أحدث الأخبار مع #سامحالشيمي،
نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار السياسة : نائب يحذر: دعوات الاحتلال ضد الأقصى "تجاوز خطير لكل الخطوط الحمراء"
الثلاثاء 22 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - أدان النائب سامح الشيمي، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، بأشد العبارات الدعوات التحريضية التي أطلقتها منظمات استيطانية إسرائيلية لتفجير المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة، مؤكدًا أن ما يصدر عن الاحتلال من تهديدات بحق المقدسات الإسلامية يُعد جريمة مكتملة الأركان وانتهاكًا فجًا للقانون الدولي ولحقوق الشعوب في ممارسة شعائرها الدينية بحرية وأمان. وأشار سامح الشيمي، في بيان له، إلى أن هذه الدعوات تمثل استفزازًا صارخًا لمشاعر أكثر من مليار ونصف مسلم حول العالم، وتكشف عن الوجه الحقيقي لسياسات الاحتلال القائمة على الترويع والتطهير العرقي. ودعا المجتمع الدولي إلى التحرّك العاجل والفعّال لوقف هذه الممارسات العدوانية، وتوفير الحماية الدولية للأماكن المقدسة في القدس، محذرًا من أن استمرار الصمت العالمي إزاء الانتهاكات الإسرائيلية سيفتح أبواب الفوضى في المنطقة. وقال الشيمي: "نحن أمام كيان فقد كل ملامح الدولة، ويتصرف كعصابة متطرفة تسعى لنسف استقرار المنطقة وتفجير مشاعر مليار ونصف مسلم حول العالم. ما جرى ليس تحريضًا فقط، بل دعوة صريحة لإبادة مقدس ديني، وجريمة ضد الإنسانية". وأشاد النائب ببيان وزارة الخارجية المصرية، حيث جاء قاطعًا ولم تكتف بالإدانة، بل عبّر عن ضمير الأمة بكل شجاعة ووضوح، رافضة بصوت صارخ أن يُدنّس الأقصى، أو تُهان القدس.
الدستور
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
سامح الشيمي: قناة السويس مرآة لروح مصر الصامدة ورمزًا لمستقبلها المستدام
علق النائب سامح الشيمي، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، على احتفالية "يوم التفوق" لهئية قناة السويس التي شهدها اليوم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مؤكدًا أن قناة السويس هي مرآة لروح مصر الصامدة، ورمزًا لمستقبلها المستدام. وقال عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، في بيان له، إنه في قلب التحديات الكبرى التي مرت بها الأمة، تثبت قناة السويس من جديد أنها ليست مجرد شريان مائي، بل هي رمز للتصميم والإرادة، ومرآةً لروح مصر التي لا تعرف المستحيل. وواصل قائلًا: 'اليوم، لا نحتفل فقط بإنجازات قناة السويس، بل نحتفل بفكر استراتيجي طويل الأمد، يرسم لنا مصر المستقبل في صورة مشرقة، وتبني ليس فقط اقتصادًا قويًا، بل رؤية وطنية تبني كل يوم أسس استدامتها'. وأضاف: 'إطلاق مشاريع مثل جمع مخلفات السفن بالشراكة مع مجموعة (V Group) هو نقطة تحول فاعلة نحو تطبيق الاقتصاد الأخضر في قلب أكبر ممر مائي في العالم، وهذه خطوة جبارة نحو إعادة تعريف دور قناة السويس في التجارة البحرية العالمية، بحيث تصبح عنصرًا محوريًا في استراتيجية الاستدامة البيئية.' توقيع مذكرات التفاهم مع شركاء دوليين وأشار الشيمي، إلى أن توقيع مذكرات التفاهم مع شركاء دوليين في مجالات متعددة مثل الاستزراع السمكي، إلى جانب المشاريع الخاصة بتطوير المجرى الملاحي، هي دليل آخر على أن مصر تواكب تطورات القرن الحادي والعشرين وتضع نفسها في مكانة متقدمة على مستوى العالم في مجال النقل البحري. وأضاف، أن هذا التكامل بين المشروعات الاقتصادية والتوجهات البيئية هو ما يميز الدولة المصرية اليوم. بينما تتسارع حركة التغيير في العالم، تجد مصر نفسها في طليعة الدول التي توازن بين الاقتصاد والبيئة، ولا تساوم على تطوير بنيتها التحتية وخدماتها البحرية. وأشاد بإصرار الهيئة على تحديث أسطولها البحري وتوسيع خدماتها لتشمل ما لم يكن في الحسبان من قبل، قائلًا: لقد كانت قناة السويس على الدوام شريانًا رئيسيًا للتجارة العالمية، واليوم هي تتوسع لتصبح مركزًا إقليميًا متكاملًا يعزز مكانة مصر على الخريطة البحرية الدولية، ويضعها على خارطة الابتكار العالمي في مجالات متعددة. وأوضح الشيمي، أن احتفالية "يوم التفوق" تأتي لتؤكد مرة أخرى أن مصر ليست في انتظار المستقبل، بل هي تصنعه بيدها، وتكتب سطورًا جديدة في تاريخها العريق، بكل ثقة وإصرار، ومع هذه الإنجازات، أصبحنا أكثر يقينًا أن مصر تسير على الطريق الصحيح نحو أن تكون مركزًا عالميًا للأمن البحري، والابتكار البيئي، والريادة الاقتصادية.
نافذة على العالم
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار السياسة : نائب بالشيوخ: زيارة ماكرون رسالة اعتراف أوروبى بالدور المصرى بالشرق الأوسط
الثلاثاء 8 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - أشاد النائب سامح الشيمي، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، بزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، مؤكداً أنها حملت دلالات ورسائل تاريخية وثقافية وحضارية وسياسية أيضا، موضحاً أن الجولة التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسي برفقة الرئيس الفرنسي في منطقة الحسين وخان الخليلي، لم تكن مجرد نزهة بروتوكولية أو فاصلاً سياحيًا في زيارة رسمية، بل كانت مشهدًا محسوبًا بدقة، تُنسج فيه السياسة بخيوط الثقافة، وتُرسل فيه القاهرة رسائلها القديمة بلغةٍ جديدة. وأضاف الشيمي، في بيان له: "أن يجلس الرئيس الفرنسي في قلب حي مصري عتيق، على مقهى نجيب محفوظ، وسط أصوات الناس وروائح البخور وطقطقة فناجين الشاي، فهذه ليست لقطة عابرة، بل عنوان على صفحة سياسية تقول: هنا مصر.. الدولة والتاريخ والناس". وأوضح أن مصر استقبلت ماكرون برسائل حضارية تتجاوز حدود السياسة التقليدية، وجولته تجسيد لقوة مصر الناعمة في لحظة إقليمية مشحونة، كما أنها حملت رسائل سياسية عميقة، وهي بمثابة اعتراف أوروبي بالدور المصري في معادلات الشرق الأوسط". وأشار إلى أن التوقيت له منطقه الخاص؛ فالزيارة جاءت في لحظة دولية وإقليمية شديدة التعقيد، حيث أزمة غزة تتصاعد، والبحر الأحمر يغلي، والعالم يعيد ترتيب أوراقه، وفي هذه اللحظة، اختار رئيس فرنسا أن يأتي إلى القاهرة، معلناً زيارة العريش، لا ليعبر فقط عن علاقة ثنائية، بل ليعترف بدور مصري بات لا يمكن تجاوزه في معادلات الشرق الأوسط. وأكد الشيمي، أن "جولة خان الخليلي" لم تكن بعيدة عن معادلات السلاح والسياسة، بل متصلة بها اتصالًا وثيقًا؛ ففي اليوم نفسه الذي تجول فيه الرئيسان بين الناس، كانت فرنسا تُجدد التزامها بعلاقتها الاستراتيجية مع مصر، بما يشمل ملفات الأمن والدفاع والاقتصاد. وشدد سامح الشيمي: "في القاهرة، لا يُمارس الحاضر دون استدعاء التاريخ، وما جرى بين الرئيس السيسي وماكرون هو رسالة بأن مصر التي تنفتح على العالم في ملفات السياسة والدفاع، لا تنسى أن ترحب بضيوفها كأنهم جزء من نسيجها الشعبي، في الأزقة، بين الناس، على طاولة مستديرة في مقهى شعبي… وهذه هي القوة التي لا تُشترى، بل تُكتسب".
الدستور
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
عضو الشيوخ: زيارة ماكرون رسالة اعتراف أوروبي بالدور المصري في معادلات الشرق الأوسط
أشاد النائب سامح الشيمي، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، بزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، مؤكدًا أنها حملت دلالات ورسائل تاريخية وثقافية وحضارية وسياسية أيضا، موضحًا أن الجولة التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسي برفقة الرئيس الفرنسي في منطقة الحسين وخان الخليلي، لم تكن مجرد نزهة بروتوكولية أو فاصلًا سياحيًا في زيارة رسمية، بل كانت مشهدًا محسوبًا بدقة، تُنسج فيه السياسة بخيوط الثقافة، وتُرسل فيه القاهرة رسائلها القديمة بلغةٍ جديدة. وأضاف الشيمي، في بيان له: 'أن يجلس الرئيس الفرنسي في قلب حي مصري عتيق، على مقهى نجيب محفوظ، وسط أصوات الناس وروائح البخور وطقطقة فناجين الشاي، فهذه ليست لقطة عابرة، بل عنوان على صفحة سياسية تقول: هنا مصر… الدولة والتاريخ والناس". وأوضح أن مصر استقبلت ماكرون برسائل حضارية تتجاوز حدود السياسة التقليدية، وجولته تجسيد لقوة مصر الناعمة في لحظة إقليمية مشحونة، كما أنها حملت رسائل سياسية عميقة، وهي بمثابة اعتراف أوروبي بالدور المصري في معادلات الشرق الأوسط". وأشار إلى أن التوقيت له منطقه الخاص؛ فالزيارة جاءت في لحظة دولية وإقليمية شديدة التعقيد، حيث أزمة غزة تتصاعد، والبحر الأحمر يغلي، والعالم يعيد ترتيب أوراقه، وفي هذه اللحظة، اختار رئيس فرنسا أن يأتي إلى القاهرة، معلنًا زيارة العريش، لا ليعبر فقط عن علاقة ثنائية، بل ليعترف بدور مصري بات لا يمكن تجاوزه في معادلات الشرق الأوسط. وأكد الشيمي أن 'جولة خان الخليلي' لم تكن بعيدة عن معادلات السلاح والسياسة، بل متصلة بها اتصالًا وثيقًا؛ ففي اليوم نفسه الذي تجول فيه الرئيسان بين الناس، كانت فرنسا تُجدد التزامها بعلاقتها الاستراتيجية مع مصر، بما يشمل ملفات الأمن والدفاع والاقتصاد. وشدد سامح الشيمي: 'في القاهرة، لا يُمارس الحاضر دون استدعاء التاريخ، وما جرى بين الرئيس السيسي وماكرون هو رسالة بأن مصر التي تنفتح على العالم في ملفات السياسة والدفاع، لا تنسى أن ترحب بضيوفها كأنهم جزء من نسيجها الشعبي، في الأزقة، بين الناس، على طاولة مستديرة في مقهى شعبي… وهذه هي القوة التي لا تُشترى، بل تُكتسب.'
نافذة على العالم
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : نائب: جولة السيسي وماكرون تجسيد لقوة مصر الناعمة في لحظة إقليمية مشحونة
الاثنين 7 أبريل 2025 09:55 صباحاً نافذة على العالم - أشاد النائب سامح الشيمي، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، بزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، مؤكداً أنها حملت دلالات ورسائل تاريخية وثقافية وحضارية وسياسية أيضا، موضحاً أن الجولة التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسي برفقة الرئيس الفرنسي في منطقة الحسين وخان الخليلي، لم تكن مجرد نزهة بروتوكولية أو فاصلاً سياحيًا في زيارة رسمية، بل كانت مشهدًا محسوبًا بدقة، تُنسج فيه السياسة بخيوط الثقافة، وتُرسل فيه القاهرة رسائلها القديمة بلغةٍ جديدة. وأضاف الشيمي، في بيان له: 'أن يجلس الرئيس الفرنسي في قلب حي مصري عتيق، على مقهى نجيب محفوظ، وسط أصوات الناس وروائح البخور وطقطقة فناجين الشاي، فهذه ليست لقطة عابرة، بل عنوان على صفحة سياسية تقول: هنا مصر… الدولة والتاريخ والناس.' وأوضح أن مصر استقبلت ماكرون برسائل حضارية تتجاوز حدود السياسة التقليدية، وجولته تجسيد لقوة مصر الناعمة في لحظة إقليمية مشحونة، كما أنها حملت رسائل سياسية عميقة ، وهي بمثابة اعتراف أوروبي بالدور المصري في معادلات الشرق الأوسط". وأشار إلى أن التوقيت له منطقه الخاص؛ فالزيارة جاءت في لحظة دولية وإقليمية شديدة التعقيد، حيث أزمة غزة تتصاعد، والبحر الأحمر يغلي، والعالم يعيد ترتيب أوراقه، وفي هذه اللحظة، اختار رئيس فرنسا أن يأتي إلى القاهرة، معلناً زيارة العريش ، لا ليعبر فقط عن علاقة ثنائية، بل ليعترف بدور مصري بات لا يمكن تجاوزه في معادلات الشرق الأوسط. وأكد الشيمي أن 'جولة خان الخليلي' لم تكن بعيدة عن معادلات السلاح والسياسة، بل متصلة بها اتصالًا وثيقًا؛ ففي اليوم نفسه الذي تجول فيه الرئيسان بين الناس، كانت فرنسا تُجدد التزامها بعلاقتها الاستراتيجية مع مصر، بما يشمل ملفات الأمن والدفاع والاقتصاد. وشدد سامح الشيمي: 'في القاهرة، لا يُمارس الحاضر دون استدعاء التاريخ، وما جرى بين الرئيس السيسي وماكرون هو رسالة بأن مصر التي تنفتح على العالم في ملفات السياسة والدفاع، لا تنسى أن ترحب بضيوفها كأنهم جزء من نسيجها الشعبي، في الأزقة، بين الناس، على طاولة مستديرة في مقهى شعبي… وهذه هي القوة التي لا تُشترى، بل تُكتسب.'
