logo
#

أحدث الأخبار مع #زمالة

تخريج الدفعة الأولى من «زمالة الحكومات العربية للاستدامة»
تخريج الدفعة الأولى من «زمالة الحكومات العربية للاستدامة»

صحيفة الخليج

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

تخريج الدفعة الأولى من «زمالة الحكومات العربية للاستدامة»

احتفت «زمالة الحكومات العربية للاستدامة»، أول مبادرة في المنطقة لتمكين قادة القطاع الحكومي في الاستدامة، بتخريج الدفعة الأولى من منتسبيها، خلال حفل أقيم الثلاثاء في دبي، بتنظيم مكتب التطوير الحكومي والمستقبل في حكومة دولة الإمارات، بالشراكة مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية التابعة لجامعة الدول العربية، ومعهد بوستيرتي، وبدعم من شركة «بيبسيكو». شارك في البرنامج 45 مسؤولاً حكومياً من 14 دولة عربية، تلقوا تدريباً متخصصاً وجلسات حوارية مع نخبة من الخبراء العالميين والإقليميين، زوّدتهم بأدوات عملية لتعزيز التحول المستدام ضمن مؤسساتهم الحكومية. وأكدت عهود الرومي، وزيرة الدولة للتطوير الحكومي والمستقبل، أن الاستدامة جوهر حوكمة المستقبل، والأساس الأهم لتعزيز جاهزية الحكومات والمجتمعات لمواجهة المتغيرات المتسارعة. والبرنامج يجسد التزام دولة الإمارات بدعم العمل العربي المشترك، وتمكين الكوادر الحكومية بمهارات المستقبل القادرة على تحويل التحديات إلى فرص واعدة للأجيال القادمة. وقال الدكتور ناصر القحطاني، المدير العام للمنظمة العربية للتنمية الإدارية، إن الاستدامة تتطلب تعاوناً يتجاوز الحدود والقطاعات والأجيال، مؤكداً أن الزمالة تمثل دعماً مباشراً لتحول المؤسسات الحكومية في المنطقة نحو نموذج أكثر ابتكاراً ومرونة واستدامة. وأشار الدكتور يسار جرار، الشريك المؤسس لمعهد «بوستيرتي»، إلى أن الزمالة نقطة تحول في كيفية تعامل الحكومات العربية مع قضايا الاستدامة. مؤكداً أهمية إعداد جيل جديد من القادة الحكوميين القادرين على قيادة التغيير في ظل التحديات المناخية والاقتصادية والاجتماعية الراهنة. وقال وائل إسماعيل، نائب رئيس «بيبسيكو»، إن التغير المناخي يفرض على المنطقة تحديات تتطلب شراكات فعالة بين الحكومات والقطاع الخاص. والزمالة تسهم في بناء المهارات والشراكات الضرورية لمستقبل أكثر استدامة. وتعد زمالة الحكومات العربية للاستدامة مبادرة رائدة يقودها معهد «إرث»، أحد برامج معهد بوستيرتي، وتهدف إلى تمكين جيل جديد من القادة الحكوميين عبر تدريب متخصص مصمم لمواكبة متطلبات المنطقة الحالية والمستقبلية، بتطوير المهارات وبناء شبكة علاقات مهنية تسهم في دعم التحول المستدام في القطاع العام. وجاء حفل التخريج ضمن فعاليات ملتقى «مينا الابتكار» الذي استضافته دبي، بمشاركة نخبة من الشباب والقيادات الحكومية والخبراء، وشهد أيضاً الفعالية الختامية لبرنامج «استوديو تأثير الشباب» التابع لشركة «بيبسيكو». (وام)

لماذا تتحوّل الزمالة إلى عبء أحيانًا؟ 6 مواقف لا تنساها بسهولة
لماذا تتحوّل الزمالة إلى عبء أحيانًا؟ 6 مواقف لا تنساها بسهولة

مجلة سيدتي

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مجلة سيدتي

لماذا تتحوّل الزمالة إلى عبء أحيانًا؟ 6 مواقف لا تنساها بسهولة

تخيل أنك في بداية كل يوم تستيقظ بشغف، لكن بمجرد أن تلتقي بزميلك في العمل ، يبدأ هذا الشغف في التلاشي، وكأنك فجأة دخلت في دوامة لا تنتهي من المشاعر المتضاربة. تلك العلاقة التي كان من المفترض أن تكون مصدرًا للدعم والتعاون، تتحوّل إلى عبء ثقيل على قلبك وعقلك. فكيف تتحوّل الزمالة من شيء إيجابي إلى تحدٍ صعب في بعض الأحيان؟ تقدم الخبيرة في مجال التدريب والتطوير المهني، المهندسة آراز الشلبي 6 مواقف غير قابلة للنسيان، تكشف كيف يمكن أن تصبح الزمالة أكثر إرهاقًا من المتوقع زميلك المتطفل عندما يتحول الزميل إلى شخص يتدخل في كل تفاصيل حياتك، حتى أكثر الأمور الشخصية، يبدأ الشعور بالضغط. في البداية قد تكون مهذبًا وتبدي له الاهتمام، لكن مع مرور الوقت، يصبح تصرفه مصدر إزعاج حقيقي. التطفل ليس فقط في الأسئلة الشخصية، بل يمتد إلى التدخل في طريقة عملك وحلولك. وتزداد الأمور سوءًا عندما يصبح كل شيء في حياتك عرضة للمناقشة والتحليل، مما يجعل كل لقاء مع هذا الزميل عبئًا ثقيلًا. تابع الآتي: التنافس المبالغ فيه الزميل الذي يرى فيك منافسًا دائمًا قد يخلق جوًا مشحونًا من التوتر والضغوط. بدلاً من أن تكون الزمالة مصدرًا للتعاون والتطور المشترك، تصبح ساحة تنافسية ضارة. كل نجاح تحققه يحفز الزميل على السعي لإظهار تفوقه، مما يجعلك تشعر وكأنك في سباق دائم. هذه الديناميكية لا تساعد في تحسين الإنتاجية بل تخلق بيئة من العداء التي تؤثر على علاقاتك المهنية والشخصية. زميل غير ملتزم لا شيء أكثر إزعاجًا من الزميل الذي لا يفي بوعده أو يتنصل من مسؤولياته، ليتركك تتحمل الأعباء نيابةً عنه. قد تضطر إلى تغطية غيابه أو إتمام المهام بدلاً منه، مما يزيد من عبء العمل عليك. ومع مرور الوقت، يصبح من الصعب إخفاء شعور الإحباط والتعب من تكرار هذه المواقف. الأمر يصبح أكثر إزعاجًا عندما لا تجد أي تقدير لجهودك في تعويض نقصه. الزميل المتذمر أنت بالطبع لا تتوقع من الجميع أن يكونوا دائمًا في مزاج جيد، ولكن أن يظل زميلك دائم التذمر والشكوى من كل شيء من غير محاولة لحل المشكلة، يشعرك بعبء نفسي. تصبح محاطًا بجو سلبي مستمر، حيث يتحول كل حديث إلى نقاش حول الصعوبات والمشاكل دون أي حلول ملموسة. هذا يستهلك طاقتك ويؤثر على مزاجك، مما يجعلك تتمنى أن تجد طريقة لتفادي هذا الشخص قدر الإمكان. إخفاء الفضل أو سرقة الإنجازات من أسوأ المواقف التي يمكن أن تحدث بين الزملاء هي أن تجد شخصًا يسرق أفكارك أو يعرض عملك كأنَّه عمله الخاص. هذه المواقف تؤدي إلى شعور عميق بالخذلان، حيث تجد نفسك تتعامل مع شخص لا يحترم جهدك ولا يعترف بفضل الآخرين. فبدلاً من أن تُشجع على تقديم أفضل ما لديك، يتحول العمل مع هذا الشخص إلى مصدر ضيق ومرارة. زميل يشتت انتباهك باستمرار هل سبق لك أن عملت مع زميل لا يتوقف عن التحدث؟ قد يبدو هذا في البداية غير ضار، ولكن مع مرور الوقت ، يصبح كل حديث فرصة لتشتيت تركيزك. سواء كان يروي قصصًا طويلة لا علاقة لها بالعمل أو يطرح أسئلة لا تنتهي، فإن استمراره في إزعاجك يقلل من إنتاجيتك ويزيد من شعورك بالضغط. كلما حاولت أن تنجز شيئًا، تكتشف أن الوقت قد مرَّ وأنت في مكانك دون أن تحقق شيئًا. تحدى نفسك:

هل كل زميل صديق؟ 7 فروقات دقيقة لا ينتبه لها الموظفون
هل كل زميل صديق؟ 7 فروقات دقيقة لا ينتبه لها الموظفون

مجلة سيدتي

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مجلة سيدتي

هل كل زميل صديق؟ 7 فروقات دقيقة لا ينتبه لها الموظفون

هل فكرت يوماً، من هو زميلك وصديقك في آن واحد؟ في ممرات المكتب وضغوط العمل، تلتقي الوجوه وتتكرر اللقاءات، لكن هل تساءلت يوماً: فهل كل زميل يُعتبر صديقاً؟ هناك خيط رفيع يفصل بين الزمالة والصداقة ، وقد تمر بعض الفروقات الدقيقة دون أن تلاحظها، دعنا نكشف معاً هذه الفروق التي قد تغيّر نظرتك للأشخاص من حولك، وتمنحك فهماً أعمق للعلاقات المهنية في حياتك، وفقاً للخبيرة في مجال العلاقات العامة والتنمية البشرية، الصحفية رنيم الصقر. هل علاقتك بزميلك قائمة على المصلحة أم على الثقة؟ في العمل، قد يكون معظم تفاعلك مع زملائك منصباً على التعاون لتحقيق الأهداف المهنية المشتركة، هذه العلاقة، رغم أهميتها، تعتمد غالباً على المصلحة المتبادلة داخل بيئة العمل، أما الصداقات الحقيقية فتقوم على الثقة المتبادلة، حيث يكون الهدف الأساسي هو دعم كل طرف للآخر في الحياة الشخصية والمهنية دون انتظار مقابل، بينما العلاقة المهنية قد تختفي بمجرد انتهاء المشروع، فإن الصداقة تبقى ثابتة لأنها تعتمد على الروابط الإنسانية التي تتجاوز المصلحة الشخصية. تدرّب على: كيفية تجنب سوء الفهم بين الزملاء في العمل؟ هل تستطيع أن تكون صريحاً مع زميلك كما مع صديقك؟ في بيئة العمل، غالباً ما تكون هناك خطوط حمراء عند الحديث مع الزملاء، فقد تحتاج إلى توخي الحذر في التعبير عن آرائك أو مشاعرك خشية التأثير على العلاقات المهنية أو على مظهرك في العمل، بينما في الصداقات، يمكن أن تكون صريحاً تماماً، حيث تكون الصداقة ملاذاً لتبادل الأفكار والمشاعر بحرية دون خشية من سوء الفهم أو العقوبات، الصداقة تعني القدرة على أن تكون نفسك بالكامل مع الشخص الآخر. هل تشارك مع زميلك الأمور الشخصية؟ الزملاء في العمل قد يتبادلون أخبار العمل ومهام المشروع فقط، وفي أفضل الأحوال، يمكن أن يتحدثوا عن أمور سطحية خارج العمل، لكن مع الأصدقاء، تتعمق العلاقات لتشمل جوانب حياتك الشخصية؛ مثل ما يثير اهتمامك، مشاعرك، مشاكلك، وحتى تفاصيل حياتك اليومية، في العمل، يتم الحفاظ على المسافة المهنية، بينما في الصداقات، يكون هناك انفتاح على التحدث عن أحوالك الشخصية، مما يعزز التواصل العاطفي بينكما. هل تواصل علاقتك بزميلك خارج ساعات العمل؟ العلاقة مع الزميل تكون محدودة بشكل كبير في ساعات العمل، حيث تتداخل فقط في نطاق المهام اليومية أو الاجتماعات الرسمية، لكن الصداقات لا تتوقف عند هذه الحدود، إذ غالباً ما تتوسع لتشمل التفاعل الاجتماعي خارج ساعات العمل، سواء عبر لقاءات غير رسمية أو حتى عبر وسائل التواصل الاجتماعي، الأصدقاء يظلون في حياتك بعد انتهاء يوم العمل، بينما الزملاء قد تختفي علاقتك بهم بمجرد مغادرتك المكتب. هل يقدم لك زميلك الدعم العاطفي كما يفعل صديقك؟ الزملاء قد يقدمون لك الدعم المهني، مثل مساعدتك في إتمام المهمة أو تقديم النصائح التقنية، لكن الدعم العاطفي، الذي يتطلب فهماً عميقاً لمشاعرك وأحاسيسك، عادةً ما يأتي من الأصدقاء الذين يهتمون بك كشخص كامل، الصديق الحقيقي لن يقتصر دعمه على مجرد النصائح المهنية، بل سيساعدك على تجاوز الأوقات الصعبة، ويستمع لك بحب ودون أحكام، بينما الزميل غالباً ما يبقى في إطار الدعم المهني البحت. هل تتغير علاقتك بزميلك مع تغير المصلحة؟ في العمل، قد تجد أن العلاقة مع الزميل قوية خلال فترات معينة، خاصة عندما تتشاركان الأهداف والمهام ذات الاهتمام المشترك، لكن بمجرد أن تتغير ظروف العمل أو تتبدل المهام، قد يتغير مستوى العلاقة أو تتلاشى، أما الصداقات الحقيقية، فهي مستقرة أكثر، فهي لا تعتمد على مصلحة مشتركة بل على الروابط العميقة بين الأشخاص، مما يعني أنها ستظل قائمة حتى لو تغيرت الظروف المهنية أو الحياتية. هل تجد أن العلاقة مع زميلك متكافئة كما مع صديقك؟ في بيئة العمل، قد تجد أن العلاقة مع بعض الزملاء غير متكافئة بسبب الفروق في الأدوار والمناصب أو الخبرات المهنية، قد تكون هناك ديناميكية حيث يتوقع منك تقديم المزيد من الجهد بناءً على مركزك في الفريق، أما في الصداقات، فالعلاقة تكون متوازنة: يتبادل الأصدقاء الدعم والتقدير على قدم المساواة، مما يخلق بيئة من التعاون والاحترام المتبادل، في الصداقة، لا يوجد تباين في الأدوار؛ الجميع يشارك في بناء العلاقة بشكل متساوٍ. طبق الآتي:

مركز "إرادة" يعقد دورة الإعداد لبيئة العمل ضمن برنامج زمالة
مركز "إرادة" يعقد دورة الإعداد لبيئة العمل ضمن برنامج زمالة

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال

مركز "إرادة" يعقد دورة الإعداد لبيئة العمل ضمن برنامج زمالة

أخبارنا : عقد مركز "إرادة"، دورة الإعداد لبيئة العمل ضمن برنامج "زمالة" الذي ينفذه المركز بهدف تعزيز الإنتاجية الاقتصادية والاجتماعية للحد من مشكلتي الفقر والبطالة في المملكة. وشارك في الدورة التي عقدت في مركز أعمال إرادة بمنطقة ماركا، 19 شابًا وشابة تلقوا تدريبًا نظريًا وعمليًا حول كيفية الإعداد والاستعداد لدخول بيئة العمل. وقال منسق إقليم الوسط في مركز إرادة حمود الصريخي، إن برنامج زمالة يهدف إلى إعداد الباحثين عن العمل من خريجي الجامعات وكليات المجتمع والثانوية العامة وتأهيلهم من خلال دورات متخصصة ومساعدتهم في الحصول على تدريب عملي لمدة ثلاثة أشهر في المؤسسات المستضيفة في القطاع الخاص، مضيفًا أن البرنامج يعزز فرص الباحثين عن عمل ويؤدي إلى تحسين مهاراتهم وكفائتهم للانخراط في سوق العمل. وأشار إلى أن البرنامج يساعد على رفد المؤسسات الأردنية بكفاءات قادرة على مباشرة العمل من خلال تدريبهم نظريًا وعمليًا بشكل كاف بما يتلاءم مع احتياجات الوظيفة التي سيشغلها المتدرب. وأشار المستشار في مركز إرادة نايف السعيدين إلى أن برنامج "زمالة" يعمل على بناء قنوات اتصال مع الأفراد في المجتمع المحلي والهيئات وجميع مؤسسات المجتمع المحلي ويشجع المواطن على إقامة مشاريع مجدية تتناسب مع متطلبات سوق العمل. يذكر، أن مركز "إرادة" الذي تم انشاؤه بمبادرة من وزارة التخطيط والتعاون الدولي عام 2002، كإحدى مبادرات وحدة تمويل المبادرات التنموية في الوزارة، تقوم على إدارته وتنفيذ برامجه الجمعية العلمية الملكية منذ عام 2006 ، حيث يضم 28 فرعًا على امتداد محافظات وألوية المملكة، ويهدف إلى تنمية المجتمعات المحلية وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين من خلال تقديم الخدمات الاستشارية والتدريبية وتحفيز ودعم عمليات الابتكار والإبداع والريادة للمواطنين الراغبين في إنشاء المشاريع الميكروية والصغيرة والمتوسطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store