أحدث الأخبار مع #سامانثابورجيس


صوت الأمة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- صوت الأمة
الحر يهدد البشرية وأوروبا تسجل رقما قياسيا في أبريل 2025
ذكر مرصد كوبرنيكوس الأوروبي اليوم ، الخميس، أن درجات الحرارة العالمية ظلت عند مستويات مرتفعة في أبريل الماضى، مواصلةً بذلك موجة حر غير مسبوقة استمرت قرابة عامين في جميع أنحاء العالم، مما دفع العلماء إلى التساؤل عن سرعة ارتفاع درجة حرارة الأرض. وصرحت سامانثا بيرجيس، مديرة برنامج كوبرنيكوس للمناخ- فى بيان - وبثه راديو "لاك" السويسري"عالميًا، كان أبريل 2025 ثاني أدفأ شهر أبريل على الإطلاق، مواصلًا سلسلة طويلة من الأشهر التى تجاوزت فيها درجات الحرارة مستويات ما قبل الثورة الصناعية المرجعية بأكثر من 1.5 درجة مئوية". كما أفاد مرصد كوبرنيكوس الأوروبى فى تقرير ، بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار فى أوروبا غمرتها المياه العام الماضى 2024 ، والذى كان أحد أكثر عشر سنوات مطيرة فى القارة منذ عام 1950 . وقالت سامانثا بورجيس إن أوروبا شهدت عام 2024 فيضانات واسعة النطاق لم تشهدها منذ عام 2013 . وأثرت درجات الحرارة القياسية في جميع أنحاء العالم أيضا على المحيطات، حيث وصل متوسط درجة حرارتها إلى 20.96 درجة مئوية في مارس ، مما جعله ثاني أكثر شهر مارس دفئا على الإطلاق. ويصل الجليد البحري أيضا إلى مستويات قياسية، ولكنه آخذ في الانخفاض، سواء في القطب الشمالي أو في القطب الجنوبي. بالنسبة لشهر مارس، كان حجم الجليد البحري في القطب الشمالي هو الأدنى منذ 47 عاما من سجلات الأقمار الصناعية، بنسبة 6% تحت المتوسط. كان عام 2024 بالفعل الأكثر دفئا على الإطلاق على مستوى العالم وأول عام تقويمي يتجاوز فيه متوسط درجة الحرارة العالمية عتبة الاحترار البالغة 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة ، مع متوسط درجة حرارة 15.10 درجة مئوية، و0.72 درجة مئوية فوق متوسط 1991-2020 و1.6 درجة مئوية فوق ما يسمى بعصر ما قبل الصناعة.


الوسط
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- الوسط
العام 2024.. الوجه المزدوج لتغير المناخ بين حرارة قياسية وفيضانات كارثية في أوروبا
سجلت أوروبا العام 2024 معدلات حرارة قياسية، لكنها حرارة شهدت أيضًا أسوأ فيضانات منذ أكثر من عقد، ما يكشف الوجه المزدوج المتطرف لتغير المناخ. وذكر مرصد كوبرنيكوس الأوروبي المتخصص في مراقبة المناخ في تقرير نشره يوم الثلاثاء بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار في أوروبا غمرتها المياه العام الماضي الذي صُنِّف من بين أكثر عشر سنوات رطوبة في القارة منذ العام 1950، وفقا لوكالة «فرانس برس». وقالت سامانثا بورجيس من المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى (ECMWF)، الذي يشرف على خدمة كوبرنيكوس للمناخ، خلال مؤتمر صحفي إن هذه «الفيضانات الأكثر اتساعًا» التي شهدتها أوروبا «منذ العام 2013». وأثرت الفيضانات على نحو 413 ألف شخص، وأسفرت عن مقتل 335 منهم على الأقل، كما تسببت بأضرار قُدِّرت بنحو 18 مليار يورو. وقد وقعت هذه الكوارث خلال العام الأكثر حرارة على الإطلاق في العالم، وهي تظهر بوضوح أن ارتفاع معدلات الحرارة مع ما يرافقه من امتصاص كميات أكبر من المياه من الغلاف الجوي يسمح بهطول أمطار غزيرة وفيضانات أكثر عنفًا، وهو تهديد يثقل كاهل أوروبا بشكل خاص. في شهر سبتمبر، تسببت العاصفة بوريس في خمسة أيام فقط بهطول كميات من الأمطار تُضاهي في العادة معدل المتساقطات في ثلاثة أشهر، ما أدى إلى فيضانات وأضرار هائلة في ثماني دول في وسط أوروبا وشرقها. - - - وبعد شهر، تسببت عواصف قوية أججتها رياح دافئة ورطبة من البحر الأبيض المتوسط في هطول أمطار غزيرة على إسبانيا، ما أدى إلى فيضانات دمرت مقاطعة فالنسيا في شرق البلاد وأسفرت عن مقتل 232 شخصًا. «بؤرة ساخنة» في أوائل عام 2024، حدثت فيضانات كبرى كل شهر في مختلف أنحاء القارة، وفق التقرير الذي لفت إلى ما شهدته المملكة المتحدة في يناير، وشمال إسبانيا في فبراير، وشمال فرنسا في مارس ومايو، وألمانيا وسويسرا في يونيو. وكانت تدفقات الأنهار مرتفعة بشكل خاص، إذ سجل بعضها، مثل نهر التيمز في المملكة المتحدة ونهر اللوار في فرنسا، أعلى مستوياتها منذ 33 عامًا في الربيع والخريف. ويعود ذلك إلى هطول أمطار غزيرة بشكل خاص في الجزء الغربي من أوروبا، في حين كانت المناطق الشرقية في المتوسط أكثر جفافًا ودفئًا. وبحسب بورجيس، فإن هذا «التناقض المذهل» لا يرتبط بشكل مباشر بتغير المناخ، بل بأنظمة الضغط المتعارضة التي تؤثر على الغطاء السحابي ونقل الرطوبة. لكنها أوضحت أن العواصف التي حدثت في العام 2024 «ربما كانت أكثر عنفًا بسبب ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة»، مضيفة «مع احترار المناخ نشهد تزايدًا مطردًا في الأحداث المتطرفة». ويؤكد ذلك توقع خبراء المناخ في اللجنة الدولية للتغيرات المناخية، التي تفيد بأن أوروبا ستكون واحدة من المناطق التي من المتوقع أن يرتفع فيها خطر الفيضانات أكثر من غيرها بسبب الاحترار المناخي. منذ ثمانينات القرن العشرين، تشهد أوروبا ارتفاعًا في درجات الحرارة بمعدل أسرع بمرتين من المتوسط العالمي. وقد باتت «القارة الأكثر دفئًا»، وأصبحت من «البؤر الساخنة» لتغير المناخ، على ما تؤكد فلورنس رابييه، مديرة المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى. وشهد العام 2024 أعلى معدلات حرارة على سطح القارة على الإطلاق. وقد ساهم ذلك في ارتفاع درجة حرارة البحار والمحيطات المحيطة، التي وصلت أيضًا إلى مستويات قياسية في العام الماضي، وفي ذوبان الأنهار الجليدية الأوروبية بمعدل غير مسبوق. وقال منسق العلوم بالاتحاد الأوروبي في مكتب الأمم المتحدة لتغير المناخ، أندرو فيروني، إن «التحرك العاجل ضروري، إذ من المتوقع أن تصل شدة المخاطر إلى مستويات حرجة أو كارثية بحلول منتصف هذا القرن أو نهايته»، مؤكدًا أن كل عُشر درجة مئوية يجري تجنبها تتفادى أمورًا خطيرة. نصف المدن الأوروبية فقط لديها خطط للتكيف مع الأحداث المناخية المتطرفة، مثل الفيضانات والحرارة الشديدة. ويشير التقرير إلى أن «هذا يمثل تقدمًا مشجعًا مقارنة بـ 26% في العام 2018». لكن بعض الدول في جنوب شرق أوروبا وجنوب القوقاز تتخلف عن الركب. لذا، يتعين التحرك بشكل أسرع وأبعد، وبتكاتف الجميع، وفق ما أكدت سيليست ساولو، الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية.


الجزيرة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- الجزيرة
أوروبا تشتعل وتغرق في وطأة التغير المناخي
سجلت القارة الأوروبية سنة 2024 معدلات حرارة قياسية، تزامنت مع أسوأ فيضانات منذ أكثر من عقد، مما يكشف الوجه المزدوج المتطرف ل تغير المناخ. ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار في أوروبا غمرته المياه العام الماضي، المصنف ضمن أكثر 10 سنوات رطوبة في القارة منذ عام 1950، وفق تقرير مرصد كوبرنيكوس الأوروبي المتخصص، في مراقبة المناخ، نشر اليوم الثلاثاء بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية. واعتُبرت الفيضانات التي شهدتها أوروبا "الأكثر اتساعا منذ عام 2023″، وفق ما أعلنته سامانثا بورجيس من المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى خلال مؤتمر صحفي. وأثرت الفيضانات على نحو 413 ألف شخص، وأسفرت عن مقتل 335 منهم على الأقل، كما تسببت في أضرار قُدّرت بنحو 18 مليار يورو. العام الأكثر حرارة ووقعت هذه الكوارث خلال العام الأكثر حرارة على الإطلاق في العالم، وهي تظهر بوضوح، أن ارتفاع معدلات الحرارة مع ما يرافقه من امتصاص كميات أكبر من المياه من الغلاف الجوي، يسمح بهطول أمطار غزيرة وفيضانات أكثر عنفا، وهو تهديد يثقل كاهل أوروبا تحديدا. ففي سبتمبر/أيلول الماضي، تسببت العاصفة بوريس في خمسة أيام فقط بهطول كميات من الأمطار توازي، في العادة، معدل التساقط في ثلاثة أشهر، مما أسفر عن فيضانات وأضرار هائلة في ثماني دول في وسط أوروبا وشرقها. وبعد شهر، تسببت عواصف قوية بفعل رياح دافئة ورطبة من البحر الأبيض المتوسط، في هطول أمطار غزيرة على إسبانيا، أدت بدورها إلى فيضانات دمرت مقاطعة فالنسيا في شرق البلاد وأسفرت عن مقتل 232 شخصا. فيضانات وعواصف وفي أوائل عام 2024، حدثت فيضانات كبرى شهريا في مختلف أنحاء القارة، وفق التقرير الذي لفت إلى ما شهدته المملكة المتحدة في يناير/كانون الثاني، وشمال إسبانيا في فبراير/شباط، وشمال فرنسا في مارس/آذار ومايو/أيار، وألمانيا وسويسرا في يونيو/حزيران. إعلان وكانت تدفقات الأنهار مرتفعة جدا، إذ سجل بعضها، مثل نهر التايمز في المملكة المتحدة واللوار في فرنسا، أعلى مستوياتهما منذ 33 عاما في الربيع والخريف. ويعود ذلك إلى هطول أمطار غزيرة خاصة في الجزء الغربي من أوروبا، في حين كانت المناطق الشرقية في المتوسط أكثر جفافا ودفئا. وبحسب بورجيس، فإن هذا التناقض لا يرتبط مباشرة بتغير المناخ، بل بأنظمة الضغط المتعارضة التي تؤثر على الغطاء السحابي ونقل الرطوبة. لكنها أوضحت أن العواصف التي حدثت في 2024 "ربما كانت أكثر عنفا بسبب ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة"، مضيفة "مع احترار المناخ، نشهد تزايدا مطردا في الأحداث المتطرفة". بؤرة ساخنة ويؤكد ذلك توقعات خبراء المناخ في اللجنة الدولية للتغيرات المناخية، والتي تفيد بأن أوروبا ستكون واحدة من المناطق التي من المتوقع أن يرتفع فيها خطر الفيضانات أكثر من غيرها بسبب الاحترار المناخي. يذكر أنه منذ ثمانينات القرن العشرين، تشهد أوروبا ارتفاعا في درجات الحرارة بمعدل أسرع بمرتين من المتوسط العالمي. وقد باتت "القارة الأكثر دفئا"، وأصبحت من "البؤر الساخنة" لتغير المناخ، على ما تؤكد مديرة المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة الأمد فلورنس رابييه. كما يشار إلى أن نصف المدن الأوروبية فقط، لديها خطط للتكيف مع الأحداث المناخية المتطرفة، مثل الفيضانات والحرارة الشديدة. ويشير التقرير إلى أن هذا يمثل تقدما مشجعا مقارنة بـ 26% في عام 2018. لكن بعض الدول في جنوب شرقي أوروبا وجنوب القوقاز تتخلف عن الركب. لذا، يتعين التحرك مسبقا وفي سرعة، وبتكاتف الجميع، وفق ما أكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.


نافذة على العالم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار عربية : مرصد كوبرنيكوس: أوروبا تسجل فيضانات تاريخية فى عام 2024
الثلاثاء 15 أبريل 2025 12:15 مساءً نافذة على العالم - أفاد مرصد كوبرنيكوس الأوروبى فى تقرير نشره اليوم الثلاثاء، بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار فى أوروبا غمرتها المياه العام الماضى 2024 ، والذى كان أحد أكثر عشر سنوات مطيرة فى القارة منذ عام 1950 . ونقلت قناة "فرنس 24" عن سامانثا بورجيس من المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى الذي يقدم خدمة كوبرنيكوس للمناخ إشارتها ـ في مؤتمر صحفي ـ قولها إن أوروبا شهدت عام 2024 فيضانات واسعة النطاق لم تشهدها منذ عام 2013 . وقد تأثر من هذه الفيضانات حوالى 413 ألف شخص، توفى ما لا يقل عن 335 من بينهم ، فيما قدرت الأضرار بحوالى 18 مليار دولار . وأشار المرصد إلى أن هذه الكوارث حدثت خلال العام 2024 الأكثر حرارة ، وهى توضح أن كوكبا أكثر حرارة يمتص الكثير فى الماء من الغلاف الجوى مما يؤدى إلى هطول الأمطار والفيضانات الغزيرة وهو التهديد الذى يثقل كاهل أوروبا بصفة خاصة . وتقول بورجيس إن هذا "التناقض المذهل" بين الغرب والشرق لايرتبط مباشرة بالتغيرات المناخية ولكنه بأنظمة الضغط المتعارضة التى تؤثر على الغطاء السحابي ونقل الرطوبة، موضحة أن العواصف التي حدثت في عام 2024 "ربما تكون أكثر عنفا بسبب ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة".."مع ظاهرة الاحتباس الحراري، فإننا نشهد المزيد والمزيد من الأحداث المتطرفة." ويؤكد التقرير توقعات خبراء المناخ فى اللجنة الدولية للتغيرات المناخية والتي تقول إن أوروبا ستصبح واحدة من المناطق التى تزداد فيها مخاطر الفيضانات أكثر من غيرها بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري.


١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
مرصد كوبرنيكوس: أوروبا سجلت فيضانات تاريخية في عام 2024
أ ش أ أفاد مرصد كوبرنيكوس الأوروبي في تقرير نشره اليوم /الثلاثاء/ بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار في أوروبا غمرتها المياه العام الماضي 2024 ، والذي كان أحد أكثر عشر سنوات مطيرة في القارة منذ عام 1950 . موضوعات مقترحة ونقلت قناة /فرنس 24/ عن سامانثا بورجيس من المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى الذي يقدم خدمة كوبرنيكوس للمناخ إشارتها ـ في مؤتمر صحفي ـ قولها إن أوروبا شهدت عام 2024 فيضانات واسعة النطاق لم تشهدها منذ عام 2013 . وقد تأثر من هذه الفيضانات حوالى 413 ألف شخص، توفى ما لا يقل عن 335 من بينهم ، فيما قدرت الأضرار بحوالى 18 مليار دولار . وأشار المرصد إلى أن هذه الكوارث حدثت خلال العام 2024 الأكثر حرارة ، وهى توضح أن كوكبا أكثر حرارة يمتص الكثير فى الماء من الغلاف الجوى مما يؤدى إلى هطول الأمطار والفيضانات الغزيرة وهو التهديد الذى يثقل كاهل أوروبا بصفة خاصة . وتقول بورجيس إن هذا "التناقض المذهل" بين الغرب والشرق لايرتبط مباشرة بالتغيرات المناخية ولكنه بأنظمة الضغط المتعارضة التى تؤثر على الغطاء السحابي ونقل الرطوبة، موضحة أن العواصف التي حدثت في عام 2024 "ربما تكون أكثر عنفا بسبب ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة".."مع ظاهرة الاحتباس الحراري، فإننا نشهد المزيد والمزيد من الأحداث المتطرفة." ويؤكد التقرير توقعات خبراء المناخ فى اللجنة الدولية للتغيرات المناخية والتي تقول إن أوروبا ستصبح واحدة من المناطق التى تزداد فيها مخاطر الفيضانات أكثر من غيرها بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري.