أحدث الأخبار مع #سامويلسون


اليوم السابع
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
فيلم Captain America: Brave New World يحقق 413 مليون دولار عالميًا
حقق فيلم Captain America: Brave New World إيرادات وصلت إلى 413 مليونا و417 ألف دولار في شباك التذاكر العالمى، منذ طرحه يوم 14 فبراير الماضى، العمل من إنتاج شركة ديزنى، ووصلت مدته إلى ساعة و58 دقيقة. وانقسمت الإيرادات بين 199 مليونًا و657 ألف دولار في شباك التذاكر الأمريكي، و213 ملايين و759 ألف دولار في شباك التذاكر العالمى. تدور أحداث الفيلم حول (سام ويلسون) والذي ينطلق متسلحًا بدرعه الخارق، من أجل القضاء على الشر الذي يحيط بالبلاد، فيما يعود العالم (صمويل ستيرنز) بفضل دماء (هالك)، ويطلق على نفسه اسم القائد، قبل أن يصطدم مع الجنرال (ثاديوس روس) الذي يستعين بقوة (صبرا) التي تتمتع بقوة خارقة وقدرات علاجية مذهلة. الفيلم بطولة هاريسون فورد وروزا سالازار وأنتوني ماكي وتيم بلاك نيلسون ومن إخراج يوليوس أوناه وفي سياق مختلف كان قد اعتذر النجم العالمى هاريسون فورد عن تقديم إحدى جوائز الأوسكار بسبب إصابته بـ الهربس النطاقي، وفقًا لأحدى العيادات الأمريكية، فإن الهربس النطاقي هو عدوى فيروسية تسبب طفحًا مؤلمًا، يظهر غالبًا على شكل شريط واحد من البثور الناجمة عن الفيروس وهو نفس الفيروس الذي يسبب جدري الماء.


البلاد البحرينية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- البلاد البحرينية
هاكان سامويلسون يعود رئيسا تنفيذيا لـ 'فولفو'
أعادت شركة سيارات 'فولفو'، هاكان سامويلسون قائدا جديدا لعملياتها، إذ تم اختياره لكي يكون الرئيس التنفيذي والرئيس للعلامة التجارية مرة أخرى، بعد أن شغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة 'فولفو' من 2012 إلى 2022، وسيحل محل جيم روان، الذي تنحى وغادر مجلس إدارة 'فولفو' قبل أن يتولى سامويلسون المسؤولية. كما لم يعط روان سببا لهذه الخطوة. وسيعمل سامويلسون (74 عاما)، كرئيس تنفيذي لمدة عامين فقط بينما تبحث 'فولفو' عن خليفة طويل الأجل. ويأتي التغيير المفاجئ في القيادة بالوقت الذي تحاول فيه 'فولفو' وصناعة السيارات العالمية التنقل في الأوقات المضطربة، بما في ذلك تضاؤل الطلب على السيارات الكهربائية والتعريفات المعلنة على السلع المستوردة إلى الولايات المتحدة. وقال مجلس إدارة 'فولفو'، الذي عين سامويلسون، إنه يعتقد أنه الشخص المناسب لتوجيه السفينة في العامين المقبلين. وفي بيان صحافي، قال مجلس الإدارة إنه 'يعتقد أن الشركة تخدم بشكل أفضل من خلال القيادة ذات الخبرة الصناعية العميقة، والمعرفة العميقة بمجموعتنا، والقدرة المثبتة على التنفيذ في البيئات الصعبة'، بحسب موقع caranddriver. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.


الجمهورية
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
«كابتن أميركا»: عالم جديد شجاع
تخيّل هذا: قاتل مشتبه فيه يفرّ من الحكومة، رئيس قاسٍ يتصدّى للأعداء على متن طائرة، جندي سابق مغسول الدماغ متورّط في مؤامرة. ليس الأمر كما في أفلام الإثارة السياسية الحادة مثل «الهارب» أو «طائرة الرئيس» أو «المرشح المنشوري» - بل هو «كابتن أميركا: عالم جديد شجاع». مع ذلك، فقد استقطب الفيلم هاريسون فورد إلى عالم سينمائي قام، بمفرده تقريباً، بإرساء مفهوم التلميح الحديث في الأفلام - فلِمَ لا يمنحنا الفيلم ما نتوقعه؟ في بداياته، يبدو «عالم جديد شجاع» جزئياً كفيلم إثارة من التسعينات حبيساً داخل فيلم «مارفل»، يُكافح للخروج من قيود الامتياز السينمائي: إعداد مفرط، أشرار كثر، وحبكة مشتتة التفاصيل. بعد أن يستعيد سام ويلسون (أنطوني ماكي)، المعروف بكابتن أميركا الجديد، مادة قيّمة تُدعى «الأدامانتيوم» من الشرير «سايدويندر» (جيانكارلو إسبوزيتو في نسخة مبالغ فيها من شخصية «غاس فرينغ» من «بريكنغ باد»)، يُعيدها إلى الرئيس روسّ (هاريسون فورد)، الذي يُعبِّر عن امتنانه. لكن خلال تجمّع مُعَدّ للإعلان عن معاهدة عالمية لاستخدام «الأدامانتيوم»، يتعرّض الرئيس إلى محاولة اغتيال على يَد إيزايا برادلي (كارل لامبلي، الذي يُعَدّ نقطة مضيئة في الفيلم)، وهو جندي سابق خرج عن السيطرة. ينطلق ويلسون، بدوره، لكشف لغز الشرير الذي يتحكّم ليس فقط ببرادلي، بل أيضاً بمَن سيصبح لاحقاً روس غاضباً هائجاً منه. إنّه في الواقع خليط من الأحداث يصعب استيعابه، لكنّه في الوقت نفسه لا يكفي ليحظى باهتمامك. وعلى رغم من الطموح النوعي للفيلم، فإنّ عناصر الإثارة السياسية الملموسة الوحيدة التي نجدها هي تلك غير المقصودة، أو الإشارات إلى مواضيع سبق تناولها (مثل السياسة الطبقية العالمية والرسائل المتضاربة حول كابتن أميركا الأسود في المسلسل التلفزيوني «فالكون وجندي الشتاء»). ما تبقّى، عوضاً عن ذلك، هو فيلم يعتمد في توتره على السرعة القصوى والشرح المستمر. الفيلم، من إخراج جوليوس أونا، يعاني من عيوب فيلم خضع إلى إعادة تصوير وتعديلات واضحة: كتابة جامدة، طاقم تمثيلي يفتقد إلى الجاذبية، وصور بصرية غير متناسقة. أمّا بالنسبة إلى ماكي في دور كابتن أميركا الجديد، فقد يكون مصيره قد حُسم منذ البداية. لكنّه، مع ذلك، يفتقر إلى الكاريزما الكافية لرفع مستوى الفيلم أو حتى التغطية على ضعف بنية هذا العمل الضخم وحده. هو ممثل أكثر قدرة في أعمال أخرى، لكن هنا، يكشف كل من شخصيّته المنفردة وفشل الفيلم عن ضعف بنية هذا الامتياز السينمائي. ما يعتمد عليه الفيلم في النهاية هو فورد، ليس فقط كممثل، بل أيضاً كشخصية شهيرة. وعندما يظهر ريد هالك أخيراً، يكون ذلك كإضافة متأخّرة - محاولة يائسة لاستعادة متعة خدمة المعجبين التي اشتهرت بها «مارفل» سابقاً. ومع مشاهد الأكشن الرخيصة والمؤثرات البصرية الصارخة، نجد أنفسنا قد انتقلنا إلى نوع آخر من الأفلام تماماً: إعلان تجاري لدمى الأكشن.

مصرس
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
"كابتن أمريكا الجديد يثير الجدل في مصر.. مطالبات بمنع الفيلم بسبب بطلته الإسرائيلية"
أثار فيلم Captain America: Brave New World جدلًا واسعًا في مصر بعد مطالبة الحملة الشعبية لمقاطعة إسرائيل بمنع عرضه. وجاءت هذه الدعوات اعتراضًا على مشاركة الممثلة الإسرائيلية التي تؤدي دور بطلة خارقة باسم "صبرا"، وترتدي زيًا يحمل علم الاحتلال الإسرائيلي.وأكدت الحملة في بيانها أنها وجهت خطابًا رسميًا إلى هيئة الرقابة على المصنفات الفنية والشركة الموزعة للفيلم في مصر، تطالب فيه بحظر العمل بسبب محتواه الداعم للعدو الصهيوني، على حد تعبير البيان.ورغم هذه المطالبات، حقق الفيلم نجاحًا جماهيريًا عالميًا، حيث حصد 40 مليون دولار في يومه الأول من العرض، متصدرًا شباك التذاكر تزامنًا مع احتفالات عيد الحب.من جهة أخرى، تداول الجمهور صورة للنجم أنتوني ماكي، الذي يجسد شخصية "سام ويلسون" في الفيلم، حيث ظهر أصلع الرأس، وهو ما أثار تساؤلات، قبل أن يتضح أن الأمر يعود إلى تقنيات المؤثرات البصرية المستخدمة في العمل.


بوابة الفجر
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
"كابتن أمريكا الجديد يثير الجدل في مصر.. مطالبات بمنع الفيلم بسبب بطلته الإسرائيلية"
أثار فيلم Captain America: Brave New World جدلًا واسعًا في مصر بعد مطالبة الحملة الشعبية لمقاطعة إسرائيل بمنع عرضه. وجاءت هذه الدعوات اعتراضًا على مشاركة الممثلة الإسرائيلية التي تؤدي دور بطلة خارقة باسم "صبرا"، وترتدي زيًا يحمل علم الاحتلال الإسرائيلي. وأكدت الحملة في بيانها أنها وجهت خطابًا رسميًا إلى هيئة الرقابة على المصنفات الفنية والشركة الموزعة للفيلم في مصر، تطالب فيه بحظر العمل بسبب محتواه الداعم للعدو الصهيوني، على حد تعبير البيان. ورغم هذه المطالبات، حقق الفيلم نجاحًا جماهيريًا عالميًا، حيث حصد 40 مليون دولار في يومه الأول من العرض، متصدرًا شباك التذاكر تزامنًا مع احتفالات عيد الحب. من جهة أخرى، تداول الجمهور صورة للنجم أنتوني ماكي، الذي يجسد شخصية "سام ويلسون" في الفيلم، حيث ظهر أصلع الرأس، وهو ما أثار تساؤلات، قبل أن يتضح أن الأمر يعود إلى تقنيات المؤثرات البصرية المستخدمة في العمل.