أحدث الأخبار مع #زيباوند


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : أدوية إنقاص الوزن GLP-1 أكثر فعالية لدى النساء من الرجال..ما السبب؟
الجمعة 23 مايو 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ربّما سمعت أنّ كلّ رجل أوقف الكربوهيدرات من نظامه الغذائي فقد 4،5 كيلوغرامات، ثمة امرأة قامت بالأمر ذاته، وفقدت كيلوغرامًا واحدًا تقريبًا فقط. تدعم الأبحاث هذه الحقيقة المحبطة، إذ عادةً ما تعود الحمية والتمارين بفائدة أكبر على الرجال مقارنةً بالنساء، عندما يتعلق الأمر بفقدان الوزن. لهذا السبب، أتت نتائج التجارب السريرية الأخيرة مفاجئة، ومرحّبًا بها للبعض، إذ يبدو أن أدوية خسارة الوزن GLP-1 المحقونة تعمل بشكل أفضل لدى النساء كمعدّل وسطي مقارنةً بالرجال. أما السبب فليس واضحًا، إذ قال الباحثون إنه من المهم فهم ذلك حتى يتمكّن الأطباء من تحسين استخدام هذه الأدوية القوية للجميع. وكانت آخر دراسة كشفت عن هذا التأثير قد عُرضت في الاجتماع السنوي للكونغرس الأوروبي للسمنة الأحد، ونُشرت في مجلة نيو إنغلاند الطبية. قد يهمك أيضاً كانت هذه أول مقارنة مباشرة بين دواءَي GLP-1 القابلين للحقن "سيماجلوتايد" و"تيرزيباتيد"، واللذين يُباعان تحت الاسمين التجاريين "ويغوفي" و"زيبباوند" لإنقاص الوزن. قُسِّم حوالي 750 شخصًا يعانون من السمنة عشوائيًا إلى مجموعتين. وطُلب من نصف هذا العدد الحصول على أقصى جرعة يمكنهم تحملها من "ويغوفي"، بينما استخدم نصف العدد الآخر أقصى جرعة من "زيباوند". ما الفرق بين "زيباوند" و"ويغوفي"؟ يُعتبر "زيبباوند" هو النسخة الأحدث من "ويغوفي"، حيث يحفّز هرمونين مختلفين في الأمعاء يؤثران على الشهية ومستوى السكر في الدم، بينما يؤثر "ويغوفي" بشكل رئيسي على عمل هرمون واحد. لاحظ العديد من الأطباء أن "زيبباوند" يبدو أقوى من "ويغوفي"، لذا لم يكن مفاجئًا عندما توصلت هذه التجربة التي رعتها شركة إيلي ليلي، التي تُصنع "زيبباوند"، إلى النتيجة ذاتها. خسر الأشخاص الذين كانوا يستخدمون "زيبباوند" حوالي 50% أكثر من الوزن مقارنةً بالأشخاص الذين استخدموا "ويغوفي"، ما يجعله الدواء الأفضل من حيث فقدان الوزن. وتمثلت إحدى النقاط المثيرة للاهتمام في الدراسة بأنّ جميع المشاركين فقدوا وزنًا أقل قليلاً في المتوسط مقارنة بما تم قياسه باستخدام الأدوية ذاتها في تجارب أخرى. قد يهمك أيضاً أشار الباحثون إلى أنّ النتيجة كانت مدفوعة بالرجال الذين فقدوا حوالي 6% أقل من الوزن مقارنة بالنساء. وكان حوالي 35% من المشاركين في هذه الدراسة من الرجال، فيما كان الذكور يشكلون ما بين 20% و25% من المشاركين في التجارب السابقة. تأثير الدواء على الجنسين قد يكون هناك العديد من الأسباب لكيفية تأثير الأدوية على الجنسين، بحسب ما ذكرته الدكتورة ميلاني جاي، الخبيرة في السمنة المفرطة وأستاذة الطب بكلية غروسمان للطب في جامعة نيويورك. وربما يتعلّق السبب الأول، بجرعات الدواء التي تُوصف للنساء بصرف النظر عن وزنهن، فيما قد يرتبط السبب الثاني بمكان تخزين النساء للدهون، إذ تتمتع النساء عادةً بدهون تحت الجلد، أكثر من الدهون الحشوية التي تتجمع حول الأعضاء الداخلية مثل الكبد. وربما تكون الأدوية أكثر فعالية على نوع معيّن من الدهون مقارنةً بالآخر. قد يهمك أيضاً أما السبب الثالث، فقد يرتبط بمواجهة النساء لضغوط اجتماعية أكبر ليُحافظن على نحافتهن، ما يجعلهن أكثر استعدادًا لتحمل الآثار الجانبية الكبيرة للأدوية، التي قد تشمل الغثيان المنتظم، والقيء، والإمساك. دور الإستروجين بفقدان الوزن أما أحد الأدلة الأكثر إثارة للاهتمام التي تفسر كيفية استفادة النساء بشكل أكبر من أدوية GLP-1، فيتعلق بهرمون الإستروجين، الذي يوجد بكميات أعلى لدى النساء مقارنةً بالرجال. وقالت الدكتورة كارولينا سكبيكا، وهي أستاذة بالطب الجزيئي في جامعة غوتنبرغ بالسويد، ولديها مختبر بقسم التغذية في جامعة ولاية بنسلفانيا، إن العلماء كانوا يعرفون أن الإستروجين يلعب دورًا في الأيض لمدة حوالي 30 عامًا، لكنهم لم يفهموا تمامًا كيفية تأثيره. وأظهرت أبحاثها على الفئران أن الإستروجين يتفاعل بشكل مباشر مع GLP-1 وغيره من الهرمونات المعوية، ما يجعله أكثر قوة في الدماغ. قد يهمك أيضاً ويبدو أنّ الإستروجين يعزّز تأثيرات GLP-1 عن طريق زيادة عدد المستقبلات، على سطح الخلايا التي يرتبط بها الهرمون المعوي. الدعوة لمزيد من البحث ولفتت كل من جاي و سكبيكا إلى أن الفروقات بين الجنسين غالبًا ما تُهمل عند دراسة الأدوية، ولا تُستثنى أدوية GLP-1 من ذلك، موضحة أن فهم تأثيرات هذه الفروقات بين الجنسين قد يكون أمرًا مهمًا لجميع المرضى. قد يهمك أيضاً في الدراسات التي تقدم بيانات بحسب الجنس، قد تفقد النساء ما بين 50% و90% من الوزن أكثر من الرجال، لكن يبدو أنهن يعانين أيضًا من المزيد من الآثار الجانبية المعوية، بينما يبدو أن الرجال يحصلون على فوائد قلبية وعائية أكبر من الأدوية مقارنة بالنساء. رغم أن غالبية الدراسات لا تجد أن أدوية GLP-1 تؤثر سلبًا على المزاج، إلا أن بعض الدراسات أظهرت أن هذا قد يختلف بحسب الجنس، إذ تكون النساء أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب عند استخدام الأدوية مقارنة بالرجال.


الوئام
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
دراسة: أدوية التخسيس المحقونة تؤثر بشكل أكبر في النساء مقارنة بالرجال
أظهرت دراسات سريرية حديثة أن الأدوية المحقونة لفقدان الوزن من فئة GLP-1 تُظهر فعالية أكبر لدى النساء مقارنة بالرجال، وهو ما شكّل مفاجأة للكثيرين بالنظر إلى أن الحميات الغذائية والتمارين الرياضية غالبًا ما تعطي نتائج أسرع عند الرجال. هذا التفاوت اللافت في فعالية الأدوية بين الجنسين دفع العلماء إلى محاولة فهم أسبابه، بهدف تحسين توظيف هذه العلاجات القوية بما يخدم جميع المرضى. في أحدث دراسة، عُرضت نتائجها خلال المؤتمر السنوي للمؤتمر الأوروبي للسمنة، ونُشرت بالتوازي في مجلة 'نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسن'، أُجريت مقارنة مباشرة بين عقارين شائعين لفقدان الوزن: سيماجلوتيد (Wegovy) وتيرزيباتيد (Zepbound). شملت الدراسة نحو 750 شخصًا يعانون من السمنة، قُسّموا عشوائيًا إلى مجموعتين: الأولى تلقت الجرعة القصوى الممكنة من ويغوفي، والثانية تلقت الجرعة القصوى من زيباوند. وقد أظهرت النتائج أن المشاركين الذين استخدموا زيباوند فقدوا وزنًا بنسبة أعلى بنحو 50% مقارنة بمستخدمي ويغوفي، مما عزز صورة الدواء الأحدث بوصفه الخيار الأكثر فعالية. لكن المثير في الدراسة لم يكن فقط تفوق زيباوند، بل ملاحظة أن جميع المشاركين خسروا وزنًا أقل بقليل من النتائج المسجلة في تجارب سابقة، والسبب الرئيسي في ذلك يعود إلى أن الرجال – الذين شكلوا 35% من العينة – فقدوا وزنًا أقل بنسبة 6% مقارنة بالنساء. هذا الفارق أعاد إلى الواجهة تساؤلات حول الأسباب البيولوجية والسلوكية التي قد تفسّر فعالية الأدوية الأكبر لدى النساء. الباحثون طرحوا عدة تفسيرات. أولها متعلق بجرعات الدواء: فالنساء، غالبًا، أقل وزنًا من الرجال لكن يتلقين نفس الجرعات، ما قد يعني أن تأثير الجرعة يكون أعلى نسبيًا عليهن. ثانيًا، يتعلّق الأمر بتوزيع الدهون؛ إذ تخزن النساء الدهون تحت الجلد (دهون سطحية)، بينما تتركز الدهون لدى الرجال حول الأعضاء (دهون حشوية)، وربما تتأثر هذه الأنواع من الدهون بشكل مختلف عند استخدام أدوية GLP-1. جانب آخر لا يقل أهمية يتمثل في الدوافع النفسية والاجتماعية. فالنساء يتعرضن لضغوط اجتماعية أكبر تتعلق بالمظهر الخارجي والوزن، وهو ما قد يجعلهن أكثر التزامًا باستمرار تناول الأدوية رغم أعراضها الجانبية المزعجة مثل الغثيان، والإمساك، والقيء. الدكتورة ميلاني جاي، المتخصصة في السمنة بجامعة نيويورك، تقول إنها لاحظت من خلال تجربتها السريرية أن النساء يُبدين صبرًا أكبر تجاه الأعراض، في حين أن عددًا من الرجال توقفوا عن استخدام الأدوية مبكرًا بسبب عدم تحملهم لها. من الزاوية العلمية، يبرز تفسير آخر أكثر عمقًا: دور هرمون الإستروجين. فهرمون الإستروجين الذي يوجد بكميات أكبر لدى النساء قد يعزّز من فعالية GLP-1. الدكتورة كارولينا سكيبيكا، أستاذة الطب الجزيئي في جامعة غوتنبرغ، أوضحت من خلال دراساتها على الفئران أن الإستروجين يتفاعل مباشرة مع GLP-1 وغيره من الهرمونات المعوية، ما يجعل تأثيرها أقوى على الدماغ في ما يتعلق بتنظيم الشهية. كما أظهرت دراساتها أن إزالة تأثير الإستروجين من خلال مثبطات كيميائية يقلل بشكل ملحوظ من فاعلية GLP-1 في كبح الشهية. تشير سكيبيكا أيضًا إلى أن الإستروجين يزيد عدد المستقبلات الخلوية التي يرتبط بها GLP-1، مما يُضخّم تأثيره داخل الخلية. لكن رغم أهمية هذه التفسيرات، تبقى مجرد نظريات تحتاج إلى تأكيد عبر المزيد من التجارب السريرية. ورغم أن العديد من الدراسات لم تجد فروقات واضحة بين الرجال والنساء في التأثيرات النفسية لأدوية GLP-1، فإن بعضها أشار إلى أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب عند استخدامها، مقارنة بالرجال. في المقابل، يبدو أن الرجال يحققون فوائد قلبية وعائية أكبر من هذه الأدوية. فهم هذه الفروقات قد يفتح آفاقًا علاجية أوسع، خصوصًا لدى النساء في مراحل ما بعد انقطاع الطمث، حيث تنخفض مستويات الإستروجين، أو لدى من يخضعن لعلاجات تمنع إنتاج الهرمونات بعد الإصابة بسرطان الثدي. كما يمكن أن يساعد هذا الفهم في معالجة من لا يستجيبون جيدًا للعلاج أو يتوقفون عن فقدان الوزن قبل بلوغ هدفهم. في النهاية، تؤكد الدكتورة جاي أن الفروقات البيولوجية بين الجنسين لا يمكن تجاهلها عند تصميم العلاجات. 'ربما نحتاج إلى تعديل الجرعات أو إضافة عناصر مساعدة لدى الرجال لتحسين استجابتهم. لا يمكننا أن نفترض أن ما يصلح للنساء سيصلح دائمًا للرجال.'


شبكة عيون
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- شبكة عيون
تفوق دواء زيباوند من إيلي.ليلي على ويغوفي في تجربة سريرية
تفوق دواء زيباوند من إيلي.ليلي على ويغوفي في تجربة سريرية ★ ★ ★ ★ ★ مباشر- أعلنت شركة إيلي ليلي ( LLY ) أن دواءها زيباوند تفوق على دواء ويغوفي من نوفو نورديسك ( NVO ) في خمسة أهداف لإنقاص الوزن، مثل تقليل محيط الخصر، مستشهدةً ببيانات من تجربة سريرية مقارنة وفق رويترز. أفادت ليلي في ديسمبر أن دواءها لعلاج السمنة قد حقق بالفعل الهدف الرئيسي، محققًا زيادة في فقدان الوزن بنسبة 47% مقارنةً بمن استخدموا ويغوفي. ونشرت الشركة البيانات الكاملة للدراسة في بيان صحفي، وعُرضت في المؤتمر الأوروبي للسمنة. تُعد هذه البيانات أول تجربة سريرية مقارنة بين الدواءين الشائعين، وتمنح ليلي قوة دفع أكبر في سعيها لتوسيع نطاق التغطية التأمينية في سوق أدوية السمنة، الذي يُتوقع أن يتجاوز حجمه 150 مليار دولار سنويًا بحلول العقد المقبل. يأتي هذا بعد أيام من قرار شركة سي في إس هيلث حذف زيباوند من بعض قوائم الأدوية التي تغطيها الشركة للتعويض، مفضلةً ويغوفي بدلاً من ذلك. صرحت شركة ليلي يوم الأحد أن زيباوند ساعد ما يقرب من 25% من المشاركين على فقدان أكثر من 15% من وزنهم مقارنةً بدواء ويغوفي. أظهرت التجربة أيضًا أن العلاج بزيباوند حقق انخفاضًا أفضل في محيط الخصر بلغ 18.4 سم، بينما شهد أولئك الذين عولجوا بدواء ويغوفي انخفاضًا متوسطًا بلغ 13 سم. في حين أن دواء ليلي يحاكي هرمونين معويين للمساعدة في إنقاص الوزن، فإن ويغوفي يعمل بطريقة عمل واحدة. استندت الموافقات الأمريكية على زيباوند ويغوفي إلى تجارب منفصلة، حيث ساعد دواء ليلي المرضى على فقدان أكثر من 22% من وزنهم بعد 72 أسبوعًا، بينما أدى ويغوفي إلى فقدان 15% من الوزن بعد 68 أسبوعًا. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب روسيا اقتصاد


نافذة على العالم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
إقتصاد : تفوق دواء زيباوند من إيلي.ليلي على ويغوفي في تجربة سريرية
الاثنين 12 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - مباشر- أعلنت شركة إيلي ليلي (LLY) أن دواءها زيباوند تفوق على دواء ويغوفي من نوفو نورديسك (NVO) في خمسة أهداف لإنقاص الوزن، مثل تقليل محيط الخصر، مستشهدةً ببيانات من تجربة سريرية مقارنة وفق رويترز. أفادت ليلي في ديسمبر أن دواءها لعلاج السمنة قد حقق بالفعل الهدف الرئيسي، محققًا زيادة في فقدان الوزن بنسبة 47% مقارنةً بمن استخدموا ويغوفي. ونشرت الشركة البيانات الكاملة للدراسة في بيان صحفي، وعُرضت في المؤتمر الأوروبي للسمنة. تُعد هذه البيانات أول تجربة سريرية مقارنة بين الدواءين الشائعين، وتمنح ليلي قوة دفع أكبر في سعيها لتوسيع نطاق التغطية التأمينية في سوق أدوية السمنة، الذي يُتوقع أن يتجاوز حجمه 150 مليار دولار سنويًا بحلول العقد المقبل. يأتي هذا بعد أيام من قرار شركة سي في إس هيلث حذف زيباوند من بعض قوائم الأدوية التي تغطيها الشركة للتعويض، مفضلةً ويغوفي بدلاً من ذلك. صرحت شركة ليلي يوم الأحد أن زيباوند ساعد ما يقرب من 25% من المشاركين على فقدان أكثر من 15% من وزنهم مقارنةً بدواء ويغوفي. أظهرت التجربة أيضًا أن العلاج بزيباوند حقق انخفاضًا أفضل في محيط الخصر بلغ 18.4 سم، بينما شهد أولئك الذين عولجوا بدواء ويغوفي انخفاضًا متوسطًا بلغ 13 سم. في حين أن دواء ليلي يحاكي هرمونين معويين للمساعدة في إنقاص الوزن، فإن ويغوفي يعمل بطريقة عمل واحدة. استندت الموافقات الأمريكية على زيباوند ويغوفي إلى تجارب منفصلة، حيث ساعد دواء ليلي المرضى على فقدان أكثر من 22% من وزنهم بعد 72 أسبوعًا، بينما أدى ويغوفي إلى فقدان 15% من الوزن بعد 68 أسبوعًا. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط


المشهد العربي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
تراجع سهم إيلي ليلي بعد إلغاء التغطية التأمينية لـزيباوند
انخفض سهم شركة "إيلي ليلي"، بعد إعلان شركة "سي إف إس هيلث" عن إلغاء التغطية التأمينية لعقارها "زيباوند". كما قامت "إيلي ليلي" بخفض توقعاتها لأرباح العام بأكمله بسبب التكاليف المرتبطة بأدوية السرطان. وتراجع السهم المتداول في نيويورك تحت الرمز (LLY) بنسبة 7.5% ليصل إلى 831.72 دولارًا، بعد أن كان قد انخفض بنسبة 8.2% في وقت سابق من الجلسة. وأعلنت "سي في إس هيلث" عن تفضيلها لعقار "ويجوفي" التابع لشركة "نوفو نورديسك" كدواء السمنة المغطى تأمينيًا، بدلًا من عقار "زيباوند" التابع لـ "إيلي ليلي". وتوقعت شركة صناعة الأدوية الأمريكية أن تتراوح أرباحها المعدلة للسنة المالية 2025 بين 20.78 و22.28 دولارًا للسهم، وهو ما يمثل انخفاضًا عن توقعاتها السابقة التي كانت تتراوح بين 22.50 و24 دولارًا للسهم. ويعزى الخفض في التوقعات بشكل أساسي إلى تكاليف صفقة بقيمة 1.57 مليار دولار تم تسجيلها في الربع الأول، والتي ترتبط بشكل رئيسي باستحواذ الشركة على دواء فموي لعلاج السرطان من شركة "سكوربيون ثيرابيوتكس".