#أحدث الأخبار مع #ريتشاردليبيلالنهار٢١-٠٣-٢٠٢٥سياسةالنهارهذا الفيديو لم يوثقه مواطن يمني لظهور حاملة طائرات أميركية قبالة سواحل الحديدة FactCheck#المتداول: فيديو "وثّقه"، وفقاً للمزاعم، "مواطن يمني لظهور حاملة طائرات اميركية قبالة سواحل الحديدة باليمن" أخيرا. الا أنّ هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: هذه المشاهد قديمة، إذ تعود الى عام 2024. ونشرها ريتشارد ليبيل Richard LeBel، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لحاملتي طائرات اميركيتين، في مشاهد صوّرها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد حاملة طائرات راسية قبالة شاطىء، قبل ان تركز الكاميرا على أخرى حملت الرقم 75 في عرض البحر. وقد تكثف التشارك فيها خلال الساعات الماضية عبر حسابات ارفقتها بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): "مواطن يمني يوثق لحظة ظهور حاملة طائرات أميركية قبالة سواحل الحديدة في اليمن وهي تبحر بسلام. أين الحوثيون؟ ها هي أمامكم مباشرة، ولا تبعد عن مكان سيطرتكم سوى عشرات الأمتار فقط...". مواطن يمني يوثق لحظة ظهور حاملة الطائرات الأمريكية قبالة سواحل الحديدة في اليمن وهي تبحر في سلام. أين الحوثيين ها هي أمامكم مباشرة ولا تبعد عن مكان سيطرة الحوثي سوى عشرات الأمتار فقط😅 هذه هي حقيقة الحوثي ويخدع أنصاره ببطولات وهمية في قلب البحر الأحمر لا يراها أحداً سواه‼️ — دونالد ترامب (Informal) (@DonaldTrumpAOCC) March 20, 2025 غارات أميركية جديدة على اليمن جاء تداول المقطع في وقت أفادت قناة المسيرة التلفزيونية التابعة للحوثيين، امس الخميس، بوقوع "عدوان أميركي" جديد طال منطقتين في اليمن تحت سيطرة الحوثيين، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وأوردت المسيرة أن أربع غارات استهدفت منطقة الكتيب بمديرية الميناء في محافظة الحديدة في غرب اليمن المطلة على البحر الأحمر، فيما استهدفت غارة أخرى منطقة العصايد في مديرية الصفراء بمحافظة صعدة في شمال البلاد. ونفذت الغارات بعيد إعلان الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن للمرة الثانية في يوم واحد. وكان الحوثيون اليمنيون أعلنوا فجر الأربعاء أنّهم أطلقوا صواريخ كروز وطائرات مسيّرة مفخّخة باتجاه حاملة طائرات أميركية في البحر الأحمر، في رابع هجوم من نوعه تبنّوه خلال 72 ساعة، وذلك ردّا على الضربات العسكرية الأميركية التي تستهدفهم. وقال المتحدّث باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في بيان إنّ الحوثيين رصدوا "تحرّكات عسكرية معادية في البحر الأحمر استعدادا لشنّ هجوم واسع على بلدنا". وأضاف أنّ المتمردين الحوثيين أطلقوا "ردّا على ذلك عددا من الصواريخ المجنّحة والطائرات المسيّرة استهدفت حاملة الطائرات الأميركية +يو أس أس هاري ترومان+ وعددا من القطع الحربية المعادية، ما أدّى إلى إحباط وإفشال ذلك الهجوم". وجاء إعلان الحوثيين هذا الاستهداف الرابع بعدما قالت وسائل إعلام تابعة لهم إنّ الولايات المتحدة شنّت ليل الثلثاء غارات جديدة على مناطق خاضعة لسيطرتهم. حقيقة الفيديو الا ان المشاهد المتناقلة لا علاقة لها باليمن او بالتطورات التي يشهدها، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقتها. فالبحث عن الجزء الاول منها (من التوقيت 0.00 الى 0.12)، بتجزئته الى مشاهد ثابتة (Invid)، يوصلنا اليه منشورا في حسابات ريتشارد ليبيل Richard LeBel في يوتيوب و فايسبوك و انستغرام ، في 17 كانون الاول 2024، بعنوان: "NUCLEAR AIRCRAFT CARRIER"، اي حاملة طائرات نووية. واضاف وسوما، مثل البحرية واميركا. ومع ان ليبيل، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لم يذكر المكان الذي التقط فيه هذه المشاهد، الا انه نعثر على لقطات مماثلة ينشرها بأنه صورها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا. كذلك نعثر على الجزء الثاني من المقطع (من التوقيت 0.12 الى 0.26) منشورا في حساب ليبيل في يوتيوب ، في 24 حزيران 2024، بعنوان: TRUMAN HOMECOMING اي عودة حاملة الطائرات الاميركية يو إس إس هاري ترومان الى الوطن. وكتب معه: "انضموا إلينا في رحلاتنا المثيرة، التي نلتقط فيها مشاهد مهيبة لحاملات طائرات تعمل بالطاقة النووية وهي تُبحر بالقرب من حصن مونرو التاريخي في فرجينيا. استعدوا لجلسة أمامية لمشاهدة القوة والعظمة التي لا مثيل لها لهذه العجائب الهندسية وهي تُبحر في أعالي البحار...". تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان المقطع المتناقل "وثقه مواطن يمني لظهور حاملة طائرات اميركية قبالة سواحل الحديدة باليمن" أخيرا. في الحقيقة، هذه المشاهد قديمة، إذ تعود الى عام 2024. ونشرها ريتشارد ليبيل Richard LeBel، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لحاملتي طائرات اميركيتين، في مشاهد صوّرها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا.
النهار٢١-٠٣-٢٠٢٥سياسةالنهارهذا الفيديو لم يوثقه مواطن يمني لظهور حاملة طائرات أميركية قبالة سواحل الحديدة FactCheck#المتداول: فيديو "وثّقه"، وفقاً للمزاعم، "مواطن يمني لظهور حاملة طائرات اميركية قبالة سواحل الحديدة باليمن" أخيرا. الا أنّ هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: هذه المشاهد قديمة، إذ تعود الى عام 2024. ونشرها ريتشارد ليبيل Richard LeBel، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لحاملتي طائرات اميركيتين، في مشاهد صوّرها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد حاملة طائرات راسية قبالة شاطىء، قبل ان تركز الكاميرا على أخرى حملت الرقم 75 في عرض البحر. وقد تكثف التشارك فيها خلال الساعات الماضية عبر حسابات ارفقتها بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): "مواطن يمني يوثق لحظة ظهور حاملة طائرات أميركية قبالة سواحل الحديدة في اليمن وهي تبحر بسلام. أين الحوثيون؟ ها هي أمامكم مباشرة، ولا تبعد عن مكان سيطرتكم سوى عشرات الأمتار فقط...". مواطن يمني يوثق لحظة ظهور حاملة الطائرات الأمريكية قبالة سواحل الحديدة في اليمن وهي تبحر في سلام. أين الحوثيين ها هي أمامكم مباشرة ولا تبعد عن مكان سيطرة الحوثي سوى عشرات الأمتار فقط😅 هذه هي حقيقة الحوثي ويخدع أنصاره ببطولات وهمية في قلب البحر الأحمر لا يراها أحداً سواه‼️ — دونالد ترامب (Informal) (@DonaldTrumpAOCC) March 20, 2025 غارات أميركية جديدة على اليمن جاء تداول المقطع في وقت أفادت قناة المسيرة التلفزيونية التابعة للحوثيين، امس الخميس، بوقوع "عدوان أميركي" جديد طال منطقتين في اليمن تحت سيطرة الحوثيين، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وأوردت المسيرة أن أربع غارات استهدفت منطقة الكتيب بمديرية الميناء في محافظة الحديدة في غرب اليمن المطلة على البحر الأحمر، فيما استهدفت غارة أخرى منطقة العصايد في مديرية الصفراء بمحافظة صعدة في شمال البلاد. ونفذت الغارات بعيد إعلان الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن للمرة الثانية في يوم واحد. وكان الحوثيون اليمنيون أعلنوا فجر الأربعاء أنّهم أطلقوا صواريخ كروز وطائرات مسيّرة مفخّخة باتجاه حاملة طائرات أميركية في البحر الأحمر، في رابع هجوم من نوعه تبنّوه خلال 72 ساعة، وذلك ردّا على الضربات العسكرية الأميركية التي تستهدفهم. وقال المتحدّث باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في بيان إنّ الحوثيين رصدوا "تحرّكات عسكرية معادية في البحر الأحمر استعدادا لشنّ هجوم واسع على بلدنا". وأضاف أنّ المتمردين الحوثيين أطلقوا "ردّا على ذلك عددا من الصواريخ المجنّحة والطائرات المسيّرة استهدفت حاملة الطائرات الأميركية +يو أس أس هاري ترومان+ وعددا من القطع الحربية المعادية، ما أدّى إلى إحباط وإفشال ذلك الهجوم". وجاء إعلان الحوثيين هذا الاستهداف الرابع بعدما قالت وسائل إعلام تابعة لهم إنّ الولايات المتحدة شنّت ليل الثلثاء غارات جديدة على مناطق خاضعة لسيطرتهم. حقيقة الفيديو الا ان المشاهد المتناقلة لا علاقة لها باليمن او بالتطورات التي يشهدها، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقتها. فالبحث عن الجزء الاول منها (من التوقيت 0.00 الى 0.12)، بتجزئته الى مشاهد ثابتة (Invid)، يوصلنا اليه منشورا في حسابات ريتشارد ليبيل Richard LeBel في يوتيوب و فايسبوك و انستغرام ، في 17 كانون الاول 2024، بعنوان: "NUCLEAR AIRCRAFT CARRIER"، اي حاملة طائرات نووية. واضاف وسوما، مثل البحرية واميركا. ومع ان ليبيل، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لم يذكر المكان الذي التقط فيه هذه المشاهد، الا انه نعثر على لقطات مماثلة ينشرها بأنه صورها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا. كذلك نعثر على الجزء الثاني من المقطع (من التوقيت 0.12 الى 0.26) منشورا في حساب ليبيل في يوتيوب ، في 24 حزيران 2024، بعنوان: TRUMAN HOMECOMING اي عودة حاملة الطائرات الاميركية يو إس إس هاري ترومان الى الوطن. وكتب معه: "انضموا إلينا في رحلاتنا المثيرة، التي نلتقط فيها مشاهد مهيبة لحاملات طائرات تعمل بالطاقة النووية وهي تُبحر بالقرب من حصن مونرو التاريخي في فرجينيا. استعدوا لجلسة أمامية لمشاهدة القوة والعظمة التي لا مثيل لها لهذه العجائب الهندسية وهي تُبحر في أعالي البحار...". تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان المقطع المتناقل "وثقه مواطن يمني لظهور حاملة طائرات اميركية قبالة سواحل الحديدة باليمن" أخيرا. في الحقيقة، هذه المشاهد قديمة، إذ تعود الى عام 2024. ونشرها ريتشارد ليبيل Richard LeBel، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لحاملتي طائرات اميركيتين، في مشاهد صوّرها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا.