logo
#

أحدث الأخبار مع #زئيفإلكين،

تعثُّر محادثات القاهرة لوقف إطلاق النار في غزة، والاتحاد الأوروبي يعلن دعماً مالياً للفلسطينيين بقيمة 1.6 مليار يورو
تعثُّر محادثات القاهرة لوقف إطلاق النار في غزة، والاتحاد الأوروبي يعلن دعماً مالياً للفلسطينيين بقيمة 1.6 مليار يورو

الأيام

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأيام

تعثُّر محادثات القاهرة لوقف إطلاق النار في غزة، والاتحاد الأوروبي يعلن دعماً مالياً للفلسطينيين بقيمة 1.6 مليار يورو

Getty Images قالت مصادر فلسطينية ومصرية يوم الاثنين إن الجولة الأخيرة من المحادثات في القاهرة لاستئناف وقف إطلاق النار في غزة وتحرير الرهائن الإسرائيليين، انتهت دون تحقيق أي تقدّم واضح. وأوضحت المصادر أن حركة حماس تمسّكت بموقفها بأن أي اتفاق يجب أن يؤدي إلى إنهاء الحرب في القطاع. أما إسرائيل، التي استأنفت حملتها العسكرية في القطاع الشهر الماضي بعد انهيار الهدنة التي أُبرمت في يناير/كانون الثاني، فأكدت أنها لن تُنهي الحرب قبل القضاء على حماس. لكن وعلى الرغم من هذا الخلاف الجوهري، قالت المصادر إن وفد حماس بقيادة رئيس الحركة في غزة خليل الحية أبدى بعض المرونة بشأن عدد الرهائن الذين يمكن إطلاق سراحهم مقابل الإفراج عن سجناء ومعتقلين فلسطينيين في حال تم تمديد الهدنة. وقال مصدر مصري لرويترز إن المقترح الأخير لتمديد التهدئة يتضمن إفراج حماس عن عدد أكبر من الرهائن، فيما قال الوزير الإسرائيلي زئيف إلكين، عضو مجلس الأمن المصغر برئاسة بنيامين نتنياهو، لإذاعة الجيش الاثنين، إن إسرائيل تسعى لإطلاق سراح نحو 10 رهائن، وهو عدد يزيد عن الموافقة السابقة لحماس بالإفراج عن خمسة فقط. Getty Images وأشار المصدر المصري إلى أن حماس طلبت مزيداً من الوقت للرد على المقترح الأخير، موضحاً أن "حماس لا تمانع، لكنها تريد ضمانات بأن إسرائيل ستوافق على بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار"، وهي المرحلة التي يُفترض أن تقود إلى إنهاء الحرب. وكان مقاتلو حماس قد أفرجوا عن 33 رهينة إسرائيلية مقابل مئات المعتقلين والسجناء الفلسطينيين خلال المرحلة الأولى من الهدنة التي استمرت ستة أسابيع وبدأت في يناير/كانون الثاني، لكن المرحلة الثانية، التي كان من المفترض أن تبدأ مطلع مارس/آذار وتقود إلى وقف الحرب، لم تُنفَّذ. ومنذ استئناف العمليات العسكرية الشهر الماضي، قتلت القوات الإسرائيلية أكثر من 1500 فلسطيني، العديد منهم مدنيون، بحسب وزارة الصحة في القطاع، وشرّدت مئات الآلاف، واستولت على مناطق واسعة من القطاع وفرضت حصاراً كاملاً على الإمدادات إلى كافة أنحاء غزة. ولا يزال 59 رهينة إسرائيلياً محتجزين في غزة، وتقدّر إسرائيل أن 24 منهم على قيد الحياة. التطورات الميدانية في غضون ذلك، تقول السلطات في غزة إن موجة الهجمات الإسرائيلية بعد انهيار الهدنة كانت من بين الأعنف والأكثر دموية في الحرب، و"استهدفت سكاناً منهكين يعيشون وسط أنقاض القطاع". وميدانياً في جباليا شمالي القطاع، حاول مسعفون استخراج جثث مدفونة تحت مبنىً انهار إثر غارة إسرائيلية، وقد ظهرت قدم ويد لشخص تحت كتلة خرسانية، وحمل رجالٌ جثة ملفوفة ببطانية. قال العاملون في الموقع إن عدد القتلى قد يصل إلى 25 شخصاً، بينما قالت القوات الإسرائيلية إنها استهدفت هناك مسلحين كانوا يخططون لكمين. Getty Images وفي خان يونس جنوب القطاع، تحوّل مخيم من الخيام المؤقتة إلى ركام إثر غارة جوية، وعادت العائلات لتفقد الأنقاض بحثاً عن متعلقاتها. وقال إسماعيل الرقّب، الذي عاد إلى المنطقة بعد أن فرت عائلته قبل الفجر: "كنّا نعيش في منازل، فدُمّرت، والآن دُمّرت خيامنا أيضاً، لا نعلم أين نذهب". قال أحد سكان غزة لبي بي سي إن أصوات المدفعية لم تتوقف طوال الليل وسط قصف متواصل، مضيفاً: "هرعنا إلى الشوارع دون أن نعرف إلى أين نذهب، فلا مكان آمناً". وشكا آخر من تكرار عمليات الإخلاء قائلاً: "كل يوم إحنا في مكان"، مشيراً إلى أن أحد أقربائه قُتل في حي الشجاعية خلال غارة أثناء محاولته الوصول إلى منطقة أكثر أماناً. وأضاف أحد أبناء الحي ذاته أن العديد من السكان عادوا إلى مناطقهم بعد الهدنة، وقبلوا بالعيش وسط الدمار وأنقاض المنازل، لكنهم اضطروا للنزوح مجدداً مع استئناف الغارات. تمويل أوروبي بهدف "المساعدة في تحقيق الاستقرار في الضفة الغربية وغزة" وأعلن الاتحاد الأوروبي، يوم الاثنين، عن حزمة دعم مالي جديدة للفلسطينيين تمتد لثلاث سنوات وتصل قيمتها إلى 1.6 مليار يورو. وكتبت مفوضة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، على منصة إكس: "نُعزّز دعمنا للشعب الفلسطيني"، مشيرة إلى أن "حزمة الدعم ستكون حتى عام 2027 بما يساعد في تحقيق الاستقرار في الضفة الغربية وغزة". وقالت كالاس إن "من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها لكن ما يحدث الآن يتجاوز الدفاع المتناسب عن النفس". محادثات ثنائية بهدف التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار من جهته، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين إلى "إصلاح" السلطة الفلسطينية كجزء من خطة من شأنها أن تكون قادرة على حكم غزة بعد الحرب بدون حركة حماس. وقال ماكرون على إكس، عقب مكالمة هاتفية مع نظيره الفلسطيني محمود عباس: "من الضروري وضع إطار عمل لليوم التالي: نزع سلاح حماس وتهميشها، وتحديد حوكمة موثوقة وإصلاح السلطة الفلسطينية". وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، شدد ماكرون وعباس على الحاجة المُلِحّة لوقف إطلاق النار، وتسريع إيصال المساعدات الإنسانية، ورفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وتمكين السلطة الفلسطينية من تولي المسؤولية في قطاع غزة". وقالت الوكالة إن عباس أكد على أهمية تولي السلطة الفلسطينية المسؤولية الكاملة في القطاع، بما في ذلك المسؤولية الأمنية، وذلك في إطار "التزام جميع الفصائل ببرنامج منظمة التحرير الفلسطينية والتزاماتها الدولية، والشرعية الدولية، والنظام الواحد، والقانون الواحد، والسلاح الشرعي الواحد"، بحسب قوله. وأشارت الوكالة إلى أنه جرى التأكيد خلال الاتصال على "أهمية تنفيذ الخطة العربية للتعافي المبكر وإعادة الإعمار (في قطاع غزة)، بما يضمن بقاء المواطنين في أرضهم". Reuters وبالتزامن مع ذلك، التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة، وهما اللذان يتوليان جهود الوساطة لوقف إطلاق النار. وقال مصدر مصري إن السيسي طالب بضمانات دولية إضافية لأي اتفاق تهدئة، تتجاوز تلك التي توفرها مصر وقطر.

إعلام عبري: 47% من السكان عادوا إلى المستوطنات الحدودية مع لبنان
إعلام عبري: 47% من السكان عادوا إلى المستوطنات الحدودية مع لبنان

النهار

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

إعلام عبري: 47% من السكان عادوا إلى المستوطنات الحدودية مع لبنان

أفادت "هيئة البث الإسرائيلية"، اليوم الاثنين، بعودة 47% من السكان الذين تم إجلاؤهم في بداية الحرب إلى الشمال. وكشفت عن إعادة فتح المؤسسات التعليمية في البلدات الحدودية مع لبنان. وتُقدَّر الأضرار في المستوطنات الشمالية الإسرائيلية بنحو 9 مليارات شيكل (أكثر 2.5 مليار دولار)، بينما تضرّر نحو 2900 مبنى من جرّاء نيران "حزب الله" في لبنان، وفقاً لما ذكره موقع "القناة 14". وبحسب الخطة التي قدّمها النائب في الكنيست عن حزب "الليكود" زئيف إلكين، وهو المسؤول عن إدارة إعمار الشمال، فإنّ نحو 5.5 مليارات شيكل هي القيمة المقدّرة من جرّاء أضرار مباشرة، بينما 3.5 مليارات هي لأضرار غير مباشرة. إضافةً إلى ذلك، تضرّرت 103 مؤسسات تعليمية في المنطقة التي تمّ إخلاؤها في الشمال، والتي تشمل 43 مستوطنةً، على بعد 3.5 كلم من الحدود اللبنانية - الإسرائيلية.

في مستوطنات الشمال... حزب الله يُكبّد إسرائيل مليارات الشواكل!
في مستوطنات الشمال... حزب الله يُكبّد إسرائيل مليارات الشواكل!

ليبانون ديبايت

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

في مستوطنات الشمال... حزب الله يُكبّد إسرائيل مليارات الشواكل!

تُقدَّر الأضرار التي لحقت بالمستوطنات الإسرائيلية في المنطقة التي تمّ إخلاؤها شمالي فلسطين المحتلة بنحو 9 مليارات شيكل (أكثر من 2.5 مليار دولار)، فيما تضرّر نحو 2900 مبنى جرّاء استهداف حزب الله في لبنان، وفقاً لما ذكره موقع "القناة 14" الإسرائيلي. وبحسب الخطة التي قدّمها النائب في "الكنيست" عن حزب "الليكود"، زئيف إلكين، المسؤول عن إدارة إعادة إعمار الشمال، فإنّ 5.5 مليارات شيكل من هذا المبلغ تعود إلى أضرار مباشرة، بينما تُقدَّر الأضرار غير المباشرة بـ3.5 مليارات شيكل. وتشمل هذه الخسائر الممتلكات السكنية والتجارية والبنية التحتية الأساسية. تضرّرت 103 مؤسسات تعليمية في المنطقة الشمالية التي تضم 43 مستوطنة، وتقع على بعد 3.5 كلم من الحدود اللبنانية - الفلسطينية. ومن بين هذه المستوطنات، مستوطنة "المطلة"، حيث أكد رئيس مجلسها، ديفيد أزولاي، أنّ المستوطنة لم تعد قادرة على استيعاب المستوطنين، قائلاً: "لا يوجد مكان للعودة"، في إشارة إلى حجم الدمار الذي طال البنية التحتية والمنازل. وأشار أزولاي إلى أنّ أكثر من 70% من منازل "المطلة" تضرّرت، فيما 50% منها باتت غير صالحة للسكن. كما أوضح أنّ المؤسسات العامة والمدارس تعرضت للتدمير، ما يجعل إعادة الحياة الطبيعية شبه مستحيلة. وأضاف: "حتى مسؤولو ضريبة الأملاك يعترفون بعدم وجود حلول حتى الآن". في سياق متصل، تصاعدت الانتقادات داخل الأوساط السياسية الإسرائيلية بشأن تعامل الحكومة مع ملف المستوطنات الشمالية. فقد أعرب رئيس لجنة "رقابة الدولة"، النائب عن حزب "هناك مستقبل"، ميكي ليفي، عن قلقه من غياب خطط واضحة لإعادة المستوطنين، قائلاً: "لم نسمع حتى الآن كيف تستعدّ الحكومة لعودة مستوطني خطّ المواجهة". وأشار ليفي إلى أنّ رؤساء المستوطنات الشمالية "صرخوا مراراً وتكراراً بأنّ الحكومة غير مستعدة ولا تستعد بصورة كاملة، لا في أثناء القتال ولا تحسّباً له"، ما يعكس حالة التخبط في إدارة الأزمة. من جهته، حذّر رئيس لجنة "تعزيز وتطوير النقب والجليل"، النائب عن حزب "إسرائيل بيتنا"، عوديد فورير، من مخاطر إعادة المستوطنين قبل ضمان حماية أمنية فعالة، قائلاً: "ينبغي ضمان أن يكون لدى المستوطنين مكان يعودون إليه، من الناحية الأمنية"، مشدداً على الحاجة إلى "إنشاء منطقة عازلة تمنع إطلاق الصواريخ المضادة للدروع وإمكان الاستيلاء على المستوطنات"، بحسب تعبيره. تأتي هذه التصريحات قبل الأول من آذار المقبل، وهو الموعد الذي حدّده الجيش الإسرائيلي لإتاحة عودة المستوطنين إلى المناطق التي تمّ إخلاؤها. غير أنّ هذا القرار قوبل برفض واسع من قبل المسؤولين المحليين في المستوطنات الشمالية. ووصف رئيس مجلس "المطلة" القرار بأنه "تخلٍّ مزدوج" عن المستوطنين، مشيراً إلى أنّ الحكومة لم تقدّم أي خطط فعلية لإعادة إعمار المنطقة أو توفير الحماية اللازمة لضمان سلامة العائدين. ويعكس هذا التوتر الداخلي انقساماً متزايداً داخل إسرائيل بشأن مستقبل المستوطنات الشمالية في ظل استمرار التصعيد مع حزب الله في لبنان.

أضرار بنحو 9 مليارات شيكل في الشمال.. مسؤولون إسرائيليون: إعلان العودة مستحيل
أضرار بنحو 9 مليارات شيكل في الشمال.. مسؤولون إسرائيليون: إعلان العودة مستحيل

الميادين

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

أضرار بنحو 9 مليارات شيكل في الشمال.. مسؤولون إسرائيليون: إعلان العودة مستحيل

تُقدَّر الأضرار في المستوطنات الإسرائيلية، في المنطقة التي تم إخلاؤها شمالي فلسطين المحتلة، بنحو 9 مليارات شيكل (أكثر 2.5 مليارات دولار)، بينما تضرّر نحو 2900 مبنى من جراء نيران حزب الله في لبنان، وفقاً لما ذكره موقع "القناة 14" في الشمال. وبحسب الخطة التي قدّمها النائب في "الكنيست" عن حزب "الليكود"، زئيف إلكين، وهو المسؤول عن إدارة إعمار الشمال، فإنّ نحو 5.5 مليارات شيكل هي القيمة المقدّرة من جراء أضرار مباشرة، بينما 3.5 مليارات هي لأضرار غير مباشرة. إضافةً إلى ذلك، تضررت 103 مؤسسات تعليمية في المنطقة التي تم إخلاؤها في الشمال، والتي تشمل 43 مستوطنةً، على بعد 3.5 كلم من الحدود اللبنانية - الفلسطينية. ومن بين هذه المستوطنات "المطلة"، التي جدّد رئيس مجلسها، ديفيد أزولاي، تأكيده عدم القدرة على استيعاب المستوطنين مرةً أخرى، بحيث "لا يوجد مكان للعودة". وانتقد أزولاي سلوك الوزراء في الحكومة الإسرائيلية، مؤكداً أنّه "من المستحيل إعلان العودة، عندما لا توجد بنية تحتية أساسية للحفاظ على الحياة المجتمعية". وفي هذا الإطار، أشار أزولاي إلى "تضرّر أكثر من 70% من المنازل في المطلة، 50% منها في حالة صعبة لا تسمح بالسكن"، وتابع: "تم تدمير النظام التعليمي، والمؤسسات العامة مدمّرة. ويعترف مسؤولو ضريبة الأملاك أنفسهم بأنّه لا يوجد حل حتى الآن". 21 شباط 12 شباط مع اقتراب موعد عودة مستوطني الشمال.. سكان مستوطنة المطلة يطالبون باستثنائهم!#لبنان #فلسطين_المحتلة قال رئيس لجنة "رقابة الدولة"، النائب عن حزب "هناك مستقبل" (الذي يتزعّمه يائير لابيد)، ميكي ليفي، "إنّنا لم نسمع بعد كيف تستعد الحكومة لعودة مستوطني خط المواجهة". وأضاف ليفي أنّ رؤساء المستوطنات الشمالية "صرخوا مراراً وتكراراً بأنّ الحكومة غير مستعدة ولا تستعد بصورة كاملة للحدث، لا في أثناء القتال ولا تحسباً له". أما رئيس لجنة "تعزيز وتطوير النقب والجليل"، النائب عن حزب "إسرائيل بيتنا" (الذي يتزعّمه أفيغدور ليبرمان)، عوديد فورير، فحذّر من "المخاطر الأمنية المترتبة على عودة المستوطنين، من دون أن يكون هناك حل حقيقي لحماية المستوطنات"، بحسب ما أوردته "القناة 14". وفي هذا السياق، قال فورير إنّه "ينبغي ضمان أن يكون لدى المستوطنين مكان يعودون إليه، من الناحية الأمنية"، متحدثاً عن وجود حاجة لـ"إنشاء منطقة عازلة، تمنع إطلاق الصواريخ المضادة للدروع وإمكان الاستيلاء على المستوطنات"، على حدّ قوله. يأتي ذلك قبيل الموعد الأول من آذار/مارس المقبل، وهو الموعد الذي قرّر "جيش" الاحتلال الإسرائيلي أنّه "لن يكون هناك مانع" لمستوطني الشمال من العودة بعده. وأثار هذا القرار "غضباً بين كبار المسؤولين" في المستوطنات الشمالية، بحيث رأى رئيس مجلس "المطلة" أنّه يمثّل "تخلياً مزدوجاً" عن مستوطني الشمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store