أحدث الأخبار مع #ريمبسيوني،


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : ريم بسيونى: الصوفية حس أصيل فى المصريين.. وأحرص على الحديث مع الله
الثلاثاء 13 مايو 2025 07:45 مساءً نافذة على العالم - قالت الكاتبة الكبيرة ريم بسيوني معلقة على الشخصية المصرية والتصوف، أرى أن هناك جزءًا جوهريًا فى الشخصية المصرية يتمثل في الحسّ الصوفى، وهذا الحسّ يكاد يكون متأصلًا فينا جميعًا، وإن كان بدرجات متفاوتة، إذا تأملتَ الناس حولك، ستجد أن كلًّا منا يمتلك هذا البُعد الروحي بشكلٍ أو بآخر، لكنه يتجلّى في أشكال مختلفة. وأضافت ريم بسيونى فى ملتقى اليوم السابع للفنون والثقافة أعتقد أن كل إنسان يلجأ إلى شيءٍ مماثل حينما يشتد عليه العالم، هذه اللحظات ليست فقط تأملًا، بل هي طريقة حديثة – إن جاز التعبير – للجلوس مع الذات، تسألني: هل أجلس مع نفسي؟ أقول: نعم، حتى وإن كانت دقائق معدودة، أتحدث فيها مع نفسي، وأحيانًا مع الله، وأجد في ذلك قدرًا عظيمًا من الصفاء، هذه اللحظات تُشعرني بأنني ما زلت أملك الإنسان الذي بداخلي، وهي ليست تنظيرًا، بل إحساسًا حقيقيًا عميقًا. الصوفية جزء من تكويني الشخصي والكتابي.. لكنها نابعة من صميم تجربتي وأضافت ريم بسيوني، الصوفية لم تعد عندي مجرد موضوع أطرحه في كتاباتي، بل أصبحت جزءًا من تكويني الشخصي والكتابي، ومع ذلك، فهي ليست الأداة الوحيدة التي أستخدمها للتعبير عن أفكاري، قد تظهر الصوفية في بعض الأعمال، وتغيب في أخرى، لكن حضورها يكون نابعًا من صميم تجربتي، لا من قرارٍ مسبق. واجهت صراعا نفسيا بسبب شخصية الحاكم بأمر الله في "الحلواني" وعن سؤال أيهما يسبق الفكرة أم الشخصية في روايتها؟ أجابت ريم بسيوني، أحيانًا تأتيني الفكرة أولًا، وأحيانًا تفرض الشخصية نفسها عليّ، مثلًا في رواية "الحلواني"، كنت أواجه صراعًا نفسيًا كبيرًا في تناول شخصية الحاكم بأمر الله، لم تكن الشخصية مجرد قالب، بل كانت تشكّل الفكرة وتستفزني كمبدعة، فهناك دائمًا تفاعل حي بين الفكرة والشخصية، وهو ما يمنح العمل عمقه وصدقه. وأدرك أن كثيرًا من القراء والنقاد يرون أنني أركّز في أعمالي على مصر الإسلامية، وهذا صحيح إلى حد ما، لكنه لا يعني أنني أحصر نفسي فيها. فمصر، كما نعلم، غنية بالحضارات منذ الحضارة المصرية القديمة وحتى الآن، ولا أنفي حضارة على حساب أخرى، لكنني أكتب انطلاقًا من إحساس داخلي، وليس من تصنيف زمني أو حضاري، فقد لا أتناول مصر الفرعونية بشكل مباشر، لكن في النهاية ثمة مساحات من التداخل والدمج بين الأزمنة، تُثري النص وتُغنيه. والصوفية، وإن كانت موجودة منذ العصور القديمة، فإن حضورها في مصر الإسلامية أكثر وضوحًا واتساعًا، وقد تركت الحضارات الإسلامية التي مرّت بمصر بصمات عميقة في هذا الجانب، أما الصوفية في مصر القديمة، فكانت ذات طابع مختلف تمامًا عن المفهوم الذي نعيشه ونتداوله اليوم. الدكتورة ريم بسيوني فى ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون خلال ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون علا الشافعي رئيس تحرير اليوم السابع تتحدث جانب من تكريم ريم بسيوني فى ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون أحمد إبراهيم الشريف أحمد الشريف خالد إبراهيم د. ريم بسيوني رامي سعيد ريم بسيوني توقع أعمالها فى ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون ريم بسيوني فى ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون ريم بسيوني خلال ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون علا الشافعي رئيس تحرير اليوم السابع محمد سالمان محمد غنيم محمد فؤاد ريم بسيونى وبسنت جميل ريم بسيوني ومحمد عبد الرحمن الدكتورة رسم بسيونى مع عبد الرحمن حبيب الدكتورة ريم بسيوني مع علا الشافعي رئيس تحرير اليوم السابع هناء أبو العز خلال ملقتى اليوم السابع للثقافة والفنون أميرة شحاتة تكريم ريم بسيوني فى ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون


نافذة على العالم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : الروائية ريم بسيوني تزور "اليوم السابع".. وصحفيو المؤسسة يحتفون بإبداعها
الخميس 8 مايو 2025 08:45 مساءً نافذة على العالم - أجرت الروائية الدكتورة ريم بسيوني، زيارة إلى مقر جريدة "اليوم السابع"، وتفقدت دورة العمل فى صالة التحرير الرئيسية، وصالات التحرير الفرعية بالمواقع التابعة للمؤسسة، مشيدة بدور المؤسسة الريادى فى العمل داخل صالة التحرير، ورافق الروائية فى جولتها الكاتبة الصحفية علا الشافعي رئيس تحرير "اليوم السابع". وأشادت الروائية الدكتورة ريم بسيوني بالجهد الكبير فى دورة العمل داخل مقر "اليوم السابع"، مشيدة بدور المؤسسة ومواقعها المتخصصة فى العديد من المجالات، مؤكدة على أنها حريصة على الاطلاع على الجريدة والموقع بشكل مستمر. واحتفى صحفيو جريدة 'اليوم السابع' بالكاتبة والروائية المصرية الدكتورة ريم بسيوني، بالأعمال الإبداعية التي قدمتها "بسيوني" خلال مسيرتها، والمحطات الروائية التي مرت عليها الكاتبة من الرواية الواقعية إلى الكتابة التاريخية. تعد الكاتبة ريم بسيوني، الحائزة على العديد من الجوائز الأدبية، وتتميز "بسيوني" بقدرتها الرائعة والمشوقة على سرد القصص التاريخية. ويعتبر هذا العمل الأحدث من بين إصداراتها المميزة. كاتبة وروائية وأستاذة في الجامعة الأمريكية، وحاصلة على العديد من الجوائز والتكريمات مثل جائزة الدولة للتفوق عن مجمل أعمالها، وجائزة أفضل عمل مترجم في الولايات المتحدة الأمريكية عن روايتها "بائع الفستق"، وجائزة نجيب محفوظ للأدب من المجلس الأعلى للثقافة عن روايتها "أولاد الناس: ثلاثية المماليك"، وصدر لها العديد من الأعمال الروائية مثل "الحب على الطريقة العربية"، و"الدكتورة هناء"، و"القطائع ثلاثية ابن طولون" عن نهضة مصر 2021، و"الحلوانى.. ثلاثية الفاطميين" عن نهضة مصر 2022، ونالت جائزة الدولة للتفوق في الآداب عام 2022. ريم بسيوني توقع رواياتها ريم بسيوني مع علا الشافعي في استوديو اليوم السابع في صالة التحرير في صالة تحرير اليوم السابع في مكتب رئيس التحرير مع الزميل إبراهيم قاسم مع صحفيي اليوم السابع مع علا الشافعي مع قسم التوك شو ندوة اليوم السابع ااستقبال ريم بسيوني استقبال ريم بسيوني في اليوم السابع جانب من التكريم جانب من الندوة جولة في صالة التحرير داخل صالة التحرير


الإمارات اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
مدارس الحياة في مايو.. 38 ورشة تحتفي بالقيم والعادات والهوية الوطنية
ورش عمل مبتكرة وجلسات نقاشية نوعية تقدّمها هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) لكل أفراد المجتمع، عبر مشروعها «مدارس الحياة»، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، وستشهد تنظيم 38 ورشة عمل وجلسة تفاعلية ستناقش موضوعات مختلفة، تتيح لزوار مكتبات دبي العامة، ومتحف الاتحاد ونادي ذخر ومتحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في الإمارات، فرصة تطوير مهاراتهم الحياتية والإبداعية في مختلف المجالات، والاحتفاء بالقيم والعادات المجتمعية والاستمتاع بالحكايات الشعبية، والمحافظة على الهوية الوطنية، وترسيخها في نفوس الأجيال القادمة. وفي مايو 2025 ستحتفي «مدارس الحياة» عبر مساراتها الإبداعية والتعليمية وأنديتها المبتكرة بـ«عام المجتمع»، ومبادرة «إرث دبي»، الهادفة إلى إحياء ذاكرة دبي التاريخية من خلال رصد وجمع وحفظ القصص والتجارب الحياتية التي تجسد ملامح تطور دبي وحياة أهلها عبر الأجيال. وفي هذا الإطار سيستضيف متحف الاتحاد مؤتمر تيدكس لمدرسة المهارات الحديثة بعنوان «الهوية الإماراتية»، كما سيتعرّف الأطفال من زوار مكتبة أم سقيم في ورشة «المراسل الصغير: القيم المجتمعية» إلى أساسيات الصحافة والسرد، وطرق إعداد التقارير، وتطوير مهاراتهم في التفكير النقدي، بينما سيتيح «عرض الدمى: إحياء الحكايات الشعبية الإماراتية» لرواد مكتبة الراشدية، فرصة استكشاف الحكايات الشعبية المحلية، في حين يستضيف نادي ذخر «ملتقى الأجيال المجتمعي: حوارات شبابية». وضمن أنشطة «نادي الفن»، سيكون زوار مكتبة الصفا للفنون والتصميم، على موعد مع جلسة «ملامح الذاكرة: رحلة كولاج»، فيما سيشرف خبراء استوديو ميداف الإبداعي على ورشتي «اصنع مصباحك الخاص»، و«زين قبعتك الخاصة». وفي الوقت ذاته، ستستضيف مكتبة حتا العامة الفنان مجدي كفراوي لتقديم ورشة عمل تفاعلية. وستفتح مكتبة الصفا للفنون والتصميم أبوابها أمام عشاق القراءة وأعضاء «نادي روايات»، لمناقشة رواية «الغوص»، للكاتبة ريم بسيوني، كما ستتاح الفرصة أمام الأطفال للمشاركة في جلسة قرائية ينظمها «نادي فضول للكتب». ومن جهة أخرى، ستنظم مكتبة حتا العامة، ضمن فعاليات نادي «الصحة والتغذية»، جلسة «صنع المربى»، وستحتضن أيضاً أنشطة «نادي التنمية الأسرية». وفي المقابل، ستستضيف مكتبة المنخول العامة ورشة «اليوم المفتوح لريادة الأعمال - من الفكرة إلى العرض»، الذي يعقد في إطار أنشطة «نادي المهن»، كما سيحظى رواد المكتبة الصغار بفرصة استكشاف معاني «الرؤية» و«الملمس» في اللغة العربية، فيما سيتولى خبراء «معهد اللهجة» عقد ورشتي عمل بعنوان: «من بحر اللؤلؤ إلى ناطحات السحاب»، و«الكرم الإماراتي: الضيافة» في مكتبة الطوار العامة. وضمن فعاليات «نادي STEM» الذي تستضيفه مكتبة الطوار العامة، ستقدم مؤسسة «بسيط» جلسة «تحدي القائد الأخضر» الهادفة إلى نشر ثقافة الاستدامة، وتعزيز التواصل بين الأجيال، وسيقوم الخطاط محمد التميمي ضمن مسار «التأثير الإبداعي: خط الرقعة» الذي يندرج تحت مظلة «نادي الخط» بتعريف زوار مكتبة الصفا للفنون والتصميم بأساسيات وقواعد خط الرقعة وجمالياته، في حين سيشرف خبراء «كانون» و«ريبورترز» على تدريب أعضاء المكتبة على أساليب تصوير المحتوى الرقمي، واستخدام التقنيات الأساسية للتصوير، مثل الإضاءة وإعدادات الكاميرا وغيرها، وذلك من خلال ورش «مسار التأثير الإبداعي: نشر الصور الفوتوغرافية» التي ستشهد تنظيم جلسة تصوير جماعية في أحد الأماكن العامة، وزيارة مقر كانون للطباعة والنشر.