#أحدث الأخبار مع #زونميليتيرالفرنسيةأخبار ليبيامنذ 3 أيامسياسةأخبار ليبيامجلة فرنسية متخصصة تكشف غموض لغز السفينة قبالة سواحل ليبياأثارت مجلة فرنسية متخصصة في الشؤون العسكرية دوافع وجود سفينة شحن تابعة للحرس الثوري الإيراني قبالة السواحل الليبية بالتزامن مع استعراض عسكري أقيم في بنغازي، وحسب تقديراتها فإن السفينة قد تكون ابتعدت لتجنب الضربات الإسرائيلية. جذب توقف سفينة الشحن إليانا قبالة ميناء طبرق الذي تسيطر عليه قوات «القيادة العامة» منذ ثلاثة أسابيع الانتباه، وهذا ما أوردته مجلة زون ميليتيرالفرنسية اليوم الخميس، استنادا إلى صور الأقمار الصناعية. ومن بين التفسيرات التي قدمتها المجلة أن السفينة كان من المفترض أن تنقل نتريت البوتاسيوم لبرنامج الصواريخ التابع لحزب الله، لكنها اضطرت إلى تغيير خططها في الطريق والبحث عن ملجأ قبالة سواحل طبرق لتجنب الضربات الإسرائيلية المحتملة. وحسب المجلة الفرنسية، تبقى الحقيقة أن وجود سفينة الشحن قبالة سواحل طبرق يثير التساؤلات؛ نظرا لأن الدعم الإيراني المحتمل للمشير خليفة حفتر غير مؤكد. ومع ذلك، ترى أن هناك أمرا واحدا مشتركا بين الجانبين، وهي العلاقات الوثيقة مع روسيا. وأشارت إلى اشتهار السفينة إليانا بتسليمها أسلحة إلى سورية عبر ميناء اللاذقية قبل سقوط الرئيس بشار الأسد، وقد أبحرت من ميناء بندر عباس في 18 أبريل وزارت ميناء جبل علي في الإمارات العربية المتحدة، على الرغم من وضع السفينة المحظور، ثم استأنفت رحلتها في 21 أبريل واتجهت نحو قناة السويس، التي عبرتها في 4 مايو. وعادةً ما تستغرق هذه الرحلة ستة أيام. وأثارت المجلة الفرنسية استفهاما حول سبب توقفها في السودان هل هو لتسليم شحنة لقوات الدعم السريع المدعومة من الحكومة الإماراتية؟ أم إلى اليمن لتزويد المتمردين الحوثيين بالإمدادات؟ وذكر تقرير، نشره موقع The Maritime Executive، أن السفينة الإيرانية إليانا رقمIMO 9165827، وتبلغ حمولتها 23 ألف طن، مرتبطة بخط الشحن التابع لإيران IRISL، الخاضع لعقوبات ثانوية فرضها مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية OFAC. وأضاف التقرير أن السفينة «إليانا» أفرغت، في يونيو 2024، شحنةً إيرانية المنشأ في اللاذقية بسورية، وذلك قبل سقوط الرئيس بشار الأسد، حيث كان الحرس الثوري الإيراني يستخدم اللاذقية كمركز لوارداته من الأسلحة. يذكر أن مجلس الأمن الدولي يصوت اليوم الخميس على مشروع قرار يُجدد لمدة ستة أشهر التفويض الممنوح للدول الأعضاء بتفتيش السفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا، المتجهة إليها أو منها، والتي لديها أسباب معقولة للاعتقاد بأنها تنتهك حظر الأسلحة، وقد شاركت فرنسا واليونان في صياغة مشروع القرار.
أخبار ليبيامنذ 3 أيامسياسةأخبار ليبيامجلة فرنسية متخصصة تكشف غموض لغز السفينة قبالة سواحل ليبياأثارت مجلة فرنسية متخصصة في الشؤون العسكرية دوافع وجود سفينة شحن تابعة للحرس الثوري الإيراني قبالة السواحل الليبية بالتزامن مع استعراض عسكري أقيم في بنغازي، وحسب تقديراتها فإن السفينة قد تكون ابتعدت لتجنب الضربات الإسرائيلية. جذب توقف سفينة الشحن إليانا قبالة ميناء طبرق الذي تسيطر عليه قوات «القيادة العامة» منذ ثلاثة أسابيع الانتباه، وهذا ما أوردته مجلة زون ميليتيرالفرنسية اليوم الخميس، استنادا إلى صور الأقمار الصناعية. ومن بين التفسيرات التي قدمتها المجلة أن السفينة كان من المفترض أن تنقل نتريت البوتاسيوم لبرنامج الصواريخ التابع لحزب الله، لكنها اضطرت إلى تغيير خططها في الطريق والبحث عن ملجأ قبالة سواحل طبرق لتجنب الضربات الإسرائيلية المحتملة. وحسب المجلة الفرنسية، تبقى الحقيقة أن وجود سفينة الشحن قبالة سواحل طبرق يثير التساؤلات؛ نظرا لأن الدعم الإيراني المحتمل للمشير خليفة حفتر غير مؤكد. ومع ذلك، ترى أن هناك أمرا واحدا مشتركا بين الجانبين، وهي العلاقات الوثيقة مع روسيا. وأشارت إلى اشتهار السفينة إليانا بتسليمها أسلحة إلى سورية عبر ميناء اللاذقية قبل سقوط الرئيس بشار الأسد، وقد أبحرت من ميناء بندر عباس في 18 أبريل وزارت ميناء جبل علي في الإمارات العربية المتحدة، على الرغم من وضع السفينة المحظور، ثم استأنفت رحلتها في 21 أبريل واتجهت نحو قناة السويس، التي عبرتها في 4 مايو. وعادةً ما تستغرق هذه الرحلة ستة أيام. وأثارت المجلة الفرنسية استفهاما حول سبب توقفها في السودان هل هو لتسليم شحنة لقوات الدعم السريع المدعومة من الحكومة الإماراتية؟ أم إلى اليمن لتزويد المتمردين الحوثيين بالإمدادات؟ وذكر تقرير، نشره موقع The Maritime Executive، أن السفينة الإيرانية إليانا رقمIMO 9165827، وتبلغ حمولتها 23 ألف طن، مرتبطة بخط الشحن التابع لإيران IRISL، الخاضع لعقوبات ثانوية فرضها مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية OFAC. وأضاف التقرير أن السفينة «إليانا» أفرغت، في يونيو 2024، شحنةً إيرانية المنشأ في اللاذقية بسورية، وذلك قبل سقوط الرئيس بشار الأسد، حيث كان الحرس الثوري الإيراني يستخدم اللاذقية كمركز لوارداته من الأسلحة. يذكر أن مجلس الأمن الدولي يصوت اليوم الخميس على مشروع قرار يُجدد لمدة ستة أشهر التفويض الممنوح للدول الأعضاء بتفتيش السفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا، المتجهة إليها أو منها، والتي لديها أسباب معقولة للاعتقاد بأنها تنتهك حظر الأسلحة، وقد شاركت فرنسا واليونان في صياغة مشروع القرار.