أحدث الأخبار مع #زينالدينزيدان


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- العين الإخبارية
«اللاعب الأكثر موهبة».. زيدان ينحاز لنجم برشلونة السابق في صراع الأفضل
اختار الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان، نجم ريال مدريد الإسباني ويوفنتوس الإيطالي السابق، مهاجم برشلونة الإسباني السابق كأفضل لاعب شاهده في حياته. ولعب زين الدين زيدان 5 سنوات في صفوف ريال مدريد بين عامي 2001 و2006، حيث علق حذاءه بعدها، لكنه تزامل لقرابة 10 سنوات مع تييري هنري في منتخب فرنسا ولعب معه فترة وجيزة في يوفنتوس. وقال زين الدين زيدان في تصريحات لموقع "توك سبورت" البريطاني إن تييري هنري ربما هو الأكثر موهبة بين اللاعبين الذي شاهدهم، وذلك بعد وضعه في مقارنة مع البرازيلي رونالدينيو نجم برشلونة بين 2003 و2008 وبطل كأس العالم 2002. وأوضح زيدان: "رونالدينيو لاعبٌ استثنائي، لكن تييري هنري هو على الأرجح أكثر لاعب موهبةً على الإطلاق في هذه اللعبة الجميلة". ويعتبر تييري هنري من أفضل النجوم في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 175 هدفاً، و74 تمريرة حاسمة، وتتويجين باللقب، و4 مرات حقق فيهم جائزة الهداف، ومرتين لأفضل لاعب. وتشارك هنري وزيدان في رحلة ذهبية مع منتخب فرنسا من 1997 إلى 2006، وحققا معاً لقبين لكأس القارات في 2001 و2003 وقبلهما كأس العالم 1998 ويورو 2000 بالإضافة إلى وصافة كأس العالم 2006. ورغم أن زيدان من أكبر المعجبين بالبرتغالي كريستيانو رونالدو الذي قاده في ريال مدريد، وبالأرجنتيني ليونيل ميسي هداف برشلونة التاريخي، فإنه انحاز إلى هنري زميله القديم ومواطنه. aXA6IDQxLjcxLjE0My4xNzIg جزيرة ام اند امز NG


ملاعب
منذ 4 أيام
- ترفيه
- ملاعب
بوفون يكشف تفاصيل جديدة عن "نطحة زيدان" في مونديال 2006
اضافة اعلان كشف الحارس الإيطالي جيانلويجي بوفون عن تفاصيل جديدة مثيرة تتعلق بطرد النجم الفرنسي زين الدين زيدان في نهائي كأس العالم 2006 بعد نطحه زميله في المنتخب الإيطالي ماركو ماتيرازي.وقال بوفون خلال حفل توقيع كتابه الجديد في تورينو، أمس الجمعة، إنه لعب دورا محوريا في الكشف عن واقعة النطحة الشهيرة التي قام بها زين الدين زيدان ضد ماركو ماتيرازي خلال مواجهة إيطاليا وفرنسا في نهائي كأس العالم 2006.الحارس الإيطالي جيانلويجي بوفونوتابع: "في تلك اللحظة، كنت مثل الـVAR (حكم تقنية الفيديو).. رأيت كل شيء بعيني، فركضت على الفور نحو الحكم لأخبره بما حدث. لم تكن هناك تقنية الفيديو المساعد في ذلك الوقت، لكننا استخدمنا شاشة التلفاز المتاحة في الملعب لمشاهدة إعادة للقطة".وأضاف الحارس التاريخي لمنتخب إيطاليا أن تدخله السريع كان له دور كبير في جعل الطاقم التحكيمي ينتبه إلى الواقعة ويقرر طرد زيدان بعد مشاهدة الحادثة مرة أخرى، رغم غياب النظام الحديث لتقنية الفيديو آنذاك.وأكمل: "لا أحد سيقول ذلك رسميا، لكنني أعلم تماما أن الحكم ومساعديه عادوا لشاشة العرض وأعادوا النظر في الموقف. كنت الشخص الوحيد الذي شهد ما حدث من موقع واضح".وتركت واقعة "نطحة زيدان" واحدة من أبرز اللقطات الرياضية في التاريخ الحديث، حيث أنهت مسيرته الذهبية داخل المستطيل الأخضر بطريقة درامية، بينما احتفل منتخب إيطاليا بلقب كأس العالم الرابع في تاريخه بعد فوزه بركلات الترجيح أمام فرنسا.


العربي الجديد
منذ 7 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
مساعد زيدان السابق يتحوّل إلى كابوس في الأفريقي.. وهذه تفاصيله
تسبب المدرب المساعد السابق للأسطورة زين الدين زيدان (52 عاماً)، الفرنسي دافيد بيتوني (53 عاماً)، في أزمة حقيقية لفريقه الأفريقي التونسي، حتى أصبح كابوساً يزعج جماهير ومسؤولي النادي، رغم الزخم الإعلامي، الذي رافق وصوله إلى مهامه، منذ شهر يوليو/ تموز الماضي. وفقد المدير الفني للأفريقي، الذي عمل طويلاً إلى جانب زيدان في ريال مدريد الإسباني، شعبيته بين جماهير الفريق، خلال الفترة الأخيرة، تزامناً مع التراجع الرهيب للنتائج، وهو ما أبعده عن التتويج بلقب الدوري التونسي، أو حتّى الظفر بالمركزَين الثاني أو الثالث، المؤهلَين للمشاركة في دوري أبطال أفريقيا أو بطولة الكونفدرالية، خلال العام المقبل. وطالب معظم جماهير الأفريقي بفسخ عقد المدرب الفرنسي، وهاجموه مرات عديدة، سواءً على صفحات التواصل الاجتماعي، أو في استاد حمادي العقربي برادس، بعد خسارة الأفريقي أمام النجم الساحلي، بهدفَين دون رد، الأحد الماضي، في الأسبوع قبل الأخير من منافسات الدوري التونسي، وهو ما دفع مسؤولي النادي إلى التفكير جدياً في إقالته من مهامه، وفقاً للمعطيات، التي حصل عليها "العربي الجديد"، اليوم الثلاثاء. وعقدت إدارة الأفريقي اجتماعاً عاجلاً، مساء أمس الاثنين، لتحديد مستقبل بيتوني، وسط انقسامات كبيرة في وجهات النظر بين مسؤولي النادي، إذ إنّ هناك من يطالب باستمرار المدرب، في حين أن الأغلبية تنادي بإقالته، قبل أن يقرّر رئيس النادي هيكل دخيل، استمرار الفرنسي في مهامه، حتى نهاية الموسم الحالي 2024-2025. واتخذ الأفريقي هذه الخطوة، حتى لا يتورّط في دفع الشرط الجزائي، الذي ينصّ عليه العقد المُبرم مع المدير الفني الفرنسي، خصوصاً أنّ النادي يمكنه فسخ العقد بالتراضي، إذا فشل بيتوني في التتويج بلقب الكأس، أو قيادة الفريق إلى المشاركة في مسابقة الكونفدرالية الأفريقية، الموسم المقبل، وفقاً لما ذكرته مصادر مقربة من إدارة النادي. كرة عربية التحديثات الحية تلميذ البنزرتي يهزم مساعد زيدان في ديربي تونس ويحاول الأفريقي اقتناص المركز الرابع ببطولة الدوري التونسي، في أسبوعها الأخير، والتقدم في مسابقة كأس تونس، رغم أن القرعة وضعته في مواجهة صعبة ضد مضيّفه الاتحاد المنستيري، ضمن منافسات الدور ربع النهائي، وهي حصيلة ضعيفة، قياساً بمطالب جماهير الفريق، التي تمنّت الحصول على لقب الدوري، خصوصاً أنّ فريقها تصدر الترتيب في أغلب فترات الموسم، لكنّه أهدر العديد من النقاط السهلة، سواءً على أرضه أو خارجها.


كش 24
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- كش 24
الكوكب المراكشي بين ماضي الأمجاد والحاضر الأليم
مما لا شك فيه أن المغاربة من أكثر شعوب العالم عشقا لكرة القدم، انطلاقا من تشجيعهم اللامشروط للمنتخب المغربي ومتابعتهم اللامتناهية لجميع الأندية الوطنية، وصولا إلى حبهم الكبير لمباريات الدوريات العالمية المثيرة. حب المغاربة للساحرة المستديرة ليس نابعا من فراغ فجذوره تمتد إلى مرحلة ظهور هذه الرياضة بالمغرب خلال فترة الحماية، وذلك بعدما أدخلها الأوروبيون إلى المملكة الشريفة. إن كرة القدم كما وصفها الاسطورة العالمي زين الدين زيدان عاطفة، شغف، ومصدر دائم للإلهام، كما توحد القلوب قبل الكلمات، ربما لهذا السبب تساءل نجم يونايتد عن كيفية عيش من لا يحب كرة القدم. إن أقل شخص متابعة للأحداث الكروية الوطنية مدرك تماما بأن هذا العشق يختلف من مدينة لمدينة أخرى فلا يمكن أن تأتي أمامك صورة البيضاويين دون استذكار هوس أغلبهم بالساحرة المستديرة، وتفاعلهم المبهر مع أنديتهم المفضلة. لا يمكن الحديث عن عشق المغاربة لهذه الرياضة دون تسليط الضوء على ساكنة مراكش التي كانت محظوظة بدورها بعيش أمجاد كبرى رفقة ناد المدينة العريق الكوكب المراكشي. ففي سنة 1947، خلال السنة نفسها التي ألقى خلالها المغفور له الملك محمد الخامس خطاب طنجة، جرى تأسيس الكوكب الرياضي المراكشي (KACM)، وهو فريق شعبي من أحياء المدينة القديمة، وتحديدًا من حي النجاح. إن ظهور هذا الفريق الرياضي خلال الفترة المذكورة يعكس تلاحما كبيرا بين الشعب وملكه بهدف ضمان استقلال المغرب، فإنشاء فريق محلي يديره أبناء مراكش والاستحواذ بالتالي على قيادة المنافسة من خلال استيعاب فرق مثل ASM و SAM في عام 1956، عام الاستقلال، هو دليل إضافي على أن كرة القدم قوة ناعمة قوية جدًا استخدمها المغاربة دائمًا لترسيخ سيادتهم. وحقق النادي المراكشي إنجازات تاريخية خلال الفترة الممتدة من 1958 إلى 1968، حيث سيظل القرن العشرين شاهدا على عصر ذهبي بدأ بتحقيق بطولة المغرب عامي 1957 و 1958، وكأس العرش في مواسم 1963-1964 و 1965، ليصبح بذلك الفريق الوحيد الذي حقق هذا الإنجاز حتى الآن. ولأن "المجد لا يدوم" كما أكد الكاتب المسرحي الأيرلندي جورج برنارد شو، مر "فارس النخيل" من عام 1968 إلى عام 1984، بفترة عصيبة، حيث لم يتمكن من تجديد صفوفه، وتقدم لاعبوه في السن، مما أدى لهبوطه إلى القسم الثاني، وفقد بريقه بعدم فوزه بأي لقب، ليتخلى بعد ذلك جمهوره عنه، ولم يعد يتعرف على اللاعبين ولا على المسيرين الذين كانوا يتخبطون بلا رؤية ولا استراتيجية واضحة. وخلال الفترة الممتدة من 1984 إلى 1999 تمكن المراكشي محمد المديوري، الذي كان رئيسا للأمن الخاص للملك الحسن الثاني، ورئيسا للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى والجامعة الملكية المغربية للتايكواندو، من التحكم في زمام الأمور وتحقيق نوع من التوازن وبث روح جديدة في الفريق من خلال إدخال قواعد جديدة للإدارة والتواصل والتسويق، لا سيما من خلال تبني استراتيجية مالية مبتكرة، وتوقيع عقود رعاية مع شركات مثل بريد المغرب ودوليدول وفولفو. وقام المديوري بتطوير علامة "KACM" التجارية من خلال إنشاء متاجر حول ملعب الحارثي لبيع منتجات النادي، مما عزز هوية النادي وظهوره، كما قام هذا الأخير ببناء مجمع سياحي وتجاري حول ملعب الركبي القديم الذي أعيد تسميته باسم العربي بنمبارك، مما أدى إلى توليد مصادر دخل جديدة لضمان استدامة تمويل النادي. وتعتبر هذه الفترة بمثابة نهضة النادي، الذي نجح في العودة إلى القسم الأول، وخلالها توج النادي بلقب بطولة المغرب في موسم 1991/1992، وحل ثانيًا في المواسم: 1986/1987، 1987/1988، 1997/1998، 1998/1999. كما فاز بكأس العرش في الأعوام: 1987، 1991 و 1993، ووصل إلى النهائي عام 1997. وفي عام 1996، نجح النادي في الفوز بكأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم لأول مرة في تاريخ كرة القدم المغربية. واجه الفريق مجددا فترة صعبة، ما بين 1999 و 2011، شهدت هبوطه إلى القسم الثاني عام 2005، ثم صعوده في الموسم التالي بفضل تدخل الرئيس واللاعب السابق الطاهر الخلج، كما تميزت هذه العشرية بمشاكل مالية كبيرة لم يتمكن خلالها "KACM" من الوفاء بالتزاماته تجاه لاعبيه وطاقمه، وسادت حالة من الغموض التام، وهو ما كان ينطبق على العديد من فرق القسم الأول باستثناءات قليلة. في عام 2011، أطلقت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (FRMF) إصلاحًا طموحًا لاحتراف كرة القدم الوطنية. كان الهدف منه تحديث إدارة الأندية، وتحسين الأداء الرياضي، ومواءمة البطولة المغربية مع المعايير الدولية. تطلب تطبيق النصوص التنظيمية الكثير من التوعية لتغيير العقليات والانتقال من الهواية إلى الاحتراف. اعتبارًا من ذلك الحين، أصبح كل نادٍ ملزمًا بالهيكلة كشركة مساهمة رياضية، مع إدارة مالية صارمة تخضع لضوابط منتظمة. ويتعين على المسؤولين تلبية دفتر تحملات صارم يتعلق بالبنية التحتية والتدريب والتأطير الطبي والإداري. أما اللاعبون، فيوقعون عقودًا احترافية ويتطورون في بيئة أكثر استقرارًا وتنظيمًا. بالتوازي مع ذلك، عززت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم نظام الحقوق التلفزيونية، وشجعت الأندية على تطوير تسويقها، وحثت على بناء مراكز تدريب وملاعب وفقًا للمعايير الحديثة. يمثل هذا الإصلاح بالتالي تغييرًا في الثقافة، حيث لم تعد كرة القدم المغربية مجرد شغف، بل أصبحت أيضًا مشروعًا ورؤية طويلة الأجل. وفي هذا السياق، لم يتمكن الكوكب المراكشي من مواكبة التحول إلى الاحتراف، واستمر في إدارته بطريقة تقريبية للغاية مع قواعد مرفوضة من قبل كل من الفيفا والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. وتميزت الفترة الممتدة من 2011 إلى الحين بتوالي العديد من الرؤساء والمدربين واللاعبين، في حين حرم المشجعون منذ سنة 2015 من ملعب الحارثي، واضطروا إلى التنقل إما إلى الملعب الكبير بمراكش أو إلى ملعب سيدي يوسف بن علي. إن أغلب المراكشيين حريصون بشكل كبير على مساندة فريقهم في السراء والضراء، وكلهم أمل في إعادة إحياء فترة المجد، بينما يتخبط النادي في أزمة مالية لا تبدو لها نهاية. الدليل على حب المراكشيين لناديهم ظاهر بشكل جلي في صفحات النادي على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تضم صفحة الفيسبوك 167 ألف متابع، ويبلغ عدد متابعي حساب إنستغرام 94.2 ألف متابع، بينما تحقق البثوث المباشرة لمباريات النادي نسب مشاهدات مهمة، كما تتحول النبايات والعمارات المجاورة لملعب سيدي يوسف إلى مدرجات خلال مباريات "فارس النخيل". ونظرا لكونها الوجهة السياحية الأولى في المملكة، فإن مدينة مراكش تستحق فريقا كبيرًا يمتلك جميع الوسائل اللازمة، وهو الشيء الذي سيعزز جاذبيتها لزبائن يدرجون كرة القدم في جدول سفرهم، ولما لا التعرف على تاريخ هذا النادي العريق، فإذا كان ملعب الحارثي غير قادر على استضافة المنافسات لأسباب أمنية من الأفضل أن يتم التفكير في تحويله لمتحف كرة قدم يحمل حكايات أمجاد الكوكب المراكشي. الكوكب المراكشي قريب أكثر من أي وقت مضى لتحقيق حلم الصعود، لكن السؤال الذي يطرح هنا هل سيستطيع النادي مواكبة السرعة التي أخذت تتطور بها مجموعة من الفرق المغربية، وهل مسؤولوه قادرون على فرض كرة قدم حديثة وصارمة على مستوى الادارة، واعتماد رؤوس أموال كبيرة وانتدابات فعالة؟.


أخبار مصر
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار مصر
3 أسباب تمنع زيدان من العودة لقيادة ريال مدريد
كشفت تقارير إعلامية عن وجود 3 أسباب رئيسية ستمنع الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان من العودة لقيادة ريال مدريد خلال الفترة المقبلة، خلفا لكارلو أنشيلوتي، الذي أجمعت كافة التقارير الإعلامية أنه سيحزم حقائبه مع نهاية الموسم الحالي ليرحل عن تدريب الميرنغي.ومع تراجع نتائج ريال مدريد، وخسارته لقب دوري أبطال أوروبا وكأس السوبر الإسباني وكأس ملك إسبانيا، أصبحت أيام أنشيلوتي معدودة مع الفريق الملكي، وقد بدأت بعض الأحاديث المبكرة تدور حول مستقبله بعد الخسارة الأخيرة أمام برشلونة في نهائي كأس ملك إسبانيا، بل وذُكر اسم زين الدين زيدان كمرشح محتمل للعودة إلى تدريب الفريق في فترة ثالثة. وأشارت إلى أن مجلس إدارة ريال مدريد يقدِّر كارلو، ويعتبره المدرب الأفضل في تاريخ النادي، لذلك سيتم فسخ التعاقد بالتراضي بين الطرفين بعد نهاية الدوري الإسباني.وبحسب إذاعة 'كادينا كوبي'، هناك عدة أسباب تجعل من غير المرجح أن يجلس زيدان على مقاعد البدلاء في ملعب 'سانتياغو برنابيو' خلال الفترة المقبلة، موضحة أنه لا توجد خطط معلنة لإقالة أنشيلوتي، حتى الآن.وأضاف التقرير: 'ثانيًا، زيدان نفسه لا يفكر في العودة لتدريب الأندية حاليًّا، وينتظر فرصة قيادة المنتخب الفرنسي بعد رحيل ديدييه ديشامب بعد انتهاء منافسات كأس…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه