أحدث الأخبار مع #زكيأنورنسيبة


الشارقة 24
منذ يوم واحد
- علوم
- الشارقة 24
سارة الأميري: أولمبياد الكيمياء الدولي يحفز الطلبة على الإبداع
الشارقة 24 – وام: أكدت معالي سارة بنت يوسف الأميري وزيرة التربية والتعليم، أن استضافة الإمارات أولمبياد الكيمياء الدولي 2025، تعكس رؤية الدولة في أن تكون منارة للعلم والابتكار، ووجهة تحتضن المواهب العلمية الشابة . دعم تطوير منظومة التعليم وفق أعلى المعايير الدولية وأوضحت معاليها، أن أولمبياد الكيمياء الدولي فرصة مهمة لتحفيز الطلبة الإماراتيين على التميز والإبداع، ويسهم في إعداد جيل جديد من العلماء القادرين على المنافسة عالمياً، كما يدعم تطوير منظومة التعليم وفق أعلى المعايير الدولية . منصة علمية عالمية تسلط الضوء على التميز الأكاديمي وروح الابتكار لدى الشباب من جانبه، أشار معالي زكي أنور نسيبة المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، إلى أن الأولمبياد يشكّل منصة علمية عالمية تسلط الضوء على التميز الأكاديمي وروح الابتكار لدى الشباب، ويعكس التزام الإمارات بدعم العلوم والمعرفة، مؤكداً أن مشاركة الجامعة في تنظيم الحدث تأتي ضمن دورها الوطني في إنتاج المعرفة وتوظيفها في خدمة المجتمع . الاستثمار في العقول الشابة هو أساس التنمية المستدامة وأضاف نسيبة، أنه من خلال هذه المشاركة، نجسد رؤيتنا في بناء مستقبل قائم على المعرفة، ونؤمن بأن الاستثمار في العقول الشابة هو أساس التنمية المستدامة . مشاركة أكثر من 360 طالباً وطالبة من نحو 90 دولة ويتضمن برنامج أولمبياد الكيمياء الدولي 2025، الذي ينطلق في دبي، غداً الأحد، بمشاركة أكثر من 360 طالباً وطالبة من نحو 90 دولة، اختبارات نظرية وعملية متقدمة، إلى جانب جولات معرفية وثقافية وفعاليات احتفالية تجسد التنوع الثقافي . استخدام أدوات رقمية متطورة لمراقبة سير الاختبارات وتتميز نسخة هذا العام، باستخدام أدوات رقمية متطورة لمراقبة سير الاختبارات، إضافة إلى بيئة مختبرية متكاملة تحاكي مختبرات المستقبل . 4 طلاب موهوبين يمثلون الإمارات بعد تصفية دقيقة وبرنامج تدريبي مكثف ويمثل الإمارات في الأولمبياد، أربعة طلاب موهوبين تم اختيارهم بعد مراحل تصفية دقيقة، وشاركوا في برنامج تدريبي مكثف شمل معسكرات علمية داخل الدولة وخارجها، أبرزها في مركز "سيريوس" بروسيا، وفي جامعة الإمارات .


نافذة على العالم
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار العالم : جامعة الإمارات تستعرض 31 مشروعاً مبتكراً
السبت 21 يونيو 2025 11:21 مساءً نافذة على العالم - نظّمت جامعة الإمارات فعالية «يوم عرض الشركات الناشئة» ضمن برنامج «من الفكرة إلى النموذج الأولي (I2P)»، في منتزه العلوم والابتكار، بحضور زكي أنور نسيبة، الرئيس الأعلى للجامعة، وعدد من الشركاء الأكاديميين والمؤسسيين ورواد الأعمال الشباب. وجاءت الفعالية تتويجاً لبرنامج تدريبي مكثّف استمر 8 أسابيع، تلقّى خلاله المشاركون الإرشاد والتوجيه لتطوير نماذج أولية قابلة للتطبيق لأفكارهم الابتكارية. وقد تقدّم للبرنامج أكثر من 181 فريقاً، وتم اختيار 31 مشروعاً ريادياً للمشاركة في النسخة النهائية. وفي كلمته خلال افتتاح الفعالية، أكد زكي أنور نسيبة أهمية هذه المبادرات في إعداد جيل جديد من القادة ورواد التغيير، مشيراً إلى أن «ما نشهده اليوم هو ثمرة مسيرة إبداعية، تحوّلت فيها الأفكار إلى نماذج أولية، والرؤى إلى مشاريع قابلة للتنفيذ». وأضاف: «هذه ليست مجرّد أفكار ناشئة، بل حلول واقعية لتحديات إنسانية في مجالات متعددة كالصحة والتعليم والاستدامة والتكنولوجيا، وما يُعرض اليوم هو نواة لقصص نجاح واعدة قد تتصدّر المشهد العالمي في المستقبل القريب». وتنوّعت المشاريع المعروضة بين تقنيات لتحويل الرطوبة إلى مياه صالحة للشرب، ونظارات ذكية لذوي الإعاقة السمعية، ومدرب لغوي ذكي للغة الإشارة باللهجة العربية، ونظام ذكي لمتابعة صحة الأم والجنين، وغيرها من الابتكارات التي عكست وعي الطلبة وجرأتهم على اقتحام سوق الحلول المستقبلية. من جانبه، أكد الدكتور شوقي خرباش، الرئيس التنفيذي لمنتزه العلوم والابتكار، أن المنتزه يمثّل منصة استراتيجية لدعم منظومة الابتكار في الدولة، مشيراً إلى أن رسالته تتمحور حول بناء جسور فعالة بين مختلف أصحاب المصلحة، وتسريع تحويل الأفكار إلى منتجات قابلة للتسويق، وتأهيل جيل جديد من رواد الأعمال.


البيان
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
شراكة استراتيجية بين جامعة الإمارات ومجلس دبي للإعلام
في خطوة تعكس توجّه مجلس دبي للإعلام نحو تعزيز التعاون المؤسسي وتكامل الجهود في دعم قطاع الإعلام والمعرفة، أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة ومجلس دبي للإعلام عن تعزيز الشراكة الاستراتيجية بينهما وذلك على هامش فعاليات اليوم الأول لقمة الإعلام العربي التي يُنظمها نادي دبي للصحافة في مركز دبي التجاري العالمي، بحضور نخبة من قادة المؤسسات الإعلامية والأكاديمية على مستوى المنطقة. تعزيز التعاون وتهدف الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين إلى تعزيز التعاون المشترك في مجالات الإعلام والتعليم من خلال مبادرات مشتركة تسهم في تطوير البرامج التدريبية والمشاريع المعرفية التي تخدم المجتمع وترسخ الهوية الوطنية، ودعم المبادرات المعرفية التي تواكب التحولات الإعلامية المتسارعة وتُسهم في بناء جيل جديد من الكفاءات الوطنية المؤهلة، القادرة على صياغة خطاب إعلامي رصين يعكس رؤية دولة الإمارات وقيمها الأصيلة. وبموجب الشراكة، سيتعاون الطرفان في تنفيذ برامج تدريبية تطبيقية متخصصة لطلبة الجامعة، ودعم التغطيات الإعلامية للمشاريع البحثية والفعاليات الكبرى، إلى جانب توفير فرص تدريب ميداني في مؤسسات إعلامية رائدة، وإطلاق مبادرات مجتمعية وثقافية ذات بُعد وطني ومعرفي. وبهذه المناسبة، أكد معالي زكي أنور نسيبة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، أن هذا التعاون مع مجلس دبي للإعلام يعكس التزام الجامعة ببناء شراكات استراتيجية مع الجهات الوطنية الرائدة، بما يعزز من دورها كمركز أكاديمي وفكري يسهم في دعم أولويات الدولة ورؤيتها للمستقبل. وأضاف معاليه إن المبادرات المشتركة تتيح لطلبة الجامعة الاستفادة من الخبرات المتقدمة في قطاع الإعلام، وتمكّنهم من تطوير مهاراتهم في بيئة معرفية تطبيقية، تسهم في إعداد كوادر قادرة على صياغة خطاب إعلامي معاصر يعكس قيم الدولة ويواكب التحولات المتسارعة، إضافة إلى دعم الإنتاج البحثي والابتكار الإعلامي. من جانبها، أكدت منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، المدير العام للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، أن الشراكة الاستراتيجية مع جامعة الإمارات تعكس التزام مجلس دبي للإعلام بتعزيز البنية التحتية للإعلام الوطني، عبر شراكات فاعلة مع مؤسسات أكاديمية مرموقة. وأشارت إلى أن المجلس يسعى من خلال هذه الشراكات إلى تمكين الكفاءات الإعلامية الشابة من أدوات الإعلام الحديث، ورفد القطاع بطاقات جديدة قادرة على التفاعل مع متغيراته المتسارعة. وأضافت: مجلس دبي للإعلام يعمل على ترسيخ شراكات نوعية تدعم توجهات دولة الإمارات نحو بناء نموذج إعلامي متكامل يُجسد رؤيتها الحضارية والإنسانية. ويمثل هذا التعاون إطاراً شاملاً لتبادل الخبرات، وتنمية المهارات، وإطلاق مبادرات إعلامية وثقافية مبتكرة تُسهم في تعزيز الهوية الوطنية وترسيخ قيم التميّز، ومواكبة التحوّلات المتسارعة التي يشهدها الإعلام على المستويين المحلي والعالمي.


الاتحاد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
«جامعة الإمارات» تطلق مركز الحوسبة عالية الأداء
أطلقت جامعة الإمارات العربية المتحدة، مركز الحوسبة عالية الأداء «UAEUHPC»، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تمكين البحث العلمي المتقدم، وتعزيز الابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، وذلك بالتعاون مع عدد من المؤسسات والشركات الرائدة في مجال تقنية المعلومات. حضر الإطلاق، معالي زكي أنور نسيبة الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، وعدد من مديري الشركات والمؤسسات المساهمة. ويأتي تدشين المركز بالتزامن مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، اعتماد المنهج النهائي لإدراج مادة «الذكاء الاصطناعي» في جميع مراحل التعليم الحكومي. وأكد معالي زكي أنور نسيبة، خلال حفل التدشين، أن إطلاق المركز يعكس التزام الجامعة الراسخ بتوفير أحدث التقنيات والبنية التحتية المتطورة لدعم البحث العلمي، وتعزيز قدرات كوادرها الأكاديمية والبحثية، وتمكينهم من الابتكار والتجربة والتطوير. وقال معاليه إن المشروع يجسد رؤية الجامعة نحو التحول الرقمي، وحرصها على تسخير التكنولوجيا المتقدمة لدعم التنمية المستدامة والمساهمة في إيجاد حلول عملية للتحديات العالمية، مشيراً إلى أن هذا المشروع الطموح يواكب التغيرات السريعة في عالم التكنولوجيا، ويفتح آفاقاً جديدة للبحث والابتكار في مختلف التخصصات العلمية والهندسية والطبية وعلوم الفضاء، بما يمكّن الجامعة من الإسهام بفاعلية في تحقيق رؤية الإمارات نحو اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. من جانبها، قالت الدكتورة مريم اليماحي، المدير التنفيذي لقطاع تقنية المعلومات، إن المركز يُعد من أكبر أنظمة الحوسبة عالية الأداء على مستوى المجتمع الأكاديمي في الدولة، حيث يوفر منصة بحثية متكاملة تتيح للباحثين التعامل مع مشاريع علمية متقدمة تشمل تحليل الجينوم، ونمذجة المناخ، وتطوير المواد الجديدة، ومحاكاة السيناريوهات الأمنية. وأوضحت أن النظام صُمم وفق أحدث المعايير العالمية، مع دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق، ويدعم مرونة تخصيص الموارد، حسب متطلبات المشاريع، إلى جانب تعزيز البنية التحتية بأعلى معايير الأمن السيبراني لضمان حماية البيانات واستمرارية الخدمة بكفاءة. وتشمل البنية التحتية المتقدمة للمركز أنظمة حوسبة قوية، وسعات تخزين ضخمة، ومنصات ذكاء اصطناعي حديثة تمكّن الباحثين من معالجة كميات هائلة من البيانات، وإنشاء نماذج محاكاة معقدة، والمساهمة في تطوير حلول علمية تواكب تحديات العصر. كما يهدف المركز لأن يكون من أكثر المنشآت تطوراً على مستوى الدولة والمنطقة، بتصميم مرن قابل للتوسع يتماشى مع احتياجات البحث المستقبلية، ويعزز مكانة الجامعة مؤسسة بحثية رائدة.