أحدث الأخبار مع #ريتشاردنورلاند،


أخبار ليبيا
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
نورلاند يؤكد دعم بلاده لرؤية البعثة الأممية ويدعو لتجنب الخطوات الأحادية في ليبيا
الوطن|متابعات أكد المبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، في تصريح عبر منصة 'إكس'، اتفاق الولايات المتحدة الكامل مع رؤية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بشأن ضرورة تجنب جميع الأطراف السياسية والأمنية اتخاذ أي خطوات أحادية قد تفضي إلى زعزعة الاستقرار. وأضاف نورلاند أن التقدم المحرز في المسارين الاقتصادي والأمني يعد خطوة مهمة تمهد الطريق أمام إحراز تقدم في المسار السياسي، مشددًا على أهمية استغلال كل فرصة ممكنة لبناء توافق وطني يمهد لإجراء الانتخابات


الوسط
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
وفد حكومة الوحدة يبحث مع مسؤولي الخارجية الأميركية الملفات السياسية والاقتصادية
بحث وفد حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» مع كبار مسؤولي وزارة الخارجية الأميركية الملفات السياسية والاقتصادية ذات الاهتمام المشترك وعلى رأسها تطوير قطاع الطاقة، وتعزيز علاقات التعاون بين ليبيا وأميركا. كما تناول الاجتماع عددًا من القضايا الاستراتيجية في مقدمتها جهود تطوير إنتاج النفط والغاز، وخطط زيادة إمدادات الغاز لتلبية الطلب العالمي المتنامي، حسب ما جاء على صفحة «حكومتنا» في موقع «فيسبوك» أمس الخميس. مناقشة الأوضاع الإقليمية والدولية وتطرق الجانبان خلال اللقاء إلى الأوضاع السياسية والاقتصادية الإقليمية والدولية والتحديات المرتبطة بها، كما شدد الوفد على التزام الحكومة بمبادئ الشفافية والإفصاح، والعمل على تحسين إدارة الموارد بما يسهم في دفع عجلة التنمية في البلاد. وحضر من الجانب الأميركي كل من المسؤول الأول لشؤون الشرق الأدنى بالخارجية الأميركية تيموثي ليندركينغ، والمبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، ونائب مساعد وزير الخارجية لشؤون شمال أفريقيا جوش هاريس، ومسؤول الملف الليبي بالخارجية الأميركية ديفيد لينفيلد. - ومن الجانب الليبي، وزير النفط والغاز المكلف خليفة عبدالصادق، ورئيس الفريق التنفيذي لمبادرات الرئيس والمشروعات الاستراتيجية وعضو مجلس إدارة المؤسسة الليبية للاستثمار مصطفى المانع، ووكيل وزارة الاقتصاد ورئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للطاقات المتجددة. يشار إلى أن وفد حكومة الوحدة بدأ زيارته إلى واشنطن منذ عدة أيام التقى خلالها مسؤولين بوزارتي الخارجية والخزانة الأميركيتين، ودارت خلال الاجتماعات نقاشات تركزت على الوضع الاقتصادي.


الوسط
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
«موند أفريك»: إشارات أميركية حول الانقسامات الليبية عبر «ماونت ويتني» و«أفريكوم»
أفاد تقرير لموقع «موند أفريك» الفرنسي بأن وصول بارجة أميركية عسكرية على متنها قادة عسكريون من واشنطن إلى ليبيا وأيضاً مواقف القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا، يرسل إشارة واضحة بكون «الانقسامات الليبية تُعتبر تهديدًا مباشرًا لمصالح الطاقة والتوازن في البحر الأبيض المتوسط». ورست سفينة القيادة للأسطول الأميركي السادس المعروفة باسم «يو إس إس ماونت ويتني»، وهي سفينة قيادة وتحكم من فئة «بلو ريدج» في ميناء بالعاصمة طرابلس، يوم الأحد 20 أبريل، قبل مواصلة رحلتها إلى بنغازي، وعلى متنها وفد أميركي رفيع المستوى ضم نائب الأدميرال جي تي أندرسون، والمبعوث الأميركي الخاص إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، والقائم بالأعمال في السفارة الأميركية في ليبيا جيريمي برنت، وكبار المسؤولين الدبلوماسيين والعسكريين. وخلال الزيارة، ناقش الوفد اللاعبين الرئيسيين من الفصائل الليبية المتنافسة. «ماونت ويتني» في طرابلس وبنغازي وفي طرابلس، جمعت اللقاءات رئيس الأركان العامة الفريق محمد الحداد، وعضو المجلس الرئاسي عبدالله اللافي، ومسؤولين من وزارتي الدفاع والخارجية. وفي بنغازي، التقى الوفد قادة عسكريين من القيادة العامة، من بينهم رئيس أركان قوات الأمن خالد حفتر، والأمين العام خيري التميمي، ورئيس أركان القوات البحرية الليبية اللواء شعيب الصابر، لبحث تعزيز التعاون العسكري ودعم جهود توحيد المؤسسة العسكرية. ووفق الموقع الفرنسي، فإن «إدارة البيت الأبيض، خاصة في نسختها الجديدة بقيادة دونالد ترامب، تنظر إلى ليبيا على أنها أولوية أمنية قصوى». «أفريكوم» قلقة من الانقسام في ليبيا ويتزامن توقيت هذه الزيارة أيضا مع تصريحات اعتبرها التقرير الفرنسي «مهمة» للجنرال مايكل لانجلي، قائد القيادة الأميركية في أفريقيا (أفريكوم)، أعرب فيها عن قلق واشنطن إزاء الانقسام الأمني المستمر بين شرق ليبيا وغربها. وقال لانجلي إن «المنافسة بين قوات الأمن تعيق الاستقرار وتؤثر على الاقتصاد العالمي، وخاصة في قطاع الطاقة»، مؤكدا أن الولايات المتحدة تدعم بناء جيش ليبي موحد تحت إشراف مدني. وأشار إلى أن القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا مستعدة لتقديم مساعدة محدودة، وتوفير التدريب والدعم بشأن قضايا مثل القيادة والسيطرة الموحدة. وفي هذه الزيارة لم تكن اللقاءات مخصصة للاستماع فحسب، بل تضمنت أيضا مقترحات بشأن إعادة هيكلة المؤسسة العسكرية، من خلال لجنة مشتركة تضم ممثلين من الشرق والغرب، حسب «موند أفريك». «حدث تاريخي» وأكدت السفارة الأميركية في ليبيا، في بيان، أن الزيارة تهدف إلى تعزيز التعاون الأمني وتوحيد المؤسسات ودعم الأمن الإقليمي، مؤكدة التزام واشنطن ببناء شراكة قوية مع الشعب الليبي على المستويات الأمنية والاقتصادية والسياسية. ووصف المبعوث الأميركي ريتشارد نورلاند الجولة بأنها «حدث تاريخي»، مؤكدا أنها تعبر عن جدية الولايات المتحدة في دعم ليبيا نحو الوحدة والاستقرار.


أخبار ليبيا
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
قيادات بالجيش الوطني الليبي يلتقون بالوفد الأمريكي على متن السفينة 'ماونت ويتني' ببنغازي
رست السفينة الأمريكية 'يو إس إس ماونت ويتني' اليوم الاثنين، في ميناء بنغازي، حيث شهدت الزيارة لقاءً جمع نائب الأدميرال جيه تي أندرسون، قائد الأسطول السادس للبحرية الأمريكية، والمبعوث الأمريكي السفير ريتشارد نورلاند، والقائم بالأعمال بالسفارة الأمريكية جيريمي برنت، بعدد من القيادات بالجيش الوطني الليبي. وضم اللقاء الفريق أول خيري التميمي، الأمين العام للقيادة العامة للجيش الوطني الليبي، والفريق ركن خالد حفتر، رئيس أركان الوحدات الأمنية، والفريق شعيب الصابر، رئيس أركان القوات البحرية الليبية. وقالت السفارة الأمريكية عبر حسابها بموقع إكس، إنه تم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون العسكري بين ليبيا والولايات المتحدة. وأكد الجانب الأمريكي خلال اللقاء التزام بلاده بدعم جهود توحيد المؤسسة العسكرية في ليبيا، والعمل المشترك مع كافة الأطراف الليبية لتحقيق الاستقرار والسلام والوحدة الوطنية. وكانت السفينة الأمريكية 'ماونت ويتني' رست أمس الأحد في طرابلس والتقى الوفد الأمريكي مع عدد من القيادات السياسية والعسكرية بحكومة الوحدة. شارك في اللقاء كل من رئيس الأركان بحكومة الوحدة، محمد الحداد، وعضو المجلس الرئاسي عبدالله اللافي، والمكلَّف بتسيير شؤون وزارة الخارجية، الطاهر الباعور، ووكيل وزارة الدفاع عبدالسلام الزوبي، ورئيس ديوان المحاسبة خالد شكشك. وقالت سفارة الولايات المتحدة لدى ليبيا، إن لقاء الوفد الأميركي مع المسؤولين الليبيين ركز على سُبل تعزيز العلاقات العسكرية بين الولايات المتحدة وليبيا، ودعم الجهود الليبية الرامية إلى تحقيق التكامل العسكري. وأضافت أن اللقاء يأتي في إطار تأكيد الولايات المتحدة التزامها بشراكة قوية مع الشعب الليبي في المجالات الأمنية والاقتصادية والسياسية، دعمًا للاستقرار والازدهار في ليبيا. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


العين الإخبارية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
بدبلوماسية «البارجة».. واشنطن تجدف في مياه ليبيا الراكدة
تم تحديثه الإثنين 2025/4/21 12:37 م بتوقيت أبوظبي ليست بيانا رسميا أو لقاء سياسيا تقليديا، بل بارجة حربية.. هكذا تطفو "دبلوماسية" البوارج" على سواحل ليبيا وأمس الأحد، رست البارجة الحربية الأمريكية "يو إس إس ماونت ويتني" في ميناءي طرابلس وبنغازي الليبيتين، وعلى متنها وفد رفيع المستوى من المسؤولين الأمريكيين، وضم الوفد قائد الأسطول السادس للبحرية الأمريكية، والمبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، إلى جانب القائم بأعمال السفارة الأمريكية جيريمي برنت، ومسؤولين آخرين. حضورٌ يثير تساؤلات كثيرة حول توقيته وما الذي تريده واشنطن من ليبيا، وهل نحن أمام تحرك جاد لحل الأزمة، أم مجرد عرض للقوة في لحظة إقليمية حساسة؟ تواصل مع الجميع... من فوق بارجة الوفد الأمريكي التقى كبار المسؤولين في الحكومتين المتوازيتين في الغرب والشرق، من العسكريين والسياسيين على حد سواء. ففي طرابلس، شملت اللقاءات رئيس الأركان العامة الفريق أول محمد الحداد، وعضو المجلس الرئاسي عبد الله اللافي، إلى جانب مسؤولين في وزارتي الدفاع والخارجية. وفي بنغازي، التقى الوفد قيادات الجيش وممثلين عن الحكومة المكلفة من البرلمان. وقالت السفارة الأمريكية بليبيا في بيان لها على "إكس"، إن اللقاءات بحثت سبل التعاون الأمني بين الولايات المتحدة و ليبيا، وتعزيز الأمن الإقليمي، والتأكيد على دعم الولايات المتحدة لوحدة هذا البلد. وأكدت واشنطن عبر سفارتها، التزامها بشراكة قوية مع الشعب الليبي في المجالات الأمنية والاقتصادية والسياسية، دعما للاستقرار والازدهار في ليبيا. رسائل سياسية يقول المحلل السياسي الليبي محمد محفوظ إن الزيارة "محاولة أمريكية لإعادة تحريك الملف الليبي الذي ظل مجمدا لسنوات وسط انشغال العالم بملفات أكثر سخونة، مثل أوكرانيا، غزة، ولبنان". ويشير إلى أن ليبيا باتت اليوم جزءا من أوراق التفاوض غير المباشر بين واشنطن وموسكو، خصوصا في ظل الوجود العسكري الروسي في الشرق الليبي، وغياب أي أفق لحل اقتصادي أو سياسي شامل داخل البلاد. وبحسب محفوظ، فإن التحرك الأمريكي يحمل مسارين متوازيين: الأول: توحيد السلطة التنفيذية، في ضوء المساعي الأممية المنتظرة نهاية الشهر الثاني: تشكيل لجنة عسكرية مشتركة بين الشرق والغرب (3+3) لتوحيد المؤسسة العسكرية، كخطوة أساسية نحو الاستقرار. عرض قوة؟ من جانبه، يعتبر الباحث الليبي جلال حرشاوي أن الزيارة تحمل "طابعًا استعراضيا، لكنها لا ترتكز بعد على خطة ضغط فعالة". ولفت إلى أن "المطالب المتكررة بتوحيد الحكومة وإجراء الانتخابات لم تعد كافية، ما لم تقترن بأدوات فعلية لتغيير حسابات الأطراف على الأرض". وأضاف في حديثه مع "العين الإخبارية"، أن "تحليق الطائرات الأمريكية فوق سرت، أو رسو بارجة حربية في طرابلس، يحمل دلالة رمزية، لكنه لا يشكل ضغطا حقيقيا على الفاعلين المحليين، ولا على الشراكة الروسية-البيلاروسية المتنامية في ليبيا". تصفير الأزمات أما المحلل العسكري محمد الترهوني، فيقرأ في الزيارة "تحولًا في طريقة تعامل واشنطن مع الملف الليبي. ويشير إلى أن الإدارة الأمريكية ربما أدركت أن الأزمة الليبية لم تعد قابلة للإدارة من بعيد، وأن بقاء الوضع على حاله يُهدد استقرار المنطقة بأكملها، خاصة في ظل الفوضى الأمنية وتعدد المليشيات". وفي حديثه مع "العين الإخبارية"، قال الترهوني، إن "الولايات المتحدة تسعى حاليًا لرسم خارطة طريق جديدة، تقوم على تصفير الأزمات، لا إدارتها، من خلال تحديد من هي الأطراف الجادة في الحل، ومن هي الجهات التي تعرقل أي تقدم سياسي". هل تتحرك أمريكا فعلاً نحو حل الأزمة؟ حتى الآن، لم تعلن واشنطن عن مبادرة صريحة أو خارطة طريق مفصلة. لكن توقيت الزيارة، وحجم التمثيل الدبلوماسي والعسكري، يشيران إلى اهتمام متزايد، قد يتبلور في الأسابيع المقبلة، خاصة مع قرب صدور تقرير اللجنة الاستشارية التابعة للأمم المتحدة. بحسب مراقبين. ومع ذلك، يبقى السؤال مفتوحًا هل تسعى الولايات المتحدة فعلاً إلى حل جذري للأزمة الليبية، أم أنها مجرد تحرك تكتيكي، مرتبط بسياقات إقليمية ودولية أوسع؟ ويشير مراقبون إلى أن الإجابة، كما يبدو، ستتوقف على مدى استعداد واشنطن لاستخدام أدوات تأثير حقيقية، تتجاوز الرمزية إلى التأثير الفعلي في مسار الأزمة aXA6IDIzLjI2LjMyLjE0OSA= جزيرة ام اند امز US