتها. وأشار التقرير إلى أنه منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أسقط الحوثيون عدة طائرات ريبر فوق اليمن، منها سبع طائرات خلال شهري مارس/آذار وأبريل/ نيسان 2025 فقط، ويُتوقع أن يكون تهديد الدفاعات الجوية أكبر بكثير في مواجهة جيوش متقدمة. اللافت أن الحوثيين يعتمدون على صواريخ سوفياتية قديمة مثل SA-2 وSA-6 أو نسخ إيرانية منها، وليست لديهم أنظمة حديثة. وفي أوكرانيا، برزت الطائرات المسيّرة التركية "بيرقدار TB2" في بداية الحرب، إذ دمرت أرتالًا روسية مدرعة، لكنها سرعان ما اختفت من الأجواء بعد نشر الدفاعات الجوية الروسية، حيث أُسقط العشرات منها. كما تعرضت طائرات "هيرمس" الإسرائيلية للإسقاط بصواريخ أطلقها حزب الله. في السياق ذاته، تواجه بريطانيا أزمة في هذا المجال، إذ أثبتت طائرتها المسيّرة MALE "ووتشكيبر" (Watchkeeper) التي دخلت الخدمة عام 2018، مستندة إلى تصميم "هيرمس 450" الإسرائيلية فشلها. فقد عانت من مشاكل تقنية وتأخيرات وحوادث تحطم، ما أدى إلى تقاعدها الكامل في مارس/ آذار 2025 بعد أقل من سبع سنوات في الخدمة. كان مدى "ووتشكيبر" يقارب 100 ميل، ما أتاح لها التوغل خلف خطوط العدو وتحديد الأهداف الحيوية. ومع تقاعدها، بدأ الجيش البريطاني مشروع "كورفوس" (Project Corvus) لتطوير طائرة مسيّرة طويلة المدى قادرة على التحليق 24 ساعة وتنفيذ مهام اختراق عميقة. لكن هذا المشروع قد ينتج طائرة MALE أخرى مكلفة وهشة يصعب التضحية بها، وهي نفس المشكلات التي تواجه "ريبر" و"بيرقدار TB2". معضلة الكلفة مقابل الفعالية تواجه الجيوش اليوم معضلة بين الكلفة والفعالية. فقد أصبحت الطائرات التجارية الرخيصة سلاحًا رئيسيًا في أوكرانيا، حيث أعاقت التحركات العسكرية وأضعفت فعالية المركبات المدرعة. وتُنتج هذه الطائرات بكميات كبيرة وتُعدل للمهام العسكرية، وتكلفتها لا تتجاوز بضع مئات من الدولارات، لكنها محدودة الحمولة والمدى. على الطرف الآخر، هناك طائرة RQ-4 Global Hawk الضخمة التي تبلغ تكلفتها نحو 200 مليون دولار، وقد بدأت تخرج من الخدمة الأمريكية بعد أن أسقطت إيران واحدة منها عام 2019. أما "ريبر" فتقع في المنتصف إذ تتمكن من حمل حتى طنين من الصواريخ والمستشعرات، بمدى يصل إلى 1,200 ميل وارتفاع 50,000 قدم. وقد لعبت دورًا أساسيًا في العراق وأفغانستان بقدرتها على البقاء طويلًا في الجو، وتنفيذ مهام في مناطق خطرة دون تعريض الطيارين للخطر. واليوم، تقف الطائرات المسيّرة عند مفترق طرق، فإما الاتجاه نحو الطائرات الرخيصة القابلة للفقدان التي تُنتج بكميات ضخمة، أو نحو طائرات متطورة جدًا ومكلفة مع تقنيات التخفي لتفادي الرادارات. والخيار الأمريكي المستقبلي قد يكون طائرة مسيّرة متقدمة ذات قدرات شبحية، أما بريطانيا ذات الميزانية الدفاعية المحدودة، فقد تجد صعوبة في تطوير طائرة MALE جديدة. وما لم يحدث تطور تقني يمنح الطائرات الصغيرة قدرات الطائرات الكبيرة، فإن تراجع فعالية الطائرات المسيّرة الكبيرة سيضعف ميزة المراقبة التي لطالما تمتعت بها الجيوش الغربية. aXA6IDQ2LjIwMy4yMDEuMTkzIA== جزيرة ام اند امز ES

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store