logo
#

أحدث الأخبار مع #زارا

50 عارضة تحتفل بميلاد «زارا» الخمسين
50 عارضة تحتفل بميلاد «زارا» الخمسين

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

50 عارضة تحتفل بميلاد «زارا» الخمسين

احتفلت علامة «زارا» مؤخراً بمرور 50 عاماً على تأسيسها، مستعينة بـ50 عارضة أزياء من كل الأعمار والجنسيات والمواصفات لتؤكد أنها تحتضن كل نساء العالم. استعانت أيضاً بالمصور الشهير ستيڤن ميسل لتقديم فيلم تصويري يليق بأهمية المناسبة. في هذا الصدد، صرّحت مارتا أورتيغا، من شركة Inditex، بأن «التجربة كلّها تتمحور حول الإبداع»، مضيفة أنه «الركيزة التي لا نتخلّى عنها أبداً، وبالتالي يجسّد هذا الفيلم رؤية ستيڤن ميسل الإبداعية، كما يعكس السحر الذي لطالما ميّز ابتكاراتنا. والأجمل من ذلك، أنّه يجمع خمسيناً من أبرز عارضات الأزياء في العالم، لكل واحدة جمالها وشخصيتها». استعانت العلامة بـ50 عارضة عالمية (زارا) أما التشكيلة الاحتفالية فتميزت بقصات كلاسيكية تواكب خطوط الموضة الأخيرة مثل البنطلونات الواسعة بطيات مبتكرة عند الخصر، وفساتين يمكن أن تبقى مع المرأة لسنوات. فهي لا تحتاج سوى إلى بعض الإكسسوارات لتجديدها. اقتصارها على اللونين الأبيض والأسود يؤكد بدوره على أنها تواكب خطوط الموضة الأنيقة لا صرعاتها الموسمية. من بين العارضات المشاركات في الحملة نذكر آبي لي، أدريانا ليما، وأليك ويك، وأمار أكوي، وأمبير فاليتا، وأميليا غراي، وأوار أودهيانغ، وكانديس سوانبويل، وكارلا بروني، وكارولين ترينتيني، وكارولين ميرفي، وكريستي تورلينغتون، وسيندي كروفورد، ودوتزن كروس، وإيدي كامبل، وإيفا هيرزيغوفا، وفاي فاي سون، وجورجيل موت، وهي كونغ، وإيمان همام، وإيرينا شايك، وإيزيلين ستيرو، وجوان سمالز، وجوليا نوبيس، وكارين إيلسون، وكارلي كلوس، وليكسي بولينغ، وليندا إيفانجيليستا، وليا كيبيدي، وماريسا بيرينسون، وناعومي كامبل، وأسماء أخرى لا تقل أهمية وشهرة. الأبيض والأسود هما الغالبان على هذه التشكيلة للتأكيد على أنها لكل المواسم (زارا) في التاسع من مايو (أيار) عام 1975، افتتح شاب اسمه أمانسيو أورتيغا أوّل متجر في مدينة لا كورونيا الإسبانية. ورغم أن شركته آنذاك، «كونفيسونيس جوا»، كانت قد بدأت بصناعة الملابس منذ عام 1963 أي قبل أكثر من عقد من الزمن، فإن إطلاق «زارا» كان نقطة تحوّل محورية في مسيرة الشركة كما في عالم الموضة. كانت فكرة أمانسيو بسيطة غير أنها غيَرت الكثير في عالم الموضة وأصبحت نموذجاً يحتذى به. ما يثير الانتباه أن الكل ومن دون استثناء بارك نجاحه، الأمر الذي يؤكده النجاح التجاري الساحق الذي تحققه العلامة لحد الآن. فزبون العلامة ينتمي إلى طبقات متنوعة. منهم من ليست له القدرة على اقتناء قطعة من مصمم عالمي ومنهم من له كل الإمكانات، ومع ذلك يُقدر جودة ما تطرحه العلامة، وليس أدل على هذا من ملكة إسبانيا ليتزيا وأميرة ويلز كيت ميدلتون. زبونتان وفيتان ظهرتا في مناسبات عدة بقطع تحمل توقيع «زارا». فساتين كلاسيكية عصرية يمكن تجديدها بإكسسوارات لأي مناسبة أو موسم (زارا) كانت الوصفة التي اعتمدها أمانسيو أورتيغا ولا تزال سارية بعد 50 عاماً، قائمة على توفير أزياء وإكسسوارات أنيقة، غالباً ما تكون مستنسخة من تصاميم تُعرض على منصات الموضة العالمية. يطرحها بسرعة وبأسعار معقولة، ومع ذلك لا يثير الأمر حفيظة المصممين. تقبَلوا الأمر، بعضهم على مضض وبعضهم إعجاباً، لا سيما وأن الاستنساخ ذكي لا يفتح الباب لمقاضاته أو اتهامه بالتقليد. هو الآن واحد من أغنى رجالات الموضة، لكنه وُلد في عام 1936، لأب يعمل في السكك الحديدية، وخلال الحرب الأهلية الإسبانية. ذكر في سيرته الذاتية أن أسرته عانت من الفقر ولم يستطع أن يتخطى مشهداً أليماً لصاحب بقالة وهو يرفض تمديد أجل دين والدته. لكي يساعد أهله، انقطع عن الدراسة وبدأ العمل بمجال صناعة القمصان. لم يكن عمره يتعدى الـ13 حينها، لكنه كان على درجة بالغة من الذكاء والاجتهاد جعلته يتولى إدارة متجر في واحد من أكبر الملابس في المنطقة في غضون 4 سنوات فقط. وهناك، التقى روزاليا ميرا، زوجته الأولى، التي ساعدته على بدء نشاطه التجاري وبنائه. في عمر الـ26 استأجر مساحة بأحد الشوارع الخلفية وأسس أول مصنع له لإنتاج الملابس. ونظراً لظروف الطقس السيئ بمنطقة غاليسيا وغياب التدفئة عن معظم المنازل، كانت واحدة من الخطوات البارعة المبكرة من جانبه إنتاج فساتين مبطنة أنيقة ومريحة باع منها المئات. هذه القدرة على قراءة اتّجاهات الأسواق العالمية في الوقت الفعلي، واستخلاص رؤى دقيقة تُترجم بسرعة إلى تصاميم عصرية تنبض بالحياة هي التي جعلته يبقى في الصدارة، من دون أن نتجاهل أن فريقاً يتكون من أكثر من 300 مصمّم وخبير تجاري يساهم في هذا النجاح ويمنح هذه المنظومة الإبداعية طابعاً متفرداً. الآن توجد «زارا» في 98 سوقاً عبر متاجرها الفعلية (إ.ب.أ) لم يتوقف حسه التجاري عند هذا الحد. بينما كانت باقي الشركات تُركِز على جانب واحد، إما صناعة الملابس أو توزيعها أو بيعها، قرر هو أن يتولى كل هذه المهام قاطعاً الطريق على الوسطاء، وفي الوقت ذاته فاتحاً الأبواب للعمالة النسائية المحلية في مجالي التطريز والحياكة، برهنت على مهارتها في التصميم والإنجاز السريع. فقوة العلامة لا تكمن في جودة الأقمشة وأناقة التصاميم فحسب، بل أيضاً في مرونتها واستجابتها لمتطلبات الأسواق، إلى جانب الإنتاج السريع. الآن توجد «زارا» في 98 سوقاً عبر متاجرها الفعلية، و214 سوقاً من خلال منصّاتها الإلكترونية، مما عزّز تواصلها المباشر مع العملاء في مختلف أنحاء العالم.

أمانسيو أورتيغا.. ابن الخادمة الذي يملك 124 مليار دولار
أمانسيو أورتيغا.. ابن الخادمة الذي يملك 124 مليار دولار

البيان

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

أمانسيو أورتيغا.. ابن الخادمة الذي يملك 124 مليار دولار

في عام 1936، ومع بداية الحرب الأهلية الإسبانية، وُلد أمانسيو أورتيغا ابن الخادمة الذي صار يملك ثروة تقدر بـ 124 مليار دولار، في قرية صغيرة في شمالي البلاد، ثم انتقل مع عائلته إلى «جاليسيا» في الشمال الغربي، حيث عاشوا في بيت قديم، يقع بمحاذاة شريط القطار، وكان عمره آنذاك 13 سنة. لم يكن راتب والده العامل في السكك الحديدية يكفي حاجات الأسرة الضرورية، فعملت والدته خادمة. وذات مساء كان يمشي معها في الطريق إلى البيت، واعترفت له بأنها لا تملك ثمن العشاء، وليس في البيت أي طعام، واقترحت أن تدخل المتجر القريب، وتطلب من صاحبه أن «يُقرضها» الطعام، على أن تعطيه ثمنه خلال أيام قليلة، لكن الرجل رفض، فخرجت الأم باكية.. كانت تلك اللحظة فارقة في حياة أورتيغا، حيث شعر بالإهانة الشديدة، وقرر ترك الدراسة من أجل إعانة والديه على نفقات المعيشة. في بداية مشواره، عمل أورتيغا مساعداً لصانع قمصان فاخرة، وتعلم منه كيفية صنع الملابس يدوياً، وخلال 14 سنة، تمت ترقيته إلى منصب «مساعد المدير»، ثم «مدير المتجر»، واكتسب خبرة مباشرة في التعامل مع العملاء، وشراء الأقمشة ولوازم تصنيع الملابس. اليوم يملك أورتيغا شركة التجزئة العملاقة «إنديتكس» وهي الشركة الأم لشركة «زارا»، أكبر شركة بيع بالتجزئة للأزياء في العالم، وصار أغنى شخص في إسبانيا، وحسب تصنيف مجلة فوربس لهذا العام، فإنه يحتل المركز التاسع في قائمة أغنى أغنياء العالم. ويُعد أورتيغا رائداً في مفهوم «الموضة السريعة» الذي ابتكره، وهو نوع من تجارة التجزئة، يعتمد على الإنتاج السريع، وتوزيع إصدارات غير مكلفة من التصميمات المنسوخة من منصات الأزياء أو أيقونات الثقافة الشعبية. وفي ستينيات القرن الماضي، وضع المبادئ الأساسية لذلك النموذج «الموضة السريعة»، فبدلاً من شراء المخزون على أمل أن يشتريه العملاء، كما يفعل غيره من تجار التجزئة، استطاع السيطرة على السوق، وكسب المزيد من المال عن طريق معرفة ما يريده الناس بالضبط، وإنتاج نسخ من تلك التصاميم بسرعة، مستخدماً مواد أرخص كثيراً، ثم يبيعها بعد ذلك بأسعار مناسبة. الحب والموضة في بداية عمله، تعرف أورتيغا إلى روزاليا ميرا، ووقعا في الحب، إلى أن تزوجا بعد ذلك لمدة 20 سنة، ثم انفصلا، ليتزوج بعدها مجدداً في سنة 2001، وتوفيت روزاليا سنة 2013. كانت قد أوحت إليه بفكرة الحصول على إذن من صاحب العمل لإنتاج تصاميم خاصة به، وأسس معها بالاشتراك مع إخوته الثلاثة ورشة عمل في منزلهم لحياكة الملابس، مع الاحتفاظ بالعلامات التجارية الخاصة بالمصممين، ثم بيعها بأسعار مخفضة لتجار التجزئة، وظل هذا المنهج قائماً إلى الآن، ومعمولاً به في إمبراطورية إنديتكس. وأطلق أورتيغا وروزاليا شركتهما الأولى GOA في عام 1963، وخلال عشر سنوات تمكنا من توسيع قاعدة عملائهما، وتنمية الشركة، إلى أن صار يعمل بها 500 موظف، وتوفيراً للنفقات، ألغت الشركة الوسطاء، واستطاع التحكم في عملية التصنيع ودورة التوريد، وبحلول عام 1975، انتقل أورتيغا وروزاليا إلى البيع المباشر للعملاء، حيث افتُتح أول متجر يحمل اسم «زارا» في لاكورونيا بإسبانيا، وحقق نجاحاً كبيراً، وفي عام 1977، تم إنشاء المقر الرئيس للشركة، وأول مصنع ملابس تابع لها، وبعد ست سنوات أخرى، كانت الشركة تملك تسعة متاجر في مدن إسبانيا المختلفة، وفي عام 1984، تم افتتاح أول مركز لوجستي للشركة، وفي العام التالي، أُطلقت علامة «زارا» التجارية دولياً، وتم تأسيس شركة «إنديتكس» رسمياً، بصفتها الشركة الأم لـ «زارا»، وافتُتح أول متجر لها خارج إسبانيا، وكان في البرتغال عام 1988، لتتوالى الفروع الخارجية: نيويورك 1989، ثم باريس 1990، ثم مكسيكو سيتي 1992، ثم أثينا 1993، ثم بلجيكا والسويد 1994، ثم مالطا 1995، ثم قبرص 1996، ثم النرويج 1997. ابتكار مستمر تقول صحيفة «وول ستريت جورنال»، إن أمانسيو أورتيغا استطاع تأسيس مدرسة جديدة في بيع التجزئة، فعلى سبيل المثال، بينما يبلغ سعر قطعة فاخرة من «شانيل» 8550 دولاراً، فإنك تستطيع شراءها هي نفسها من زارا بـ 120 دولاراً فقط. وأجرت الصحيفة مقارنة بين ما حققه جورجيو أرماني من إيرادات مجمعة بقيمة 1.9 مليار دولار في عام 2020، وصافي إيرادات زارا المجمعة التي بلغت 16.7 مليار دولار في العام نفسه. مشيرةً إلى اعتماد أورتيغا على الحد الأدنى من الإعلانات، إذ يتم تصنيع ما يمكن بيعه فقط، والحفاظ على مخزون منخفض، وبالتالي، لا تكون هناك حاجة إلى إنفاق الملايين على الدعاية والإعلان. ولا يحظى أمانسيو أورتيغا بشهرة كبيرة، تضارع شهرة شركاته، فالمعروف عنه أنه يدافع عن خصوصيته «بشراسة»، إلى درجة أنه حتى عام 1999، لم تُنشر له أي صورة، وسمح لعدد قليل جداً من الصحافيين بإجراء مقابلات معه. ولكنه في الوقت نفسه، يميل إلى الأعمال الخيرية، فقد أسس في سنة 2001 «مؤسسة أمانسيو أورتيغا الخيرية»، التي تركز على التعليم والرعاية الاجتماعية، وبلغت تبرعاتها حتى نهاية العام الماضي، 344 مليون دولار.

Anxious People جديد أنجلينا جولي
Anxious People جديد أنجلينا جولي

البلاد البحرينية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

Anxious People جديد أنجلينا جولي

من المقرر أن تلعب أنجلينا جولي الحائزة على جائزة الأوسكار دور البطولة في فيلم روائي طويل بعنوان Anxious People، تدور أحداثه في اليوم السابق ليلة عيد الميلاد، ترى المصرفية الاستثمارية زارا تجد نفسها على مضض تختلط مع مجموعة من الغرباء في منزل مفتوح. عندما يأخذ سارق بنك متردد المجموعة رهينة عن غير قصد، تنشأ الفوضى والإفراط في المشاركة، ويتم الكشف عن الأسرار ولا شيء يسير حرفيا وفقا للخطة. يوصف الفيلم بأنه "يدور حول جريمة لم تحدث أبدا، ولص بنك محتمل يختفي في الهواء، وثمانية غرباء قلقين للغاية يجدون أن لديهم قواسم مشتركة أكثر مما كانوا يتخيلون من خلال قصة مبنية ببراعة، يستكشف Anxious People القوة الدائمة للصداقة والتسامح والأمل - والأشياء التي تنقذنا، حتى في أكثر الأوقات قلقا". تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

"الشارقة الإسلامي": أسهم إماراتية استعادت أسعار ما قبل أزمة الرسوم الجمركية
"الشارقة الإسلامي": أسهم إماراتية استعادت أسعار ما قبل أزمة الرسوم الجمركية

العربية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

"الشارقة الإسلامي": أسهم إماراتية استعادت أسعار ما قبل أزمة الرسوم الجمركية

قال رئيس قسم التداول في الشارقة الإسلامي للخدمات المالية ، شادي بطاينة، إن العديد من الأسهم في الأسواق الإماراتية استعادت مستويات ما قبل التراجعات الناتجة عن أزمة الرسوم الجمركية الأميركية، وبعض الأسهم ما زالت في مرحلة التصحيح. وأضاف في مقابلة مع "العربية Business" أن الأسواق شهدت عودة المستثمرين للشراء وفتح مراكز جديدة، بالإضافة إلى الصناديق الاستثمارية، نتيجة الأداء الجيد من الشركات خلال السنة المالية الماضية. وأشار بطاينة إلى تفاؤل بنتائج الشركات الإماراتية المدرجة في الربع الأول من العام الحالي في مختلف القطاعات بشكل عام. أسواق المال اكتتابات "Azadea" المشغلة لعلامة "زارا" تقرر تعليق خطط الطرح الأولي لأسهمها وتابع أن السوق الإماراتية جاذبة للمستثمرين والشركات المحلية والعالمية للطروحات العامة الأولية، مشيرا إلى أن الشركات التي يتم إدراجها في الأسواق الإماراتية تستقطب مستثمرين من الداخل والخارج. وذكر أن الاستقرار في الأسواق المالية يشجع الشركات على الطروحات العامة الأولية، والمستثمرين على اتخاذ قرار الاكتتاب، موضحا أن تأجيل مجموعة "أزاديا" المشغلة لمتاجر "زارا" لطرحها الأولي يحقق مصلحة الشركة والمتطلعيين للاكتتاب فيها.

مشغلة متاجر "زارا" المدعومة من "دبي القابضة" تؤجل خطط الطرح العام
مشغلة متاجر "زارا" المدعومة من "دبي القابضة" تؤجل خطط الطرح العام

مباشر

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مباشر

مشغلة متاجر "زارا" المدعومة من "دبي القابضة" تؤجل خطط الطرح العام

مباشر- دبي: قررت مجموعة "أزاديا غروب" المشغلة لمتاجر "زارا" و"فيرجن ميغاستور" في الشرق الأوسط والمدعومة من شركة دبي القابضة، تأجيل خططها لطرح أسهمها للاكتتاب العام، في خطوة تهدف إلى التركيز على تحسين عملياتها التشغيلية والتوسّع الإقليمي، بحسب ما أفادت وكالة بلومبرج. وذكرت الوكالة أن قرار التأجيل لا يعود للتقلبات التي تشهدها الأسواق العالمية نتيجة السياسات التجارية للرئيس الأميركي الأسبق دونالد ترمب. وأشارت الوكالة إلى أن القرار يأتي في إطار استراتيجية أوسع تسعى المجموعة من خلالها إلى دخول أسواق شرق أوسطية جديدة وتعزيز وجودها في الأسواق الحالية. وكانت "أزاديا"، التي تتخذ من بيروت مقراً لها، قد خاطبت عدداً من البنوك في وقت سابق لتقديم عروضها بخصوص إدارة الطرح المحتمل، وفقاً لما نقلته وكالة بلومبرج في يناير الماضي. وتشهد أسواق الأسهم في دول الخليج بعض الاضطرابات في ظل حالة الغموض المرتبطة بالسياسات الجمركية الأميركية، إلى جانب تراجع أسعار النفط، ما ألقى بظلاله على قطاع الطروحات العامة، رغم تأكيد مصرفيين أن الخطط ما زالت قائمة بشكل عام. يُشار إلى أن "دبي القابضة"، الذراع الاستثمارية لحكومة دبي، استحوذت في عام 2018 على حصة أقلية في "أزاديا"، ما رفع حينها تقييم الشركة إلى أكثر من مليار دولار. وفي سياق موازٍ، تدرس "دبي القابضة" إدراج محفظتين عقاريتين بهدف الاستفادة من النمو المتسارع في القطاع العقاري بالإمارة. يذكر أن مجموعة "أزاديا"، التي تأسست عام 1978 على يد عائلة ضاهر اللبنانية، تُدير اليوم أكثر من 700 متجر في 12 دولة، وفقاً لبيانات موقعها الرسمي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store