أحدث الأخبار مع #ريمالشرباصي،


الطريق
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- الطريق
مصرية تطلق قناة لتعليم اللغة العربية للأطفال من قلب هولندا: هدفها الحفاظ على الهوية واللغة
الثلاثاء، 17 يونيو 2025 01:24 صـ بتوقيت القاهرة في خطوة مبتكرة للحفاظ على اللغة العربية وتعزيز الهوية لدى أبناء الجاليات المصرية والعربية في الخارج، أطلقت ريم الشرباصي، وهي أم مصرية مقيمة في هولندا، قناة عبر موقع "يوتيوب" تهدف إلى تعليم الأطفال اللغة العربية، وتحديدًا باللهجة المصرية، من خلال محتوى تفاعلي يجمع بين الحكايات والألعاب والأغاني. وقالت ريم الشرباصي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع عبر قناة CBC، إن الفكرة بدأت من حرصها على الحفاظ على لغة ابنتها الصغيرة بعد ولادتها، خاصة في ظل نشأتها داخل مجتمع أجنبي لا يتحدث العربية، موضحة أنها بحثت عن محتوى عربي تفاعلي للأطفال، لكنها لم تجد ما يتناسب مع طموحاتها، فقررت أن تبدأ مشروعها الخاص. وأضافت: "رغم أن خلفيتي الدراسية في القانون، وتخرجت في كلية الحقوق بجامعة القاهرة، إلا أن شغفي باللغة وحبي لبنتي خلوني أتعلم وأسجل وأنفذ الفكرة بنفسي، علشان أوفر محتوى عربي ممتع ومفيد للأطفال". وأكدت أن استخدام اللهجة المصرية ساهم بشكل كبير في جذب الأطفال والجمهور من مختلف الدول العربية، نظرًا لما تحمله من بساطة وانتشار ثقافي عبر السينما والموسيقى والدراما المصرية التي نشأ عليها الملايين في الوطن العربي. واختتمت الشرباصي رسالتها بالتأكيد على أن الحفاظ على اللغة العربية بين أبناء الجاليات ليس أمرًا ثانويًا أو ترفًا، بل هو ركيزة أساسية لبناء وعي الطفل وغرس القيم والعادات الإيجابية المرتبطة بالهوية.


الدستور
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الدستور
ريم الشرباصى.. مصرية مغتربة تؤسس قناة لتعليم الأطفال اللغة العربية للحفاظ على الهوية
في خطوة مبتكرة للحفاظ على الهوية واللغة العربية بين أبناء الجاليات المصرية والعربية بالخارج، أطلقت ريم الشرباصي، وهى أم مصرية مقيمة في هولندا، قناة على "يوتيوب"، تهدف لتعليم الأطفال اللغة العربية، وتحديدًا باللهجة المصرية، بأسلوب ممتع وتفاعلي يجمع بين الألعاب، الأغاني، والحكايات. وقالت ريم، في مداخلة لبرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، إن الفكرة بدأت من قلق شخصي على ابنتها الصغيرة بعد ولادتها، حيث أدركت صعوبة الحفاظ على اللغة والهوية وسط مجتمع يتحدث بلغة أجنبية. وأضافت: "كنت بدور على محتوى يساعدني أتكلم مع بنتي بالعربي بطريقة ممتعة، لقيت إن المحتوى العربي قليل أو مش تفاعلي زي القنوات الأجنبية، فقررت أكون جزء من الحل بنفسي". وتابعت: 'رغم خلفيتها الدراسية البعيدة عن الإعلام، حيث تخرجت ريم في كلية الحقوق بجامعة القاهرة فإنها استطاعت بموهبتها وشغفها أن تصنع محتوى جذابًا للأطفال يحقق تفاعلًا كبيرًا داخل مصر وخارجها'. وأشارت إلى أن اللهجة المصرية لعبت دورًا كبيرًا في نجاح القناة، كونها مفهومة ومحببة لدى غالبية الشعوب العربية، خاصة مع ارتباطها بالسينما، والموسيقى، والبرامج التي تربت عليها أجيال من مختلف البلدان العربية. ووجهت رسالة مهمة، من خلال تجربتها، مفادها أن الحفاظ على اللغة ليس ترفًا، بل أساس لبناء وعي الطفل، وربط اللغة بالقيم والعادات السليمة.