logo
#

أحدث الأخبار مع #ساتون

G20: فيولا ديفيز رئيسة جمهورية
G20: فيولا ديفيز رئيسة جمهورية

الجمهورية

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

G20: فيولا ديفيز رئيسة جمهورية

يُقدّم العرض الحركي G20 خيالاً عبثياً: ماذا لو كانت رئيسة الولايات المتحدة بطلةً في إطلاق النار وفنون القتال؟ قد يكون فيلم Air Force One (1997) هو النص المؤسس لهذا النوع الفرعي الوقح والمتعصّب وطنياً، لكنّ رئيسة الجمهورية دانييل ساتون، التي تُجسّدها فيولا ديفيز، ترفع المستوى في ما يخصّ القوة البدنية البحتة. يسعى النص، على أي حال، إلى ملامسة الراهنية. تدور معظم أحداث القصة في فندق على تلة مُعزَّز رقمياً في كيب تاون، حيث تصل الرئيسة ساتون وعائلتها - بما في ذلك زوجها المُحِب ديريك (أنطوني أندرسون)، وابنتهما المراهقة سيرينا (مارساي مارتن)، وابنهما ديميتريوس (كريستوفر فارار) - للمشاركة في قمّة مجموعة العشرين الاقتصادية. تندلع الفوضى عندما يتسلّل روتليدج (أنطوني ستار)، الإرهابي الأسترالي من عالم العملات المشفّرة مفتول العضلات، إلى الفندق مع مجموعة من الأتباع المدرّبين عسكرياً ويحملون آراءً يمينية متطرّفة. يأخذ روتليدج ورفاقه معظم قادة العالم الحاضرين رهائن، ويُجبرهم على تسجيل مقاطع فيديو لأنفسهم يستخدمها لاحقاً لصنع مقاطع مزيّفة بتقنية Deep Fake تهدف إلى التسبّب بانهيار الأسواق المالية العالمية. وتتمحوَر هذه الخطة الجهنّمية حول تشويه سمعة ساتون، لكنّها، كامرأة سياسية، اعتادت مسبقاً على مثل هذا التدقيق. يدخل الفيلم، الذي أخرجته باتريشيا ريغن، إيقاعه حين تنجح ساتون وحارسها الشخصي الأول ماني (رامون رودريغيز) في الإفلات من الأسر، متجوّلين عبر مجمّع الفندق بحثاً عن وسيلة للهروب، وهم يُطيحون برجال روتليدج في مشاهد قتال ضيّقة (كالمصعد والمطبخ). تأتي المزيد من التقلّبات في الحبكة ولمسات كوميدية لطيفة من السيدة الأولى الكورية الجنوبية المسنّة (ميواه ألانا لي)، رئيس الوزراء البريطاني الشوفيني (دوغلاس هودج)، ومندوبة إيطالية بارزة ترتدي كعباً عالياً (سابرينا إيمباتشياتوري). تلتحق هذه المجموعة بساتون طلباً للحماية، فيما يلعب ديريك وديميتريوس وسيرينا ألعاب مطاردة خاصة بهم في أماكن أخرى. على رغم من أنّ ديفيز معروفة بأدوارها الدرامية الحائزة على الأوسكار، فقد باتت أيضاً نجمة أفلام حركة لا يُستهان بها. ترتقي بهذا الفيلم الحركي النمطي بقوة حضورها الصلبة. وعلى رغم من أنّ أسلوب المونتاج المتقطّع والتصوير السينمائي الفاتر لا يُنصِفان مشاهد القتال الخاصة بها، فمن حسن الحظ أنّ ديفيز، حتى وهي واقفة بلا حراك وممسكة بسلاح، تنقل شراسةً بكل سلاسة. غير أنّ الحماسة الممزوجة بالدموع التي تبثها في مونولوغات ساتون لا تكفي لتبديد التوتّر المُحرِج بين صدق الفيلم وسخافته الواضحة - كما في اعتراف باكٍ حول تاريخ ساتون في الخدمة العسكرية وصورة غلاف مجلة «تايم» التي أطلقت مسيرتها السياسية. ففي هذه الصورة المصيرية، نراها تنفجر خارجة من مبنى يشتعل باللهب وهي تحمل طفلاً بين ذراعيها، لكنّ مظهر الصورة الرخيص والمُعدّل بشكل فوضوي يجعلها تبدو مضحكة.

عقوبة قاسية تنتظر أسترالياً اشترى البلوتونيوم عبر الإنترنت
عقوبة قاسية تنتظر أسترالياً اشترى البلوتونيوم عبر الإنترنت

الإمارات اليوم

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

عقوبة قاسية تنتظر أسترالياً اشترى البلوتونيوم عبر الإنترنت

اتُهم رجل أسترالي بانتهاك قوانين حظر الانتشار النووي في بلاده لطلبه عينة من البلوتونيوم عبر الإنترنت وذلك خلال محاولته استكمال هوايته العلمية بجمع جميع عناصر الجدول الدوري. ففي أغسطس 2023، أُلقي القبض على إيمانويل ليدن، البالغ من العمر 24 عامًا، في منزل والديه في سيدني، أستراليا، خلال عملية واسعة النطاق شارك فيها مسؤولون من قوة الحدود الأسترالية ورجال إطفاء وشرطة ومسعفون. وأقرّ ليدن بذنبه في انتهاك قوانين حظر الانتشار النووي بشحنه البلوتونيوم إلى البلاد، وهي تهمة يُعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 10 سنوات. لكن محاميه جادل بأن ليدن ليس عالمًا مجنونًا أو ذا أجندة خبيثة، بل هو "مهووس بالعلوم" جعل من هدفه جمع جميع عناصر الجدول الدوري، حتى المشعة منها. وقال المحامي جون ساتون لمحكمة داونينج سنتر الجزئية في سيدني يوم الجمعة الماضي: "لم يستورد أو يمتلك هذه العناصر بأي نية خبيثة... لقد كانت هذه جرائم ارتُكبت بدافع السذاجة المُطلقة". ويبدو أن ليدن جامع شغوف، وفقا لموقع "أوديتي" إذ يمتلك عددًا هائلًا من الطوابع والأوراق النقدية والعملات المعدنية، لكن المدعين العامين لا يتفقون على أنه مجرد جامع مضلل وغير مؤذٍ، مدعيًا أن البحث عن مواد غير قانونية مثل البلوتونيوم خلق سوقًا ربما لم يكن موجودًا لولا ذلك في أستراليا . ووفقًا لوثائق المحكمة، طلب الشاب البالغ من العمر 24 عامًا عينة بلوتونيوم صغيرة من موقع إلكتروني علمي أمريكي، وتم توصيلها إلى منزل والديه. ويدعي محاميه أن العبوة كانت تحمل اسمه وعنوانه، مما يشير إلى أنه لم يكن ينوي استخدام المادة لإلحاق أي ضرر. وكانت السلطات تعرف بالضبط ما بداخل العبوة ومن أمر بها، ولكن بدلًا من مصادرة العبوة وطلب تفسير من ليدن، سمحت بشحن البلوتونيوم إلى العنوان المذكور على العبوة، ثم نظمت عملية كبيرة لاعتقال موكل ساتون. وقال ساتون: "كان مستوى رد الفعل مبالغًا فيه للغاية بالنظر إلى ما كانت تعرفه سلطة التحقيق مسبقًا ". ومنذ اتهامه بإدخال البلوتونيوم إلى أستراليا، طُرد إيمانويل ليدن من وظيفته كسائق قطار متدرب، وهو يكسب عيشه حاليًا من تقليب البرغر في مطعم للوجبات السريعة. لكن الأمور قد تزداد سوءًا بالنسبة له، حيث تصل عقوبة التهم الموجهة إليه إلى السجن لمدة عشر سنوات كحد أقصى. ومن المقرر أن تصدر القاضية ليوني فلانري حكمها في 11 أبريل.

متهم بتصنيع النووي.. السجن 10 سنوات لشاب أسترالي بسبب هوسه بجمع العناصر الكيميائية
متهم بتصنيع النووي.. السجن 10 سنوات لشاب أسترالي بسبب هوسه بجمع العناصر الكيميائية

24 القاهرة

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

متهم بتصنيع النووي.. السجن 10 سنوات لشاب أسترالي بسبب هوسه بجمع العناصر الكيميائية

ألقت السلطات الأسترالية القبض على الشاب إيمانويل ليدن، البالغ من العمر 24 عامًا، في منزل والديه بسيدني، خلال عملية أمنية ضخمة شارك فيها مسؤولون من قوة الحدود الأسترالية، بالإضافة إلى رجال إطفاء وشرطة ومسعفين، وُجّهت إليه تهمة انتهاك قوانين حظر الانتشار النووي بعد محاولته إدخال عينة صغيرة من البلوتونيوم إلى البلاد، وهي جريمة تصل عقوبتها إلى السجن لمدة عشر سنوات. متهم بتصنيع النووي ووفقًا لأوديتي سنترال، بالرغم خطورة التهمة، يجادل محامي الدفاع، جون ساتون، بأن موكله ليس عالمًا مجنونًا أو صاحب نوايا خبيثة، بل مجرد شاب مهووس بالعلم كان يسعى إلى جمع جميع العناصر الكيميائية في الجدول الدوري، بما في ذلك العناصر المشعة. وقال ساتون خلال جلسة محكمة داونينج سنتر الجزئية في سيدني إن ليدن لم يكن يهدف إلى إلحاق الضرر، بل كان دافعه السذاجة المطلقة، مؤكدًا أنه مجرد جامع متحمس للأشياء، بما في ذلك الطوابع والأوراق النقدية والعملات المعدنية. لكن الادعاء يرى أن تصرفات ليدن تتجاوز مجرد الهواية البريئة، حيث يعتقدون أن سعيه للحصول على مواد غير قانونية مثل البلوتونيوم ساهم في خلق سوق لهذه المواد في أستراليا. ووفقًا لوثائق المحكمة، طلب ليدن عينة البلوتونيوم من موقع علمي أمريكي وتم شحنها إلى منزله مباشرة، ما اعتبره محاميه دليلًا على عدم وجود نية خبيثة، إذ لم يحاول إخفاء هويته أو موقعه. شاب يسجن 10 سنوات بسبب هوسه بجمع العناصر الكيميائية ورغم علم السلطات بمحتوى الطرد وهوية مستلمه، فإنها سمحت بوصوله إلى عنوان ليدن قبل أن تنفذ عملية اعتقال واسعة النطاق. وانتقد المحامي ساتون هذا الإجراء، معتبرًا أن رد الفعل كان 'مبالغًا فيه، مشيرًا إلى أن موكله كان يمكن منحه فرصة لإعادة الطرد بدلًا من تنظيم حملة أمنية كبيرة لاعتقاله. منذ توجيه التهم إليه، فقد ليدن وظيفته كمتدرب سائق قطار، ويعمل حاليًا في مطعم للوجبات السريعة. ومع ذلك، قد تتفاقم مشكلاته القانونية قريبًا، حيث من المقرر أن تصدر القاضية ليوني فلانري حكمها في القضية يوم 11 أبريل.

محكمة كتالونيا تبرئ «ألفيس» من تهمة الاعتداء الجنسي لعدم كفاية الأدلة
محكمة كتالونيا تبرئ «ألفيس» من تهمة الاعتداء الجنسي لعدم كفاية الأدلة

خبر صح

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • خبر صح

محكمة كتالونيا تبرئ «ألفيس» من تهمة الاعتداء الجنسي لعدم كفاية الأدلة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: محكمة كتالونيا تبرئ «ألفيس» من تهمة الاعتداء الجنسي لعدم كفاية الأدلة - خبر صح, اليوم الجمعة 28 مارس 2025 05:03 مساءً برأت محكمة العدل في كتالونيا، البرازيلي داني ألفيس، لاعب برشلونة الإسباني السابق، من تهمة الاعتداء الجنسي لعدم كفاية الأدلة. وكانت محكمة برشلونة قد قضت في وقت سابق بسجن ألفيس لمدة 4 سنوات ونصف بتهمة الاعتداء الجنسي على امرأة شابة في ملهى ليلي ليلة رأس السنة في ديسمبر 2022، إلا أن المحكمة العليا للعدل في كتالونيا أصدرت حكمًا بتبرئته، معتبرة أن شهادة المجني عليها لم تكن كافية لتأييد إدانته، وبالتالي تم الافتراض بالبراءة. وأيدت المحكمة بالإجماع الاستئناف الذي تقدم به محامو ألفيس، في حين رفضت الاستئنافات التي تقدمت بها النيابة العامة والتي كانت تطالب بزيادة العقوبة إلى 9 سنوات، وكذلك الاستئنافات التي تقدمت بها النيابة الخاصة والتي طالبت بتشديد العقوبة إلى 12 عامًا. وأشار الحكم إلى عدم موثوقية شهادة المشتكية، موضحًا أنه "نظرًا لعدم كفاية الأدلة"، تم إلغاء الحكم السابق وإصدار حكم بالبراءة، مع إلغاء التدابير الاحترازية المفروضة. بعد صدور الحكم، قالت إينيس جوارديولا، محامية داني ألفيس: "أدعم دانييل ألفيس، لقد تحققت العدالة أخيرًا، إنه بريء، لقد ثبتت براءته للتو. أنا متأثرة للغاية وسعيدة جدًا،هذا يعني أن هذا الرجل بريء". وأضافت: "في الوقت الحالي، نعلم أن الحكم ليس نهائيًا، وأنا بحاجة لقراءة الحكم كاملاً، لكننا سعداء جدًا وقد وثقتُ بالمحكمة. هذه أوقات عصيبة للغاية". وكانت محكمة الاستئناف في برشلونة قد استندت في حكمها الأول إلى إفادة المشتكية التي قالت إن ألفيس أقام علاقة جنسية كاملة دون موافقتها مع شابة دعاها إلى غرفة خاصة في ملهى "ساتون" الليلي في 30 ديسمبر 2022، ما دفعه للبقاء في الحبس الاحتياطي لأكثر من عام قبل أن يتم الإفراج عنه بكفالة قدرها مليون يورو.

المحكمة العليا تعلن تبرئة داني ألفيس من تهمة التحرش
المحكمة العليا تعلن تبرئة داني ألفيس من تهمة التحرش

WinWin

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • WinWin

المحكمة العليا تعلن تبرئة داني ألفيس من تهمة التحرش

برأت محكمة العدل العليا بإقليم كتالونيا الإسباني، اليوم الجمعة، لاعب كرة القدم البرازيلي داني ألفيس وألغت الحكم الصادر عليه بالسجن، بعد الفضيحة الأخلاقية التي وجهت إليه. وتورط البرازيلي خلال شهر ديسمبر/ كانون الأول من عام 2022 في فضيحة أخلاقية تسببت في اعتقاله ودخوله السجن، والحكم عليه بـ 4 أعوام ونصف، قبل أن يخرج من السجن بكفالة قدرها مليون يورو (1.08 مليون دولار). اعتقل نجم برشلونة السابق بعد أن تقدمت شابة تبلغ من العمر 23 عامًا بشكوى، تتهمه فيها بالاعتداء عليها جنسيًّا باستخدام العنف، وذلك في حمام غرفة خاصة داخل ملهى "ساتون الليلي". تبرئة داني ألفيس من تهمة التحرش وقررت دائرة الاستئناف في المحكمة العليا للعدل في كاتالونيا بالإجماع، إلغاء الحكم الصادر بحق لاعب برشلونة السابق داني ألفيس والذي قضى بسجنه لمدة أربع سنوات وستة أشهر بتهمة الاغتصاب. وفي حكمها، أيدت الغرفة المدنية والجنائية في المحكمة العليا الكتالونية بالإجماع الاستئناف الذي قدمه دفاع داني ألفيس وبرأته من تهمة الاغتصاب، معتبرة أن الأدلة المقدمة في المحاكمة لا تسمح بـ"تجاوز المعايير التي يقتضيها افتراض البراءة". وفي بيان لها، أكدت المحكمة العليا في كتالونيا: "نرفض الاستئناف المقدم من النيابة العامة التي طالبت بزيادة العقوبة تجاه داني ألفيس إلى تسع سنوات، وكذلك الطعون المقدمة من النيابة الخاصة التي طالبت بتغليظها إلى 12 عامًا". داني ألفيس يواجه دعوى قضائية جديدة! اقرأ المزيد وأشار البيان الصادر عن المحكمة إلى عدم وجود كفاية في الأدلة وعدم موثوقية شهادة المشتكية، ما أدى إلى إصدار قرار ببراءة البرازيلي ألفيس وإلغاء جميع التدابير الاحترازية المفروضة عليه. وكانت محكمة برشلونة قد اعترفت آنذاك بوجود "عدم تطابق" في الجزء الأول من قصة الضحية، وزعمت أنها شعرت بعدم الارتياح والترهيب، لكن لقطات الكاميرا من المكان أظهرت قربًا بينهما، وأشارت إلى أنه كان هناك "اتفاق" عندما يتعلق الأمر باستخدام الحمام في الغرفة الخاصة التي كانا فيها. وتضيف دائرة الاستئناف أنه "من الأدلة المقدمة، لا يمكن الاستنتاج أن المعايير المطلوبة بموجب افتراض البراءة وفقًا للتوجيه (الاتحاد الأوروبي) 2016/343 الصادر عن البرلمان الأوروبي ومجلس أوروبا بتاريخ 9 مارس 2016 قد تم تجاوزها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store