أحدث الأخبار مع #سافانا


البلاد البحرينية
منذ 3 أيام
- البلاد البحرينية
أروع المدن الصغيرة التي يمكنك زيارتها في أمريكا
رغم أن الولايات المتحدة معروفة بمدنها الكبرى مثل نيويورك ولوس أنجلوس وشيكاغو، إلا أن جمالها الحقيقي يتجلى في مدنها الصغيرة المنتشرة عبر الولايات الخمسين. هذه المدن، التي كثيرًا ما تغيب عن خرائط السفر التقليدية، تقدم تجربة أمريكية أصيلة بعيدة عن صخب الحياة الحضرية. من شوارعها التاريخية إلى طبيعتها الخلابة، ومن سكانها الودودين إلى أنشطتها الثقافية والمحلية المتنوعة، توفر هذه المدن الصغيرة فرصة فريدة لاكتشاف وجه آخر من أمريكا لا يقل سحرًا عن المدن الكبرى. سواء كنت تبحث عن الاسترخاء، أو استكشاف التاريخ، أو الانغماس في طبيعة نقية، فإن هذه الوجهات الهادئة تقدم لك كل ما تحتاجه لرحلة مليئة بالإلهام والراحة. سافانا، جورجيا: سحر الجنوب الأمريكي وحدائقه المظللة تُعد سافانا من أجمل المدن الصغيرة في الولايات المتحدة، إذ تجمع بين العمارة التاريخية الفريدة وأجواء الضيافة الجنوبية الدافئة. تقع المدينة في ولاية جورجيا، وتشتهر بشوارعها المرصوفة بالحجارة، والبيوت ذات الطراز الفيكتوري، والساحات المظللة بأشجار البلوط التي تتدلى منها نباتات الإسبانيش موس. المشي في أحياء سافانا القديمة هو بحد ذاته تجربة ممتعة، إذ ستشعر وكأنك تسافر عبر الزمن. كما توفر المدينة العديد من المتاحف والمعارض الفنية المحلية، فضلًا عن المطاعم التي تقدم مأكولات الجنوب التقليدية مثل الجمبري مع الحصى والبسكويت الطري. سافانا مثالية للمسافرين الباحثين عن الهدوء والتاريخ مع لمسة من الرومانسية. آشبفيل، كارولاينا الشمالية: ملتقى الفن والطبيعة في جبال الأبلاش آشبفيل هي مدينة صغيرة تقع في قلب جبال الأبلاش الغربية، وتُعرف بجمال طبيعتها وتنوعها الثقافي. تشتهر المدينة بجوها الفني المفعم بالحياة، حيث تنتشر فيها المعارض الفنية المستقلة، والجداريات الملونة، والموسيقى الحية في الشوارع. ولكن أكثر ما يميز آشبفيل هو قربها من طريق بلو ريدج باركواي، أحد أجمل الطرق الجبلية في أمريكا، والذي يوفر مناظر طبيعية خلابة للغابات والشلالات والقمم الشاهقة. كما تحتضن المدينة قصر بيلتمور، أكبر منزل خاص في الولايات المتحدة، وهو تحفة معمارية تحكي قصة الفخامة الأمريكية في أواخر القرن التاسع عشر. آشبفيل مثالية لمحبي الفن، ولمن يعشقون رحلات التنزه واستكشاف الطبيعة الهادئة. جاكسون، وايومنغ: بوابتك إلى الحياة البرية والأراضي الطبيعية الواسعة إذا كنت من محبي المغامرة والمناظر الطبيعية الساحرة، فإن مدينة جاكسون في ولاية وايومنغ تقدم لك تجربة لا تضاهى. تقع هذه المدينة الصغيرة في وادٍ محاط بسلسلة جبال تيتون الشامخة، وهي نقطة انطلاق مثالية لاستكشاف متنزه غراند تيتون الوطني ومتنزه يلوستون القريب. في الشتاء، تتحول جاكسون إلى ملاذ لعشاق التزلج على الجليد، بينما تقدم في الصيف مسارات مذهلة للمشي وركوب الدراجات الجبلية وركوب القوارب. رغم صغر حجمها، تحتضن جاكسون مجتمعًا نابضًا بالحياة الفنية والثقافية، إلى جانب متاجر فريدة ومطاعم تقدم مأكولات محلية بطابع جبلي. جمال الطبيعة المحيطة والمغامرات المتاحة تجعل من جاكسون واحدة من أبرز الوجهات لمحبي الاستكشاف في أمريكا. المدن الصغيرة في أمريكا ليست مجرد محطات توقف على طريق طويل، بل هي وجهات بحد ذاتها تستحق التخطيط لها واستكشافها بعمق. ففي كل زاوية من هذه المدن يكمن سحر خاص، يجمع بين الهدوء والثراء الثقافي والتاريخي، ويمنح الزائر تجربة أكثر حميمية وإنسانية من تلك التي قد يجدها في المدن الكبرى. سواء اخترت التمشية في حدائق سافانا، أو تسلق الجبال المحيطة بآشبفيل، أو مراقبة الحياة البرية في جاكسون، فإن رحلتك إلى إحدى هذه المدن الصغيرة ستكون رحلة مليئة بالدهشة والراحة والاكتشاف. تم نشر هذا المقال على موقع


العربية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
بوتون غوينيت صوت لصالح قرار الاستقلال عن بريطانيا في أغسطس 1776.. وقُتل في نزال مع خصمه لاكلان ماكينتوش في مايو 1777
ما بين عامي 1775 و1783، عاشت المستعمرات الـ13، التي أصبحت فيما بعد الولايات المتحدة الأميركية، على وقع أحداث حرب الاستقلال. وفي حدود يوم 4 يوليو (تموز) 1776، تم رسمياً التوقيع على إعلان استقلال الولايات المتحدة الأميركية من قبل أعضاء المجلس القاري الثاني الذين اجتمعوا في بنسلفانيا. إلى ذلك، رفضت بريطانيا الاعتراف بهذا الإعلان واتجهت لمواصلة العمليات القتالية ضد الجيش القاري قبل أن تجبَر في النهاية على قبول معاهدة باريس للعام 1783 التي حصل على إثرها الأميركيون على اعتراف رسمي باستقلالهم من قبل البريطانيين. وفي خضم حرب الاستقلال، كانت المستعمرات الـ13 على موعد مع حدث فريد من نوعه. فبالعام 1777، قُتل أحد الموقعين على وثيقة الاستقلال أثناء نزال مسدسات. سياسي وقّع على وثيقة الاستقلال خلال العام 1762، هاجر الإنجليزي بوتون غوينيت (Button Gwinnett)، برفقة عائلته، نحو القارة الأميركية أملاً في تحسين ظروفه المادية. وبعد تجربة فاشلة في نيوفاوندلند (Newfoundland)، انتقل الأخير نحو جامايكا قبل أن يتجه فيما بعد للاستقرار في سافانا (Savannah) بمستعمرة جورجيا التي مثلت حينها واحدة من المستعمرات الـ13. وبجورجيا، لم يتمكن بوتون غوينيت من تحقيق أي نجاح يذكر بمشاريعه على الرغم من قيامه بشراء قطعة أرض ومجموعة من العبيد، عبر عدد من القروض، وتوجهه نحو الزراعة. وبالحياة السياسية، برز اسم بوتون غوينيت على الساحة السياسية بجورجيا حيث عُيِّن كنائب بمجلس المستعمرة، ولقي معارضة شديدة من زميله النائب لاكلان ماكينتوش (Lachlan McIntosh). ومع اندلاع حرب الاستقلال، اختير بوتون غوينيت لتمثيل جورجيا بالمجلس القاري الثاني. وقد صوت لصالح قرار إعلان الاستقلال. ويوم 2 أغسطس (آب) 1776، كان بوتون غوينيت واحداً من الموقعين على وثيقة الاستقلال. خلال حرب الاستقلال، كان غوينيت مرشحاً لقيادة الفوج الأول بالجيش القاري. وخسر هذا المنصب لصالح خصمه وعدوه اللدود ماكينتوش. وبداية من فبراير (شباط) 1777، عُيِّن غوينيت حاكماً على جورجيا. ومستغلاً منصبه، أمر الأخير خصمه ماكينتوش بمهاجمة فلوريدا البريطانية. نزال مسدسات عرف الهجوم على فلوريدا البريطانية فشلاً ذريعاً. وبسبب ذلك، تبادل كل من بوتون غوينيت ولاكلان ماكينتوش أصابع الاتهام. وفي خضم هذه الأحداث، أمر غوينيت باعتقال شقيق ماكينتوش ووجه له تهمة الخيانة. مع تواصل حملة الشتائم بينهما، دعا غوينيت خصمه ماكينتوش لنزال مسدسات لإنهاء الأزمة بينهما. ويوم 16 مايو (أيار) 1777، لبى ماكينتوش الدعوة وحضر لمواجهة غوينيت بإحدى مزارع الحاكم السابق جيمس ورايت (James Wright). خلال هذا النزال، تبادل الطرفان إطلاق النار على مسافة لم تتجاوز 12 قدماً. وبسبب ذلك، تعرض الرجلان لإصابات عديدة ولم يتمكنا من مواصلة النزال. وبحلول يوم 19 مايو (أيار) 1777، فارق بوتون غوينيت الحياة بسبب تبعات إصاباته بهذا النزال. وفي المقابل، نجا ماكينتوش ولم يتعرض لأية ملاحقات قضائية طيلة بقية حياته.

مصرس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
قاعدة تضم نحو 100 جندي.. تحقيق للجيش الإسرائيلي: 9 مقاتلين من القسام سيطروا على قاعدة زيكيم
كشف جيش الاحتلال اليوم الأحد، عن نتائج التحقيقات في هجوم مقاتلين من كتائب القسام على قاعدة "زيكيم" العسكرية شمالي قطاع غزة في السابع من أكتوبر. ووفقاً للتحقيقات التي نشرتها صحيفة "هآرتس" العبرية وترجمتها وكالة "صفا"، فقد سقطت القاعدة العسكرية التي تضم مئات الجنود، بيد مقاتلي كتائب القسام وسيطروا عليها رغم أن عدد منفذي الهجوم كان محدودًا، بحسب وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا".وقالت الصحيفة إن "أكثر من 100 جندي اختبأوا في الغرف المحصنة بالقاعدة فيما هرب 7 جنود من لواء جولاني من محيطها مع دخول 9 مقاتلين فقط من القسام للقاعدة".واضافت التحقيقات، أن مقاتلوا القسام سيطروا على مركبة عسكرية من طراز "سافانا" واستخدموها في الهجوم وذلك بعد أن فرّ منها جنود جولاني.وأظهرت التحقيقات أن مقاتلي القسام التحموا مع الجنود من مسافة صفر ودارت معركة استُخدمت فيها السكاكين.في حين فشل الجيش في صد الهجوم وقُتل 5 ضباط من قادة الوحدات وجندي خلال العملية، بالاضافة لفشل جنود القاعدة فشلاً عسكريًا وعملياتيًا رغم امتلاكهم أسلحة متطورة وفقاً للتحقيقات.وبيّنت التحقيقات أن قائد القاعدة المكلف بالتحقيق في الفشل بقي في بيته ولم يكن مع جنوده خلال الحدث.


ليبانون 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
بالفيديو.. مراسلة تتعرض للضرب المبرح (فيديو)
شهدت مدينة نيويورك الأميركية واقعة عنف جديدة حيث تعرضت مراسلة وناشطة مناهضة للإجهاض للضرب أثناء إجراء مقابلة ميدانية مع المارة حول القضية. A post shared by Live Action (@liveactionorg) ووفقاً لشبكة "فوكس نيوز" كانت الصحفية والناشطة سافانا كرافن أنتاو، ضمن منظمة"لايف أكشن" المؤيدة للحياة، تجري مقابلة مع أحد السكان المحليين، حينما تطور الحوار بشكل سريع إلى اعتداء جسدي. وفي مقطع فيديو انتشر على منصات التواصل الاجتماعي، يظهر لحظة الاعتداء على سافانا حينما تلقت ضربات قوية على وجهها أثناء محاولتها النقاش مع إحدى السيدات حول قضية الإجهاض. A post shared by Savannah Craven Antao (@savannahacraven)


خبرني
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- خبرني
مراسلة تتعرض للضرب بعد حوار عن الإجهاض!
خبرني - شهدت مدينة نيويورك الأمريكية واقعة عنف جديدة حيث تعرضت مراسلة وناشطة مناهضة للإجهاض للضرب أثناء إجراء مقابلة ميدانية مع المارة حول القضية. ووفقاً لشبكة "فوكس نيوز" كانت الصحفية والناشطة سافانا كرافن أنتاو، ضمن منظمة "لايف أكشن" المؤيدة للحياة، تجري مقابلة مع أحد السكان المحليين، حينما تطور الحوار بشكل سريع إلى اعتداء جسدي. تفاصيل الاعتداء وفي مقطع فيديو انتشر على منصات التواصل الاجتماعي، يظهر لحظة الاعتداء على سافانا حينما تلقت ضربات قوية على وجهها أثناء محاولتها النقاش مع إحدى السيدات حول قضية الإجهاض. الحادثة التي وقعت في حي هارلم، أثارت موجة من الاستنكار، حيث أظهرت الصور التي تم نشرها على حساب سافانا في إنستغرام، آثار الدماء على وجهها نتيجة الضربات التي تعرضت لها. وقالت سافانا في تعليقها على المنشور: "لقد تعرضت للاعتداء أثناء إجراء مقابلة في هارلم، أنا في سيارة الشرطة متوجهة إلى المستشفى، انتظروا التحديثات قريباً.. مناصرون للإجهاض عنيفون!" وقد ظهرت في الصور جروح بالقرب من حاجبها، ووجهها الذي غطته الدماء. سرد القصة من زاوية أخرى قبل وقوع الاعتداء، كان الحوار بين سافانا والسيدة التي كانت تجري معها المقابلة قد تصاعد. وبدأ النقاش حول قضايا الإجهاض، حيث قالت السيدة المعترضة على موقف سافانا: "أنتِ لا تفهمين حجم المسؤولية في إنجاب طفل". لترد سافانا قائلة: "أنا لست من اعترفت بأنها موافقة على قتل الأطفال في دور الرعاية أو الأطفال الذين تعرضوا للإساءة". وفي لحظة من التوتر، توقفت السيدة ووجهت ضربة مباشرة وعنيفة إلى وجه سافانا، مما دفعها بعيداً عن الكاميرا. بعد الحادثة، خرجت ليلا روز، مؤسسة ورئيسة منظمة "لايف أكشن"، لتدين الاعتداء في بيان رسمي، مؤكدة أن سافانا تستحق الشكر على جهودها في حماية الأجنة، معبرة عن إدانتها لكل أنواع العنف ضد الأشخاص الذين يعبرون عن آرائهم بشكل علني. وقالت روز: "نحن ممتنون للغاية للعمل الذي تقوم به سافانا لحماية الأجنة والمساعدة في إنهاء الإجهاض في بلادنا، شجاعتها في مواجهة العنف هي بطولة حقيقية.. نحن ممتنون لأنها بأمان وتتلقى الدعم". وأضافت: "لن نسمح بأن نُرهب، سنواصل هدفنا في قطع التمويل عن "بلاند بارينتود"، التي تقتل أكثر من ألف طفل كل يوم، بينما تتلقى أكثر من 700 مليون دولار من أموال دافعي الضرائب، نحن ملتزمون بمهمتنا في إلغاء الإجهاض بشكل كامل وضمان حماية كل طفل بموجب القانون". تعقيب زوج سافانا وفي تعليقه على الحادث، تحدث هنري أنتاو، زوج سافانا، عن اللحظات الصعبة التي مر بها في تلك اللحظات قائلاً: "أصبحت المرأة عدوانية وعنيفة فور معرفتها بموقف سافانا المؤيد للحياة، تدخلت لحماية زوجتي، وقمنا على الفور بالاتصال بالشرطة. وصل رجال الشرطة إلى المكان، وقمنا بتزويدهم بصورة ووصف الجانية، نأمل أن يُتخذ الإجراء القانوني قريباً". وحتى الآن، لم يتم التعرف على هوية المعتدية، التي تركت المكان بعد تنفيذ الهجوم، وقد تم نقل سافانا إلى المستشفى لتلقي العلاج، حيث تبقى التحقيقات جارية. وتعهدت منظمة "لايف أكشن" بالاستمرار في دعم سافانا وتقديم كل المساعدة اللازمة لها، مع التأكيد على أن هذا النوع من العنف لا يمكن أن يمر دون محاسبة.