logo
#

أحدث الأخبار مع #ريتشاردويبي،

دراسة: إنفلونزا الطيور H5N1 في حليب الأبقار قد يقاوم العلاجات المضادة للفيروسات
دراسة: إنفلونزا الطيور H5N1 في حليب الأبقار قد يقاوم العلاجات المضادة للفيروسات

24 القاهرة

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة: إنفلونزا الطيور H5N1 في حليب الأبقار قد يقاوم العلاجات المضادة للفيروسات

كشفت دراسة حديثة أن الأدوية المضادة للفيروسات المعتمدة حاليًا قد لا تكون فعالة في مواجهة سلالة إنفلونزا الطيور H5N1 المكتشفة في حليب الأبقار، ما يثير تساؤلات حول سبل الوقاية والعلاج، وفقًا لما نشرته صحيفة هندستان تايمز. ضعف استجابة الفيروس لـ الأدوية المعروفة بحسب البحث الذي نشر في مجلة Nature Microbiology، فإن دوائي بالوكسافير وأوسيلتاميفير، المعتمدين من قِبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA، لم يحققا نجاحًا يُذكر في علاج حالات الإصابة الشديدة بفيروس H5N1 لدى النماذج الحيوانية، ووجد العلماء في مستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال أن فعالية العلاج تأثرت بشدة بطبيعة مسار العدوى، سواءً كانت الإصابة عبر الأنف أو الفم أو العين. وجرى الكشف عن الفيروس في حليب الأبقار الحلوب داخل الولايات المتحدة، ما أدى إلى إصابة عدد من عمال المزارع، حيث تجاوزت حالات العدوى البشرية المرتبطة بالتعرض للألبان أكثر من 60 إصابة حتى الآن، وأشار الباحثون إلى أن التعرض لحليب الأبقار الخام أو الجسيمات المحمولة في الهواء يمثل طريقًا رئيسيًا لانتقال الفيروس، ما يعزز من خطورته. نتائج مقلقة حول طرق انتقال الفيروس باستخدام نماذج فئران مخبرية، اختبر العلماء تأثير الأدوية المضادة للفيروسات عند الإصابة بطرق مختلفة، وتوصلوا إلى أن العدوى الفموية، التي تحاكي استهلاك الحليب الخام الملوث، كانت الأكثر شدة والأصعب في العلاج. وفي المقابل، أظهر عقار بالوكسافير فعالية أفضل في السيطرة على العدوى عبر العين، وهو أمر لافت بالنظر إلى أن المزارعين الذين يتعاملون مباشرة مع الأبقار قد يكونون عرضة لهذا المسار من العدوى. وتعليقًا على الدراسة، قال الدكتور ريتشارد ويبي، المؤلف المشارك في البحث: تشير أدلتنا إلى أن علاج الإصابات الشديدة بفيروس H5N1 البقري قد يكون أمرًا بالغ الصعوبة، مما يجعل الوقاية من العدوى خيارًا أكثر فعالية. مخاوف متزايدة بشأن صحة الإنسان وأوصى الخبراء بعدد من التدابير الوقائية، من أبرزها: تجنب استهلاك الحليب الخام أو غير المبستر.، واتخاذ إجراءات وقائية مشددة للعاملين في مزارع الألبان لتقليل التعرض المباشر للأبقار المصابة. رغم أن انتشار فيروس H5N1 بين البشر لا يزال محدودًا، إلا أن ظهور الفيروس في الألبان الحلوب وانتقاله إلى العاملين يثير مخاوف بشأن إمكانية تحوره ليصبح أكثر قدرة على الانتقال بين البشر، ومع ضعف فعالية العلاجات الحالية، يُشكل تعزيز تدابير الوقاية والتشديد على استهلاك المنتجات المبسترة استراتيجية رئيسية في مواجهة تفشي الفيروس. إصابة طيور مهاجرة بإنفلونزا الطيور في بريطانيا إنفلونزا الطيور السبب.. ارتفاع أسعار البيض في الولايات المتحدة وأوروبا لـ500%

طرق انتقال عدوى إنفلونزا الطيور .. هل الهواء منها؟ (دراسة توضح)
طرق انتقال عدوى إنفلونزا الطيور .. هل الهواء منها؟ (دراسة توضح)

مصرس

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

طرق انتقال عدوى إنفلونزا الطيور .. هل الهواء منها؟ (دراسة توضح)

من المعروف عن فيروس إنفلونزا الطيور أنه شديد العدوى، لذا تساءل كثيرون عن إمكانية انتقال عدوى فيروس إنفلونزا الطيور عبر الهواء. وفقًا لدراسة جديدة من جمهورية التشيك، فإن فيروس إنفلونزا الطيور H5N1 شديد العدوى، قد ينتشر عبر الهواء في ظل ظروف معينة.توصل الأطباء البيطريون إلى هذا الاكتشاف أثناء التحقيق في تفشي غامض في مزرعة دجاج شديدة الحراسة في فبراير الماضي، بحسب موقع «HealthDay News».كانت المزرعة تطبق إجراءات أمنية مشددة، مثل ترشيح مياه الآبار، وتوفير مراوح لتدفق الهواء في اتجاه واحد، ووضع سياج لمنع دخول الحيوانات البرية، ومع ذلك، أصاب فيروس إنفلونزا الطيور القطيع، مما تسبب في نفوق الآلاف من الطيور.ورجحت الدراسة أن يكون سبب انتقال العدوى عبر الهواء، بالقول: «من المحتمل أن يكون السبب هو الرياح».وقال الدكتور كاميل سيدلاك، كبير مؤلفي الدراسة ومدير المعهد البيطري الحكومي في «براج»، إنه بعد استكشاف جميع الاحتمالات، فإن انتشار المرض عن طريق الرياح هو السبب الأكثر ترجيحا في هذه الحالة، حسبما ذكرت شبكة «CNN».وتمكن الخبراء من تعقب فيروس إنفلونزا الطيور إلى مزرعة «بط» تقع على بعد حوالي 5 أميال إلى الغرب من منشأة الدجاج.كانت مزرعة «البط»، التي تقع بالقرب من بحيرة استضافت الحياة البرية، تعاني من مستوى أقل بكثير من الأمن البيولوجي، وقد تعرضت لتفشي واسع النطاق قبل أيام.انتشر مرض إنفلونزا الطيور بسرعة في مزرعة «البط»، حيث نفق 800 «بطة» في اليوم الأول، وفي غضون يومين، نفق 5000. وبعد بضعة أيام، تم إعدام القطيع بالكامل الذي كان يضم 50 ألف طائر لاحتواء تفشي المرض.وفي الوقت نفسه، أصيبت الدجاجات في منشأة التربية بالمرض ببطء، وكانت الطيور القريبة من فتحات دخول الهواء هي أول من نفقت، مما يشير إلى تعرضها لجزيئات الفيروس التي تحملها الرياح.قام الباحثون بفحص بيانات الطقس لذلك الأسبوع، والتي كشفت عن الظروف المثالية لانتشار الأمراض التي تنتقل عن طريق الرياح.كانت هناك رياح ثابتة من الغرب إلى الشرق (من مزرعة البط إلى مزرعة الدجاج)، كما كانت هناك أيضًا الكثير من السحب، التي حجبت الأشعة فوق البنفسجية التي تقتل الفيروسات عادةً.علاوة على ذلك، كانت هناك درجات حرارة أكثر برودة- ما بين 40 و50 درجة فهرنهايت، وهي درجة مثالية لبقاء الفيروس.وقال «سيدلاك» لشبكة «CNN»: «أعتقد أنه في ظل ظروف محددة معينة، يمكن أن ينتشر فيروس إنفلونزا الطيور عن طريق الرياح».وقال الدكتور ريتشارد ويبي، مدير مركز التعاون لعلم بيئة الإنفلونزا التابع لمنظمة الصحة العالمية، إن انتشار الفيروس عن طريق الرياح كان محل شك من قبل، لكن من الصعب إثباته.وأضاف «ريتشارد»، الذي لم يشارك في الدراسة، لشبكة «CNN»: «كانت فكرة إمكانية الاعتماد على الرياح موجودة منذ فترة».وأشار إلى أن سلالات إنفلونزا الطيور الحالية المنتشرة بين الحيوانات لا تصيب البشر بسهولة وربما تحتاج إلى المزيد من التحور حتى تشكل تهديدا خطيرا للإنسان.وقال مايكل أوسترهولم، مدير مركز أبحاث الأمراض المعدية والسياسات في جامعة مينيسوتا: «أعتقد أن خطر إصابة البشر بالفيروس بهذه الطريقة منخفض للغاية، لكنني أعتقد أنه يحدث».ولكن أوسترهولم حذر أيضًا من أن انتشار المرض عن طريق الرياح قد يفسر حالات غير عادية، مثل الأطباء البيطريين الثلاثة الذين أثبتت الفحوص وجود أجسام مضادة لفيروس H5N1 لديهم بعد حضور مؤتمر، على الرغم من عدم وجود اتصال مباشر بينهم وبين الحيوانات المريضة.قالت الدكتورة مونتسيرات توريموريل، أستاذة ورئيسة قسم الطب البيطري للسكان في جامعة مينيسوتا، التي راجعت النتائج، إن الأمر لا يتعلق فقط بكمية الفيروس التي تنتشر في الهواء، بل أيضًا بالمكان الذي تهبط فيه.وأوصت المزارع بالتفكير في تنقية الهواء في الحظائر، بالإضافة إلى اتباع الاحتياطات الحالية مثل معدات الحماية الشخصية والوصول المقيد.وقالت «أعتقد أن انتقال العدوى عن طريق الجو يجب أن يكون على الطاولة».

"H5N1"... سلالة جديدة من إنفلونزا الطيور
"H5N1"... سلالة جديدة من إنفلونزا الطيور

ليبانون ديبايت

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون ديبايت

"H5N1"... سلالة جديدة من إنفلونزا الطيور

أكد مسؤولو وزارة الزراعة الأميركية، الأربعاء، أن أبقارا في ولاية نيفادا أصيبت بسلالة جديدة من إنفلونزا الطيور تختلف عن النوع الذي انتشر في قطعان الولايات المتحدة منذ العام الماضي، ويشير هذا إلى أن أشكالا متميزة من الفيروس المعروف باسم نوع "H5N1" انتقلت من الطيور البرية إلى الأبقار على الأقل مرتين. وقال الخبراء أن هذا يثير تساؤلات جديدة حول الانتشار الأوسع وصعوبة السيطرة على العدوى في الحيوانات والأشخاص الذين يخالطونها عن قرب. وقال ريتشارد ويبي، خبير الإنفلونزا في مستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال: "كنت دائما أعتقد أن انتقال الفيروس من الطيور إلى الأبقار حدث نادر جدا. يبدو أن هذا قد لا يكون صحيحا". وأكد العلماء أن نسخة من فيروس إنفلونزا الطيور "H5N1" المعروفة باسم "بي 3 . 13" تم تأكيدها في آذار بعد انتقالها إلى الأبقار في أواخر عام 2023، وأصابت أكثر من 950 قطيعا في 16 ولاية. والنسخة الجديدة، المعروفة باسم "دي 1 .1"، تم تأكيدها في أبقار نيفادا يوم الجمعة، وفقا لوزارة الزراعة الأميركية، وتم اكتشافها في الحليب الذي تم جمعه كجزء من برنامج مراقبة تم إطلاقه في كانون الأول. وقالت أنجيلا راسموسن، خبيرة الفيروسات في "جامعة ساسكاتشوان" في كندا، التي ساعدت في تحديد أول حالة انتقال: "الآن نعرف لماذا من المهم حقا إجراء الاختبارات والاستمرار في الاختبار".

سلالة جديدة من إنفلونزا الطيور تصيب أبقارأ في ولاية نيفادا الأمريكية
سلالة جديدة من إنفلونزا الطيور تصيب أبقارأ في ولاية نيفادا الأمريكية

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة

سلالة جديدة من إنفلونزا الطيور تصيب أبقارأ في ولاية نيفادا الأمريكية

الألمانية أكد مسؤولو وزارة الزراعة الأمريكية الأربعاء أن أبقارا في ولاية نيفادا أصيبت بسلالة جديدة من إنفلونزا الطيور تختلف عن النوع الذي انتشر في قطعان الولايات المتحدة منذ العام الماضي. موضوعات مقترحة ويشير هذا إلى أن أشكالا متميزة من الفيروس المعروف باسم نوع (إيه إتش 5 إن 1) انتقلت من الطيور البرية إلى الأبقار على الأقل مرتين. وقال الخبراء إن هذا يثير تساؤلات جديدة حول الانتشار الأوسع وصعوبة السيطرة على العدوى في الحيوانات والأشخاص الذين يخالطونها عن قرب. وقال ريتشارد ويبي، خبير الإنفلونزا في مستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال: "كنت دائما أعتقد أن انتقال الفيروس من الطيور إلى الأبقار حدث نادر جدا. يبدو أن هذا قد لا يكون صحيحا". وأكد العلماء أن نسخة من فيروس إنفلونزا الطيور (إتش 5 إن 1) المعروفة باسم (بي 3 . 13) تم تأكيدها في مارس بعد انتقالها إلى الأبقار في أواخر عام 2023. وأصابت أكثر من 950 قطيعا في 16 ولاية. والنسخة الجديدة، المعروفة باسم (دي 1 .1)، تم تأكيدها في أبقار نيفادا يوم الجمعة، وفقا لوزارة الزراعة الأمريكية. وتم اكتشافها في الحليب الذي تم جمعه كجزء من برنامج مراقبة تم إطلاقه في ديسمبر. وقالت أنجيلا راسموسن، خبيرة الفيروسات في جامعة ساسكاتشوان في كندا، التي ساعدت في تحديد أول حالة انتقال: "الآن نعرف لماذا من المهم حقا إجراء الاختبارات والاستمرار في الاختبار".

وباء جديد في أمريكا.. تفاصيل إصابة الأبقار بـ سلالة جديدة من إنفلونزا الطيور
وباء جديد في أمريكا.. تفاصيل إصابة الأبقار بـ سلالة جديدة من إنفلونزا الطيور

الأسبوع

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأسبوع

وباء جديد في أمريكا.. تفاصيل إصابة الأبقار بـ سلالة جديدة من إنفلونزا الطيور

عينات حليب بانتظار فحصها لانفلونزا الطيور عمرو العربي أكد مسؤولو وزارة الزراعة الأمريكية رصد سلالة جديدة من إنفلونزا الطيور في أبقار بولاية نيفادا الأميركية، لكنها تختلف عن النوع الذي انتشر في الولايات المتحدة العام الماضي. ويشير هذا إلى أن أشكالا متميزة من الفيروس المعروف باسم نوع «إيه إتش 5 إن 1» قد انتقلت من الطيور البرية إلى الأبقار مرتين على الأقل، وأكد الخبراء أن هذا يثير تساؤلات جديدة حول الانتشار الأوسع وصعوبة السيطرة على العدوى، خاصة في الحيوانات والأشخاص الذين يخالطونها عن قرب. وتحدث ريتشارد ويبي، خبير الإنفلونزا في مستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال، قائلًا: «كنت دائما أعتقد أن انتقال الفيروس من الطيور إلى الأبقار حدث نادر جدا. يبدو أن هذا قد لا يكون صحيحا». وقالت أنجيلا راسموسن، خبيرة الفيروسات في جامعة ساسكاتشوان في كندا، التي كانت ساعدت في تحديد أول حالة انتقال: «الآن نعرف لماذا من المهم حقا إجراء الاختبارات والاستمرار في الاختبار». وأكد العلماء أن نسخة من فيروس إنفلونزا الطيور «إتش 5 إن 1» المعروفة باسم «بي 3. 13» تم تأكيدها في مارس بعد انتقالها إلى الأبقار في أواخر عام 2023. وقامت بإصابة أكثر من 950 قطيعًا في حوالي 16 ولاية، والنسخة الجديدة، المعروفة باسم «دي 1.1»، تم تأكيده وجودها في أبقار نيفادا يوم الجمعة، وفقا لوزارة الزراعة الأمريكية، حيث تم اكتشافه في الحليب الذي تم جمعه كجزء من برنامج مراقبة تم إطلاقه في ديسمبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store