logo
#

أحدث الأخبار مع #ساموبور

بلدة أوروبية تدفع المال للأجداد لرعاية أحفادهم.. فما السبب؟ – DW – 2025/5/20
بلدة أوروبية تدفع المال للأجداد لرعاية أحفادهم.. فما السبب؟ – DW – 2025/5/20

DW

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • DW

بلدة أوروبية تدفع المال للأجداد لرعاية أحفادهم.. فما السبب؟ – DW – 2025/5/20

وسط أزمة سكانية خطرة فضلا عن انتشار الفقر بين المسنين، توصّلت بلدة صغيرة أوروبية إلى حلّ يتمثل في دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد. كغيرها من جل دول أوروبا، لا يذهب الأطفال في كرواتيا إلى المدرسة حتى سن السادسة، فيما تُعد الأماكن الشاغرة في الحضانات محدودة. ونتيجة لذلك، يُحرَم آلاف الأطفال من الرعاية كل عام. من جهة ثانية، وجد أكثر من 37% من الكروات الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما أنفسهم عام 2024 تحت خطر الفقر، وهي نسبة تشكل ضعف المتوسط الأوروبي. وفي مسعاها لمعالجة المشكلتين، أصبحت ساموبور التي تبعد نحو 20 كيلومترا عن العاصمة زغرب، أول منطقة في البلاد تقدّم راتبا للأجداد الذين يعتنون بأحفادهم الذين لم يجدوا مكانا لهم في الحضانات الرسمية. تقول رئيسة بلدية المدينة بيترا سكروبوت لوكالة فرانس برس إن "الإيجابيات كثيرة"، مستلهمة قرارها من تجربة سويدية. وفي كرواتيا حيث يبلغ سن التقاعد 65 عاما، "المعاشات التقاعدية منخفضة جدا، ويصعب على الأهل في بعض الأحيان العثور على طريقة لتوفير رعاية لأطفالهم"، بحسب سكروبوت المنتمية إلى حزب فوكوس الليبرالي. تدعم ساموبور مختلف خيارات رعاية الأطفال سواء كانت روضة خاصة أو جليسة أطفال، بما يصل إلى 360 يورو شهريا لكل طفل. وبات هذا الإجراء يوفر أيضا مساعدة مالية للأجداد. وتعتبر أن "هذا الأمر يبقي كبار السن نشطين"، مضيفة "في وقت تزداد عزلة الأشخاص، تحمل هذه الخطوة تأثيرا إيجابيا على الأسر". وسبق أن تقدّم 30 من الأجداد بطلبات ليستفيدوا من هذا الإجراء، الذي تم تقديمه في نهاية آذار/مارس. ومن بين هؤلاء الأشخاص دوبرافكا كوليتيك التي ترحّب بالفكرة وتصفها بأنها جيدة "للأطفال والأجداد". تقول وهي تنظر إلى حفيدها فيكتور البالغ 18 شهرا والمنشغل باللعب بالحجارة "نكسب بضعة يوروهات، وهو أمر جيد لأن معاشاتنا التقاعدية منخفضة، وفي الوقت نفسه نقضي وقتا طويلا مع أحفادنا"، مضيفة "نقترب منهم، وهم يقتربون منّا". العقيدة والحياة - تحدي الشعور بالوحدة To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video تعرب ابنتها دانييلا كوليتيتش عن سعادتها أيضا، خصوصا وأنها لم تجد مكانا في حضانة ابنها. وتقول هذه الخبيرة الاقتصادية البالغة 41 عاما، والتي لها ولدان أكبر سنّا، "إنه أمر جيد جدا: من الأسهل ترك طفل صغير مع شخص تثق به، وفي الوقت نفسه يصبح فيكتور وجدّته أقرب إلى بعضهما البعض". في ظل وجود روضتين للأطفال وعدد جيد من الحضانات، تستقبل ساموبور أعدادا متزايدة من العائلات، التي يجذبها قرب المنطقة من العاصمة وفي الوقت نفسه البيئة الأكثر هدوءا. في العام الفائت، تعيّن فتح صف مدرسي جديد في المدينة. لكن رغم جهود السلطات، لم يحصل أكثر من مئة طفل على مكان في دور الحضانة، وخصوصا الأصغر سنا منهم. وتعتبر مديرة روضة أطفال "غريغور فيتيز" يوسيبا ميلاكوفيتش، أن مبادرة رئيسة البلدية تشكل "مساعدة للأهل". ومنذ إطلاق البرنامج في نهاية آذار/مارس، تلقت سكروبوت اتصالات من مسؤولين منتخبين من مدن عدة لفتهم الإجراء الذي اتخذته. أما بالنسبة إلى السلطات، فالتحدي هائل، إذ مع معدل 1,5 طفل لكل امرأة ونسبة هجرة مرتفعة، قد تنخفض أعداد السكان بشكل الكبير بحلول نهاية القرن - من 3,8 ملايين اليوم إلى 2,5 مليون في العام 2100، بحسب توقعات الأمم المتحدة.

في كرواتيا.. دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد
في كرواتيا.. دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد

الأنباء

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • الأنباء

في كرواتيا.. دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد

فيما تجهد كرواتيا لإيجاد حلول لأزمة سكانية خطرة ولمعدلات فقر بين كبار السن هي من الأعلى في أوروبا، توصلت بلدة صغيرة إلى حل يتمثل في دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد. في هذا البلد الذي يبلغ عدد سكانه 3.8 ملايين نسمة، لا يذهب الأطفال إلى المدرسة حتى سن السادسة فيما تعد الأماكن الشاغرة في الحضانات محدودة. ونتيجة لذلك، يحرم آلاف الأطفال من الرعاية كل عام. من جهة ثانية، وجد أكثر من 37% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 65 عاما أنفسهم عام 2024 تحت خطر الفقر، وهي نسبة تشكل ضعف المتوسط الأوروبي. وفي مسعاها لمعالجة المشكلتين، أصبحت ساموبور التي تبعد نحو 20 كيلومترا عن العاصمة زغرب، أول منطقة في البلاد تقدم راتبا للأجداد الذين يعتنون بأحفادهم الذين لم يجدوا مكانا لهم في الحضانات الرسمية. وتقول رئيسة بلدية المدينة بيترا سكروبوت لوكالة فرانس برس إن «الإيجابيات كثيرة»، مستلهمة قرارها من تجربة سويدية. وفي كرواتيا حيث يبلغ سن التقاعد 65 عاما، «المعاشات التقاعدية منخفضة جدا، ويصعب على الأهل في بعض الأحيان العثور على طريقة لتوفير رعاية لأطفالهم»، بحسب سكروبوت المنتمية إلى حزب فوكوس الليبرالي.

دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد في كرواتيا
دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد في كرواتيا

البيان

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • البيان

دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد في كرواتيا

بينما تجتهد كرواتيا لإيجاد حلول لأزمة سكانية خطرة، ولمعدلات فقر بين كبار السنّ، هي من الأعلى في أوروبا، توصّلت بلدة صغيرة إلى حلّ يتمثل في دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد. في هذا البلد، الذي يبلغ عدد سكانه 3,8 ملايين نسمة، لا يذهب الأطفال إلى المدرسة حتى سن السادسة، فيما تُعد الأماكن الشاغرة في الحضانات محدودة. ونتيجة لذلك، يُحرَم آلاف الأطفال من الرعاية كل عام. من جهة ثانية، وجد أكثر من 37 % من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 65 عاماً أنفسهم عام 2024، تحت خطر الفقر، وهي نسبة تشكل ضعف المتوسط الأوروبي. وفي مسعاها لمعالجة المشكلتين، أصبحت ساموبور، التي تبعد نحو 20 كيلومتراً عن العاصمة، أول منطقة في البلاد تقدّم راتباً للأجداد الذين يعتنون بأحفادهم، الذين لم يجدوا مكاناً لهم في الحضانات الرسمية. تدعم ساموبور مختلف خيارات رعاية الأطفال، سواء كانت روضة خاصة أو جليسة أطفال، بما يصل إلى 360 يورو شهرياً لكل طفل. وبات هذا الإجراء يوفر أيضاً مساعدة مالية للأجداد. وتقول رئيسة بلدية المدينة، بيترا سكروبوت، إن «الإيجابيات كثيرة»، مستلهمة قرارها من تجربة سويدية. وتعتبر سكروبوت أن «هذا الأمر يبقي كبار السن نشطين»، مضيفة «في وقت تزداد عزلة الأشخاص، تحمل هذه الخطوة تأثيراً إيجابياً في الأسر».

كرواتيا تدفع للأجداد ليعتنوا بالأحفاد
كرواتيا تدفع للأجداد ليعتنوا بالأحفاد

الجريدة الكويتية

timeمنذ 17 ساعات

  • أعمال
  • الجريدة الكويتية

كرواتيا تدفع للأجداد ليعتنوا بالأحفاد

في وقت تعاني كرواتيا لإيجاد حلول لأزمة سكانية خطيرة ولمعدلات فقر بين كبار السنّ هي من الأعلى أوروبياً، توصّلت بلدة صغيرة لحلّ يتمثل بدفع المال للأجداد مقابل رعايتهم الأحفاد. في هذا البلد ذي الـ 3.8 ملايين نسمة، لا يذهب الأطفال للمدرسة حتى السادسة، فيما تُعد الأماكن الشاغرة بالحضانات محدودة، ولذلك، يُحرَم آلاف الأطفال من الرعاية سنوياً. من جهة أخرى، وجد أكثر من 37% ممن يتجاوزون 65 عاماً أنفسهم في 2024 تحت خطر الفقر. وفي مسعاها لمعالجة المشكلتين، أصبحت ساموبور التي تبعد 20 كيلومتراً عن العاصمة زغرب، أول منطقة بالبلاد تقدّم راتباً للأجداد الذين يعتنون بأحفادهم الذين لم يجدوا مكاناً بالحضانات الرسمية. وتقول رئيسة بلدية المدينة بيترا سكروبوت لوكالة الصحافة الفرنسية، في لقاء نُشر اليوم، إن "الإيجابيات كثيرة"، مستلهمة قرارها من تجربة سويدية. وفي كرواتيا تعد "المعاشات التقاعدية منخفضة جداً، ويصعب على الأهل أحياناً توفير رعاية لأطفالهم"، بحسب سكروبوت المنتمية لحزب فوكوس الليبرالي. وتدعم ساموبور مختلف خيارات رعاية الأطفال سواء كانت روضة خاصة أو جليسة أطفال، بما يبلغ 360 يورو شهرياً لكل طفل.

في كرواتيا... دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد
في كرواتيا... دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • LBCI

في كرواتيا... دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد

فيما تجهد كرواتيا لإيجاد حلول لأزمة سكانية خطيرة ولمعدلات فقر مرتفعة بين كبار السنّ، توصّلت بلدة صغيرة إلى حلّ يتمثل في دفع المال للأجداد مقابل رعاية الأحفاد. وفي كرواتيا، لا يذهب الأطفال إلى المدرسة حتى سن السادسة فيما تُعد الأماكن الشاغرة في الحضانات محدودة ونتيجة لذلك، يُحرَم آلاف الأطفال من الرعاية كل عام. ومن جهة ثانية، وجد أكثر من 37% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما أنفسهم عام 2024 تحت خطر الفقر، وهي نسبة تشكل ضعف المتوسط الأوروبي. ولمعالجة المشكلتين، أصبحت ساموبور التي تبعد نحو 20 كيلومترا عن العاصمة زغرب، أول منطقة في البلاد تقدّم راتبا للأجداد الذين يعتنون بأحفادهم. وتقول رئيسة بلدية المدينة بيترا سكروبوت لوكالة فرانس برس إن "الإيجابيات كثيرة"، مستلهمة قرارها من تجربة سويدية. وفي كرواتيا حيث يبلغ سن التقاعد 65 عاما، "المعاشات التقاعدية منخفضة جدا، ويصعب على الأهل في بعض الأحيان العثور على طريقة لتوفير رعاية لأطفالهم". وسبق أن تقدّم 30 من الأجداد بطلبات ليستفيدوا من هذا الإجراء، الذي تم تقديمه في نهاية آذار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store