أحدث الأخبار مع #سانتجود


البيان
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
جين متورط في 31 ورماً
كان يُعتقد أن جيناً واحداً، يُسمى FOXR2 نشط فقط في نوع نادر من أورام الدماغ لدى الأطفال، لكنّ بحثاً جديداً من مستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال يُظهر أن هذا الجين يمكن أن يكون نشطاً بالفعل في أنواع مختلفة من أورام الدماغ لدى الأطفال منها 31 ورماً عدوانياً، وليس فقط ورم الأرومة العصبية.


رؤيا نيوز
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
وصول 13 طفلا من قطاع غزة مصاباً بالسرطان للعلاج في اسبانيا
وصل 13 طفلًا من قطاع غزة مصابين بالسرطان لتلقي العلاج في اسبانيا، ويرافقهم 23 من أفراد عائلاتهم. وأفادت سفارة دولة فلسطين لدى اسبانيا في بيان لها، اليوم الجمعة، بأن وزيرة الصحة الإسبانية مونيكا غارسيا كانت في استقبالهم، إلى جانب ممثلين عن السلطات المحلية في مقاطعة أراغون، وسفير سلوفاكيا في اسبانيا جوراي توماغا، وخلدون المصري ممثلا عن السفارة الفلسطينية، ورئيس الجالية الفلسطينية في أراغون ابراهيم عبيات . ولفتت السفارة، إلى أن الطائرة الطبية السلوفاكية التي تقلهم هبطت في قاعدة سرقسطة الجوية التابعة للجيش الإسباني، قادمة من مصر، إذ سيتم توزيع الأطفال على عدة مستشفيات إسبانية لتلقي العلاج اللازم حتى استقرار أوضاعهم الصحية . وأضافت، أنه تم نقل الأطفال بواسطة سيارات إسعاف الصليب الأحمر إلى المراكز الطبية في كتالونيا، وإقليم الباسك، وأستورياس، ونافارا، حيص ستتم متابعة حالاتهم الصحية وتقديم الرعاية المتخصصة لهم . وقالت غارسيا، إن اسبانيا تفتخر بتضامنها مع قطاع غزة، إذ أن القصف دمر النظام الصحي مانعاً بذلك آلاف الجرحى من الوصول الى الرعاية الطبية الضرورية. وأشارت إلى أن بلادها كانت السباقة لاستقبال المرضى والجرحى من قطاع غزة، في بادرة من أجل خدمة الإنسانية، لافتة إلى أن عدوان الاحتلال المتواصل تسبب في استشهاد 15600 طفل بمعدل طفل كل 45 دقيقة. وجددت التأكيد على أن اسبانيا ستواصل مطالبتها بوقف إطلاق النار، وتحقيق السلام الدائم وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة. بدوره أعرب المصري، عن شكره لإسبانيا، ممثلةً بحكومتها، على العملية الإنسانية لإجلاء الأطفال المصابين بالسرطان وأمراض خطيرة أخرى. وأكد أن هذه الخطوة تعكس التزام الحكومة الإسبانية بالتعاون متعدد الأطراف لتعزيز القانون الدولي الإنساني، ومبدأ العدالة والتضامن بين الشعوب. كما نوّه بسرعة استجابتها لنداءات المنظمات الإنسانية الدولية، وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية. ونُظمت عملية إجلاء المرضى بتنسيق بين وزارة الصحة الاسبانية ووزارة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة الإسبانية، وبدعم من وزارات الخارجية، والاتحاد الأوروبي والتعاون، والداخلية، والدفاع. كما تم تنفيذها عبر آلية الإجلاء الطبي (MEDEVAC ، التي ترعاها منظمة الصحة العالمية ومركز تنسيق الاستجابة للطوارئ التابع للمفوضية الأوروبية، وبالتعاون مع مستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال. فيما قدمت الحكومة السلوفاكية طائرة طبية خاصة لنقل المرضى وأسرهم من القاهرة إلى إسبانيا .


24 القاهرة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: إنفلونزا الطيور H5N1 في حليب الأبقار قد يقاوم العلاجات المضادة للفيروسات
كشفت دراسة حديثة أن الأدوية المضادة للفيروسات المعتمدة حاليًا قد لا تكون فعالة في مواجهة سلالة إنفلونزا الطيور H5N1 المكتشفة في حليب الأبقار، ما يثير تساؤلات حول سبل الوقاية والعلاج، وفقًا لما نشرته صحيفة هندستان تايمز. ضعف استجابة الفيروس لـ الأدوية المعروفة بحسب البحث الذي نشر في مجلة Nature Microbiology، فإن دوائي بالوكسافير وأوسيلتاميفير، المعتمدين من قِبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA، لم يحققا نجاحًا يُذكر في علاج حالات الإصابة الشديدة بفيروس H5N1 لدى النماذج الحيوانية، ووجد العلماء في مستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال أن فعالية العلاج تأثرت بشدة بطبيعة مسار العدوى، سواءً كانت الإصابة عبر الأنف أو الفم أو العين. وجرى الكشف عن الفيروس في حليب الأبقار الحلوب داخل الولايات المتحدة، ما أدى إلى إصابة عدد من عمال المزارع، حيث تجاوزت حالات العدوى البشرية المرتبطة بالتعرض للألبان أكثر من 60 إصابة حتى الآن، وأشار الباحثون إلى أن التعرض لحليب الأبقار الخام أو الجسيمات المحمولة في الهواء يمثل طريقًا رئيسيًا لانتقال الفيروس، ما يعزز من خطورته. نتائج مقلقة حول طرق انتقال الفيروس باستخدام نماذج فئران مخبرية، اختبر العلماء تأثير الأدوية المضادة للفيروسات عند الإصابة بطرق مختلفة، وتوصلوا إلى أن العدوى الفموية، التي تحاكي استهلاك الحليب الخام الملوث، كانت الأكثر شدة والأصعب في العلاج. وفي المقابل، أظهر عقار بالوكسافير فعالية أفضل في السيطرة على العدوى عبر العين، وهو أمر لافت بالنظر إلى أن المزارعين الذين يتعاملون مباشرة مع الأبقار قد يكونون عرضة لهذا المسار من العدوى. وتعليقًا على الدراسة، قال الدكتور ريتشارد ويبي، المؤلف المشارك في البحث: تشير أدلتنا إلى أن علاج الإصابات الشديدة بفيروس H5N1 البقري قد يكون أمرًا بالغ الصعوبة، مما يجعل الوقاية من العدوى خيارًا أكثر فعالية. مخاوف متزايدة بشأن صحة الإنسان وأوصى الخبراء بعدد من التدابير الوقائية، من أبرزها: تجنب استهلاك الحليب الخام أو غير المبستر.، واتخاذ إجراءات وقائية مشددة للعاملين في مزارع الألبان لتقليل التعرض المباشر للأبقار المصابة. رغم أن انتشار فيروس H5N1 بين البشر لا يزال محدودًا، إلا أن ظهور الفيروس في الألبان الحلوب وانتقاله إلى العاملين يثير مخاوف بشأن إمكانية تحوره ليصبح أكثر قدرة على الانتقال بين البشر، ومع ضعف فعالية العلاجات الحالية، يُشكل تعزيز تدابير الوقاية والتشديد على استهلاك المنتجات المبسترة استراتيجية رئيسية في مواجهة تفشي الفيروس. إصابة طيور مهاجرة بإنفلونزا الطيور في بريطانيا إنفلونزا الطيور السبب.. ارتفاع أسعار البيض في الولايات المتحدة وأوروبا لـ500%


العين الإخبارية
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
سرطان الأطفال في مناطق النزاع.. معاناة مضاعفة وفرص علاج محدودة
بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال 2025، ركزت منظمة الصحة العالمية على المصاعب التي يواجهها الأطفال المصابون في مناطق النزاعات. وفي بلدان مثل لبنان وفلسطين وسوريا واليمن، يعاني الأطفال المصابون بالسرطان من تحديات مزدوجة، إذ يواجهون ألم المرض وصعوبات الحصول على العلاج نتيجة النزاعات المستمرة والنزوح ومحدودية الرعاية الصحية. واقع قاتم سرطان الأطفال يُعدُّ أحد الأسباب الرئيسية لوفاة الأطفال عالميًا، مع تقدير إصابة نحو 400,000 طفل سنويًا. وبينما تتحسن معدلات النجاة في الدول ذات الدخل المرتفع، لا يزال الوضع مزريًا في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط بسبب قلة الإمكانيات الطبية والدعم العلاجي. وفي إقليم شرق المتوسط، تعيق النزاعات الممتدة والأزمات الإنسانية إمكانية حصول الأطفال على العلاج المنقذ للحياة. وتعمل المستشفيات فوق طاقتها، وهناك نقص حاد في الأطباء، كما تعرضت العديد من المرافق الصحية للتدمير. معاناة في غزة وليبيا في غزة، يُجبر مئات الأطفال المصابين بالسرطان على السفر للخارج لتلقي العلاج، لكن الموافقات غالبًا ما تتأخر أو تُرفض. ومن بين 405 أطفال أُحيلوا للعلاج خارج غزة منذ أكتوبر 2023، حصل 10 فقط على الموافقة، بينما تُوفّي بعضهم قبل بدء العلاج. وفي ليبيا، تعاني البلاد نقصًا شديدًا في اختصاصيي الأورام، مع وجود 0.82 اختصاصي أورام فقط لكل 100,000 شخص، ما يجعل الرعاية الطبية شبه مستحيلة للأطفال المصابين بالسرطان. أزمات الأدوية وتعطيل الخدمات تتسبب النزاعات في تعطيل سلاسل الإمداد الدوائي، ما يؤدي إلى نقص متكرر في الأدوية الأساسية لعلاج السرطان. هذا النقص، إلى جانب توقف خدمات حيوية كزرع نخاع العظم، يؤدي إلى تقليل فرص النجاة لدى الأطفال المصابين. جهود منظمة الصحة العالمية تعمل المنظمة على تحسين رعاية سرطان الأطفال في المناطق المتضررة بالنزاعات عبر: توفير الإمدادات الطبية الأساسية. دعم النظم الصحية المحلية. تدريب الكوادر الطبية. إنشاء وحدات علاج متخصصة في المناطق المتضررة. تسيير عيادات متنقلة للوصول إلى النازحين في المناطق النائية. مبادرات دولية تبعث الأمل تمثل المنصة العالمية لإتاحة أدوية سرطان الأطفال، التي يتم تجربتها حاليًا في الأردن، خطوة مهمة لضمان توفير الأدوية الأساسية. كما ساهم التعاون مع مستشفى سانت جود لبحوث الأطفال في تحسين رعاية الأطفال المصابين بالسرطان في 10 بلدان ضمن الإقليم. aXA6IDE2Ni44OC4xNTUuMyA= جزيرة ام اند امز US


اليوم السابع
١١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
الصحة العالمية وسانت جود تطلقان مبادرة دولية لتوصيل أدوية السرطان للأطفال
قالت منظمة الصحة العالمية ، إنها بدأت ومستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال توزيع أدوية سرطان الأطفال التي تشتد الحاجة إليها في 2 من 6 بلدان، من خلال المنصة العالمية للوصول إلى أدوية سرطان الأطفال. وأضافت فى بيان لها، إنه حاليًا، يتم تسليم هذه الأدوية إلى منغوليا وأوزبكستان، مع التخطيط للشحنات التالية للإكوادور والأردن ونيبال وزامبيا. ومن المتوقع أن تصل العلاجات إلى حوالي 5000 طفل مصاب بالسرطان في 30 مستشفى على الأقل في هذه البلدان خلال هذا العام. وتُعد المنصة العالمية مبادرة هى الأولى من نوعها، وستتلقى البلدان في المرحلة التجريبية إمدادات متواصلة من أدوية سرطان الأطفال المضمونة الجودة دون أي تكلفة. وفي البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، غالبًا ما تكون معدلات بقاء الأطفال على قيد الحياة من سرطان الأطفال أقل من 30%، وهو ما يقل بشكل كبير عن المعدلات في البلدان ذات الدخل المرتفع.د، وقد تمت دعوة 6 بلدان إضافية رسميًا للانضمام إلى المنصة. ومن المتوقع أن تصبح هذه المبادرة الأكبر من نوعها، حيث تهدف إلى الوصول إلى 50 دولة في غضون السنوات الـ 5 إلى الـ 7 المقبلة. وتهدف في نهاية المطاف إلى توفير الأدوية لعلاج ما يقرب من 120 ألف طفل مصاب بالسرطان في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، مما يؤدي إلى خفض معدلات الوفيات بشكل كبير. وقال الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: "لقد ظل الأطفال المصابون بالسرطان لفترة طويلة يفتقرون إلى القدرة على الحصول على الأدوية المنقذة للحياة. وتعمل هذه الشراكة الفريدة بين منظمة الصحة العالمية ومؤسسة سانت جود على توفير أدوية السرطان عالية الجودة لمستشفيات الأطفال في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. وتفخر منظمة الصحة العالمية، بأن تكون جزءًا من هذه المبادرة المشتركة مع مؤسسة سانت جود، والتي تجلب الصحة والأمل للأطفال في جميع أنحاء العالم". يُقدر عدد الأطفال المصابين بالسرطان في جميع أنحاء العالم بنحو 400 ألف طفل كل عام. ولا يتمكن أغلب هؤلاء الأطفال، الذين يعيشون في بيئات محدودة الموارد، من الحصول على أدوية السرطان أو تحمل تكلفتها بشكل مستمر، وتشير التقديرات إلى أن 70% من الأطفال في هذه البيئات يموتون بسبب السرطان بسبب عوامل مثل الافتقار إلى العلاج المناسب أو انقطاع العلاج أو الأدوية ذات الجودة الرديئة. قال الدكتور جيمس داونينج، رئيس والمدير التنفيذي لمؤسسة سانت جود: "تتحدد فرص نجاة الطفل من السرطان إلى حد كبير حسب المكان الذي يولد فيه، مما يجعل هذا أحد أكثر الفوارق وضوحًا في الرعاية الصحية العالمية"، "تأسست مؤسسة سانت جود على حلم داني توماس بأنه لا ينبغي لأي طفل أن يموت في الحياة، ومن خلال تطوير هذه المنصة، نعتقد أن هذا الحلم يمكن تحقيقه يومًا ما للأطفال المصابين بالسرطان، بغض النظر عن المكان الذي يعيشون فيه". أعلنت مؤسسة سانت جود ومنظمة الصحة العالمية عن إطلاق المنصة في عام 2021 لضمان حصول الأطفال في جميع أنحاء العالم على العلاجات المنقذة للحياة، تجمع المنصة بين الحكومات وصناعة الأدوية والمنظمات غير الحكومية في نموذج تعاوني فريد يركز على إيجاد حلول للأطفال المصابين بالسرطان، يعالج نهج التصميم المشترك الاحتياجات الأوسع لأصحاب المصلحة الوطنيين، مع التركيز على بناء القدرات والاستدامة طويلة الأجل. وتوفر المنصة دعمًا شاملاً من البداية إلى النهاية، بدءًا من تعزيز الطلب العالمي إلى تشكيل السوق، ومساعدة البلدان في اختيار الأدوية وتطوير معايير العلاج، وهي تمثل نموذجًا تحويليًا للمجتمع الصحي العالمي الأوسع الذي يعمل معًا لمعالجة التحديات الصحية، وخاصة بالنسبة للأطفال والأمراض غير المعدية. ولتحقيق هذه الغاية، تتعاون مؤسسة سانت جود ومنظمة الصحة العالمية مع قسم الإمدادات في اليونيسف، والصندوق الاستراتيجي لمنظمة الصحة للبلدان الأمريكية.