أحدث الأخبار مع #رينيه،
الصباح العربي
منذ 9 ساعات
- رياضة
- الصباح العربي
بشكل رسمي.. سيرفيت السويسري يعلن عن إنهاء التعاقد مع رينيه فايلر
رسميًا النادي السويسري سيرفيت يعلن عن إنهاء تعاقده مع المدير الرياضي للفريق "رينيه فايلر" وذلك بعد نهاية الموسم الكروي الجاري. وخلال بينا رسمي قالت إدارة النادي، جاء قرار إنهاء عقد المدرب رينيه، بعد أن حدثت بعض التطورات الجديدة في هيكل تنظيم النادي، والتي تسببت في تعارض وجهات النظر، ويتقدم النادي بجزيل الشكر للمدير الفني رينية على الموسمين الناجحين الذي خاضهم مع الفريق. وخلال أول موسم قاد به المدرب، رينيه، الفريق جعله يحصد لقب غاب عنه لمدة عشرين عام، وذلك اللقب هو كأس سويسرا، كما جعل الفريق من بين قائمة أفضل ست أندية في الدوري. وعلق رينيه فايلر على ذلك قائلًا، شكرًا لنادي سيرفيت على الوقت الذي قضيته معهم، أتمني لهم تحقيق المزيد من الازدهار والنجاح في المستقبل.
العين الإخبارية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
كيف تنبأ مسلسل أميركي قديم بفكرة ترامب لتهجير الفلسطينيين؟
تم تحديثه الثلاثاء 2025/2/11 11:33 ص بتوقيت أبوظبي أعاد مقطع فيديو قديم من المسلسل الأميركي "الفتيات الذهبيات" (The Golden Girls)، الذي بُث عام 1987، الجدل حول فكرة تهجير الفلسطينين. انتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع من إحدى حلقات المسلسل، حيث تناقش الشخصيات فكرة نقل الفلسطينيين إلى جزيرة غرينلاند، وهو ما أثار موجة من الجدل، خصوصًا أنه يتقاطع مع خطط ترامب المثيرة للجدل بشأن تهجير سكان غزة إلى مصر والأردن، وتحويل القطاع إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، بالإضافة إلى رغبته المعلنة في شراء جزيرة غرينلاند. في المشهد المتداول، تتحدث شخصية رينيه، التي تؤديها ريتا مورينو، عن اقتراحها في برنامج حواري إذاعي بخصوص حل أزمة الشرق الأوسط، فتتدخل شخصية روز، التي تلعب دورها بيتي وايت، متفاجئة: "إعطاء الفلسطينيين غرينلاند؟ لم أكن أعرف أنك أنت. لقد كنت رائعة". وتتبع ذلك لحظات من الصمت، قبل أن تكرر شخصية دوروثي، التي تلعبها بيا آرثر، الجملة باستنكار واضح: "إعطاء الفلسطينيين غرينلاند؟" فترد رينيه: "إنه مكان كبير، لا أحد يستخدمه". وهنا تعلّق دوروثي بلهجة ساخرة: "هل تأخذ شعبًا صحراويًا وتضعه في الجليد والثلج؟" لتضيف روز بطريقتها الكوميدية: "مع الملابس المناسبة سيكونون بخير". يُذكر أن المسلسل من تأليف الكاتبة الأميركية اليهودية سوزان هاريس، وهو ما دفع بعض النشطاء إلى التساؤل عن الخلفيات الفكرية وراء هذه الإشارة، خاصة في ظل التوترات المتزايدة حول القضية الفلسطينية. ورغم أن المشهد تم تقديمه في إطار ساخر، إلا أن إعادة تداوله في السياق الحالي أعاد تسليط الضوء على سياسات التهجير ، وأثار نقاشًا واسعًا بين المغردين حول كيف يمكن للكوميديا أن تعكس أو تسبق أحداثًا سياسية حقيقية. مسلسل أمريكي كوميدي من عام 1987 (الفتيات الذهبيات) يستعرض ساخرًا فكرة إعادة توطين الفلسطينيين خارج أراضيهم في جزيرة غرينلاند الباردة. أعيد تداول هذا المقطع مؤخرًا، وعلّق عليه أحدهم: "من كان يظن أن ترامب معجب بالفتيات الذهبيات؟" — مفتاح (@keymiftah79) aXA6IDQ1LjM4Ljk2LjEwMyA= جزيرة ام اند امز CZ
