logo
جين متورط في 31 ورماً

جين متورط في 31 ورماً

البيان١٨-٠٤-٢٠٢٥

كان يُعتقد أن جيناً واحداً، يُسمى FOXR2 نشط فقط في نوع نادر من أورام الدماغ لدى الأطفال، لكنّ بحثاً جديداً من مستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال يُظهر أن هذا الجين يمكن أن يكون نشطاً بالفعل في أنواع مختلفة من أورام الدماغ لدى الأطفال منها 31 ورماً عدوانياً، وليس فقط ورم الأرومة العصبية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خالد عبدالغفار يبحث مع «الصحة العالمية» المبادرة العالمية لسرطان الأطفال
خالد عبدالغفار يبحث مع «الصحة العالمية» المبادرة العالمية لسرطان الأطفال

البوابة

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • البوابة

خالد عبدالغفار يبحث مع «الصحة العالمية» المبادرة العالمية لسرطان الأطفال

عقد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اجتماعاً، مع وفد من منظمة الصحة العالمية، لمتابعة مستجدات العمل بالمبادرة العالمية لسرطان الأطفال (GICC)، وذلك على هامش فعاليات ورشة العمل حول دور مصر في الانضمام إلى المبادرة العالمية لسرطان الأطفال. تأتي هذه الجهود في إطار التزام الدولة المصرية بتطوير المنظومة الصحية وتعزيز الشراكات الدولية، بما يحقق مصلحة المرضى ويوفر لهم أحدث وسائل العلاج وفق أعلى المعايير الدولية. سرطان الأطفال وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع استعرض جهود وزارة الصحة في إطار تنفيذ المبادرة العالمية لسرطان الأطفال (GICC)، مشيراً إلى أنه تم إطلاق المبادرة العالمية لسرطان الأطفال في عام 2018، بالتعاون مع مستشفي سانت جود، بهدف علاج سرطان الأطفال، وارتفاع معدل الشفاء بنسبة 60% بحلول عام 2030، مضيفاً أن مصر انضمت إلى هذه المبادرة في سبتمبر 2023. جودة الخدمات الطبية وأكد "عبد الغفار" أن المبادرة العالمية لسرطان الاطفال تستهدف تقديم الدعم الكامل للمرضى، والمساهمة في رفع معدلات الشفاء، والعمل علي تحسين إتاحة الأدوية الأساسية والتكنولوجيا اللازمة، بالإضافة إلى استدامة وتعزيز جودة الخدمات الطبية المقدمة، مشيراً إلى انه تم تشكيل لجنة قومية خاصة بسرطان الأطفال في فبراير 2024، والتي تستهدف إجراء تقييم للوضع الحالي في كافة المؤسسات المعنية بتقديم الرعاية لمرضى الأورام من الأطفال ،فضلاً عن تقديم الرعاية لمرضى الأورام من الأطفال، والعمل على تطوير البروتوكولات العلاجية بما يتماشى مع المعايير الدولية. علاج أورام الأطفال وتابع "عبدالغفار" أن الاجتماع ناقش دور مصر المستقبلي ضمن المبادرة، حيث ستتولى في عام 2025 دور الفريق الاستشاري، لدعم الدول الأخرى المشاركة في البرنامج، مما يعكس مكانة مصر الإقليمية في مجال علاج أورام الأطفال. واستطرد "عبدالغفار" أن الاجتماع تناول استعراض الأهداف الرئيسية للمبادرة، بما في ذلك رفع مستوى الوعي المجتمعي بسرطان الأطفال، وضمان توفير إلى الأدوية والمستلزمات الطبية، كما تهدف الجهود إلى تعزيز البنية التحتية الصحية وخفض معدلات الوفيات بين الأطفال المصابين، بالإضافة إلى تطوير استراتيجيات متخصصة في مجال علاج أورام الأطفال، وبناء نموذج إقليمي للتميز في الشرق الأوسط. منظمة الصحة العالمية من جانبه، أشاد الدكتور نعمة عابد ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر بالجهود الكبيرة التي تبذلها الدولة المصرية في مجال الرعاية الصحية، مثمنًا نجاحها في القضاء على فيروس سي باعتبارها نموذجًا عالميًا يحتذى به، كما أثنى على دورها الرائد في إطلاق العديد من المبادرات الصحية، خاصة مبادرة دعم صحة المرأة للكشف المبكر عن سرطان الثدي، مما يعكس التزام الدولة بتحقيق أهداف التنمية المستدامة في القطاع الصحي. أمانة المراكز الطبية المتخصصة من جانبها، أكدت الدكتورة مها إبراهيم، رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، أن الأمانة تضطلع بدور محوري في تنفيذ مستهدفات المبادرة العالمية لسرطان الأطفال (GICC)، من خلال تطوير خدمات رعاية الأورام بالمستشفيات التابعة، وتحديث البروتوكولات العلاجية وفق المعايير الدولية، بما يسهم في رفع معدلات الشفاء، مؤكدة التزام الأمانة بدعم جهود الوزارة، لضمان تقديم أفضل رعاية صحية للأطفال المصابين بالسرطان. IMG-20250429-WA0008 IMG-20250429-WA0009 IMG-20250429-WA0003 IMG-20250429-WA0004 IMG-20250429-WA0006 IMG-20250429-WA0005 IMG-20250429-WA0002 IMG-20250429-WA0007

جين متورط في 31 ورماً
جين متورط في 31 ورماً

البيان

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

جين متورط في 31 ورماً

كان يُعتقد أن جيناً واحداً، يُسمى FOXR2 نشط فقط في نوع نادر من أورام الدماغ لدى الأطفال، لكنّ بحثاً جديداً من مستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال يُظهر أن هذا الجين يمكن أن يكون نشطاً بالفعل في أنواع مختلفة من أورام الدماغ لدى الأطفال منها 31 ورماً عدوانياً، وليس فقط ورم الأرومة العصبية.

سرطان الأطفال في مناطق النزاع.. معاناة مضاعفة وفرص علاج محدودة
سرطان الأطفال في مناطق النزاع.. معاناة مضاعفة وفرص علاج محدودة

العين الإخبارية

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

سرطان الأطفال في مناطق النزاع.. معاناة مضاعفة وفرص علاج محدودة

بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال 2025، ركزت منظمة الصحة العالمية على المصاعب التي يواجهها الأطفال المصابون في مناطق النزاعات. وفي بلدان مثل لبنان وفلسطين وسوريا واليمن، يعاني الأطفال المصابون بالسرطان من تحديات مزدوجة، إذ يواجهون ألم المرض وصعوبات الحصول على العلاج نتيجة النزاعات المستمرة والنزوح ومحدودية الرعاية الصحية. واقع قاتم سرطان الأطفال يُعدُّ أحد الأسباب الرئيسية لوفاة الأطفال عالميًا، مع تقدير إصابة نحو 400,000 طفل سنويًا. وبينما تتحسن معدلات النجاة في الدول ذات الدخل المرتفع، لا يزال الوضع مزريًا في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط بسبب قلة الإمكانيات الطبية والدعم العلاجي. وفي إقليم شرق المتوسط، تعيق النزاعات الممتدة والأزمات الإنسانية إمكانية حصول الأطفال على العلاج المنقذ للحياة. وتعمل المستشفيات فوق طاقتها، وهناك نقص حاد في الأطباء، كما تعرضت العديد من المرافق الصحية للتدمير. معاناة في غزة وليبيا في غزة، يُجبر مئات الأطفال المصابين بالسرطان على السفر للخارج لتلقي العلاج، لكن الموافقات غالبًا ما تتأخر أو تُرفض. ومن بين 405 أطفال أُحيلوا للعلاج خارج غزة منذ أكتوبر 2023، حصل 10 فقط على الموافقة، بينما تُوفّي بعضهم قبل بدء العلاج. وفي ليبيا، تعاني البلاد نقصًا شديدًا في اختصاصيي الأورام، مع وجود 0.82 اختصاصي أورام فقط لكل 100,000 شخص، ما يجعل الرعاية الطبية شبه مستحيلة للأطفال المصابين بالسرطان. أزمات الأدوية وتعطيل الخدمات تتسبب النزاعات في تعطيل سلاسل الإمداد الدوائي، ما يؤدي إلى نقص متكرر في الأدوية الأساسية لعلاج السرطان. هذا النقص، إلى جانب توقف خدمات حيوية كزرع نخاع العظم، يؤدي إلى تقليل فرص النجاة لدى الأطفال المصابين. جهود منظمة الصحة العالمية تعمل المنظمة على تحسين رعاية سرطان الأطفال في المناطق المتضررة بالنزاعات عبر: توفير الإمدادات الطبية الأساسية. دعم النظم الصحية المحلية. تدريب الكوادر الطبية. إنشاء وحدات علاج متخصصة في المناطق المتضررة. تسيير عيادات متنقلة للوصول إلى النازحين في المناطق النائية. مبادرات دولية تبعث الأمل تمثل المنصة العالمية لإتاحة أدوية سرطان الأطفال، التي يتم تجربتها حاليًا في الأردن، خطوة مهمة لضمان توفير الأدوية الأساسية. كما ساهم التعاون مع مستشفى سانت جود لبحوث الأطفال في تحسين رعاية الأطفال المصابين بالسرطان في 10 بلدان ضمن الإقليم. aXA6IDE2Ni44OC4xNTUuMyA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store