logo
#

أحدث الأخبار مع #ريكيلمي

قبل جولة الختام.. 'VAR' ينصب ريال مدريد بطلا لليجا ويصدم برشلونة
قبل جولة الختام.. 'VAR' ينصب ريال مدريد بطلا لليجا ويصدم برشلونة

حضرموت نت

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • حضرموت نت

قبل جولة الختام.. 'VAR' ينصب ريال مدريد بطلا لليجا ويصدم برشلونة

اقترب الموسم الكروي في إسبانيا من نهايته، إذ لم يتبقَ سوى جولة واحدة تُلعب خلالها المباريات الختامية، بينما لا تزال بعض الملفات مفتوحة، من يحجز بطاقة التأهل إلى الدوري الأوروبي؟ ومن سيلتحق بالمؤتمر الأوروبي؟ ومَن سيكون الضحية الأخيرة في معركة الهبوط؟ رغم حسم برشلونة للقب قبل جولتين من النهاية، إلا أن الحقيقة قد تكون مختلفة تمامًا لو لم تكن تقنية الفيديو المساعد (VAR) حاضرة هذا الموسم. ووفقًا لصحيفة 'آس' الإسبانية فقد نشرت تقريرًا مطولًا عن مراجعة دقيقة لقرارات VAR التي أظهرت أنه في حال غيابها كان سيقلب الطاولة على الترتيب الحالي، حيث كان ريال مدريد سيتوَّج باللقب بدلًا من برشلونة، إذ خسر الميرينغي سبع نقاط بفعل تدخلات الفيديو، بينما استفاد البارسا من خمسة أهداف بفضل التقنية. في السيناريو الافتراضي بدون VAR، يتقدم ريال مدريد بفارق ثماني نقاط على برشلونة، لكن الواقع يقول إن الفريق الكتالوني يتصدر بفارق أربع نقاط. ولا يقتصر تأثير VAR على قمة الجدول، بل يمتد إلى قاعه، إذ كان كل من بلد الوليد وليغانيس قد هبطا بالفعل، فيما كانت فرق مايوركا ولاس بالماس ستتنافس على البقاء. أما الآن، فإن فريق إسبانيول ولاعبوه يواصلون معركتهم للبقاء في الليغا. قرارات فارقة حسمها الـVAR: شهد الموسم عددًا هائلًا من القرارات المؤثرة التي غيّرت نتائج المباريات، بعضها احتسب ركلات جزاء غير مرئية للعين المجردة، وأخرى ألغت أهدافًا حاسمة بداعي التسلل أو المخالفات. وفيما يلي النتائج التي أثرت على ترتيب الليجا: أبرز تدخلات VAR التي أثرت على نتائج المباريات فياريال 4 – سيلتا 3 : VAR يمنح ركلة جزاء لباريخو، تُترجم لهدف الفوز. أتلتيكو مدريد 0 – إسبانيول 0 : إلغاء هدف ريكيلمي بداعي التسلل. بيتيس 2 – خيتافي 1 : ركلة جزاء تُمنح إثر لمسة يد على لويس ميلا. مايوركا 1 – ريال سوسيداد 0 : VAR يشير إلى لمسة يد على بارينيتكسيا، وعبدون براتس يسجل. أوساسونا 2 – لاس بالماس 1 : مخالفة داخل المنطقة تُحتسب بعد تدخل VAR. أتلتيكو مدريد 1 – ريال مدريد 1 : هدف كوريا يُعاد بعد إلغائه بداعي التسلل. جيرونا 2 – أتلتيك بلباو 1 : ركلة جزاء بعد عرقلة من باريديس. ألافيس 2 – بلد الوليد 3 : هدف يُلغى وآخر يُمنح بعد لمسة يد. برشلونة 3 – إسبانيول 1 : إلغاء هدفين لإسبانيول بسبب التسلل. برشلونة 1 – رايو فاييكانو 0 : ركلة جزاء تُمنح لإينييغو مارتينيز. ريال مدريد 1 – فالنسيا 2 : إلغاء هدف التعادل بداعي التسلل. فياريال 2 – ريال سوسيداد 2 : ركلة جزاء تُحتسب بسبب لمسة يد، وإلغاء هدف بداعي التسلل على أيوزي. مايوركا 2 – بلد الوليد 1: إلغاء هدف أوزكاكار بعد مراجعة الفيديو. وبالإضافة إلى ذلك، شملت تدخلات الفيديو حالات طرد، إعادة تنفيذ ركلات جزاء، وإلغاء أهداف بداعي التسلل أو لمسة اليد، مما غير مسار مباريات كاملة، وكان له تأثير مباشر على ترتيب الدوري. تقنية VAR: جدل مستمر رغم أن تقنية حكم الفيديو المساعد تم تقديمها لتعزيز العدالة وتقليل الأخطاء التحكيمية، فإن الجدل حولها لا يتوقف. فبين من يراها أداة لإنصاف الفرق، ومن يراها عاملًا مربكًا ومثيرًا للشكوك، يظل تأثيرها على نتائج الموسم واضحًا ولا يمكن تجاهله. مع انتهاء الموسم، يتوقع أن تتزايد المطالب بمراجعة آلية استخدام تقنية VAR، خاصة بعد أن ساهمت بشكل مباشر في تغيير بطل الدوري وترتيب الأندية في صراعات التأهل والهبوط.

ريكيلمي خليفة مارادونا الذي تحدى قواعد العصر
ريكيلمي خليفة مارادونا الذي تحدى قواعد العصر

الجزيرة

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

ريكيلمي خليفة مارادونا الذي تحدى قواعد العصر

في عالم كرة القدم، يظهر بين الحين والآخر لاعب يخرق القواعد ويتحرّك على إيقاعه الخاص، كما لو كان يعزف منفردا في أوركسترا جماعية. كان خوان رومان ريكيلمي، لاعب الوسط الأرجنتيني السابق، أحد أولئك السحرة الذين أصرّوا على أن كرة القدم يمكن أن تُلعب بروح الفنان، لا بالجري المستمر أو التعليمات الصارمة. وُلد خوان رومان ريكيلمي في 24 يونيو/حزيران 1978 بضاحية سان فيرناندو بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس وانضم في سن الـ14 لفريق الأشبال في نادي أرجنتينوس جونيور، قبل أن ينتقل بعد أقل من عام إلى النادي العريق بوكا جونيور. لم يكن ريكيلمي سريعا، ولا قوي البنية، لكنه كان يرى ما لا يراه غيره، فهو -كما وصفته الصحافة الأرجنتينية- يمتلك عيونا خلفية، وقدما لا تخطئ، وتمريراته لم تكن مجرد أدوات لبناء اللعب، بل رسائل فنية موقعة باسمه. بدأ مسيرته من نفس النقطة التي بدأ منها أسطورته دييغو مارادونا، مع أرجنتينوس جونيور، قبل أن يحقق حلم الطفولة ويلعب لبوكا. وعندما ورث القميص رقم 10 بعد اعتزال مارادونا، انطلقت المقارنات، لكنها كانت ظالمة، فريكيلمي كان حالة مختلفة، لا تبحث عن المجد بالضجيج، بل تصنعه بصمت. في عام 2002 انتقل خوان إلى برشلونة الإسباني في صفقة قيل إنها سياسية، لكن المدرب الهولندي لويس فان غال لم يقتنع به يوما، إذ وصفه بأنه لاعب "أناني"، لا يناسب فرق الصفوة. إعلان أُجبر ريكيلمي على اللعب في غير مركزه، فتلاشت ثقته بنفسه، وخفت بريقه مؤقتا، ليجد ذاته مجددا في فياريال، الفريق الصاعد الذي أصبح بفضله أحد أمتع فرق أوروبا. تحوّل النجم الأرجنتيني إلى حجر الأساس في منظومة المدرب مانويل بيليغريني، وقاد الفريق إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2006. لكن الحلم توقّف عند ركلة جزاء أضاعها في الدقيقة الأخيرة أمام أرسنال، وهي لحظة مؤلمة لخصّت مسيرته: قمة الإبداع، ممزوجة بلحظات من الحزن. مع المنتخب الأرجنتيني، كان ريكيلمي مركز الثقل في كأس العالم 2006، وتألق كأبرز صانع ألعاب في البطولة بلا منازع بفضل تمريراته ولمساته وقراءته للملعب. في عام 2009 اعتزل ريكيلمي دوليا بعد خلافات مع مارادونا، الذي كان حينها مدرب المنتخب، وقال حينها عن تلك الخلافات "نحن لا نتفق على المبادئ". طوال مسيرته، كان ريكيلمي يثير الجدل. البعض رأى فيه فنانا لم يُقدَّر كما يجب، والبعض الآخر اعتبره لاعبا مزاجيا يختفي وقت الحاجة له. لكن الحقيقة أنه كان مختلفا ببساطة. لاعب لا يمكن أن يُفهم من خلال الإحصائيات، بل من خلال ما يشعر به من يشاهده. أنهى النجم الأرجنتيني مسيرته في 2015، بعد سنوات قضاها وهو يرسم الفن على العشب، فهو لم يكن اللاعب المثالي، لكنه برز كنسخة لا تتكرر وموهبة متفردة، عابسة أحيانا، ساحرة في الغالب، وأسطورة لم تسعَ للضوء، بل جعلته يتبعها.

مدرب شباب الأهلي: مباراة الشارقة تتطلب منا الكثير
مدرب شباب الأهلي: مباراة الشارقة تتطلب منا الكثير

الشرق الأوسط

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

مدرب شباب الأهلي: مباراة الشارقة تتطلب منا الكثير

وصف باولو سوزا، مدرب شباب الأهلي، المباراة المقررة الأربعاء أمام الشارقة، في مواجهة إماراتية خالصة في ذهاب دور الثمانية من «دوري أبطال آسيا 2» لكرة القدم، بأنها تشكل لحظة مهمة في البطولة. وقال المدرب في المؤتمر الصحافي، الذي عقد الثلاثاء، للحديث عن المباراة، إن فريقه يخوض المواجهة أمام منافس قوي ومتمرس نجح في تقديم موسم جيد كما فعل شباب الأهلي، ويملك خط هجوم يمكن أن يصنع الفارق وخط دفاع أظهر تماسكاً واضحاً، ومدربه يملك خبرة كبيرة في المنطقة العربية والبطولات الآسيوية. وأضاف في التصريحات التي نشرها شباب الأهلي، عبر حسابه بمنصة «إكس» للتواصل الاجتماعي: «هذه المباراة تتطلب منا الكثير، إذ يجب أن نكون في أفضل حال من الناحية الجماعية والفردية، ونتحكم في المشاعر والعواطف على أرضية الملعب، لأن لها دوراً كبيراً في المرحلة الإقصائية حتى نجتاز دور الثمانية، هذه المواجهة مكونة من 180 دقيقة، الجزء الأول على ملعبنا، ويجب أن نكون في وضع جيد. نواجه بعض التحديات بغياب عناصر مهمة مثل ريكيلمي (هرنانديز)، لكننا نبحث عن حلول مختلفة سعياً لتحقيق الفوز والتأهل للمرحلة المقبلة، هذا هو ما يشغل تفكيرنا، نسعى لنقدم كرة قدم شجاعة، ونلعب بطموح وشغف، ونعمل على صناعة الفرص بصورة أكبر وتسجيل الأهداف للتفوق على المنافس». ومن ناحيته، أكد لوكا ميليفوغيفيتش، لاعب شباب الأهلي، احترامه التام للشارقة كمنافس قوي في هذه المرحلة من البطولة الآسيوية، موضحاً أن فريقه جاهز للمباراة رغم بعض الصعوبات والتحديات التي ذكرها المدرب، ومتمنياً أن يحظى الفريق بمساندة جماهيرية كبيرة تمنح اللاعبين الدافع المطلوب لتقديم أفضل ما لديهم. وستكون مباراة الأربعاء الأولى من 5 مباريات بين شباب الأهلي والشارقة خلال مارس (آذار) الحالي، إذ يلتقي الفريقان إياباً يوم الأربعاء من الأسبوع المقبل، ثم يلتقيان ذهاباً وإياباً بقبل نهائي كأس رابطة المحترفين الإماراتية قبل مباراتهما في الدوري في 29 مارس (آذار). وقال ميليفوغيفيتش: «من الأشياء الغريبة في مسيرتي الكروية أن أواجه نفس الفريق في 5 مباريات متتالية، وخلال شهر واحد، لكن على صعيد آخر، سنبذل أقصى جهد، ونرى ما يحدث في آخر هذا الشهر. نحتاج أن نركز في كل مباراة على حدة، لنتمكن من تحقيق المطلوب. هناك منافسة بين اللاعبين في الفريق، وهو أمر صحي ويمنح المدرب تنوعاً فنياً مفيداً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store