logo
#

أحدث الأخبار مع #سامي_الجميل

الكتائب: إنتخابات بيروت كرست الشراكة الوطنية... ولاستثمار فرص السلام في المنطقة لتحقيق إستقرار لبنان
الكتائب: إنتخابات بيروت كرست الشراكة الوطنية... ولاستثمار فرص السلام في المنطقة لتحقيق إستقرار لبنان

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • LBCI

الكتائب: إنتخابات بيروت كرست الشراكة الوطنية... ولاستثمار فرص السلام في المنطقة لتحقيق إستقرار لبنان

عقد المكتب السياسي لحزب الكتائب اجتماعه الدوري اليوم برئاسة رئيس الحزب النائب سامي الجميل. وبعد التداول في مجريات الانتخابات البلدية والاختيارية، وفي ضوء التطورات الإقليمية، أصدر بيانًا لفت فيه الى انه "مع انتهاء الجولة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية، أظهر اللبنانيون توقهم إلى العمل المحلي، وأكدوا رغبتهم في تطوير مدنهم وبلداتهم، والتزامهم إدخال تغيير حقيقي على مستوى العمل البلدي"، معتبرًا أنه "بعد نجاح أهالي العاصمة في صون المناصفة، فإن الأمل معقود على أن تتوج هذه النتيجة بمشاريع إنمائية تعيد إلى بيروت سابق تألقها وحداثتها، بعد سنوات عجاف من الركود". ووجه الحزب التهنئة إلى "جميع الفائزين في محافظة البقاع"، مشددًا على أن "الأولوية في المرحلة المقبلة يجب أن تكون للعمل الإنمائي وخدمة أبناء القرى والبلدات، بعيدًا من الحسابات الخاصة أو الاعتبارات الثانوية". كما هنأ الفائزين في مدينة زحلة "رغم حملات التشويه الكبيرة التي استهدفت حزب الكتائب، الذي آثر عدم الانجرار إلى سجال عقيم لا يليق به كحزب، ولا بمدينة زحلة". واعرب عن "أسفه لما رافق الاستحقاق من محاولات لبثّ الخوف، واستغلال النبض المقاوم لأهل زحلة بهدف تفريق الزحليين السياديين، الذين لا يجوز أن يفرّقهم أي أمر، وخصوصًا معركة بلدية إنمائية". واعتبر أن "المنطقة تخطو نحو مرحلة جديدة من الاستقرار والسلام، وهي مرحلة لا يجوز أن يكون لبنان غائبًا عنها بعد كل ما دفعه من أثمان". وإذ ثمن "الموقف الصادر عن فخامة رئيس الجمهورية في هذا السياق"، اكد "أهمية مواكبة مسار المنطقة وتأمين المقتضيات له بدءًا من حصرية السلاح بيد الدولة"، مؤكدًا وضع "ثقته برئيس الجمهورية لتنفيذ هذا المطلب الدولي في أسرع وقت ممكن، حتى لا يكون لبنان من الدول المتخلّفة عن هذه الفرصة، ويبقى على رصيف الانتظار".

بري وجنبلاط يرفضان التطبيع ويتمسكان باتفاق الهدنة وإسرائيل تتعاطى مع لبنان «على أنها في حالة حرب»
بري وجنبلاط يرفضان التطبيع ويتمسكان باتفاق الهدنة وإسرائيل تتعاطى مع لبنان «على أنها في حالة حرب»

الأنباء

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

بري وجنبلاط يرفضان التطبيع ويتمسكان باتفاق الهدنة وإسرائيل تتعاطى مع لبنان «على أنها في حالة حرب»

بيروت - ناجي شربل وأحمد عزالدين يتابع المسؤولون اللبنانيون باهتمام المستجدات الإقليمية، ويعكفون على قراءة سبل التعاطي معها بما يبقي البلد في دائرة الاهتمام بعيدا من أي ردات فعل سلبية، مع إبداء كل تعاون مع الإرادة الدولية، سواء على المستوى السياسي - الأمني، أو على المستوى الإصلاحي. رئيس الجمهورية العماد جوزف عون، تابع الأوضاع الداخلية والإقليمية عن كثب، واستقبل أمس في القصر الجمهوري ببعبدا رئيس حزب «الكتائب» النائب سامي الجميل الذي غادر من دون الإدلاء بتصريح. ثم تسلم من السفير الإسباني خيسوس سانتوس أغوادو رسالة خطية من ملك إسبانيا فيليبي السادس، تضمنت دعوة إلى المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة الدولي الرابع لتمويل التنمية، الذي سيعقد في مدينة إشبيلية، من 30 يونيو إلى 3 يوليو. ومن منبر القصر، أكد شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى، «اننا في مسيرة نهوض وإصلاح وإنقاذ للبنان، ونحن قادرون معا على ذلك برعاية رئيس الجمهورية وجهد الحكومة ومواكبة مجلس النواب ومباركة ومواكبة الرؤساء الروحيين». رئيس حزب «القوات اللبنانية» د.سمير جعجع علق على زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المنطقة بالقول: «عسى ان يتعظ الممانعون في لبنان من كل ما يحصل في الإقليم في الوقت الحاضر، ويكفوا عن غيهم ويسلموا سلاحهم إلى الدولة كي تكون لنا دولة حقيقية وفعلية تبدأ مسيرة الإنماء والإعمار، فيعود لبنان إلى سابق عهده ليس «كسويسرا الشرق» فحسب، بل كمنارة مضيئة علما وثقافة وحضارة ورقيا في الشرق والغرب على حد سواء». وفي هذا الإطار، ذكرت مصادر نيابية بارزة لـ «الأنباء» ان لبنان «يتعرض لضغوط على خطين: ديبلوماسي من خلال المطالبة بتسريع الخطى نحو نزع سلاح حزب الله وسائر القوى من لبنانية وغيرها وبسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية، إلى ضغوط عسكرية من خلال تصعيد الاعتداءات الإسرائيلية التي أصبحت شبه يومية». وذكرت المصادر ان رئيس المجلس النيابي نبيه بري يكرر أمام زواره المحليين والدوليين الموقف نفسه منذ وقف الحرب في 27 نوفمبر 2024، لجهة تمسك لبنان باتفاق وقف إطلاق النار والقرارات الدولية، وخصوصا القرار 1701. ويؤكد بري ان «لبنان لن يخضع لأي ضغوط تدفعه نحو اتخاذ خطوات باتجاه التطبيع، أو أي إجراء آخر خارج قرارات الأمم المتحدة واتفاق الهدنة، مع التشديد على التعاون مع القوات الدولية، وان لبنان الذي واجه ضغوطا وتحديات على مدى العقود الماضية، بقي متمسكا بثوابته الوطنية من دون ان يتراجع عنها». وكرر بري عبارته الشهيرة: «من يصبر كثيرا ينتصر أخيرا». إلى ذلك، ترى المصادر ان دائرة الرفض للخضوع «لما يسميه البعض إملاءات خارجية تتسع لبنانيا، مع الحفاظ على المصلحة الوطنية والمعالجة الديبلوماسية بما يحفظ حق لبنان، ولا يشكل في الوقت عينه تحديا للإرادة الدولية». وأشارت إلى الموقف الأخير للرئيس السابق للحزب «التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط في لقائه مع حزب «الكتائب» وشخصيات في «بيت المستقبل» في بكفيا، بالدعوة إلى التريث في الذهاب نحو التطبيع في ظل الموازين الداخلية الحالية». إلا ان الإجماع الداخلي على رفض التطبيع مع إسرائيل، لا يسقط الاختلاف على ضرورة نزع سلاح «الحزب» وتسريع الخطى في هذا الشأن، «من دون الغرق في الخشية من التهديد بتفلت الأوضاع داخليا»، بحسب نائب ناشط يعمل على خط: بعبدا (القصر الجمهوري) - عوكر (السفارة الأميركية) - عين التينة (مقر رئيس مجلس النواب). وكشف النائب لـ«الأنباء» عن «تسريع إيقاع مناقشة نزع السلاح بعيدا من الإعلام». وقال: «يجهد المسؤولون الكبار في الدولة، لإقناع المترددين بضرورة تلقف اللحظة الإقليمية والدولية، والتغييرات المقبلة عليها المنطقة، وإخراج لبنان من عنق الزجاجة، وجعله في منأى عن بازارات تقاسم الحصص». وتناول ما سماه «تحركات أوروبية لرئيس الجمهورية، الذي يعول على الدور الفرنسي المؤيد لوجهة النظر اللبنانية في ملفات عدة، في طليعتها الانسحاب العسكري الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية المحتلة في الجنوب». وفي المقابل، تواصل إسرائيل غاراتها اليومية مستفيده من انكشاف الساحة أمنيا أمامها بشكل كبير. وقال مصدر عسكري رسمي لبناني لـ «الأنباء»: «تتعاطى إسرائيل عسكريا مع لبنان، على انها في حالة حرب وليس في فترة وقف لإطلاق النار». كما تعرضت القوات الدولية لاعتداءات من الاحتلال. وأعربت «اليونيفيل» في بيان عن قلقها «إزاء الموقف العدائي الذي اتخذته إسرائيل والمتعلق بأفراد اليونيفيل وممتلكاتها بالقرب من الخط الأزرق، وإصابة مواقع لها بنيران مباشرة». وأشارت إلى انها «رصدت ما لا يقل عن 4 حوادث أخرى تضمنت إطلاق نار باتجاه مواقعها على طول الخط الأزرق». وفي الشأن البلدي، انتهت أعمال الفرز في قصر العدل بسرايا طرابلس، وأسفرت النتيجة النهائية لانتخابات المجلس البلدي للعاصمة الثانية، عن «لا غالب ولا مغلوب» في ضوء التساوي حصصا بين مجموعتين داخل المجلس المؤلف من 24 عضوا.

جنبلاط: بات لدينا شرق أوسط وسوريا جديدان
جنبلاط: بات لدينا شرق أوسط وسوريا جديدان

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

جنبلاط: بات لدينا شرق أوسط وسوريا جديدان

أكد الرئيس السابق لـ«الحزب التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط، «إننا نريد لبناناً جديداً، ويمكننا تغيير بعض الطروحات ولا يمكننا تغيير (الطائف) لأننا سندخل في المجهول لكن يمكننا تحديثه وتطبيق البنود المعلقة». وجاء تعليق جنبلاط خلال مشاركته ونجله رئيس الحزب ورئيس كتلة «اللقاء الديموقراطي» تيمور جنبلاط، في مؤتمر «تجاوز الانقسامات: ندوة من أجل مستقبل لبنان» التي استضافها الرئيس اللبناني الأسبق أمين الجميل، ونجله رئيس حزب «الكتائب اللبنانية» النائب سامي الجميل، في بكفيا. A post shared by Anbaa Online (@alanbaaonline) وقال جنبلاط إنّ لبنان لا يمكن فصله عمّا يجري في الإقليم، مشيراً إلى أنّ أحداث المنطقة الأخيرة كانت إيجابيّةً رغم التحدّيات، وقال جنبلاط: «من كان يتوقّع أن يسقط النظام السوريّ بهذه السرعة ويختفي؟ ومن كان يتنبّأ باجتماع (الرئيس السوري) أحمد الشرع مع (الرئيس الأميركي دونالد) ترمب؟»، وتابع: «بات لدينا شرقٌ أوسط وسوريا جديدان». وأضاف جنبلاط: «نأمل في هذا الشرق الأوسط الجديد أن نحافظ على خرائط سايكس - بيكو، لأنّ لبنان الكبير يهمّنا، إلّا أنّ بقاء هذه الخرائط يظلّ مشروطاً بحلّ قضيّة فلسطين». وختم جنبلاط بشكر الرئيس أمين الجميّل ورئيس «حزب الكتائب» سامي الجميّل على تنظيم الندوة، مضيفاً: «أشكر أيضاً الرئيس ترمب على رفع العقوبات عن سوريا، وقد آن الأوان لوقف الإبادة ووقف تزويد إسرائيل بالأسلحة». الجميّل من جهته، رأى النائب سامي الجميل أن لبنان «أصبح من دون وصاية لأول مرة منذ أكثر من 50 سنة، ولا أحد يدعي بأنه يستطيع أن يقرر عن اللبنانيين، وهذه فرصة تاريخية لبناء شيء جديد لم نعشه من قبل». وتحدّث الجميّل عن «الجرح الكبير» الذي يعانيه المجتمع اللبناني، مؤكّداً أنّ المصارحة هي السبيل الوحيد لتطهيره ووقف التدهور: «عندما يكون الجرح عميقاً يجب أن نتحلّى بالشجاعة لتنظيفه تماماً كي نتجنّب مضاعفاتٍ مستقبليّة». وأضاف أنّ العائق الأبرز أمام تقدّم مسار المصارحة هو السلاح غير الشرعي، لافتاً إلى أنّ وجوده يَحول دون جلوس اللبنانيّين معاً لبناء توافقٍ وطنيّ. وأكّد أن الحلول ينبغي أن تكون دبلوماسيّة وحكيمة، بعيدةً عن المزايدات والمنطق العنيف. أمّا عن «اتفاق الطائف»، فشدّد على وجوب الإفادة من بنوده الإيجابية وتطوير ما يستدعي التطوير بما يعزّز وحدة لبنان والعلاقات بين أبنائه، قائلاً: «علينا طمأنة اللبنانيّين حيال الهواجس الطائفيّة، والمضيّ في تحديث الدولة والنظام الصحّيّ وكلّ ما يمسّ حياتهم اليوميّة».

جنبلاط: لدي تحفظ على الصلح مع اسرائيل في الوقت الراهن... الجميل: هناك فرصة تاريخية لبناء شيء جديد في لبنان
جنبلاط: لدي تحفظ على الصلح مع اسرائيل في الوقت الراهن... الجميل: هناك فرصة تاريخية لبناء شيء جديد في لبنان

LBCI

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

جنبلاط: لدي تحفظ على الصلح مع اسرائيل في الوقت الراهن... الجميل: هناك فرصة تاريخية لبناء شيء جديد في لبنان

أكد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، أن لديه تحفظ على الصلح مع اسرائيل في الوقت الراهن، مشيرا الى أن اتفاق الهدنة أفضل. وقال جنبلاط في ندوة في بيت المستقبل في بكفيا شارك فيها مباشرة النائب السابق وليد جنبلاط والنائب سامي الجميل تحت عنوان "تعزيز الصمود الوطني": "عندما يصالح العرب اسرائيل جميعهم فيحين دور لبنان". وأضاف: "لا يمكن أن فصل لبنان عما يحصل في المنطقة وما حصل ايجابي جدا ونتمنى أن نحافظ على خرائط سايكس - بيكو لأن ما يهمنا فيها هو لبنان الكبير وهي تبقى مشروطة بالحل في فلسطين". ولفت جنبلاط الى أن هناك تحديات كبيرة في لبنان، مشيرا الى أن تغيير اتفاق الطائف سيدخل لبنان في المجهول. وشدد على أنه لا بد من العودة الى أن انشاء حزب وسطي مع قانون انتخابي جديد. وأشار الى أن الجيش اللبناني يقوم بواجباته والى أنه مطلوب دعمه وتطويع عسكريين ايضافيين فيه. وقال: "أشكر الرئيس الأميركي دونالد ترامب لأنه ازال العقوبات عن سوريا وهو انجاز كبير وهذا الأمر له وقع كبير علينا". من جهته، اعتبر رئيس حزب الكتائب سامي الجميل أن لبنان أصبح من دون وصاية لأول مرة منذ أكثر من 50 سنة وأن لا أحد يمكن أن يدعي بأنه يستطيع أن يقرر عن اللبنانيين. ولفت الجميل الى أن هناك فرصة تاريخية لبناء شيء جديد لم نعيشه من قبل كلبنانيين. وقال: "لم يكن لدينا الشجاعة يوما بأن نصارح بعضنا بالامور التي تزعجنا وفي غياب الثقة بين اللبنانيين ستتكرر الصراعات ولهذا السبب طرحنا مؤتمر المصالحة والمصارح والحاجز الوحيد المتبقي أمامه هو وجود السلاح ولفت الى أن رئيس الجمهورية جوزاف عون يعمل على معالجة ملف السلاح بطريقة حكيمة وهادئة وأن هناك حوارا مباشرا بينه وبين حزب الله، مشيرا الى أن لديه ملء الثقة بأنه سيتكمن من تحقيق ذلك. ورأى الجميل أن وجود سلاح غير لبناني هو اعتداء على سيادة لبنان كذلك وجود أي جندي اسرائيلي على أراضيه. وتمنى الغاء حجج التطرف ليقوى الاعتدال، لافتا الى أنه لا يمكن أن يقوى بوجود اضطهاد لفريق ووجود السلاح. وشدّد على أنه لا يجب أن يكون هدفنا يومًا أن نبقى في حالة حرب أبدية مع اسرائيل. وقال الجميل: "اذا اردنا بناء لبنان الجديد فيجب أن يبنى على احترام التنوع والاعتراف به وحمايته وبناء المواطنة أي شعور المواطنين الى الدولة بمعزل عن انتمائهم الطائفي".

النائب سامي الجميل من بكفيا: لبنان أصبح من دون وصاية لأول مرة منذ أكثر من 50 سنة ولا احد يدعي بأنه يستطيع ان يقرر عن اللبنانيين وهذه فرصة تاريخية لبناء شيء جديد لم نعيشه من قبل
النائب سامي الجميل من بكفيا: لبنان أصبح من دون وصاية لأول مرة منذ أكثر من 50 سنة ولا احد يدعي بأنه يستطيع ان يقرر عن اللبنانيين وهذه فرصة تاريخية لبناء شيء جديد لم نعيشه من قبل

LBCI

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

النائب سامي الجميل من بكفيا: لبنان أصبح من دون وصاية لأول مرة منذ أكثر من 50 سنة ولا احد يدعي بأنه يستطيع ان يقرر عن اللبنانيين وهذه فرصة تاريخية لبناء شيء جديد لم نعيشه من قبل

النائب سامي الجميل من بكفيا: لبنان أصبح من دون وصاية لأول مرة منذ أكثر من 50 سنة ولا احد يدعي بأنه يستطيع ان يقرر عن اللبنانيين وهذه فرصة تاريخية لبناء شيء جديد لم نعيشه من قبل خبر عاجل مشاهدات عالية شارك

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store