أحدث الأخبار مع #زو


الإمارات اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
الحبتور يخطط لتقطيع فندق "ميتروبوليتان بيروت" ونقله إلى دولة عربية أخرى (فيديو)
كشف رجل الأعمال خلف الحبتور، اليوم، عن خطة متكاملة لنقل مبنى فندق "ميتروبوليتان بيروت" إلى موقع جديد، وذلك بعد اكتمال الدراسة الفنية واللوجستية للمشروع. ونشر الحبتور على حسابه في انستجرام، اليوم، مقطع فيديو يشرح فيه فكرة وطريقة نقل الفندق، وأوضح أنه يشرف بنفسه على الفكرة التي أكد أنه هو من فكر وخطط لها، وأنه بحث أكثر من سيناريو مع مجموعة من المهندسين من مختلف الجنسيات بالإضافة إلى مهندسين صينيين من أكبر الشركات الصينية. ونشر الحبتور، السبت الماضي، تسجيلاً يوثق اجتماعه مع الفريق الهندسي في مجموعة الحبتور، بالإضافة إلى ممثلين عن الشركة الاستشارية وشركة سكك الحديد الصينية، التابعة للحكومة . وأوضح أن الدراسة التي أعدها الفريق الهندسي جاءت وافية وشاملة، معربا عن رضاه الكامل عن النتائج، ومؤكدا حماسته لتحويل هذه الفكرة المعقدة إلى واقع عملي قريبا . وفي الفيديو، يتحدث المهندس عن خطة لتقطيع المبنى وتحويله الى قطع قابلة للنقل والشحن من مكانها الحالي الى موقع آخر. وأوضح أن تجربة اعتمدتها شركة شكك الحديد الصينية ستطبق لفندق متروبوليتان , وشرح المهندس الصيني ويدعى زو "أننا سنقوي كل وصلة أفقياً وعمودياً لنتأكد أن الهيكلية آمنة ثم سيكون لدينا خط مناسب لنقله". ويوحي الحديث وكأن ثمة اتجاهاً لنقل الفندق إلى سوريا أو عبرها، ذلك أن المهندس من مجموعة الحبتور أشار الى وسيلتين لنقل الفندق، بما فيها في البر، وهي صعبة نظراً الى "الطرق المتعرجة والجبال"، وأخرى عبر البحر . وتأتي هذه الخطوة بعد قرارات سابقة اتخذها الحبتور بداية هذا العام، حيث أعلن، في 28 يناير 2025، عن إلغاء جميع مشاريعه الاستثمارية في لبنان، وبيع ممتلكاته هناك، مشيراً إلى "غياب الأمن والاستقرار وانعدام أي أفق لتحسن قريب"، وفق ما ذكره عبر حسابه على منصة "إكس". وأشار حينها إلى أن خسائر استثماراته المجمدة في لبنان تجاوزت 1.4 مليار دولار . وكان الحبتور وجه خطاباً مفتوحاً إلى الحكومة اللبنانية العام الماضي، احتجاجا على قيود مالية منعت تحويل أموال مجموعته إلى الخارج . ويمثل مشروع نقل مبنى "ميتروبوليتان بيروت" تحديا هندسياً فريداً، من حيث التعقيد اللوجستي وحجم العمليات .


النهار
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
الحبتور يخطط لتقطيع "ميتروبوليتان بيروت" ونقله إلى دولة أخرى... كيف؟
كشف رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور اليوم السبت عن خطة متكاملة لنقل مبنى فندق "ميتروبوليتان بيروت" إلى موقع جديد عبر بارجة بحرية، وذلك بعد اكتمال الدراسة الفنية واللوجستية للمشروع. ونشر الحبتور تسجيلاً يوثق اجتماعه مع الفريق الهندسي في مجموعة الحبتور، بالإضافة إلى ممثلين عن الشركة الاستشارية وشركة سكك الحديد الصينية، التابعة للحكومة. وأوضح أن الدراسة التي أعدها الفريق الهندسي جاءت وافية وشاملة، معربا عن رضاه الكامل عن النتائج، ومؤكدا حماسته لتحويل هذه الفكرة المعقدة إلى واقع عملي قريبا. اجتمعت صباح اليوم مع الفريق الهندسي في #مجموعة_الحبتور والاستشاري وشركة المقاولات الصينية في #الحبتور_سيتي لدراسة نقل مبنى نملكه من دولة إلى أخرى. سعيد بأن الدراسة قد اكتملت، والنتائج تبدو واعدة جداً. حيث ناقشنا كافة التفاصيل الفنية واللوجستية مع الفريق، وأنا راض تماماً عن ما تم… — Khalaf Ahmad Al Habtoor (@KhalafAlHabtoor) April 26, 2025 وفي الفيديو، يتحدث المهندس عن خطة لتقطيع المبنى وتحويله الى قطع قابلة للنقل والشحن من مكانها الحالي الى موقع آخر . وأوضح أن تجربة اعتمدتها شركة شكك الحديد الصينية ستطبق لفندق متروبوليتان, وشرح المهندس الصيني ويدعى زو "أننا سنقوي كل وصلة أفقياً وعمودياً لنتأكد أن الهيكلية آمنة ثم سيكون لدينا خط مناسب لنقله". ويوحي الحديث وكأن ثمة اتجاهاً لنقل الى سوريا أو عبرها، ذلك أن المهندس من مجموعة الحبتور أشار الى وسيلتين لنقل الفندق، بما فيها في البر، وهي صعبة نظراً الى "الطرق المتعرجة والجبال"، وأخرى عبر البحر. وتأتي هذه الخطوة بعد قرارات سابقة اتخذها الحبتور بداية هذا العام، حيث أعلن، في 28 كانون الثاني/ يناير 2025، عن إلغاء جميع مشاريعه الاستثمارية في لبنان، وبيع ممتلكاته هناك، مشيراً إلى"غياب الأمن والاستقرار وانعدام أي أفق لتحسن قريب"، وفق ما ذكره عبر منصته الرسمية. وأشار حينها إلى أن خسائر استثماراته المجمدة في لبنان تجاوزت 1.4 مليار دولار. وكان الحبتور وجه خطابا مفتوحا إلى الحكومة اللبنانية العام الماضي، احتجاجا على قيود مالية منعت تحويل أموال مجموعته إلى الخارج. ويمثل مشروع نقل مبنى "ميتروبوليتان بيروت" تحديا هندسيا فريدا، من حيث التعقيد اللوجستي وحجم العمليات.


سيدر نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سيدر نيوز
الحبتور يخطط لتقطيع 'ميتروبوليتان بيروت' ونقله إلى دولة أخرى… كيف؟
كشف رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور اليوم السبت عن خطة متكاملة لنقل مبنى فندق 'ميتروبوليتان بيروت' إلى موقع جديد عبر بارجة بحرية، وذلك بعد اكتمال الدراسة الفنية واللوجستية للمشروع. ونشر الحبتور تسجيلاً يوثق اجتماعه مع الفريق الهندسي في مجموعة الحبتور، بالإضافة إلى ممثلين عن الشركة الاستشارية وشركة سكك الحديد الصينية، التابعة للحكومة. وأوضح أن الدراسة التي أعدها الفريق الهندسي جاءت وافية وشاملة، معربا عن رضاه الكامل عن النتائج، ومؤكدا حماسته لتحويل هذه الفكرة المعقدة إلى واقع عملي قريبا. وفي الفيديو، يتحدث الهندس عن خطة لتقطيع المبنى وتحويله الى قطع قابلة للنقل والشحن من مكانها الحالي الى موقع آخر . وأوضح أن تجربة اعتمدتها شركة شكك الحديد الصينية ستطبق لفندق متروبوليتان, وشرح المهندس الصيني ويدعى زو 'أننا سنقوي كل وصلة أفقياً وعمودياً لنتأكد أن الهيكلية آمنة ثم سيكون لدينا خط مناسب لنقله'. ويوحي الحديث وكأن ثمة اتجاهاً لنقل الى سوريا أو عبرها، ذلك أن المهندس من مجموعة الحبتور أشار الى وسيلتين لنقل الفندق، بما فيها في البر، وهي صعبة نظراً الى 'الطرق المتعرجة والجبال'، وأخرى عبر البحر. وتأتي هذه الخطوة بعد قرارات سابقة اتخذها الحبتور بداية هذا العام، حيث أعلن، في 28 كانون الثاني/ يناير 2025، عن إلغاء جميع مشاريعه الاستثمارية في لبنان، وبيع ممتلكاته هناك، مستشهدا بـ'غياب الأمن والاستقرار وانعدام أي أفق لتحسن قريب'، وفق ما ذكره عبر منصته الرسمية. وأشار حينها إلى أن خسائر استثماراته المجمدة في لبنان تجاوزت 1.4 مليار دولار. يُذكر أن الحبتور كان قد أرسل خطابا مفتوحا إلى الحكومة اللبنانية العام الماضي، احتجاجا على قيود مالية منعت تحويل أموال مجموعته إلى الخارج. ويمثل مشروع نقل مبنى 'ميتروبوليتان بيروت' تحديا هندسيا فريدا، من حيث التعقيد اللوجستي وحجم العمليات، وهو ما اعتبره مراقبون دليلاً على سعي مجموعة الحبتور للحفاظ على استثماراتها النوعية، حتى في ظل تغيّر البيئات السياسية والاقتصادية في المنطقة.


المركزية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المركزية
الحبتور يخطط لتقطيع "ميتروبوليتان بيروت" ونقله إلى دولة أخرى... كيف؟
كشف رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور اليوم السبت عن خطة متكاملة لنقل مبنى فندق "ميتروبوليتان بيروت" إلى موقع جديد عبر بارجة بحرية، وذلك بعد اكتمال الدراسة الفنية واللوجستية للمشروع. ونشر الحبتور تسجيلاً يوثق اجتماعه مع الفريق الهندسي في مجموعة الحبتور، بالإضافة إلى ممثلين عن الشركة الاستشارية وشركة سكك الحديد الصينية، التابعة للحكومة. وأوضح أن الدراسة التي أعدها الفريق الهندسي جاءت وافية وشاملة، معربا عن رضاه الكامل عن النتائج، ومؤكدا حماسته لتحويل هذه الفكرة المعقدة إلى واقع عملي قريبا. وفي الفيديو، يتحدث الهندس عن خطة لتقطيع المبنى وتحويله الى قطع قابلة للنقل والشحن من مكانها الحالي الى موقع آخر . وأوضح أن تجربة اعتمدتها شركة شكك الحديد الصينية ستطبق لفندق متروبوليتان, وشرح المهندس الصيني ويدعى زو "أننا سنقوي كل وصلة أفقياً وعمودياً لنتأكد أن الهيكلية آمنة ثم سيكون لدينا خط مناسب لنقله". ويوحي الحديث وكأن ثمة اتجاهاً لنقل الى سوريا أو عبرها، ذلك أن المهندس من مجموعة الحبتور أشار الى وسيلتين لنقل الفندق، بما فيها في البر، وهي صعبة نظراً الى "الطرق المتعرجة والجبال"، وأخرى عبر البحر. وتأتي هذه الخطوة بعد قرارات سابقة اتخذها الحبتور بداية هذا العام، حيث أعلن، في 28 كانون الثاني/ يناير 2025، عن إلغاء جميع مشاريعه الاستثمارية في لبنان، وبيع ممتلكاته هناك، مستشهدا بـ"غياب الأمن والاستقرار وانعدام أي أفق لتحسن قريب"، وفق ما ذكره عبر منصته الرسمية. وأشار حينها إلى أن خسائر استثماراته المجمدة في لبنان تجاوزت 1.4 مليار دولار. يُذكر أن الحبتور كان قد أرسل خطابا مفتوحا إلى الحكومة اللبنانية العام الماضي، احتجاجا على قيود مالية منعت تحويل أموال مجموعته إلى الخارج. ويمثل مشروع نقل مبنى "ميتروبوليتان بيروت" تحديا هندسيا فريدا، من حيث التعقيد اللوجستي وحجم العمليات، وهو ما اعتبره مراقبون دليلاً على سعي مجموعة الحبتور للحفاظ على استثماراتها النوعية، حتى في ظل تغيّر البيئات السياسية والاقتصادية في المنطقة.


صدى البلد
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صدى البلد
حملة قرصنة جديدة تستهدف أنظمة لينكس بأدوات مفتوحة المصدر وبرمجة خبيثة
كشفت شركة Sysdig المتخصصة في أمن المعلومات عن حملة اختراق إلكترونية جديدة نُسبت إلى جهة تهديد مرتبطة بالصين تعرف باسم UNC5174، حيث اعتمدت هذه الحملة على نسخة معدلة من برمجية خبيثة تدعى SNOWLIGHT، إلى جانب أداة جديدة مفتوحة المصدر تعرف باسم VShell لاستهداف أنظمة Linux. وبحسب الباحثة الأمنية "أليساندرا ريـزو" في تقرير شاركته مع موقع The Hacker News، فإن 'المهاجمين باتوا يعتمدون بشكل متزايد على أدوات مفتوحة المصدر لخفض التكاليف والتخفي ضمن مجموعة الخصوم غير المرتبطين بدول – مثل المبتدئين في مجال الاختراق – مما يصعّب من عملية تحديد هوية الفاعلين'. وأضافت أن هذه الاستراتيجية تبدو جلية في أنشطة مجموعة UNC5174، والتي كانت قد خضعت للتدقيق في العام الماضي بعد ارتباطها بالحكومة الصينية. أدوات معروفة ومصادر مفتوحة لهجمات معقدة في وقتٍ سابق، وثقت شركة Mandiant التابعة لـ Google أن مجموعة UNC5174 استغلت ثغرات أمنية في برنامجي Connectwise ScreenConnect وF5 BIG-IP لنشر أداة تحميل خبيثة بلغة C تُدعى SNOWLIGHT، والتي تُستخدم لجلب أداة أنفاق بلغة Golang تعرف باسم GOHEAVY من بنية تحكم وسيطرة (C2) مرتبطة بإطار عمل مفتوح المصدر يسمى SUPERSHELL. كما شملت الهجمات أيضاً أداة اختراق خلفية تعرف بـ GOREVERSE، وهي عبارة عن "reverse shell" مكتوبة بلغة Golang وتعمل عبر بروتوكول SSH. وفي تقريرها الأخير حول التهديدات السيبرانية لعام 2024، أشارت الوكالة الوطنية الفرنسية لأمن نظم المعلومات (ANSSI) إلى أنها رصدت مهاجمين يستخدمون تكتيكات مشابهة لمجموعة UNC5174 لاستغلال ثغرات أمنية في أجهزة Ivanti Cloud Service Appliance مثل CVE-2024-8963 وCVE-2024-9380 وCVE-2024-8190. وأكدت الوكالة أن 'هذا التهديد يتسم بقدر معتدل من التعقيد والسرية، ويعتمد على أدوات اختراق متاحة غالبًا كمصادر مفتوحة، بالإضافة إلى استخدامه الموثّق سابقًا لبرمجيات rootkit.' استهداف أنظمة macOS وخداع باسم Cloudflare تجدر الإشارة إلى أن كلًا من SNOWLIGHT وVShell قادران على استهداف أنظمة Apple macOS، حيث أشارت تحليلات لعناصر برمجية مرفوعة على منصة VirusTotal من الصين في أكتوبر 2024 إلى أن أداة VShell تم توزيعها كـتطبيق مزيّف لـ "التحقق الثنائي من Cloudflare". وفي سلسلة هجمات رصدتها Sysdig في يناير 2025، تصرفت SNOWLIGHT كـ حامل (dropper) لنشر حمولة خبيثة تُعرف بـ VShell، وهي أداة وصول عن بُعد (RAT) تعمل بدون ملفات وتبقى في الذاكرة فقط، ما يزيد من صعوبة اكتشافها. وقد استخدمت سكربتات Bash خبيثة مثل download_backd.sh لتفعيل الهجوم، حيث تقوم بتحميل برمجيتين خبيثتين: dnsloger التابعة لـ SNOWLIGHT، وsystem_worker المرتبطة بـ Sliver – وكلاهما يُستخدمان لضمان الاستمرارية والاتصال بخادم C2. تحكم عن بُعد باستخدام WebSockets وتهديد فعلي للأنظمة في المرحلة النهائية، يتم إرسال طلب خاص إلى خادم C2 من خلال SNOWLIGHT لتحميل أداة VShell التي تمكّن المهاجمين من تنفيذ أوامر عن بعد وتحميل أو تنزيل الملفات. ووفقًا لـ "ريزو":"تسمح VShell للمهاجمين بتنفيذ أوامر تعسفية ونقل البيانات، وتشكل مع SNOWLIGHT تهديدًا بالغًا للمؤسسات بفضل تقنياتهم المتقدمة في التخفي، مثل استخدام WebSockets للتحكم عن بُعد ونشر حمولة بدون ملفات." هجمات أوسع واستغلال ثغرات جديدة وفي سياق متصل، كشفت شركة TeamT5 التايوانية أن مجموعة اختراق صينية أخرى ربما استغلت ثغرات أمنية في أجهزة Ivanti (مثل CVE-2025-0282 وCVE-2025-22457) لاختراق أنظمة ونشر برمجية خبيثة جديدة تُعرف باسم SPAWNCHIMERA. وقد استهدفت الهجمات قطاعات متنوعة في ما يقرب من 20 دولة حول العالم، من بينها: النمسا، أستراليا، فرنسا، إسبانيا، اليابان، كوريا الجنوبية، هولندا، سنغافورة، تايوان، الإمارات العربية المتحدة، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة. تبادل للاتهامات بين الصين والولايات المتحدة وتأتي هذه التطورات في خضم تبادل الاتهامات بين بكين وواشنطن، حيث اتهمت وزارة الخارجية الصينية وكالة الأمن القومي الأمريكية NSA بشن هجمات سيبرانية "متقدمة" خلال دورة الألعاب الشتوية الآسيوية الأخيرة، واستهدفت أنظمة معلومات الحدث وكذلك البنية التحتية الحرجة في الصين، بما في ذلك شركة هواوي. وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية "لين جيان":"نفذت الحكومة الأمريكية هجمات إلكترونية على أنظمة الألعاب الشتوية الآسيوية وعلى البنية التحتية الحيوية في مقاطعة هيلونججيانج، وهو أمر خطير يهدد الأمن القومي والمجتمعي والاقتصادي، ويعرض بيانات المواطنين للخطر".