logo
بوفون يكشف تفاصيل جديدة عن "نطحة زيدان" في مونديال 2006

بوفون يكشف تفاصيل جديدة عن "نطحة زيدان" في مونديال 2006

ملاعبمنذ 3 أيام

اضافة اعلان
كشف الحارس الإيطالي جيانلويجي بوفون عن تفاصيل جديدة مثيرة تتعلق بطرد النجم الفرنسي زين الدين زيدان في نهائي كأس العالم 2006 بعد نطحه زميله في المنتخب الإيطالي ماركو ماتيرازي.وقال بوفون خلال حفل توقيع كتابه الجديد في تورينو، أمس الجمعة، إنه لعب دورا محوريا في الكشف عن واقعة النطحة الشهيرة التي قام بها زين الدين زيدان ضد ماركو ماتيرازي خلال مواجهة إيطاليا وفرنسا في نهائي كأس العالم 2006.الحارس الإيطالي جيانلويجي بوفونوتابع: "في تلك اللحظة، كنت مثل الـVAR (حكم تقنية الفيديو).. رأيت كل شيء بعيني، فركضت على الفور نحو الحكم لأخبره بما حدث. لم تكن هناك تقنية الفيديو المساعد في ذلك الوقت، لكننا استخدمنا شاشة التلفاز المتاحة في الملعب لمشاهدة إعادة للقطة".وأضاف الحارس التاريخي لمنتخب إيطاليا أن تدخله السريع كان له دور كبير في جعل الطاقم التحكيمي ينتبه إلى الواقعة ويقرر طرد زيدان بعد مشاهدة الحادثة مرة أخرى، رغم غياب النظام الحديث لتقنية الفيديو آنذاك.وأكمل: "لا أحد سيقول ذلك رسميا، لكنني أعلم تماما أن الحكم ومساعديه عادوا لشاشة العرض وأعادوا النظر في الموقف. كنت الشخص الوحيد الذي شهد ما حدث من موقع واضح".وتركت واقعة "نطحة زيدان" واحدة من أبرز اللقطات الرياضية في التاريخ الحديث، حيث أنهت مسيرته الذهبية داخل المستطيل الأخضر بطريقة درامية، بينما احتفل منتخب إيطاليا بلقب كأس العالم الرابع في تاريخه بعد فوزه بركلات الترجيح أمام فرنسا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوفون يكشف تفاصيل جديدة عن "نطحة زيدان" في مونديال 2006
بوفون يكشف تفاصيل جديدة عن "نطحة زيدان" في مونديال 2006

ملاعب

timeمنذ 3 أيام

  • ملاعب

بوفون يكشف تفاصيل جديدة عن "نطحة زيدان" في مونديال 2006

اضافة اعلان كشف الحارس الإيطالي جيانلويجي بوفون عن تفاصيل جديدة مثيرة تتعلق بطرد النجم الفرنسي زين الدين زيدان في نهائي كأس العالم 2006 بعد نطحه زميله في المنتخب الإيطالي ماركو ماتيرازي.وقال بوفون خلال حفل توقيع كتابه الجديد في تورينو، أمس الجمعة، إنه لعب دورا محوريا في الكشف عن واقعة النطحة الشهيرة التي قام بها زين الدين زيدان ضد ماركو ماتيرازي خلال مواجهة إيطاليا وفرنسا في نهائي كأس العالم 2006.الحارس الإيطالي جيانلويجي بوفونوتابع: "في تلك اللحظة، كنت مثل الـVAR (حكم تقنية الفيديو).. رأيت كل شيء بعيني، فركضت على الفور نحو الحكم لأخبره بما حدث. لم تكن هناك تقنية الفيديو المساعد في ذلك الوقت، لكننا استخدمنا شاشة التلفاز المتاحة في الملعب لمشاهدة إعادة للقطة".وأضاف الحارس التاريخي لمنتخب إيطاليا أن تدخله السريع كان له دور كبير في جعل الطاقم التحكيمي ينتبه إلى الواقعة ويقرر طرد زيدان بعد مشاهدة الحادثة مرة أخرى، رغم غياب النظام الحديث لتقنية الفيديو آنذاك.وأكمل: "لا أحد سيقول ذلك رسميا، لكنني أعلم تماما أن الحكم ومساعديه عادوا لشاشة العرض وأعادوا النظر في الموقف. كنت الشخص الوحيد الذي شهد ما حدث من موقع واضح".وتركت واقعة "نطحة زيدان" واحدة من أبرز اللقطات الرياضية في التاريخ الحديث، حيث أنهت مسيرته الذهبية داخل المستطيل الأخضر بطريقة درامية، بينما احتفل منتخب إيطاليا بلقب كأس العالم الرابع في تاريخه بعد فوزه بركلات الترجيح أمام فرنسا.

التحكيم بين الواقع والطموح ..والفار لترسيخ العدالة وتقليل الاخطاء
التحكيم بين الواقع والطموح ..والفار لترسيخ العدالة وتقليل الاخطاء

الانباط اليومية

timeمنذ 6 أيام

  • الانباط اليومية

التحكيم بين الواقع والطموح ..والفار لترسيخ العدالة وتقليل الاخطاء

الأنباط - الانباط -عبدالله الجياتنة الكرة الأردنية تحتاج إلى تقنية VAR التي لم تعد خيارًا بل ضرورة التحكيم كان ولا يزال أحد الأعمدة الأساسية في نجاح أي منظومة كروية، فهو الضامن الأول لتحقيق العدالة داخل الملعب، والركيزة التي تبنى عليها مصداقية المنافسات. وفي الوقت الذي تتسابق فيه الاتحادات القارية والمحلية لتطوير أداء الحكام وتبني أحدث التقنيات، يواجه التحكيم الأردني تحديات متراكمة ألقت بظلالها على سير البطولات المحلية،. ومع تأخر إدخال تقنية الفيديو المساعد (VAR)، يتسع الفارق بيننا وبين الدوريات المتقدمة، وتزداد الضغوط على الحكم المحلي، الذي غالبًا ما يتحمل عبء منظومة غير مكتملة. فأين يقف الاتحاد من متطلبات المرحلة؟ وهل باتت تقنية الـVAR مجرد ترف كروي، أم أنها المفتاح الأول لتحقيق العدالة داخل الملعب؟ قال أستاذ التربية الرياضية في الجامعة الهاشمية والمراقب والخبير التحكيمي السابق في الاتحاد الدكتور حسن الخالدي إن واقع التحكيم في الأردن يمر بأزمة تتطلب رؤية إصلاحية شاملة لا تقتصر على الحلول "الترقيعية"، بل تقوم على بناء منظومة متكاملة تتعامل بجدية مع التطوير والتأهيل. مضيفًا "نحتاج إلى استقرار وبيئة عمل سليمة، وتأهيل الحكام من كافة الجوانب ".. وأكد الخالدي أن اختيار الحكم يجب أن يتم وفق معايير صارمة، تشمل الصفات الجسمانية والذهنية والبدنية العالية، مبيّنًا أن رغم الأموال الطائلة التي تنفق، يبقى المردود في كثير من الأحيان ضئيلًا " وأوضح الخالدي أن الأخطاء التي تحدث في دوري المحترفين ليست بالضرورة متعمدة، لكنها نتاج تراكمات عديدة، أبرزها غياب الراحة النفسية للحكم، ووجود أخطاء إدارية من قبل القائمين على التحكيم، وغياب العدالة في التعامل مع الحكام، بالإضافة إلى عدم وجود معايير حقيقية لتقييم المستويات، ووضع الحكام تحت اختبارات بدنية وفنية مبالغ فيها.، وتابع بعض الحكام يكلفون بإدارة مباريات تفوق قدراتهم الفنية والبدنية، في وقت لا يكون فيه الحكم مستقرًا نفسيًا، ولا جاهزًا بدنيًا، ،... وفي حديثه عن واقع الدوري الأردني، قال الخالدي إن البطولة ما زالت متوسطة المستوى، وتتكرر فيها نفس الأزمات، موضحًا أن الدوري يملك ثلاث أو أربع فرق فقط تنافس على البطولات، بينما البقية تصارع من أجل النجاة. ، مضيفًا أن تقنية VAR لم تأتي لتساعد الحكم فقط، بل لحمايته وتمكينه من اتخاذ القرار الصحيح، وشدد الخالدي على أن العمل الإداري يحتاج إلى خطط عملية وليست مجرد شعارات، "نحتاج إلى خطة واضحة المعالم، أهدافها واقعية، ومرتبطة بجداول زمنية دقيقة، وبمؤشرات أداء قابلة للقياس"،. وحول تقنية حكم الفيديو (VAR)، قال الخالدي، إن التقنية تبدأ من غرفة VOR قريبة من الملعب أو منشأة مركزية، وتحتاج إلى 8–16 كاميرا، وفريق تقني متكامل من مشغلين وحكام فيديو متخصصين. وكشف أن التكلفة الأولية تتراوح بين 500,000 إلى 1,200,000 دولار، والتشغيلية من 3,200 إلى 6,200 دولار للمباراة الواحدة. وأشار إلى وجود نظام مخفف يدعى (VAR Light)، يمكن اعتماده كمرحلة انتقالية، ويعتمد على 4–8 كاميرات وغرفة تحكم بسيطة، ويغطي عددًا محدودًا من المباريات، بتكلفة أولية من 200,000 إلى 500,000 دولار، وتشغيلية سنوية تصل إلى مليون دينار أردني في السياق المحلي. واستعرض الخالدي إيجابيات التقنية، مؤكدًا أنها تُعزز العدالة، وتقلل الأخطاء، وتحد من حالات التمثيل والخداع، وتعيد الثقة بين الجماهير والتحكيم.

فضيحة تحكيمية: أبو تريكة يفتح النار على حكم مباراة برشلونة وإنتر
فضيحة تحكيمية: أبو تريكة يفتح النار على حكم مباراة برشلونة وإنتر

البوابة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة

فضيحة تحكيمية: أبو تريكة يفتح النار على حكم مباراة برشلونة وإنتر

أثارت تصريحات النجم المصري محمد أبو تريكة بعد نهاية مباراة برشلونة وإنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا جدلاً واسعًا، بعدما انتقد ما وصفه بـ"الظلم التحكيمي الصارخ" الذي تعرّض له النادي الكتالوني في لحظات حاسمة من اللقاء. اعتراض واضح على هدف التعادل الثالث أبو تريكة، خلال تحليله للمباراة، علّق قائلاً: "بكل صراحة، كرة القدم لم تكن عادلة الليلة، برشلونة كان الأقرب إلى النهائي، وكان يستحق أكثر من مجرد التصفيق." وسلّط الضوء بشكل خاص على اللقطة التي سبقت هدف إنتر الثالث، مؤكدًا أن هناك خطأ واضحًا ارتكبه دومفريس لم يُحتسب، الأمر الذي غيّر مجريات اللقاء بالكامل. غياب تدخل الـVAR يفتح باب التساؤلات لم يتوقف حديث أبو تريكة عند الخطأ السابق للهدف، بل أشار أيضًا إلى لقطة أخرى حاسمة، قال فيها: "تدخل واضح على لامين يامال داخل منطقة الجزاء، وفي وقت حساس جدًا من المباراة.. كيف مرّت هذه اللقطة بدون أي تدخل من الـVAR؟" وأضاف: "برشلونة لم يُقصَ من دوري الأبطال، بل أُقصي بالصافرة.. جريمة تحكيمية حقيقية حرمت الفريق من الوصول إلى النهائي، وهذا ما لن ينساه التاريخ بسهولة." إشادة بالأداء وشخصية برشلونة رغم الانتقادات، لم يغفل أبو تريكة عن الإشادة بالروح التي أظهرها لاعبو برشلونة، مؤكدًا أن ما قدّمه الفريق يستحق الاحترام: "مبروك لبرشلونة، مبروك لهذا الفريق وفليك على الشخصية العظيمة التي ظهرت في أصعب اللحظات." وأشار بشكل خاص إلى تألق النجم الشاب لامين يامال، واصفًا إياه بالظاهرة: "يامال؟ هذا الولد غير طبيعي. في سن الـ17 فقط، نحن أمام موهبة كروية نادرة لن تتكرر كثيرًا." واختتم أبو تريكة تصريحاته بنبرة تفاؤل حول مستقبل النادي الكتالوني: "انتظروا الموسم القادم، لأن هذا الفريق قادم بقوة مرعبة."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store