logo
#

أحدث الأخبار مع #ريناد_المجد

هاكاثون "هيلثون" بالمدينة الطبية بجامعة الملك سعود يحقق نجاحاً تنظيمياً باهراً برعاية رئيس الجامعة المكلف وتنظيم ورعاية بلاتينية من شركة ريناد المجد(RMG)
هاكاثون "هيلثون" بالمدينة الطبية بجامعة الملك سعود يحقق نجاحاً تنظيمياً باهراً برعاية رئيس الجامعة المكلف وتنظيم ورعاية بلاتينية من شركة ريناد المجد(RMG)

صحيفة سبق

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • صحيفة سبق

هاكاثون "هيلثون" بالمدينة الطبية بجامعة الملك سعود يحقق نجاحاً تنظيمياً باهراً برعاية رئيس الجامعة المكلف وتنظيم ورعاية بلاتينية من شركة ريناد المجد(RMG)

في خطوة استراتيجية تعكس التزام المملكة العربية السعودية بدفع عجلة الابتكار والتحول الرقمي في القطاعات الحيوية، احتضنت المدينة الطبية بجامعة الملك سعود فعاليات هاكاثون الابتكار الصحي الرقمي "هيلثون". لم يكن "هيلثون" مجرد فعالية عابرة، بل تحول إلى نقطة تجمع محورية للعقول المبدعة والشغوفة بتطوير مستقبل الرعاية الصحية، مقدماً تجربة غنية وملهمة للمشاركين. أقيم هذا الهاكاثون الرائد تحت رعاية كريمة من سعادة رئيس الجامعة المكلّف أ.د. عبدالله بن سلمان السلمان، وشهد دوراً تنظيمياً بارزاً ورعاية بلاتينية من شركة ريناد المجد (RMG)، التي ساهمت بفاعلية في تحويل رؤية الهاكاثون إلى واقع ملموس ومتألق. لقد تجسد نجاح "هيلثون" التنظيمي في كافة مراحله، وهو ما يعكس القدرات الهائلة والخبرة الواسعة التي تتمتع بها شركة ريناد المجد في إدارة الفعاليات المعقدة بكفاءة واقتدار. عمل فريق ريناد المجد جنباً إلى جنب مع نظرائهم في المدينة الطبية بجامعة الملك سعود لضمان سير العمليات بسلاسة فائقة، بدءاً من مرحلة الفكرة والتخطيط المسبق، مروراً بتنظيم عملية التسجيل واختيار المشاركين، وصولاً إلى الإدارة اليومية الفعالة لفعاليات الهاكاثون على مدار أيامه، وتنسيق عملية التحكيم المعقدة، وإعلان النتائج النهائية بشفافية ودقة. انطلقت فعاليات هاكاثون "هيلثون" على مدار ثلاثة أيام حافلة بالعمل الجاد، التعاون، والإبداع. جمع الهاكاثون أكثر من 400 مشارك من خلفيات متنوعة، بما في ذلك طلاب الجامعات، باحثون، متخصصون في الرعاية الصحية، مهندسو برمجيات، ومصممون، توزعوا على أكثر من 40 فريقاً تنافسياً. كان الهدف الأساسي من "هيلثون" هو تحديد تحديات قائمة وملحة في قطاع الرعاية الصحية والعمل بشكل مكثف لتطوير حلول رقمية مبتكرة لها خلال فترة زمنية محدودة. تمحورت التحديات والمشاريع حول ستة مسارات رئيسية حيوية، تلامس جوانب متعددة من منظومة الرعاية الصحية: 1. تجربة المريض: التركيز على تحسين رحلة المريض، تبسيط إجراءات الوصول إلى الخدمات الصحية، وتعزيز التواصل بين المرضى ومقدمي الرعاية. 2. الكفاءة التشغيلية: البحث عن حلول رقمية لتبسيط العمليات الإدارية والسريرية داخل المستشفيات والعيادات، وتقليل الهدر، وزيادة الإنتاجية. 3. التحول الرقمي: استكشاف وتطوير أدوات ومنصات رقمية تساهم في تسريع تبني التقنيات الحديثة في القطاع الصحي. 4. تقنيات الرعاية الصحية: التركيز على استخدام الأجهزة الذكية، إنترنت الأشياء الطبية (IoMT)، والتقنيات الناشئة الأخرى لتحسين تقديم الرعاية. 5. الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات في الصحة: توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لتحليل البيانات الصحية الضخمة، دعم التشخيص، التنبؤ بالأمراض، وتخصيص العلاج. 6. حلول ابتكارية أخرى: مسار مفتوح لاستقبال الأفكار الإبداعية التي لا تندرج تحت المسارات السابقة ولكنها تساهم في تطوير قطاع الرعاية الصحية رقمياً. قدمت هذه المسارات المتنوعة إطاراً غنياً للمشاركين لتوجيه جهودهم نحو تطوير حلول تلبي احتياجات حقيقية، مما يعكس التزام الهاكاثون بتحقيق تأثير ملموس ومستدام. إن ما ميز هاكاثون "هيلثون" وجعله تجربة فريدة ليس فقط الأفكار التي ولدت فيه، بل أيضاً البيئة الحاضنة والداعمة التي تم توفيرها للمشاركين. لقد كانت جودة التنظيم هي المحرك الأساسي الذي مكن المبتكرين من التركيز على تطوير أفكارهم وتحويلها إلى نماذج أولية قابلة للتطبيق. وتبرز القدرات التنظيمية المتقدمة التي أظهرتها ريناد المجد في هاكاثون "هيلثون" في عدة جوانب رئيسية: • إدارة لوجستية متكاملة: تميز الحدث بتنظيم لوجستي دقيق للغاية شمل تجهيز القاعات والمساحات المخصصة للمشاركين واللجان بأفضل شكل، وتوفير بنية تحتية تقنية متطورة تشمل الإنترنت عالي السرعة وشاشات العرض وأنظمة الصوت، إلى جانب تنظيم حركة الدخول والخروج بكفاءة عالية لضمان راحة وسلامة الجميع. • منصة رقمية تفاعلية وموثوقة: شكلت المنصة الرقمية المخصصة للهاكاثون عنصراً حيوياً في تسهيل التواصل بين جميع الأطراف المعنية، وتقديم كافة المعلومات اللازمة، وإدارة عمليات تسليم المشاريع بكفاءة، مما عزز من إنتاجية المشاركين. • دعم فني وتقني متواصل: وفر فريق ريناد المجد دعماً فنياً وتقنياً متواصلاً للمشاركين والمنظمين، مما ساهم في تذليل أي عقبات فنية محتملة ومكن الفرق من التركيز على الجوانب الإبداعية لمشاريعهم. • إدارة فعالة للموجهين والخبراء وعملية التحكيم: تم تنظيم استقطاب وتوزيع نخبة من الموجهين والخبراء على الفرق المشاركة بفاعلية لتقديم أفضل إرشاد ممكن. كما تم وضع معايير واضحة وعادلة لعملية التحكيم، مع إدارة دقيقة من قبل لجنة متخصصة لضمان تقييم موضوعي للمشاريع. • تنظيم احترافي للفعاليات المصاحبة: لم يقتصر الدور التنظيمي على الهاكاثون نفسه، بل امتد ليشمل الإدارة المتقنة للفعاليات المصاحبة مثل الجلسات الافتتاحية والختامية، وورش العمل التخصصية، والمساحات المصممة لتعزيز التواصل وتبادل الخبرات. لقد ساهم هذا التنظيم الاستثنائي بشكل مباشر في نجاح هاكاثون "هيلثون" في تحقيق أهدافه المتمثلة في توليد أفكار مبتكرة لمواجهة التحديات في قطاع الرعاية الصحية بالمملكة، وتوفير بيئة محفزة للإبداع والتعاون بين مختلف التخصصات من طلاب وباحثين ومتخصصين ومطورين. يؤكد النجاح التنظيمي لهاكاثون "هيلثون" على ريادة شركة ريناد المجد في مجال تنظيم وإدارة الهاكاثونات والفعاليات الابتكارية الكبرى، وقدرتها على تحويل الرؤى إلى واقع ملموس على الأرض من خلال منهجية منظمة وفريق عمل متخصص. إن ريناد المجد تثبت يوماً بعد يوم أنها الشريك الاستراتيجي الموثوق للمؤسسات التي تسعى إلى تنظيم فعاليات ابتكارية تحقق أهدافها وتترك أثراً مستداماً، مساهمةً بذلك في دعم مسيرة التحول الرقمي وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في القطاعات الحيوية كقطاع الرعاية الصحية. إن النجاح الكبير الذي حققه هاكاثون "هيلثون" هو نتاج رؤية طموحة من المدينة الطبية بجامعة الملك سعود، ودعم لا محدود من رئيس الجامعة المكلف، وجهود تنظيمية استثنائية من شركة ريناد المجد. لقد عملت ريناد المجد، بشراكتها البلاتينية ودورها كمنظم رئيسي، بانسجام تام مع المدينة الطبية لتقديم تجربة هاكاثون بمعايير عالمية، مستفيدة من خبراتها الواسعة في إدارة الفعاليات الكبرى وتوظيف التقنية لدعم الابتكار. يعد هاكاثون "هيلثون" علامة فارقة في مسيرة الابتكار الصحي الرقمي بالمملكة. لقد أثبت أن توفير البيئة المناسبة، والدعم اللازم، والتنظيم الاحترافي يمكن أن يطلق العنان لإبداعات غير محدودة لدى الشباب والموهوبين. إن هذا النجاح، الذي تم تحقيقه بفضل الرعاية الكريمة من قيادة الجامعة والجهود التنظيمية المتميزة لشركة ريناد المجد، يرسم مساراً لمزيد من الفعاليات الابتكارية المستقبلية التي ستساهم بفاعلية في تحقيق رؤية المملكة 2030 لبناء قطاع رعاية صحية رقمي متقدم يلبي تطلعات المواطنين والمقيمين.

ختام ناجح للبرنامج التدريبي الأول من نوعه بالمملكة العربية السعودية "الذكاء الاصطناعي للقادة وصناع القرار" المقدم من شركة ريناد المجد(RMG) بمشاركة أكثر من 50 جهة حكومية
ختام ناجح للبرنامج التدريبي الأول من نوعه بالمملكة العربية السعودية "الذكاء الاصطناعي للقادة وصناع القرار" المقدم من شركة ريناد المجد(RMG) بمشاركة أكثر من 50 جهة حكومية

صحيفة سبق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة سبق

ختام ناجح للبرنامج التدريبي الأول من نوعه بالمملكة العربية السعودية "الذكاء الاصطناعي للقادة وصناع القرار" المقدم من شركة ريناد المجد(RMG) بمشاركة أكثر من 50 جهة حكومية

الذكاء الاصطناعي يرسم المستقبل في منعطف تاريخي حاسم، حيث تتسارع وتيرة التحول الرقمي لترسم ملامح عالم جديد لم نعهده من قبل، يقف الذكاء الاصطناعي شامخاً كقوة جبارة تعيد تعريف قواعد اللعبة في كافة مجالات الحياة والأعمال والحوكمة. لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد مفهوم تقني معقد أو أداة قاصرة على المتخصصين، بل أصبح محركاً رئيسياً للابتكار، تعزيز الكفاءة، وتحقيق ميزة تنافسية حاسمة. وفي قلب هذا التحول العظيم، تبرز الحاجة الملحة لقيادة استثنائية، قيادة لا تكتفي بالمواكبة السريعة، بل تمتلك الرؤية والأدوات والمعرفة اللازمة لاستشراف آفاق المستقبل، تشكيل مساراته، وتسخير الإمكانات الهائلة للذكاء الاصطناعي لخدمة أهداف التنمية الوطنية والمؤسسية وتحقيق رؤى طموحة مثل رؤية المملكة 2030. من هذا المنطلق، برزت أهمية برنامج "الذكاء الاصطناعي للقادة وصناع القرار" الذي بادرت بتقديمه شركة ريناد المجد (RMG)، الشركة الرائدة في تقديم الحلول والاستشارات المبتكرة والشريك الاستراتيجي الموثوق لكبرى المؤسسات في المملكة والمنطقة، لتكون بمثابة بوابة ذهبية تمكّن هذه القيادات من التنقل بنجاح في خضم التحول الرقمي المدفوع بالذكاء الاصطناعي. انطلاق البرنامج وتفاعل النخبة في اليوم الأول: بناء الرؤية الاستراتيجية على مدار يومين مكثفين، الرابع والخامس من مايو 2025، احتضنت قاعات فندق حياة ريجنسي بقلب العاصمة الرياض فعاليات هذا البرنامج النوعي. شهد اليوم الافتتاحي، الأحد الموافق 4 مايو، انطلاقة قوية وحراكاً فكرياً لافتاً وتفاعلاً استثنائياً. جمع البرنامج نخبة من القادة والمدراء التنفيذيين وصناع القرار من مختلف القطاعات الحيوية، إلى جانب حضور لافت ومساهمات قيمة من ممثلي عدد من الجهات الرسمية والحكومية الهامة. هذا الحضور النوعي، أكد على الأهمية القصوى التي توليها القيادة في المملكة لمسار التحول الرقمي وتبني تقنيات المستقبل في كافة مستويات الحوكمة والأعمال. ركزت محاور اليوم الأول، التي قدمها بخبرة وعمق المهندس فياض بيان، خبير التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، على بناء فهم أساسي وشامل للذكاء الاصطناعي لدى فئة القادة وصناع القرار. بدأ اليوم بمقدمة تسلط الضوء على الذكاء الاصطناعي كقوة تحويلية، بهدف إزالة الغموض المحيط به والكشف عن إمكانياته الهائلة التي تتجاوز مجرد الأتمتة إلى مستوى التأثير الاستراتيجي العميق على نماذج الأعمال وعمليات اتخاذ القرار. تم تزويد المشاركين بالأدوات الذكية التي تمكنهم من تحقيق النمو المدفوع بالبيانات، وهو مفهوم حيوي يتطلب القدرة على استخلاص القيمة والرؤى من البيانات الضخمة المتاحة لاتخاذ قرارات استراتيجية مستنيرة ودقيقة. من بين النقاط الجوهرية التي تناولها المهندس فياض بيان خلال اليوم الأول، كيفية تحديد الأهداف الذكية (SMART Goals) التي تتواءم مع متطلبات العصر الرقمي وتستفيد من إمكانيات الذكاء الاصطناعي في تحديد الأولويات وتوجيه الجهود المؤسسية. كما تم التطرق بأسلوب تطبيقي إلى كيفية قياس الأداء بفعالية ودقة باستخدام مؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs) المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يوفر للقادة لوحات قياس حقيقية ومحدثة باستمرار لتقييم التقدم واتخاذ الإجراءات التصحيحية اللازمة في الوقت المناسب. تميز أسلوب المهندس فياض بيان بالقدرة الفائقة على تبسيط المفاهيم التقنية المعقدة وربطها بشكل مباشر بالتحديات والفرص التي تواجه القادة على أرض الواقع، مما جعل المحتوى قابلاً للاستيعاب والتطبيق بشكل كبير وحفز الحضور على التفاعل النشط. تفاعل غير مسبوق ومشاركة نوعية: القيادات والجهات الرسمية في قلب الحدث على مدار اليومين، شكل التفاعل غير المسبوق بين المشاركين أنفسهم ومع مقدم البرنامج وفريق ريناد المجد سمة بارزة ومحورية للنجاح. لم يقتصر الأمر على مجرد الاستماع للمحاضرات، بل تحولت القاعات إلى ورش عمل مصغرة وبيئات خصبة للنقاش وتبادل الخبرات والرؤى. طرح القادة وممثلو الجهات الرسمية الحضور أسئلة معمقة واستفسارات دقيقة تعكس مدى جديتهم واهتمامهم بتفاصيل تطبيق الذكاء الاصطناعي في قطاعاتهم المختلفة. كانت مساهماتهم محورية في إثراء النقاش بربط المفاهيم النظرية بالتحديات والفرص الواقعية، مما عزز من الفهم الجماعي لأبعاد هذه الثورة التقنية وتأثيرها على مستقبل القيادة وصناعة القرار في المملكة. هذا الحضور الرسمي والمشاركة الفعالة من ممثلي الجهات الحكومية أكد وبشكل قاطع على إدراكهم الكامل بأن تمكين القيادات في مجال الذكاء الاصطناعي ليس ترفاً، بل ركيزة أساسية لتحقيق أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030 وتنويع الاقتصاد وبناء مستقبل مستدام يعتمد على المعرفة والابتكار. ولم يقتصر التفاعل على النقاشات النظرية، بل امتد ليشمل تجربة عملية ملموسة مع تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة ونظارات الواقع الافتراضي (VR) التي استعرضها فريق شركة ريناد المجد (RMG). أتاحت هذه العروض التقنية المبتكرة للمشاركين رؤية كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يصبح أداة استراتيجية فاعلة في دعم اتخاذ القرار وتحقيق التميز المؤسسي بشكل واقعي. تفاعل الحضور بشكل كبير مع هذه التقنيات، مستكشفين إمكانياتها وكيف يمكن توظيفها في بيئات عملهم، مما أضاف بعداً تطبيقياً حيوياً عزز من فهمهم لما هو ممكن في عالم الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. عكست أجواء اليومين الحماس والتركيز والرغبة الحقيقية في التعلم لدى الحضور، مؤكدة على جاهزيتهم لتبني التغيير والالتزام بتطوير قدرات مؤسساتهم لتكون في طليعة الجهات المستفيدة من تقنيات المستقبل. اليوم الثاني: من النظرية إلى التطبيق العملي ورسم خرائط المستقبل مع بداية اليوم الثاني والأخير، تحول محور البرنامج بشكل كامل نحو التطبيق العملي، مُشكلاً بذلك محطة التحول الحاسمة من الفهم الاستراتيجي إلى القدرة على التنفيذ الفعلي. في هذه المرحلة، استمر المهندس فياض بيان في قيادة المشاركين، مستفيداً من خبرته الواسعة ورؤاه العميقة في التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي. قدم شرحاً تفصيلياً وتوجيهاً عملياً حول أبرز محاور اليوم التي تضمن تحويل المعرفة إلى خطط واقعية قابلة للتنفيذ. شمل ذلك التعمق في منهجية دمج الذكاء الاصطناعي (ACADIC) وكيفية تطبيقها بسلاسة في بيئات العمل المؤسسية المختلفة، وتقديم أسس علمية وعملية لتنفيذ وإدارة مشاريع الذكاء الاصطناعي بنجاح وتجاوز التحديات المحتملة المرتبطة بها. توّج اليوم الثاني وفعاليات البرنامج بأكمله بورشة العمل التطبيقية الحاسمة، حيث ركز المشاركون بتوجيه مباشر من المهندس فياض وفريق RMG، على رسم خطط تبني الذكاء الاصطناعي المخصصة لجهاتهم ومؤسساتهم. كانت هذه الورشة بمثابة تتويج للرحلة المعرفية، حيث تمكن كل قائد من تحويل المفاهيم والاستراتيجيات التي تعلمها إلى خارطة طريق عملية ملموسة، قابلة للتنفيذ الفوري، ومصممة خصيصاً لتلبية احتياجات وتحديات بيئته الخاصة. إن وجود خبير متخصص بقامة المهندس فياض بيان في هذه المرحلة يمثل ضمانة أساسية لحصول القادة على التوجيه الأمثل لتجاوز التحديات وتحويل الرؤى إلى واقع ملموس ومؤثر، مما يضمن أن المشاركين لا يغادرون البرنامج بمعرفة نظرية فحسب، بل بخطة عمل حقيقية للبدء في رحلة تبني الذكاء الاصطناعي. ريناد المجد: شريكك المتكامل في رحلة تبني حلول الذكاء الاصطناعي إن التزام شركة ريناد المجد (RMG) بدعم مسيرة التحول الرقمي في المملكة والمنطقة يتجاوز مجرد تقديم البرامج التدريبية المتخصصة رفيعة المستوى مثل برنامج "الذكاء الاصطناعي للقادة وصناع القرار". فبصفتها شريكاً استراتيجياً رائداً وموثوقاً في مجال التحول الرقمي والابتكار، تقدم RMG مجموعة متكاملة وشاملة من الخدمات والحلول في قطاع الذكاء الاصطناعي لدعم الجهات في رحلتها نحو تبني وتطبيق هذه التقنيات بفعالية وكفاءة. تشمل خدمات RMG في مجال الذكاء الاصطناعي: الاستشارات الاستراتيجية المتخصصة لمساعدة الجهات على بناء خارطة طريق واضحة ومستقبلية للذكاء الاصطناعي تتواءم بشكل كامل مع رؤيتها وأهدافها المؤسسية والوطنية. كما تشمل تطوير وتطبيق حلول الذكاء الاصطناعي المخصصة التي تلبي الاحتياجات التشغيلية والتحديات الفريدة لكل جهة، مثل حلول التحليلات التنبؤية، والأتمتة الذكية للعمليات (RPA المدعومة بالذكاء الاصطناعي)، وتطبيقات الرؤية الحاسوبية، ومعالجة اللغات الطبيعية، وغيرها من الحلول المبتكرة التي تعزز الأداء وتحسن من جودة الخدمات. بالإضافة إلى ذلك، تقدم RMG خدمات تحليل البيانات الضخمة واستخلاص الرؤى القيمة التي تدعم اتخاذ القرارات الاستراتيجية والتكتيكية، وتساعد في فهم أعمق للعملاء أو العمليات أو السوق. ولا يقتصر الدعم على التطوير، بل يشمل أيضاً خدمات دمج وتكامل أنظمة الذكاء الاصطناعي مع البنى التحتية التقنية الحالية للمؤسسات لضمان سلاسة التشغيل وكفاءة الأداء، بالإضافة إلى خدمات الدعم الفني والصيانة لضمان استمرارية عمل الحلول المطبقة. يهدف هذا الدعم الشامل والمتكامل من RMG إلى تمكين الجهات من تحويل المعرفة النظرية المكتسبة من التدريب إلى واقع عملي ملموس، وتسريع وتيرة تبني حلول الذكاء الاصطناعي لتحقيق أقصى استفادة ممكنة منها، وتجاوز التحديات التقنية والتنظيمية والأخلاقية المرتبطة بهذا المسار. إن خبرة RMG العميقة في مختلف القطاعات وقدرتها على فهم الاحتياجات المتفردة لكل جهة تجعلها الشريك الأمثل لقيادة هذه الرحلة التحويلية. مستقبل القيادة الذكية: دعوة للتعاون مع ريناد المجد في ختام هذا البرنامج الناجح والمثمر الذي شكل نقطة تحول معرفية وعملية للعديد من القادة وصناع القرار وممثلي الجهات الرسمية، تؤكد شركة ريناد المجد (RMG) التزامها الكامل بدعم مسيرة التطور والتحول الرقمي الشامل الذي تشهده المملكة والمنطقة. لقد أظهرت تفاعلات اليومين، والحضور النوعي، والنتائج الملموسة في ورشة العمل، مدى جدية القيادات في المملكة نحو تبني الذكاء الاصطناعي كركيزة أساسية لمستقبل مؤسساتها. إيماناً بأن التعاون هو مفتاح تسريع عجلة التطور، تدعو RMG كافة الجهات، من القطاعين الحكومي والخاص، إلى مد جسور الشراكة والتعاون الاستراتيجي. لا يقتصر التعاون على الاستفادة من برامج RMG التدريبية المتخصصة التي تستمر في بناء وتمكين القدرات البشرية والقيادية لمواكبة أحدث التقنيات العالمية، بل يمتد ليشمل الاستفادة من خدماتها المتكاملة في مجال الذكاء الاصطناعي بدءاً من الاستشارة الاستراتيجية، مروراً بتطوير الحلول المخصصة، وصولاً إلى التطبيق والتشغيل والدعم المستمر. معاً، يمكننا في ريناد المجد والجهات الطموحة تسخير قوة الذكاء الاصطناعي لبناء مستقبل أكثر كفاءة وابتكاراً وازدهاراً يخدم أهداف التنمية الوطنية والمؤسسية، ويعزز من مكانة المملكة كمركز رائد في الاقتصاد الرقمي العالمي. للمزيد من المعلومات حول خدمات RMG المتكاملة في مجال الذكاء الاصطناعي وكيف يمكن لخبرتنا أن تدعم رحلتكم في هذا القطاع الحيوي، ندعوكم للتواصل معنا مباشرة وزيارة موقعنا الإلكتروني. RMG ليست مجرد مزود خدمات تدريبية أو استشارية، بل هي شريكك في صناعة مستقبل مؤسستك الرقمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store