أحدث الأخبار مع #ريفالخاجة،


البوابة
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
"أبطال رمضان 6".. تعزز ثقافة العطاء في المجتمع
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي "دبي للثقافة" عن إطلاق النسخة السادسة من مبادرتها الإنسانية "أبطال رمضان" التي تنظمها بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، وشركة "طلبات الإمارات" بهدف ترسيخ قيم التضامن والعطاء بين أفراد المجتمع، وتشجيعهم على المساهمة في الأعمال الإنسانية. وتأتي المبادرة في سياق التزامات الهيئة بمسؤوليتها المجتمعية، وتجسيداً لدعمها حملة "رمضان في دبي" التي أطلقها مجلس دبي للإعلام بالشراكة مع عدد من الدوائر والهيئات الحكومية والخاصة، لإبراز المظاهر الاحتفالية التي تتزين بها دبي احتفاءً بحلول الشهر الفضيل. وتسعى "دبي للثقافة" عبر المبادرة التي ترفع شعار "احتفالاً بروح العطاء"، إلى مساندة الأسر المتعففة والمحتاجين على مستوى الدولة، عبر حث كافة فئات المجتمع على التبرع بوجبات الإفطار والسحور، وطرود المير الرمضاني، وثياب العيد، وزكاة الفطر من خلال استخدامهم لـ "جمعية أبطال رمضان الافتراضية" على تطبيق "طلبات الإمارات"، ليتم إيصالها بالتنسيق مع طواقم هيئة الهلال الأحمر الإماراتي إلى المستفيدين منها بشكل آمن وسريع. وفي هذا الإطار، أشارت شيماء راشد السويدي، مدير إدارة الاتصال المؤسسي والتسويق في "دبي للثقافة" إلى أن مبادرة "أبطال رمضان" تعكس أصالة المجتمع المحلي وقيمه الراسخة، وقالت: "تمثل مبادرة "أبطال رمضان" نموذجاً ملهماً في تعزيز التلاحم بين أفراد المجتمع، حيث تواصل الهيئة من خلالها الالتزام بمسؤولياتها الهادفة إلى تعزيز مفهوم التكافل الاجتماعي عبر دعم الأسر المتعففة والمحتاجين وتلبية احتياجاتهم ومتطلباتهم على مدار أيام الشهر الكريم"، لافتةً إلى أن المبادرة تمكنت عبر نسخها الماضية من إحداث تأثير إيجابي في جميع مجالات العمل الخيري والإنساني وتشجيع أصحاب الأيادي البيضاء على مواصلة العطاء والمساهمة في دعم المشاريع الخيرية، وفي الوقت نفسه عبرت السويدي عن اعتزاز الهيئة بشراكتها مع شركة "طلبات الإمارات" وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، ودورهما في دعم المبادرة التي تساهم في ترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للعمل الإنساني. من جانبها، أكدت ريف الخاجة، مديرة إدارة التسويق في هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أن مبادرة "أبطال رمضان" تدخل عامها السادس وهي أكثر شمولية وأوسع عطاءً، بفضل التعاون والتنسيق بين شركائها، مشيرة إلى أن المبادرة حققت خلال الأعوام الماضية العديد من النتائج الإيجابية، ما يعكس اهتمام الهلال الأحمر الإماراتي وهيئة الثقافة والفنون في دبي وشركة "طلبات الإمارات"، بتعزيز المسؤولية المجتمعية وسعيهم الحثيث للارتقاء بمجالات الشراكة في هذا الجانب الحيوي، مؤكدة أن المبادرة تفتح آفاقا أرحب للتنسيق والتعاون وتعزيز الشراكة في الشهر الفضيل من أجل تحقيق أهداف "أبطال رمضان" وحشد دعم المجتمع المحلي للتجاوب معها، وتوفير المزيد من احتياجات الأسر والأفراد والشرائح المستهدفة خلال الشهر الكريم. من جانبها، قالت سيمونيدا سوبوتيك، نائب الرئيس والمدير العام لدى "طلبات الإمارات": "يعكس الإعلان عن إطلاق الدورة السادسة من مبادرة "أبطال رمضان" التزامنا الراسخ بردّ الجميل إلى المجتمع، حيث تحولت المبادرة إلى تقليد سنويّ هادف من شأنه أن يعزز شراكتنا الراسخة مع كلّ من "دبي للثقافة" والهلال الأحمر الإماراتي". وأضافت: "نحرص في "طلبات الإمارات" على الاستفادة من حلولنا التكنولوجية وتوجيهها لفعل الخير، وضمان الاستمرار في توفير طريقة آمنة وسهلة للتبرع عن طريق تطبيق "طلبات". ويشرفنا أن نوحد أفراد المجتمع حول هذه القضية النبيلة، لا سيما في شهر رمضان المبارك الذي يمثل فترةً مثالية لتعزيز قيم التكافل".


البيان
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«أبطال رمضان» تعزز ثقافة العطاء في المجتمع
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»، عن إطلاق النسخة السادسة من مبادرتها الإنسانية «أبطال رمضان» التي تنظمها بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، وشركة «طلبات الإمارات» بهدف ترسيخ قيم التضامن والعطاء بين أفراد المجتمع، وتشجيعهم على المساهمة في الأعمال الإنسانية. وتأتي المبادرة في سياق التزامات الهيئة بمسؤوليتها المجتمعية، وتجسيداً لدعمها حملة «رمضان في دبي» التي أطلقها مجلس دبي للإعلام بالشراكة مع عدد من الدوائر والهيئات الحكومية والخاصة، لإبراز المظاهر الاحتفالية التي تتزين بها دبي احتفاء بحلول الشهر الفضيل. وتسعى «دبي للثقافة» عبر المبادرة التي ترفع شعار «احتفالاً بروح العطاء»، إلى مساندة الأسر المتعففة والمحتاجين على مستوى الدولة، عبر حث كافة فئات المجتمع على التبرع بوجبات الإفطار والسحور، وطرود المير الرمضاني، وثياب العيد، وزكاة الفطر من خلال استخدامهم لـ«جمعية أبطال رمضان الافتراضية» على تطبيق «طلبات الإمارات»، ليتم إيصالها بالتنسيق مع طواقم هيئة الهلال الأحمر الإماراتي إلى المستفيدين منها بشكل آمن وسريع. وفي هذا الإطار، أشارت شيماء راشد السويدي، مدير إدارة الاتصال المؤسسي والتسويق في «دبي للثقافة» إلى أن مبادرة «أبطال رمضان» تعكس أصالة المجتمع المحلي وقيمه الراسخة، وقالت: تمثل مبادرة «أبطال رمضان» نموذجاً ملهماً في تعزيز التلاحم بين أفراد المجتمع، حيث تواصل الهيئة من خلالها الالتزام بمسؤولياتها الهادفة إلى تعزيز مفهوم التكافل الاجتماعي عبر دعم الأسر المتعففة والمحتاجين وتلبية احتياجاتهم ومتطلباتهم على مدار أيام الشهر الكريم، لافتة إلى أن المبادرة تمكنت عبر نسخها الماضية من إحداث تأثير إيجابي في جميع مجالات العمل الخيري والإنساني وتشجيع أصحاب الأيادي البيضاء على مواصلة العطاء والمساهمة في دعم المشاريع الخيرية، وفي الوقت نفسه عبرت السويدي عن اعتزاز الهيئة بشراكتها مع شركة «طلبات الإمارات» وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، ودورهما في دعم المبادرة التي تساهم في ترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للعمل الإنساني. من جانبها، أكدت ريف الخاجة، مديرة إدارة التسويق في هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أن مبادرة «أبطال رمضان» تدخل عامها السادس وهي أكثر شمولية وأوسع عطاء، بفضل التعاون والتنسيق بين شركائها، مشيرة إلى أن المبادرة حققت خلال الأعوام الماضية العديد من النتائج الإيجابية، ما يعكس اهتمام الهلال الأحمر الإماراتي وهيئة الثقافة والفنون في دبي وشركة «طلبات الإمارات»، بتعزيز المسؤولية المجتمعية وسعيهم الحثيث للارتقاء بمجالات الشراكة في هذا الجانب الحيوي، مشيرة إلى أن المبادرة تفتح آفاقاً أرحب للتنسيق والتعاون وتعزيز الشراكة في الشهر الفضيل من أجل تحقيق أهداف «أبطال رمضان» وحشد دعم المجتمع المحلي للتجاوب معها، وتوفير المزيد من احتياجات الأسر والأفراد والشرائح المستهدفة خلال الشهر الكريم. وقالت سيمونيدا سوبوتيك، نائب الرئيس والمدير العام لدى «طلبات الإمارات»: يعكس الإعلان عن إطلاق الدورة السادسة من مبادرة «أبطال رمضان» التزامنا الراسخ بردّ الجميل إلى المجتمع، حيث تحولت المبادرة إلى تقليد سنويّ هادف من شأنه أن يعزز شراكتنا الراسخة مع كلّ من «دبي للثقافة» والهلال الأحمر الإماراتي. وأضافت: نحرص في «طلبات الإمارات» على الاستفادة من حلولنا التكنولوجية وتوجيهها لفعل الخير، وضمان الاستمرار في توفير طريقة آمنة وسهلة للتبرع عن طريق تطبيق «طلبات». ويشرفنا أن نوحد أفراد المجتمع حول هذه القضية النبيلة، لا سيما في شهر رمضان المبارك الذي يمثل فترة مثالية لتعزيز قيم التكافل.