
اعتقال منفذ هجوم واشنطن وكشف هوية وصور موظفي السفارة الإسرائيلية المقتولين
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
ضحيتا حادثة إطلاق النار في واشنطن: يارون ليشينسكي وسارة ميلغريم.
ألقت الشرطة الأمريكية اليوم (الخميس) القبض على مطلق النار على فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن الأربعاء.
وتداولت وسائل إعلامية ومنصات إلكترونية فيديو متداولاً لمنفذ إطلاق النار على موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، بعد إلقاء القبض عليه.
ويظهر في الفيديو المتهم بعد تقييده من الشرطة، حيث هتف «الحرية لفلسطين» عقب الهجوم الذي أسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن.
وأكدت شرطة واشنطن أن مشتبهاً به واحداً قيد الاحتجاز على خلفية الحادثة.
وشوهد رجل يسير ذهاباً وإياباً خارج المتحف، قبل أن يطلق النار، ما أدى إلى مقتل رجل وامرأة، وفق ما أفاد مسؤولون ووسائل إعلام محلية.
وبحسب شرطة واشنطن تم تحديد هوية المشتبه به على أنه إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر (30 عاماً).
وأوضحت شرطة واشنطن أن المشتبه به لم يكن معروفاً لدى الشرطة، وليس له سجل إجرامي.
وأكدت شرطة واشنطن أنها لم تتلقّ أي معلومات استخباراتية عن تهديد إرهابي، أو جريمة كراهية محتملة قبل حادثة إطلاق النار. وأعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية هوية ضحيتي حادثة إطلاق النار، وهما يارون ليشينسكي، وسارة ميلغريم، وذلك بتدوينة على صفحتها بمنصة إكس.
وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن منفذ الهجوم استهدف الضحايا من مسافة قريبة بنحو 10 طلقات، وأوضحت أنه تجول في المتحف اليهودي وأطلق النار ولم يفر من موقع الحادثة، وانتظر وصول الشرطة قرب بوابة المتحف.
وأشارت إلى أن منفذ الهجوم هتف «الحرية لفلسطين»، وقال: «فعلت ذلك لأجل غزة».
أخبار ذات صلة
وفي مؤتمر صحفي، قالت رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث إن سلطات إنفاذ القانون تعتقد أن إطلاق النار نفذه مشتبه به واحد وهو الآن قيد الاحتجاز.
وأضافت سميث أن المشتبه به هو إلياس رودريغيز البالغ من العمر 30 عاما من شيكاغو، الذي «شوهد وهو يذرع ذهاباً وإياباً خارج المتحف، قبل أن يقترب من مجموعة من 4 أشخاص، ويخرج مسدساً ويفتح النار ويصيب كلاً من المتوفين».
وحسبما ذكرت إدارة الإطفاء وخدمات الطوارئ الطبية في واشنطن لشبكة CBS News «وصل رجال الإطفاء إلى مكان الحادثة ليجدوا الضحايا مصابين بطلقات نارية، فاقدين للوعي ولا يتنفسون».
وكانت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم قد أشارت في تغريدة على منصة «إكس» إلى أنه «قُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية عبثاً بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة».
وأضافت: «نجري تحقيقاً نشطاً ونعمل على جمع المزيد من المعلومات لمشاركتها».
في المؤتمر الصحفي الذي أجرته رئيسة شرطة العاصمة، ذكرت سميث أنه «بعد إطلاق النار، دخل المشتبه به المتحف واحتجزه أمن الفعالية. وبعد تكبيل يديه، أخبر الأمن بمكان رميه للسلاح، الذي استعادته السلطات. وأضافت أن المشتبه به كان يهتف «الحرية لفلسطين» أثناء احتجازه».
وصرحت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي في منشور سابق على مواقع التواصل الاجتماعي أنها وصلت برفقة المدعية العامة الأمريكية بالوكالة جانين بيرو إلى موقع إطلاق النار خارج متحف العاصمة اليهودي.
وفي المؤتمر الصحفي الذي أعقب الحادثة قالت بوندي إنها تحدثت مع الرئيس دونالد ترمب عدة مرات ذلك المساء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 36 دقائق
- عكاظ
تخوفاً من هجوم مماثل لواشنطن.. فرنسا تشدد إجراءاتها لمراقبة المواقع اليهودية
تابعوا عكاظ على وجه وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو اليوم (الخميس) المسؤولين المحليين بتعزيز تدابير المراقبة الخاصة بالمواقع المرتبطة باليهود في البلاد، بعد الهجوم الذي أودى بحياة موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وشدد الوزير على أن تكون التدابير الأمنية المعتمدة «جليّة ورادعة». ووصفت الخارجية الفرنسية الهجوم بـ«الشنيع». وندّد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بـ«فعل شنيع من الهمجية المعادية للسامية»، مضيفاً عبر منصة إكس «ما من مبرّر لعنف مماثل، وفي بالي أقرباؤهم وزملاؤهم». واتهمت إسرائيل بعض الدول الأوروبية بالتحريض ضدها، معتبرة الهجوم الذي وقع في محيط المتحف اليهودي بواشنطن «جريمة ضد إسرائيل». ودعا وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر زعماء العالم للتوقف عن التحريض ضد إسرائيل. واتهم دولاً أوروبية عدة بالتحريض ضد بلاده. وقال: «هذا التحريض يمارس أيضاً من جانب قادة ومسؤولين في العديد من الدول والهيئات الدولية، خصوصاً في أوروبا». أخبار ذات صلة بالمقابل، وصفت ألمانيا حادثة مقتل دبلوماسيين إسرائيليين بـ«الجريمة السياسية»، وندّد المستشار الألماني فريدريش ميرتس بشدّة بمقتل الموظفَين مشدداً بالقول: «أُدين هذه الجريمة البشعة بأشد العبارات الممكنة». من جانبه، قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في منشور على منصة إكس: «مصدومون بمقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن. نندّد بهذه الجريمة الفظيعة». وقالت منسقة الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس إنها «مصدومة» من حادثة إطلاق النار في واشنطن مضيفة: «لا يوجد، ولا ينبغي أن يكون هناك مكان في مجتمعاتنا للكراهية أو التطرف». وندّد وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني بمشاهد الرعب والعنف، قائلاً: «ينبغي أن تتوقّف، وينبغي ألا تعود فظائع الماضي». /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} الشرطة الألمانية تحرس المواقع اليهودية


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
وسط تأهب كبير.. سفارة إسرائيل بواشنطن تعرض معلومات عن الضحايا
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} الضحايا المنفذ أمام الشرطة. فيما نقلت شبكة «سي إن إن» الأمريكية عن سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون قوله إن سفارات إسرائيل بحالة تأهب قصوى عقب إطلاق النار الذي أدى لمقتل دبلوماسييْن إسرائيليين في العاصمة الأمريكية واشنطن، أكدت الشرطة الأمريكية بأن الضحيتين، وهما يارون ليشينسكي وسارة لين ميلغريم، قُتلا على يد رجل هتف «الحرية لفلسطين». وأكدت المتحدثة باسم السفارة الإسرائيلية في واشنطن تال كوهين، أن الموظفين تابعون للسفارة، موضحة أنه تم إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية أثناء حضورهما فعالية في متحف التراث اليهودي في العاصمة واشنطن. وذكرت المتحدثة باسم السفارة لـ«سي إن إن» أن السفير الإسرائيلي لم يكن في موقع الحادث. وقال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل ليتر إن الشابين اللذين قتلا كانا على وشك الخطوبة، مبيناً أن الشاب اشترى خاتماً هذا الأسبوع بنية التقدم لخطبة صديقته الأسبوع القادم في القدس، فيما قالت ألمانيا إن القتيل الإسرائيلي يحمل الجنسية الألمانية أيضاً. فيما قالت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكي على منصة «إكس»: «قُتل اثنان من موظفي السفارة الإسرائيلية الليلة بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة، بدأنا التحقيق، ونعمل على الحصول على مزيد من المعلومات لمشاركتها»، مضيفة: «سنقدم منفذ الهجوم إلى العدالة». وانتقلت وزيرة العدل بام بوندي والمدعي العام المؤقت لواشنطن العاصمة جانين بيرو إلى موقع الحادث. وقدم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب التعازي لعائلات الضحايا، وألقى باللوم على معاداة السامية الواضحة، قائلاً: «الكراهية والتطرف لا مكان لهما في الولايات المتحدة، حزين للغاية أن أشياء كهذه تحدث». وأُقيمت الفعالية التي شهدت إطلاق النار في متحف العاصمة اليهودي بهدف جمع المهنيين الشباب اليهود والسلك الدبلوماسي معاً، وأعلنت اللجنة اليهودية الأمريكية، الجهة المنظمة، أنها مفتوحة للعاملين في السلك الدبلوماسي في واشنطن العاصمة. وعُرض موضوع الفعالية تحت عنوان «تحويل الألم إلى هدف». أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
أثر على مجموعة واسعة من مستخدمي الحكومة الأميركية
انكشفت حادثة أمنية سيبرانية خطيرة، كشفت عن تمكن أحد القراصنة من اختراق تطبيق TeleMessage، وهو تطبيق مُشتق من " سيغنال" يستخدمه على نطاق واسع مسؤولو الحكومة الأميركية (بمن فيهم ترامب) في الاتصالات. هذا ليس مجرد اختراق بسيط، بل هو التزام أوسع نطاقًا مما كان يُعتقد في البداية، مما يثير تساؤلات جدية حول أمن البيانات في عمليات الحكومة الأميركية. تطبيق "TeleMessage" حظي مؤخرًا باهتمام عام بعد ظهور صورة تُظهر مايك والتز، مستشار الأمن القومي السابق لترامب، وهو يستخدمه. وتؤكد مراجعة حديثة أجرتها "رويترز" للبيانات المسربة أن الاختراق أثر على مجموعة واسعة من مستخدمي الحكومة الأميركية، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines" واطلعت عليه "العربية Business". تم تحديد هوية أكثر من 60 مستخدمًا حكوميًا فريدًا لتطبيق TeleMessage في البيانات المسربة. ويشمل ذلك مجموعة متنوعة، مثلل: فرق الاستجابة للكوارث، ومسؤولي الجمارك، وموظفين دبلوماسيين أميركيين، وموظفًا واحدًا على الأقل في البيت الأبيض، وحتى أفرادًا من جهاز الخدمة السرية. تغطي الرسائل المُعترضة ما يقارب يومًا كاملاً من الاتصالات حتى الرابع من مايو. لم تتمكن "رويترز" من تأكيد جميع البيانات. ومع ذلك، فقد تمكنت من التحقق من صحة العديد من الرسائل وأرقام الهواتف. على سبيل المثال، أكد أحد المتقدمين للحصول على مساعدة من الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ (FEMA) أن الرسالة المسربة حقيقية، كما تحققت شركة خدمات مالية من صحة اتصالاتها المُعترضة. لم يكشف تقرير "رويترز" عن معلومات حساسة للغاية أو محادثات بين مسؤولين حكوميين رفيعي المستوى مثل والتز، لكن بعض الرسائل لمّحت إلى خطط سفر رسمية. على سبيل المثال، بدا أن اسم إحدى مجموعات الدردشة، "POTUS | ROME-VATICAN | PRESS GC"، مرتبط بأمور لوجستية لفعالية في الفاتيكان. وناقشت مجموعة دردشة أخرى رحلة مسؤولين أميركيين إلى الأردن. أُوقف تطبيق TeleMessage، الذي يوفر إصدارات خاصة من تطبيقات شائعة لمساعدة الوكالات الحكومية على أرشفة الرسائل وفقًا للوائح، عن العمل منذ 5 مايو كإجراء احترازي. ولم تُعلّق شركة Smarsh، الشركة المالكة لتطبيق TeleMessage، على البيانات المسربة بعد. أقرت جهات حكومية مختلفة، منها البيت الأبيض، ووزارة الخارجية، والخدمة السرية، والوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ، وهيئة الجمارك وحماية الحدود (CBP)، بمعرفتها بالاختراق، وهي تُراجع الوضع حاليًا. بل إن وكالة الأمن السيبراني الأميركية (CISA) أوصت المستخدمين بالتوقف عن استخدام المنتج حتى صدور إرشادات إضافية. يُبدي خبراء الأمن السيبراني قلقًا بالغًا بشأن البيانات الوصفية، وهي في الأساس معلومات حول من تواصل مع من ومتى. وكما قال جيك ويليامز، الخبير السيبراني السابق في وكالة الأمن القومي: "حتى لو لم يكن لديك المحتوى، فهذا يُمثل وصولًا استخباراتيًا رفيع المستوى". يُمكن أن يكون هذا النوع من المعلومات قيّمًا للغاية لجمع المعلومات الاستخبارية، حتى بدون محتوى الرسالة نفسه. ويعد هذا الحادث بمثابة تذكير صارخ بالتهديدات السيبرانية المستمرة التي تواجهها الوكالات الحكومية والأهمية الحاسمة لأمن الاتصالات القوي.