logo
#

أحدث الأخبار مع #ساكسو

ما أبرز 10 عملات في العالم؟
ما أبرز 10 عملات في العالم؟

الجزيرة

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

ما أبرز 10 عملات في العالم؟

يعد سوق الفوركس السوق المالي الأكبر والأكثر سيولة على مستوى العالم، متفوقا على جميع الأسواق الأخرى من حيث حجم التداول. ووفقا لبيانات بنك التسويات الدولية، بلغ متوسط حجم التداول اليومي في سوق الصرف الأجنبي نحو 7.5 تريليونات دولار في آخر مسح نشر عام 2022. وتساهم عوامل عدة في هذه السيولة الاستثنائية، أبرزها أن سوق الفوركس يعمل على مدار 24 ساعة يوميا و5 أيام في الأسبوع، كما تتم معظم المعاملات خارج البورصة من خلال شبكات إلكترونية وهاتفية تربط بين البنوك والوسطاء والمستثمرين من مختلف الفئات. وشهد السوق نموا كبيرا خلال العقدين الماضيين، إذ ارتفع حجم التداول بنسبة تقارب 500% منذ عام 2001. ووفقا لمنصة "بست بروكرز"، كانت القفزة الكبرى في عام 2004 حين ارتفع حجم التداول بنسبة 56% خلال 3 سنوات فقط. ويُجري بنك التسويات الدولية مسحا كل 3 سنوات لتقدير متوسط حجم تداول العملات عالميا، وقد انطلق المسح الجديد في أبريل/نيسان 2025، على أن تعلن نتائجه في ديسمبر/كانون الأول من العام ذاته. ورغم وجود نحو 180 عملة رسمية في العالم فإن 10 عملات فقط تدخل طرفا في أكثر من 90% من مجمل المعاملات اليومية، مما يعكس مركزية هذه العملات ودورها الحاسم في الاقتصاد العالمي. وفي هذا التقرير نرصد أبرز أزواج العملات الرئيسية المتداولة عالميا، ونسلط الضوء على العملات العشر الأكثر تداولا، مع شرح أسباب هيمنتها ومكانتها في الأسواق. أولا: أزواج العملات الرئيسية في سوق الفوركس تمثل أزواج العملات الرئيسية نحو 85% من إجمالي تداولات الفوركس، نظرا لارتباطها بأكبر اقتصادات العالم ولما تتمتع به من سيولة عالية وفروق أسعار منخفضة. وفيما يلي أبرز 7 أزواج عملات رئيسية حسب تصنيف منصة "ساكسو": اليورو/ الدولار الأميركي يعد الزوج الأكثر تداولا عالميا، إذ يقارن بين اليورو (عملة منطقة اليورو) والدولار الأميركي، ويُستخدم مؤشرا على صحة الاقتصاد العالمي، ويتميز بفروقات سعرية ضيقة، مما يجعله جذابا للمتداولين من مختلف المستويات. الدولار الأميركي/ الين الياباني يتأثر هذا الزوج بالفوارق بين أسعار الفائدة الأميركية واليابانية، ويُستخدم الين عملة ملاذ آمن في أوقات الأزمات، ويحظى هذا الزوج بسيولة عالية ويعد من أكثر الأزواج نشاطا. الجنيه الإسترليني/ الدولار الأميركي يُعرف باسم "الكابل"، وهو من الأزواج التي تشهد تقلبات ملحوظة، وتؤثر السياسة البريطانية والأحداث الاقتصادية مثل البريكست على أدائه مباشرة. الدولار الأميركي/ الفرنك السويسري يُعرف أحيانا بـ"السويسري"، ويعد من أدوات التحوط خلال الأزمات نظرا لاستقرار الاقتصاد السويسري، ويُصنف زوجا تقليديا للمستثمرين الباحثين عن الاستقرار. الدولار الأسترالي/ الدولار الأميركي يعتمد أداء هذا الزوج على أسعار السلع الأساسية -ولا سيما الذهب وخام الحديد- نظرا لاعتماد أستراليا على صادراتها، لذا يعد هذا الزوج حساسا لتحركات الأسواق السلعية. يرتبط أداؤه بأسعار النفط، إذ تعد كندا أحد كبار منتجي النفط في العالم، ويتأثر هذا الزوج بالطلب على الطاقة، ويُستخدم بكثافة في إستراتيجيات تداول السلع. الدولار النيوزيلندي/ الدولار الأميركي يتأثر بالصادرات الزراعية النيوزيلندية، خاصة الألبان، ويعد من الأزواج النشطة في الجلسة الآسيوية، ويعكس أداء القطاع الزراعي وأسعار السلع الغذائية. ثانيا: العملات العشر الأكثر تداولا في العالم نقدم الآن قائمة بأكثر العملات تداولا وفقا لمنصتي "فوركس" و"بست بروكرز"، إلى جانب بيانات بنك التسويات الدولية: إعلان يُستخدم الدولار طرفا في نحو 88% من جميع المعاملات، ويعد المعيار الأساسي لتسعير السلع، كما يمثل النسبة الكبرى من احتياطيات النقد الأجنبي حول العالم، وتربط دول عدة عملاتها به، مما يعزز مكانته المحورية. يتداول بمتوسط يومي يقدّر بـ2.3 تريليون دولار، ويوحد 20 دولة أوروبية ضمن كتلة اقتصادية واحدة، مما يقلل تقلبات الصرف رغم التحديات في أوقات الأزمات كما حدث خلال أزمة الديون الأوروبية. الين الياباني يتداول بحجم يومي يقارب 1.2 تريليون دولار، وتشجع الفوائد المنخفضة في اليابان على استخدامه في إستراتيجيات "الكاري تريد"، كما يتدخل بنك اليابان في السوق أحيانا وفق سياسة "التعويم المدار". الجنيه الإسترليني يتداول بحجم يقارب تريليون دولار يوميا، تصدره المملكة المتحدة ، ويُستخدم في دول عدة رابط عملة، كما تبقى لندن مركزا ماليا عالميا يعزز مكانة الجنيه. بلغ حجم تداوله نحو 526 مليار دولار يوميا، وتحاول بكين تدويل اليوان ودمجه في النظام المالي العالمي، لكنه لا يزال تحت رقابة مشددة من البنك المركزي الصيني. الدولار الأسترالي يُتداول بنحو 479 مليار دولار يوميا، ويتأثر بالطلب العالمي على السلع، ويُستخدم عملة مرجعية في منطقة آسيا والمحيط الهادي. يُتداول بنحو 467 مليار دولار يوميا، ويعد عملة سلعية بامتياز، ويتأثر بشدة بأسعار النفط والعلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة. الفرنك السويسري يُتداول بمتوسط 164 مليار دولار يوميا، تميزه سمعته باعتباره عملة ملاذ آمن بفضل الاستقرار السياسي والاقتصادي لسويسرا. يُتداول بحجم يومي يقارب 117 مليار دولار، وتعد هونغ كونغ مركزا ماليا دوليا، وتربط عملتها بالدولار الأميركي ضمن نظام ربط صارم. الدولار النيوزيلندي يُتداول بنحو 105 مليارات دولار يوميا، ويتأثر بالصادرات الزراعية والأسواق الآسيوية، كما تتغير قيمته بتأثير أسعار الفائدة والطلب على منتجات الألبان واللحوم. إعلان وتُظهر هذه البيانات أن التداول العالمي للعملات يتركز في عدد محدود من العملات وأزواجها، مما يعكس التوزيع غير المتكافئ للثقل الاقتصادي عالميا. ويرتبط أداء هذه العملات بعوامل متداخلة تشمل السياسة النقدية والتجارة العالمية وأسعار السلع والاستقرار الجيوسياسي. من هنا، يعد فهم هذه الأزواج والعملات شرطا أساسيا لأي مستثمر أو متداول يسعى إلى النجاح في عالم الفوركس، حيث يشكل التحليل الدقيق وتحري توقيت الدخول والخروج عاملا حاسما في تعظيم العوائد وتقليل المخاطر.

أسعار النفط تهوي بعد قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج
أسعار النفط تهوي بعد قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج

خليج تايمز

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خليج تايمز

أسعار النفط تهوي بعد قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج

تعرضت سوق النفط العالمية لضربة قوية يوم الاثنين مع استيعاب المستثمرين لإعلان "أوبك+" يوم السبت بشأن المضي قدماً في زيادات الإنتاج. وفي تداولات الصباح، انخفضت العقود الآجلة لخام "برنت" بنسبة 3.5%، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 3.8%. وقلص السوق مكاسبه في وقت لاحق من اليوم. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 90 سنتاً، أي ما يعادل 1.47%، لتصل إلى 60.39 دولاراً للبرميل بحلول الساعة 13:20 بتوقيت غرينتش، بينما بلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 57.31 دولاراً للبرميل، بانخفاض 98 سنتاً، أي ما يعادل 1.68%، وفقاً لوكالة "رويترز". في الأسبوع الماضي، انخفض سعر خام "برنت" بنسبة 8.3%، وخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 7.5%، مع تأكيد السعودية قدرتها على التكيف مع انخفاض الأسعار. وصرح "أولي هانسن"، رئيس استراتيجية السلع في بنك "ساكسو"، في مذكرة: "إن قرار "أوبك+" بتمديد زيادة الإنتاج البالغة 411 ألف برميل يومياً، والمقررة من مايو إلى يونيو، قد أثار مخاوف بشأن فائض محتمل في المعروض العالمي، لا سيما في وقت تهدد فيه التوترات التجارية بخفض الطلب". وقد تراجع كل من خام "برنت" وخام غرب تكساس الوسيط إلى أدنى مستوياتهما في أربع سنوات، وهو ما سُجِّل آخر مرة في أعقاب موجة البيع المكثف في مارس التي أثارها ما يُسمى "خطاب التحرير" للرئيس "ترامب". ولمّحت السعودية إلى إمكانية زيادة الإنتاج شهرياً، مُشيرةً إلى خيبة أملها من استمرار فائض الإنتاج من دول أعضاء مثل كازاخستان والعراق. وصرح "هانسن": "يبدو أن انخفاض الأسعار الناتج عن ذلك، في الوقت الحالي، قد جعل مصالح السعودية أقرب إلى مصالح الولايات المتحدة، وتحديداً "ترامب"، منه إلى مصالح روسيا، العضو الرئيسي في مجموعة "أوبك+"". وكتب "كريستوفر لويس"، المتداول الخاص في منصة "أف إكس إمباير" (FXEmpire): "تبدو أسواق النفط الخام ضعيفة نسبياً، لكننا شهدنا بعض الارتداد من أدنى مستوياتها. ولذلك، يبدو أن السوق سيواصل محاولاته حتى يتراجع، في سوقٍ كارثية". من الناحية الفنية، يشير فشل خام غرب تكساس الوسيط في اختراق مستوى 55.30 دولاراً إلى وجود بعض الدعم، لكن الزخم السلبي سيستمر ما لم تستعيد الأسعار مستوى المقاومة عند 59.67 دولاراً. كتب المحلل الفني "جيمس هيرزيك": "مع زيادة إنتاج "أوبك+" وتضخم المخزونات، يستعد المتداولون لمزيد من الانخفاض ما لم تتحسن مؤشرات الطلب. لا تزال توقعات أسعار النفط هبوطية على المدى القريب، حيث تتفوق مخاوف العرض على أي مؤشرات أولية على انتعاش". وفي الوقت نفسه، قد تُسهم هذه الاستراتيجية في ضبط إنتاج النفط الصخري الأمريكي، الذي يواجه صعوبات في زيادة إنتاجه، وقد يبدأ في التراجع، إذا استمرت الأسعار المنخفضة الحالية في الأشهر المقبلة. وصرح "هانسن" قائلاً: "قد يُقدم هذا الانخفاض المحتمل في إنتاج النفط الصخري دعماً متوسط الأجل للنفط الخام، وخاصةً الغاز الطبيعي الأمريكي، مع انخفاض إمدادات الغاز المصاحب من آبار النفط الصخري". قبل إعلان نهاية الأسبوع، انخفضت مراكز التداول الطويلة في النفط الخام بأموال مُدارة بمقدار 15,700 عقد لتصل إلى 226,500 عقد، أي أقل بكثير من متوسط الخمس سنوات البالغ 426,000 عقد، ومتوسط العام الواحد البالغ 272,000 عقد. وصرح هانسن قائلاً: "يشير هذا إلى أن تقلبات الأسعار، وفقدان الزخم، واستمرار عمليات البيع المدفوعة بالاقتصاد الكلي، تُثقل كاهل الإقبال على المضاربة".

النفط يسجل خسائر أسبوعية متأثرًا بمخاوف تصاعد الرسوم الجمركية
النفط يسجل خسائر أسبوعية متأثرًا بمخاوف تصاعد الرسوم الجمركية

ارابيان بيزنس

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ارابيان بيزنس

النفط يسجل خسائر أسبوعية متأثرًا بمخاوف تصاعد الرسوم الجمركية

شهدت أسعار النفط، ارتفاعًا، عند تسوية معاملات جلسة الجمعة لكنها أنهت الأسبوع ععلى خسائر، في ظل استمرار الضغوط الناجمة عن توقعات زيادة المعروض، والغموض الذي يكتنف مستقبل المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. مكاسب يومية وخسائر أسبوعية وسجلت العقود الآجلة لخام برنت، ارتفاعًا بمقدار 32 سنتاً ووصل إلى 66.87 دولار للبرميل عند التسوية، لكنها سجلت خسارة أسبوعية بواقع 1.6%. كما شهد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي، صعود بمقدار 23 سنتاً إلى 63.02 دولار للبرميل، لكنه سجل انخفاضاً أسبوعياً بنسبة 2.6%.، وفقًا لما ذكرته رويترز. ضبابية حول المحادثات الأميركية-الصينية شهدت الأسواق حالة من الحذر بعدما أعفت الصين بعض الواردات الأميركية من رسومها الجمركية، ما أثار الآمال بانفراجة محتملة في الحرب التجارية. ولكن سارعت بكين إلى نفي تصريحات ترامب بشأن وجود مفاوضات نشطة، مما زاد من حالة الغموض في الأسواق. تحركات أوبك+ وضغوط المعروض وفي هذا السياق، قال أولي هانسن، المحلل لدى 'ساكسو بنك'، إن المتعاملين في السوق يتوقعون أن يكون تحقيق مكاسب إضافية في أسعار النفط أمرًا صعبًا في المدى القريب، وسط استمرار الحرب التجارية بين أكبر مستهلكين للنفط في العالم، بالإضافة إلى التكهنات بأن تحالف أوبك+ قد يسرع وتيرة زيادات الإنتاج اعتبارًا من يونيو المقبل. وتعرضت أسعار النفط لضغوط قوية في وقت سابق من الشهر الجاري، حيث هبطت إلى أدنى مستوياتها في 4 سنوات، مع تصاعد المخاوف بشأن الطلب العالمي على خلفية الرسوم الجمركية، إلى جانب موجة بيع واسعة في الأسواق المالية. وأشارت تقارير 'رويترز' قبل أيام أن عدة أعضاء تحالف أوبك+ اقترحوا تسريع زيادات الإنتاج النفط للشهر الثاني على التوالي في يونيو. وفي نفس السياق، قد يسمح إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا بتدفق المزيد من النفط الروسي إلى الأسواق العالمية. وقال المساعد الرئاسي في الكرملين، يوري أوشاكوف، إن الاجتماع الذي استمر 3 ساعات، بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين والمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، أحرز تقدمًا في تضييق الخلافات المتعلقة بإنهاء الحرب في أوكرانيا.

"ساكسو بنك": الملاذات الآمنة حاليا 4 و الدولار الأميركي ليس من بينها
"ساكسو بنك": الملاذات الآمنة حاليا 4 و الدولار الأميركي ليس من بينها

العربية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

"ساكسو بنك": الملاذات الآمنة حاليا 4 و الدولار الأميركي ليس من بينها

قال رئيس قسم تداولات الشرق الأوسط ساكسو بنك، ياسر الرواشدة، إن ارتفاع الجنيه الاسترليني أمام الدولار نتيجة ضعف العملة الأميركية، موضحا أن ارقام التضخم الصادرة من بريطانيا اليوم ترجح أن يخفض بنك إنجلترا الفائدة في الاجتماع المقبل. وتابع في مقابلة مع "العربية Business" أن معدلات التضخم في بريطانيا أعلى من مستهدف بنك إنجلترا، مشيرا إلى أن الجنيه الاسترليني يرتفع أمام الدولار لكنه لا يظهر تلك القوة أمام اليورو. وأشار إلى أن تراجع الدولار،هو سياسة و الإدارة الأميركية تفضل أن ترى الدولار ضعيفا وانخفاضا لأسعار الطاقة بجانب وجود تساؤلات بشأن مستقبل التعريفات الجمركية. وأضاف أن الدولار لم يعد حاليا الملجأ الآمن الرئيسي ولكن توجد 4 ملاذات آمنة، هي اليورو والين والفرنك السويسري والذهب الذي يسجل مستويات قياسية جديدة.

"ساكسو بنك": عدة أمور تؤثر على موقع الدولار الأميركي بين الملاذات الآمنة
"ساكسو بنك": عدة أمور تؤثر على موقع الدولار الأميركي بين الملاذات الآمنة

العربية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

"ساكسو بنك": عدة أمور تؤثر على موقع الدولار الأميركي بين الملاذات الآمنة

قال رئيس قسم تداولات الشرق الأوسط ساكسو بنك، ياسر الرواشدة، إن الأحداث الأخيرة في الأسواق و الرسوم الجمركية التي أقرتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قللت من الاعتماد على الدولار الأميركي كملاذ آمن وقت تقلبات الأسواق، رغم ارتفاع عوائد السندات الأميركية. وتابع في مقابلة مع "العربية Business" أن حالة عدم اليقين وعدم معرفة ما ستؤول إليه الأمور في الأسواق من أسباب اللجوء إلى عملات أخرى غير الدولار، كما أن دولا مثل الصين واليابان تحملان سندات خزانة أميركية بمبالغ كبيرة جدا وتوجد مخاوف من عدم الإقبال عليها حين بيعها. أوضح أن بعض صناديق التحوط باعت السندات الأميركية للحفاظ على الهامش ما يعطي نوعا من الضعف للدولار الأميركي، إذا كانت ثمة عودة لرؤوس الأموال إلى أوروبا، أو اليابان. يجب متابعة عوائد السندات الأميركية خلال الفترة المقبلة التي تصل إلى مستويات مرتفعة التى وصلت إلى 4.5% وحال استمرار التقلبات في الأسواق يمكن تدخل البنك الفيدرالي الأميركي بخفض الفائدة وهذا أيضا يعطي ضعفا للدولار الأميركي، وفق الرواشدة. وأشار إلى إمكانية عودة قوة الدولار مجددا مع انخفاض المخاطر، ولكن على المدى البعيد فإن خفض الدولار الأميركي من السياسات الأميركية و خفض أسعار الطاقة وعوائد السندات. وذكر أن الملاذ الآمن الرئيسي حاليا هو الين الياباني، بعد حديث وزير الخزانة الأميركي عن المفاوضات مع اليابان بشأن الرسوم الجمركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store