logo
#

أحدث الأخبار مع #سارة_ميلغريم

من هما موظفا السفارة الإسرائيلية اللذان قُتلا رمياً بالرصاص قبل أيام من خطوبتهما؟
من هما موظفا السفارة الإسرائيلية اللذان قُتلا رمياً بالرصاص قبل أيام من خطوبتهما؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

من هما موظفا السفارة الإسرائيلية اللذان قُتلا رمياً بالرصاص قبل أيام من خطوبتهما؟

الشخصان اللذان قُتلا بالرصاص خارج متحف يهودي في واشنطن كانا موظفَين شابَين بالسفارة الإسرائيلية، وعلى وشك الخطوبة. وحددت إسرائيل هوية الشخصين، وهما سارة ميلغريم ويارون ليشينسكي، دون تحديد عمريهما. وكانا يغادران فعالية للدبلوماسيين الشباب في «متحف العاصمة اليهودي»، الهدف منها «تعزيز الوحدة والاحتفاء بالتراث اليهودي»، عندما قُتلا يوم الأربعاء، وفق وكالة «أسوشييتد برس». وكان ليشينسكي قد اشترى خاتم الخطوبة، وعلى بُعد أيام قليلة من طلب يد ميلغريم في رحلة مُخطط لها إلى القدس، وفقاً للسفير الإسرائيلي يحيئيل ليتر. فيما يلي لمحة عن الشخصين: عمل ليشينسكي مساعداً باحثاً في السفارة الإسرائيلية، وكان مسؤولاً عن عدد من المهام، بما فيها إبقاء قسمها السياسي على اطلاع دائم على «الأحداث والاتجاهات المهمة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، وفقاً لملفه الشخصي على «لينكد إن». وانتقل ليشينسكي إلى إسرائيل من ألمانيا في سن السادسة عشرة، وفقاً لملفه الشخصي، وقال إنه كان له «شرف اعتبار (القدس ونورمبرغ) موطني». وصرّح رون بروسور، وهو دبلوماسي إسرائيلي مخضرم، أن ليشينسكي كان طالباً لديه في إحدى الجامعات الإسرائيلية. وأضاف أن ليشينسكي مسيحي، «محب حقيقي لإسرائيل» وخدم في الجيش «واختار أن يكرّس حياته لدولة إسرائيل». في ألمانيا، ذكرت «الجمعية الألمانية - الإسرائيلية»، (جماعة تعمل على تعزيز العلاقات الثنائية والتضامن مع إسرائيل)، أن ليشينسكي نشأ جزئياً في بافاريا ويتحدث الألمانية بطلاقة. وأضافت أنه كان عضواً مؤسساً في «منتدى الشباب» لـ«الجمعية الإسرائيلية - الألمانية»، وعمل بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن عام 2022. وتابعت أنه كان أيضاً مصوراً شغوفاً. وفي ملفه الشخصي على «لينكد إن»، قال ليشينسكي إنه دعا إلى الحوار بين الأديان والتفاهم بين الثقافات، وإنه كان «مؤمناً متحمساً» بتعميق علاقات إسرائيل بالعالم العربي من خلال الاتفاقيات التي توسطت فيها الولايات المتحدة والمعروفة باسم «اتفاقات إبراهيم». على «إنستغرام»، تضمنت سيرته الذاتية شريطاً أصفر يرمز إلى النضال من أجل تحرير الرهائن الذين احتجزتهم «حماس» خلال هجومها في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 على جنوب إسرائيل، الذي أشعل فتيل الحرب في قطاع غزة. وقد حصل على درجة الماجستير في «الحكومة والدبلوماسية والاستراتيجية» من جامعة رايخمان قرب تل أبيب. يارون ليشينسكي وسارة ميلغريم (أ.ف.ب) عملت ميلغريم في قسم الدبلوماسية العامة بالسفارة الإسرائيلية، ونظمت زيارات وبعثات إلى إسرائيل. وكانت مواطنة أميركية، وفقاً لسفير إسرائيل السابق لدى الولايات المتحدة، مايك هيرتسوغ. في سيرتها الذاتية على «لينكد إن»، قالت إن شغفها «يكمن في تقاطع بناء السلام والمشاركة الدينية والعمل البيئي». وقالت إنها، بصفتها معلمة يهودية، سهّلت «مناقشات ثاقبة بشأن الجغرافيا السياسية في إسرائيل وفلسطين». وأضافت أنها عملت في تل أبيب مع منظمة «تك2 بيس (Tech2Peace)»، وهي منظمة تُقدم «تدريباً في مجال التكنولوجيا المتقدمة وريادة الأعمال، إلى جانب حوار عن النزاعات، للشباب الفلسطينيين والإسرائيليين». وقد حصلت على شهادة في «المشاركة الدينية وبناء السلام» من «معهد الولايات المتحدة للسلام»، وهو منظمة يمولها الكونغرس الأميركي وتشجع على حل النزاعات. وكانت تخرجت في جامعة كانساس الأميركية عام 2021 بدرجة البكالوريوس في الدراسات البيئية مع تخصص فرعي في الأنثروبولوجيا، وحصلت أيضاً على درجة الماجستير في الشؤون الدولية من الجامعة الأميركية. كما احتوت سيرتها الذاتية على «إنستغرام» شريطاً أصفر، بالإضافة إلى جملة من سفر التثنية بالكتاب المقدس: «العدل... العدل تتبع»، مكتوبة بالعبرية.

اعتقال منفذ هجوم واشنطن وكشف هوية وصور موظفي السفارة الإسرائيلية المقتولين
اعتقال منفذ هجوم واشنطن وكشف هوية وصور موظفي السفارة الإسرائيلية المقتولين

عكاظ

timeمنذ 11 ساعات

  • عكاظ

اعتقال منفذ هجوم واشنطن وكشف هوية وصور موظفي السفارة الإسرائيلية المقتولين

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} ضحيتا حادثة إطلاق النار في واشنطن: يارون ليشينسكي وسارة ميلغريم. ألقت الشرطة الأمريكية اليوم (الخميس) القبض على مطلق النار على فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن الأربعاء. وتداولت وسائل إعلامية ومنصات إلكترونية فيديو متداولاً لمنفذ إطلاق النار على موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، بعد إلقاء القبض عليه. ويظهر في الفيديو المتهم بعد تقييده من الشرطة، حيث هتف «الحرية لفلسطين» عقب الهجوم الذي أسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وأكدت شرطة واشنطن أن مشتبهاً به واحداً قيد الاحتجاز على خلفية الحادثة. وشوهد رجل يسير ذهاباً وإياباً خارج المتحف، قبل أن يطلق النار، ما أدى إلى مقتل رجل وامرأة، وفق ما أفاد مسؤولون ووسائل إعلام محلية. وبحسب شرطة واشنطن تم تحديد هوية المشتبه به على أنه إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر (30 عاماً). وأوضحت شرطة واشنطن أن المشتبه به لم يكن معروفاً لدى الشرطة، وليس له سجل إجرامي. وأكدت شرطة واشنطن أنها لم تتلقّ أي معلومات استخباراتية عن تهديد إرهابي، أو جريمة كراهية محتملة قبل حادثة إطلاق النار. وأعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية هوية ضحيتي حادثة إطلاق النار، وهما يارون ليشينسكي، وسارة ميلغريم، وذلك بتدوينة على صفحتها بمنصة إكس. وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن منفذ الهجوم استهدف الضحايا من مسافة قريبة بنحو 10 طلقات، وأوضحت أنه تجول في المتحف اليهودي وأطلق النار ولم يفر من موقع الحادثة، وانتظر وصول الشرطة قرب بوابة المتحف. وأشارت إلى أن منفذ الهجوم هتف «الحرية لفلسطين»، وقال: «فعلت ذلك لأجل غزة». أخبار ذات صلة وفي مؤتمر صحفي، قالت رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث إن سلطات إنفاذ القانون تعتقد أن إطلاق النار نفذه مشتبه به واحد وهو الآن قيد الاحتجاز. وأضافت سميث أن المشتبه به هو إلياس رودريغيز البالغ من العمر 30 عاما من شيكاغو، الذي «شوهد وهو يذرع ذهاباً وإياباً خارج المتحف، قبل أن يقترب من مجموعة من 4 أشخاص، ويخرج مسدساً ويفتح النار ويصيب كلاً من المتوفين». وحسبما ذكرت إدارة الإطفاء وخدمات الطوارئ الطبية في واشنطن لشبكة CBS News «وصل رجال الإطفاء إلى مكان الحادثة ليجدوا الضحايا مصابين بطلقات نارية، فاقدين للوعي ولا يتنفسون». وكانت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم قد أشارت في تغريدة على منصة «إكس» إلى أنه «قُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية عبثاً بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة». وأضافت: «نجري تحقيقاً نشطاً ونعمل على جمع المزيد من المعلومات لمشاركتها». في المؤتمر الصحفي الذي أجرته رئيسة شرطة العاصمة، ذكرت سميث أنه «بعد إطلاق النار، دخل المشتبه به المتحف واحتجزه أمن الفعالية. وبعد تكبيل يديه، أخبر الأمن بمكان رميه للسلاح، الذي استعادته السلطات. وأضافت أن المشتبه به كان يهتف «الحرية لفلسطين» أثناء احتجازه». وصرحت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي في منشور سابق على مواقع التواصل الاجتماعي أنها وصلت برفقة المدعية العامة الأمريكية بالوكالة جانين بيرو إلى موقع إطلاق النار خارج متحف العاصمة اليهودي. وفي المؤتمر الصحفي الذي أعقب الحادثة قالت بوندي إنها تحدثت مع الرئيس دونالد ترمب عدة مرات ذلك المساء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store