logo
#

أحدث الأخبار مع #زالدي

خسائر «أطلس» للصناعات الغذائية تسجل 6.2 مليون جنيه بنهاية 2024
خسائر «أطلس» للصناعات الغذائية تسجل 6.2 مليون جنيه بنهاية 2024

جريدة المال

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • جريدة المال

خسائر «أطلس» للصناعات الغذائية تسجل 6.2 مليون جنيه بنهاية 2024

سجلت القوائم المالية المجمعة لشركة 'أطلس' للاستثمار والصناعات الغذائية، عن العام المنتهي بـ 31 ديسمبر الماضي، خسارة في صافي الربح بعد الضريبة بواقع 6.089 مليون جنيه، وسجلت خسائر الشركة الأم نصيبا يُقدر بـ 6.230 مليون جنيه، على غرار الفترة المقارنة والتي سجلت أرباحاً بـ 388 ألف جنيه. وأرجعت الشركة ذلك إلى نتائج الشركات التابعة حيث تم إيقاف النشاط مؤقتاً بشركتين تابعتين. كما سجلت إيرادات الشركة 40.162 مليون جنيه عن الفترة الحالية مقارنة بـ 36.152 مليون جنيه عن الفترة المقارنة، وبلغت مديونية الشركة 6.525 مليون جنيه، وتم سداد 3 ملايين جنيه من حصة الشركة حتى إصدار بيانها اليوم للبورصة المصرية. يأتي ذلك مقابل حصة 60% للشركة الأم في زيادة رأسمال إحدى الشركات التابعة، وهي شركة أطلس سيوة للتنمية الزراعية، والتي يُقدر رأسمالها المصدر والمدفوع بـ 21.750 مليون جنيه، بقيمة اسمية 50 قرشا للسهم الواحد. وتتضمن مستهدفات الشركة زيادة رأسمالها بنسبة 50% أي ما يقدر بـ 10.875 مليون جنيه، لحين توافر السيولة لتنفيذ زيادة رأس المال، وقرر مجلس إدارة الشركة تفويض المدير التنفيذي في توقيع عقد قرض مساند، واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال ذلك. وفي نفس السياق اقترحت شركتي: زالدي للاستثمارات للمالية توقيع عقد لقرض مساند بقيمة 500 ألف جنيه، والأخرى شركة إنترناشيونال بيزنس سيمينز لقرض مساند آخر بنفس القيمة، لمدة 6 أشهر بدون فوائد أو لحين توافر السيولة اللازمة أيهما أقرب.

طفرة صعود مرتقبة للقطاع العقارى بدعم من محفزات الإسكان والتيسير النقدى
طفرة صعود مرتقبة للقطاع العقارى بدعم من محفزات الإسكان والتيسير النقدى

البورصة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

طفرة صعود مرتقبة للقطاع العقارى بدعم من محفزات الإسكان والتيسير النقدى

يتصدر القطاع العقاري مشهد الترقب في البورصة المصرية، مع توقعات بقيادته صعود السوق خلال الفترة المقبلة، مدعومًا بحزمة محفزات حكومية وبدء دورة تيسير نقدى خفّضت من تكلفة التمويل على الشركات. وأعلنت وزارة الإسكان عن مجموعة من التيسيرات للمطورين، تضمنت خفض الفائدة على أقساط الأراضى إلى 15% لمدة عام، ومد آجال تنفيذ المشروعات 6 أشهر، وزيادة المسطحات البنائية بنسبة 10%، بجانب السماح بتحويل استخدامات الوحدات إلى فندقية دون رسوم إضافية، ومد رخص التشغيل للمشروعات الفندقية إلى 5 سنوات. وسجل مؤشر القطاع العقارى ارتفاعًا بنحو 1.2% بنهاية تعاملات الأسبوع الماضى، بدعم من صعود أسهم «كريستمارك» بنسبة 32.16%، و«القاهرة للإسكان» 9.43%، و«الشمس للإسكان» 7.25%، و«طلعت مصطفى» 3.22%، و«بالم هيلز» 2.68%. وتصدرت أسهم القطاع قائمة الأعلى تداولًا بين القطاعات المدرجة، بقيم تداول بلغت 5.65 مليار جنيه، مقارنة بـ3.7 مليار جنيه فى الأسبوع السابق. ترى راندا حامد، العضو المنتدب لشركة 'عكاظ' لإدارة وتكوين المحافظ المالية، أن الحكومة تدعم القطاع العقارى بتسهيلات واضحة، فى ظل ضخ استثمارات كبيرة بالقطاع، ما يسهل مناخ الاستثمار أمام المطورين. وأشارت إلى أن الفائدة رغم تراجعها، لا تزال مرتفعة مقارنة بالمستويات التى اعتاد القطاع الاستفادة منها بين 8% و10%، موضحة أن خفض الفائدة قد يدعم أداء القطاع حاليًا، لكن العامل الأهم هو حجم المبيعات، خاصة مع دخول الصيف الذى يشهد رواجًا فى المناطق السياحية. ورجّحت استمرار تحسن قطاع البنوك رغم خفض الفائدة، نتيجة فرص التمويل الكبرى المتاحة، كما توقعت أداء جيدًا لقطاع الأدوية مع دخول استثمارات جديدة. ونصحت حامد بتنويع المحافظ لتقليل المخاطر، والاحتفاظ بأسهم قوية وسيولة تتراوح بين 20% و25% من حجم المحفظة، متوقعة صعود السوق بدعم من أداء الأسواق العالمية. وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية EGX30 بنسبة 1.86% عند مستويات 31640 نقطة في ختام تعاملات الأسبوع الماضي، كما صعد مؤشر EGX70 EWI بنسبة 2.11% إلى مستوى 9227 نقطة. وسجل مؤشر EGX30 capped ارتفاعًا بنحو 1.79% إلى مستوى 39462 نقطة، كما ارتفع مؤشر EGX100 الأوسع نطاقاً بنسبة 1.93% إلى مستوى 12607 نقطة، وسجل مؤشر S&P ارتفاعًا بنحو 1.38% إلى مستوى 7230 نقطة. واتفق فى ذلك، وائل عمار، مدير الاستثمار بشركة 'زالدي' للاستثمارات المالية، على أن من المتوقع أن يقود القطاع العقاري صعود السوق خلال الفترة المقبلة، موضحًا أن القطاع لم يستفد فقط من المحفزات التي قدمتها وزارة الإسكان، بل إن أداء الشركات العقارية في الأساس جيد جدًا. وأضاف أن شركات العقارات تُعد من أكثر المستفيدين من قرار خفض أسعار الفائدة، نظرًا لتأثيره المباشر في خفض التكلفة التمويلية، الأمر الذي يمكّنها من التوسع في تنفيذ المزيد من المشروعات، ومن ثم زيادة المبيعات، ما ينعكس على نمو الإيرادات. وأشار عمار إلى أن السياسة النقدية للبنك المركزي يُتوقع أن تستمر في الاتجاه التيسيري على مدار العام الحالي، وهو ما يمنح القطاع العقاري دفعة إضافية للنمو وزيادة حجم أعماله وإيراداته. وأكد أن هناك قطاعات أخرى مرشحة أيضًا للوجود بقوة إلى جانب القطاع العقاري، على رأسها قطاع الأدوية الذي يشهد أداءً جيدًا، إضافة إلى قطاع الشحن، الذي من المتوقع أن يواصل صعوده خلال الأسبوع الحالي بدعم من الاتفاق الأخير مع دولة الإمارات بشأن منطقة قناة السويس. وتم توقيع اتفاقية بين الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وموانئ أبو ظبى لتطوير منطقة 'كيزاد شرق بورسعيد' بنظام المطور الصناعي، على أن يتم الترويج لتلك المنطقة لجذب الاستثمار في القطاعات الصناعية واللوجستية المستهدفة، وكذا القيام بكافة أعمال البنية التحتية الداخلية مثل محطات توزيع الكهرباء ومحطات الصرف الصحي، والمعالجة، وذلك على عدة مراحل؛ حيث تبدأ المرحلة الأولى على مساحة 2.8 كيلومتر مربع بنهاية 2025. ودعم الاتفاق الأداء الايجابي لقطاع النقل والشحن، ليتصدر مؤشر القطاعات بنهاية تعاملات الأسبوع الماضى، مرتفع بنحو 5%. وتوقع عمار أن يعاود المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية الصعود ليتجاوز مستوى 32 ألف نقطة خلال الأسبوع المقبل، مدفوعًا بحالة الهدوء النسبي في الأوضاع الجيوسياسية. وشهد السوق قيم تداولات بنحو 242.6 مليار جنيه بنهاية الأسبوع، من خلال تداول 8.586 مليار سهم، بتنفيذ 605 آلاف عملية بيع وشراء، مقارنة بتداولات الأسبوع السابق التي بلغت قيمتها 222.6 مليار جنيه وكمية تداولات بلغت نحو 6.338 مليار ورقة منفذة على 430 ألف عملية بيع وشراء، وتراجع رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بنسبة 1.01% إلى مستوى 2.258 تريليون جنيه. وسجلت تعاملات المصريين نسبة 79.1% من إجمالي التعاملات على الأسهم المقيدة، بينما استحوذ الأجانب على نسبة 10.4% والعرب على 10.5%، وذلك بعد استبعاد الصفقات، وسجل الأجانب صافي شراء بقيمة 2.2 مليار جنيه، وسجل العرب صافي بيع 2.38 مليار جنيه، وذلك بعد استبعاد الصفقات.

البورصة تواصل حركتها العرضية في انتظار محفزات جديدة
البورصة تواصل حركتها العرضية في انتظار محفزات جديدة

البورصة

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

البورصة تواصل حركتها العرضية في انتظار محفزات جديدة

شهدت تعاملات البورصة المصرية خلال جلسة اليوم حالة من الهدوء النسبي، وسط استمرار الأداء العرضي للمؤشرات الرئيسية، في ظل غياب المحفزات القوية التي قد تدفع السوق نحو اتجاه صاعد واضح. ويرى محللون، أن السوق لايزال يتحرك في نطاق عرضي، متوقعين استمرار هذا النمط خلال الجلسات المقبلة، لحين ظهور محفزات جديدة سواء على الصعيد الاقتصادي المحلي أو عبر تحركات الأسواق العالمية، من شأنها إعادة الزخم الشرائي ودفع المؤشرات لمعاودة الصعود. تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة EGX30 بنسبة 0.49%، ليصل عند مستوى 31030 نقطة، كما تراجع مؤشر الشريعة الإسلامية بنحو 0.82% ليصل إلى 3225 نقطة، وهبط مؤشر EGX70 للشركات الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.09% ليصل عند مستويات 8968 نقطة، وتراجع مؤشر EGX100 الأوسع نطاقًا بنسبة 0.37% ليصل إلى 12313 نقطة. المصري: الأسهم التصديرية الأهم خلال الفترة الحالية لاستفادتها بارتفاع سعر الدولار ويرى ياسر المصري، العضو المنتدب لشركة العربي الأفريقي لتداول الأوراق المالية، أن السوق سيظل في حركته العرضية المائلة للصعود ما بين مستويات الـ 31 ألف نقطة و30800 نقطة لحين ظهور محفزات تعمل على تنشيط حركة الأسهم. وتابع المصري أن المحفزات تتضمن عدة اتجاهات، منها تحديد موقف المستثمرين من الضرائب بشكل واضح، أو تقديم محفزات لتشجيع الشركات على القيد في البورصة لتعويض تخارج عدة كيانات كبرى منها خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى ضرورة أن تكون تلك المحفزات قابلة للتنفيذ على أرض الواقع وليست مجرد قرارات. وأشار إلى أن زيادة أحجام التداول في السوق ما هي إلا زيادة وهمية إذا تم نسبها لسعر الدولار، أو إذا حصل صعود كبير في أمريكا، فقد نصعد معه، مع أن هذا احتمال ضعيف. وقال المصري، إن تخارج الأجانب من السوق بصفة عامة ليس مؤثرًا حيويًا للسوق، نظرًا لأن عددهم بالنسبة لعدد المستثمرين المحليين ضئيل. ويرى أن أسهم الشركات المصدرة من أهم الأسهم في الفترة الحالية، نظرًا لتأثرها بارتفاع سعر الدولار مقابل الجنيه. وأوضح أن معظم المتعاملين في انتظار إعلان البنك المركزي عن سعر الفائدة لاتخاذ القرار بشأن الاستثمار في أسهم القطاع البنكي. شهد السوق تداولات بقيمة 3.424 مليار جنيه، من خلال التداول على 1.505 مليار سهم، عبر تنفيذ 102.2 ألف عملية بيع وشراء، بعد أن تم التداول على أسهم 213 شركة مقيدة. عمار: السوق يترقب قرار المركزى فى اجتماعه المقبل ويرى وائل عمار، مدير استثمار بشركة زالدي للاستثمارات المالية، أن الحركة التصحيحية للأسهم ما هي إلا شيء طبيعي بعد صعود البورصة خلال الثلاثة أيام الماضية، خاصة في ظل الهدوء النسبي للأوضاع مع وجود ثلاثة أيام إجازة من واقع خمسة أيام عمل خلال الأسبوع القادم. ويتوقع أن يستمر المؤشر في الحركة في نطاق الـ 31 ألف إلى 32 ألف، مشيراً إلى أن الأهم هو أن يظل المؤشر أعلى مستويات الـ 31 ألف نقطة. وتابع بأنه لا توجد محفزات تدعم حركة المؤشر، لذلك من المتوقع استمرار الحركة العرضية لحين ظهور استثمارات جديدة أو قرارات اقتصادية جديدة تدعم صعود المؤشر، مشيراً إلى أن السوق في انتظار قرار البنك المركزي لأسعار الفائدة. وفي ختام الجلسة ارتفعت 68 سهمًا، كان أكثرها ارتفاعًا كونكريت فاشون جروب للاستثمارات التجارية والصناعية بنسبة 19.19%، ومطاحن ومخابز جنوب القاهرة والجيزة بنسبة 18.45%. وتراجعت أسعار 115 سهمًا، وكان أكثر الأوراق هبوطًا دلتا للطباعة والتغليف بنسبة 14.48%، والتوفيق للتأجير التمويلي بنحو 9.56%، فيما لم تتغير أسعار 30 سهمًا. وسجل رأس المال السوقي مستوى 2.199 تريليون جنيه. واتجهت تعاملات المستثمرين المصريين والعرب نحو البيع بصافي تعاملات نحو 5.9 مليار جنيه و467.8 مليون جنيه، مستحوذين على نسبة 90.34% و7.29%، فيما توجه الأجانب نحو الشراء بصافي تعاملات 6.3 مليار جنيه مستحوذين على نسبة 2.36%. واستحوذ الأفراد على 81.16% من التعاملات، واتجه المصريون نحو الشراء بقيمة 101.2 مليون جنيه، فيما اتجه العرب والأجانب نحو البيع بقيمة 39.2 مليون جنيه و210.9 ألف جنيه. وسجلت المؤسسات 18.83% من التعاملات، إذ سجلت المؤسسات المصرية والعربية صافي بيع بقيمة 6.02 مليار جنيه و428.6 مليون جنيه، فيما توجه الأجانب نحو الشراء بقيمة 6.39 مليار جنيه.

الرسوم الجمركية تدفع البورصة للتراجع 4 18% في المستهل
الرسوم الجمركية تدفع البورصة للتراجع 4 18% في المستهل

البورصة

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

الرسوم الجمركية تدفع البورصة للتراجع 4 18% في المستهل

شهدت مؤشرات البورصة المصرية تراجعًا حادًا بشكل جماعى مستهل تعاملات اليوم الأحد، على خلفية تراجع الأسواق العالمية بعد القرارات الأميريكية بشأن التعريفات الجمركية. وتراجع المؤشر الرئيسى للبورصة المصرية EGX30 بنسبة 4.18%،ليصل إلى مستوى 30373 نقطة، وهبط مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 4.25% مسجلا 3178 نقطة، وانخفض مؤشر EGX70 للشركات الصغيرة والمتوسطة بنسبة 5.53% ليسجل مستوى 8586 نقطة. كما تراجع مؤشر EGX100 الأوسع نطاقًا بنسبة 5.15% ليصل إلى مستوى 11870 نقطة، و تراجع مؤشر EGX30 capped بنسبة 4.03% ليصل عند مستوى 37940 نقطة. ويتوقع وائل عمار، مدير استثمار بشركة زالدي للاستثمارات المالية، أن أن يكون التراجع بشكل مؤقت كتأثر طبيعى لما حدث فى الأسواق العالمية بعد قرارات الرئيس الأميريكى، مشيراً إلى أن المؤشر وصل عند مستويات دعم جيدة يمكن أن نشهد ارتدادة عندها. وسجل السوق قيم تداولات 309.5 مليون جنيه، من خلال تداول 126.08 مليون سهم، بتنفيذ 14.9 ألف عملية بيع وشراء، بعد أن تم التداول على أسهم 207شركة مقيدة، ارتفع منها سهم واحد فقط، فيما تراجع 134 سهماً، في حين لم تتغير أسعار 72 سهمًا آخرين. وسجل رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بسوق داخل المقصورة مستوى 2.171 تريليون جنيه. وتوجه المصريين نحو البيع بصافي قيمة 8.7 مليون جنيه، فيما توجه المستثمرين العرب والأجانب نحو الشراء بصافي قيمة 5.4 مليون جنيه و 3.3 مليون جنيه. : البورصةالرسوم الجمركيةترامب

الهدوء يخيم على تعاملات البورصة ترقبًا لموسم الإجازات
الهدوء يخيم على تعاملات البورصة ترقبًا لموسم الإجازات

البورصة

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

الهدوء يخيم على تعاملات البورصة ترقبًا لموسم الإجازات

يدفع اقتراب إجازة عيد الفطر المبارك المستثمرين لتفضيل حياز السيولة، مما يشير إلى ظهور بعض عمليات البيع المتوقع مع هدوء نسبي لوتيرة التعاملات خلال الأسبوع الحالي. وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية EGX30 بنسبة 1.24%عند مستويات 31677 نقطة في ختام تعاملات الأسبوع الماضي، كما صعد مؤشر EGX70 EWI بنسبة 1.54% إلى مستوى 8922 نقطة. وسجل مؤشر EGX30 capped ارتفاعا بنحو 1.06% إلى مستوى 39563 نقطة، كما صعد مؤشر EGX100 الأوسع نطاقاً بنسبة 1.06% إلى مستوى 12338 نقطة، وسجل مؤشر S&P تراجعا بنحو 0.16% إلى مستوى 7194 نقطة. حامد: الحذر سيسيطر على سلوك المستثمرين وتوقعت راندا حامد العضو المنتدب بشركة عكاظ لإدارة وتكوين المحافظ المالية، استمرار المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية فى الصعود الحذر خلال تعاملات الأسبوع الجاري مع اقتراب إجازة عيد الفطر المبارك. وذكرت حامد أن السوق مدعوم في الأساس بالأخبار الاقتصادية الإيجابية وأرباح الشركات المقيدة والتعديلات الجديدة التي أقرتها هيئة الرقابة المالية من إلزام صناديق التأمين الخاصة باستثمار ما لا يقل عن 5%؜ من أموالهم في الأسهم وهذا من شأنه أن يرفع حجم السيولة في السوق ويزيد من عمقه وجاذبيته وبالتالي يساعد أن يخترق المؤشر الثلاثيني المقاومة عند 32 ألف. وتابعت أنه من الملاحظ أن أحجام التداول تقارب 4 مليارات جنيه مع انخفاض عدد ساعات التداول مما يعد مؤشرا جيدا، إلى جانب إقبال من الأجانب والعرب على عمليات الشراء بالسوق. وترى حامد أن مستوي المقاومة الرئيسي للبورصة عند 32 ألف نقطة، فيما سيكون مستوى الدعم ما بين 31600 و 31250 نقطة. ونصحت حامد المستثمرين بالاستثمار في القطاع المصرفي، القطاع المالي غير المصرفي، والقطاع العقاري والبنية التحتية والطاقة، والابتعاد عن الشراء الهامشي حتى يتم التأكد من اختراق المقاومة عند مستوى 32 ألف نقطة مع أحجام تداول مرتفعة ويفضل بعد إجازة عيد الفطر، بالإضافة إلى تنويع المحفظة الاستثمارية. وشهد السوق قيم تداولات بنحو 696.8 مليار جنيه بنهاية الأسبوع الماضي، من خلال تداول 8.174 مليار سهم، بتنفيذ 534 ألف عملية بيع وشراء، مقارنة بتداولات الأسبوع السابق التي بلغت قيمتها 415.4 مليار جنيه وكمية تداولات بلغت نحو 7.370 مليار ورقة منفذة على 489 ألف عملية بيع وشراء، وارتفع رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بنسبة 0.15% إلى مستوى 2.248 تريليون جنيه. عمار: تزايد احتمالات عودة الاتجاه العرضي مجددا ورجح وائل عمار، مدير الاستثمار بشركة زالدي للاستثمارات المالية، أن يشهد الأسبوع الجاري حالة من الهدوء خاصة مع اقتراب إجازة عيد الفطر المبارك، وبالتالى من الممكن أن نشهد عمليات جنى أرباح من قبل المستثمرين قبل بداية أيام الإجازة. ويتوقع أن تظل عند المستويات الحالية، مشيراً إلى أن الأهم هو الاستقرار اعلى مستويات 31 ألف نقطة، وأن أى هبوط يمثل فرصة لتكوين مراكز شرائية جديدة. وأشار عمار إلى أن ظهور توترات فى المنطقة مرة أخرى يمكن أن يؤثر على حركة السوق، مشيراً إلى بعض المخاوف من العودة للمسار العرضى مرة أخرى بعد عودة التوترات فى المنطقة، وعلى الجانب الآخر فالأخبار الإيجابية للسوق تتمثل في تثبيت الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة. وأوضح أن قطاعات الخدمات المالية والأدوية والمنسوجات أسهم القطاع العقارى من القطاعات التى تتمتع بفرص واعدة. ويرى باسم أبو غنيمة، رئيس قسم التحليل الفنى بشركة عربية أون لاين لتداول الأوراق المالية، أن مستوى 31800 نقطة أول مستويات مقاومة حالياً ويجب اختراقها بأحجام تداول كبيرة. وتابع أبو غنيمة أنه إذا تم اختراق مستويات المقاومة عند 31800 نقطة خلال الأسبوع الجارى ستكون أولى مستهدفات المؤشر الرئيسي قرب مستويات 33 ألف نقطة، ومن ثم إنهاء الاتجاه العرضى والتحول للاتجاه الصاعد على المدى القصير والمتوسط والطويل. وذكر أنه مادام المؤشر الرئيسي مستقر أعلى مستوى30800 نقطة، فالتراجع لا يعدو كونه عملية تصحيح وجني أرباح يمكن استغلالها لتكوين مراكز شرائية. وسجلت تعاملات المصريين نسبة 86.5% من إجمالي التعاملات على الأسهم المقيدة، بينما استحوذ الأجانب على نسبة 6.8% والعرب على 6.7% وذلك بعد استبعاد الصفقات، وسجل الأجانب صافي بيع بقيمة 604.6 مليون جنيه بينما سجل العرب صافي شراء بقيمة 297.1 مليون جنيه وذلك بعد استبعاد الصفقات. ومثلت تعاملات المصريين 89.1% من قيمة التداول للأسهم المقيدة منذ أول العام بعد استبعاد الصفقات، بينما سجل الأجانب 5.3% والعرب 5.6% وقد حقق الأجانب صافي بيع بنحو 1.569 مليار جنيه وسجل العرب صافى شراء بنحو 411.5 مليون جنيه وذلك علي الأسهم المقيدة بعد استبعاد الصفقات منذ بداية العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store