أحدث الأخبار مع #سبأ


اليمن الآن
منذ 16 ساعات
- اليمن الآن
انطلاق أولى رحلات الحجاج جواً من مطار الغيضة إلى الأراضي المقدسة
دشّنت محافظة المهرة، اليوم الإثنين، تفويج دفعة من حجاج بيت الله الحرام جواً، عبر مطار الغيضة الدولي، في رحلة مباشرة إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي بمدينة جدة، وذلك ضمن ترتيبات موسم الحج للعام الجاري. وخلال حفل التدشين، أكد الأمين العام للمجلس المحلي بالمحافظة، سالم عبدالله نيمر، أن تسيير هذه الرحلات يمثل خطوة مهمة ضمن جهود السلطة المحلية لفتح خطوط جوية دولية تسهّل حركة السفر للمواطنين، سواء للحجاج أو بقية المسافرين. وذلك حسب ما نقلته وكالة "سبأ". وأشار نيمر إلى أن هذه الخطوة تأتي تتويجاً لجهود متواصلة من قبل الجهات المختصة، التي عملت على تطوير البنية التحتية للمطار، بما في ذلك استكمال تركيب نظام البصمة الإلكترونية في قسم الهجرة والجوازات، تمهيداً لاعتماد المطار كمركز دولي للرحلات من وإلى المهرة. ونوّه بأن تشغيل الخطوط الدولية من مطار الغيضة سيمهد مستقبلاً لتسيير رحلات إضافية قادمة من مطاري جدة والقاهرة، فور الانتهاء من التراخيص الفنية اللازمة. وقد غادرت الرحلة الثانية التابعة للخطوط الجوية اليمنية وعلى متنها 99 حاجاً من أبناء المهرة، إلى جانب 50 حاجاً انضموا من مطار الريان، ليصل العدد الإجمالي إلى 150 حاجاً، ضمن تفويج خُصص لخدمة الحجاج في المناطق المحررة.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- أعمال
- اليمن الآن
حكومة "بن بريك" .. الهروب الى تسول الدعم لمواجهة الأزمات
حكومة "بن بريك" .. الهروب الى تسول الدعم لمواجهة الأزمات السابق التالى حكومة "بن بريك" .. الهروب الى تسول الدعم لمواجهة الأزمات السياسية - منذ دقيقة مشاركة عدن، نيوزيمن، خاص: بعد مرور أسبوعين على اداءه اليمين الدستورية ، برر رئيس الوزراء الجديد سالم بن بريك بقاءه في الرياض وعدم عودته الى العاصمة المؤقتة عدن بالانشغال في "المتابعة الحثيثة لتوفير دعم عاجل لمعالجة الملفات الاقتصادية والخدمية" بالمناطق المحررة. ونشرت وكالة "سبأ" الرسمية السبت تصريحاً لمصدر حكومي أشار فيه الى ان بن بريك يُجري اتصالات ولقاءات مستمرة مع دولتي التحالف السعودية والإمارات والدول والمنظمات المانحة لحشد الدعم المالي والاقتصادي لوقف تراجع العملة المحلية وانتظام صرف المرتبات، ومعالجة أزمة الكهرباء. تصريح المصدر ربط بشكل ضمني عودة بن بريك الى عدن بالحصول على هذا الدعم ، حيث قال بان عودته الى عدن "ستكون فور استكمال الترتيبات الجارية والتي يسعى من خلالها إلى تحقيق نتائج ملموسة على الأرض وليس مجرد حضور شكلي". مؤكداً بان بن بريك "لن يرضى بالعودة إلى عدن دون أن يحمل معه بشائر الانفراجة، وعلى رأسها صرف المرتبات وتحسين وضع الكهرباء واستقرار العملة". اللافت ان المصدر الحكومي عزز بشكل غير مباشر من صحة التقارير التي تحدثت عن عدم حصول بن بريك حتى اللحظة عن أي دعم مالي للحكومة، حيث حمل تصريحه تحذيراً ضمنياً من تداعيات عدم حصول ذلك. حيث تحدث المصدر عن "ثقة القيادة السياسية والحكومة في وقوف الأشقاء في التحالف والشركاء من الدول والمنظمات المانحة مع الحكومة .. والتدخل العاجل للمساهمة في إنقاذ الريال اليمني، والذي يهدد بانهيار اقتصادي شامل ومجاعة كارثية ستكون تبعاتها خطيرة". عدم حصول رئيس الوزراء الجديد على أي دعم مالي، يعكس غياب الحماس لدى التحالف والمجتمع الدولي والمانحين من تقديم الدعم في ظل استمرار أداء الحكومة والشرعية بشكل عام في إدارة الملفات والأزمات، والقفز للحصول على منح ودعم مالي بدلاً من السعي لمعالجة الأزمات بشكل جذري. فالأزمة المالية التي تعاني منها حكومة الرئاسي، تعمقت مع استمرار توقف تصدير النفط جراء هجمات مليشيا الحوثي الإرهابية على موانئ التصدير منذ عامين ونصف، خسرت معها الحكومة نحو 60% من الإيرادات. ومع عجز الشرعية ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي في معالجة أزمة توقف تصدير النفط، الا أن أسباب الأزمة المالية لا تنحصر في هذا الجانب، فالأزمة التي تعاني منها حكومات الشرعية منذ عام 2015م تتلخص بشكل عام في سوء الإدارة للإيرادات وترشيد النفقات. ورغم أن حكومات الشرعية تواصل رفض تقديم أي موازنات سنوية ، الا أن التقارير التي يصدرها البنك المركزي في عدن يُمكن ان تدل على سوء إدارة حكومات الشرعية للملف المالي في ظروف الأزمات. ففي حين تُبرر الحكومة منذ نحو عامين عجزها في ملف الخدمات والرواتب بتوقف عملية تصدير النفط ، تكشف تقارير البنك المركزي عكس ذلك ، حيث تؤكد التقارير قدرة الحكومة على الإيفاء بالرواتب والخدمات من الإيرادات المتوفرة حالياً. ووفق تقرير البنك المركزي، تُشير بيانات التنفيذ الفعلي للموازنة العامة للدولة حتى نهاية ديسمبر 2024م بان الإيرادات العامة بلغت 2,065 مليار ريال مقابل نفقات عامة بنحو 2,870 مليار ريال ، أي بعجز نقدي قدره 804.6 مليار ريال، وبنسبة 28%. ومع غياب التفاصيل في تقرير البنك عن العام 2024م، يمكن الرجوع الى تقرير البنك عن عام 2023م والذي يكشف ان بند الأجور والمرتبات يبلغ نحو 780 ملياراً و350 ملياراً لبند الخدمات ، أي نحو 1130 مليار ريال فقط. في حين يكشف ذات التقرير عن تخصيص نحو 1200مليار تحت بند الإعانات والمنافع الاجتماعية او ما يُطلق عليه محلياً "كشوفات الاعاشة والمخصصات" التي تصرف من قبل الشرعية على المسئولين المتواجدين في الخارج ، وهو رقم يفوق بند المرتبات والخدمات. ما يعكس ملمحاً واحداً من العبث الذي تمارسه حكومات الشرعية في التعامل مع الإيرادات والنفقات رغم حجم الصعوبات والتحديات التي تواجه المناطق المحررة ، وبصورة تُصعب ان تقبل أي دولة حليفة او صديقة للشرعية في دعم حكومة تمارس كل هذا العبث والهدر المالي.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
ترقب إسرائيلي لهجمات يمنية قادمة رداً على التصعيد في غزة بعد تحذير من صنعاء
يمن إيكو|أخبار: قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، إن إسرائيل تتوقع ضربات عسكرية جديدة من قبل قوات صنعاء رداً على تصعيد العمليات العسكرية ضد قطاع غزة، بعد تحذير نشره مسؤول في حكومة صنعاء. ووفقاً لموقع 'والا' العبري فإنه 'من المتوقع أن يقوم الحوثيون بعمليات عسكرية ضد مطارات إسرائيل، بما في ذلك مطار بن غوريون، في الساعات المقبلة'. وجاء ذلك بعد أن نشر رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء الرسمية سبأ في صنعاء، نصر الدين عامر، تحذيراً جاء فيه: 'خلال الساعات القادمة ستقوم القوات المسلحة اليمنية، متوكلة على الله، بتنفيذ عمليات عسكرية تستهدف مطار اللد المسمى (بن غوريون) وغيره من المطارات الصهيونية؛ وذلك بسبب التصعيد الصهيوني الأخير ضد قطاع غزة والعدوان على اليمن واستكمالاً لقرار القيادة اليمنية بفرض حظر على هذا المطار وغيره من المطارات، بالإضافة إلى الحظر البحري وإغلاق ميناء أم الرشراش حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة'. وأضاف: 'إخلاءً للمسؤولية على شركات الطيران المتبقية في المطار المغادرة فوراً، وعلى جميع المتواجدين هناك المغادرة خاصة الأجانب حفاظاً على سلامتهم'. وكانت قوات صنعاء أعلنت، اليوم الأحد، عن إطلاق صاروخين باليستيين على مطار 'بن غوريون' بعد إطلاق طائرة مسيرة على المطار نفسه أمس، في تصعيد ملحوظ للعمليات العسكرية يأتي بالتزامن مع بدء الجيش الإسرائيلي عملية موسعة ضد قطاع غزة. وتعمل قوات صنعاء على فرض حصار جوي شامل على إسرائيل من أجل الضغط عليها لوقف الحرب على غزة، وقد استجابت العديد من شركات الطيران الأجنبية لهذا الحظر من خلال تعليق رحلاتها من وإلى إسرائيل لتجنب الهجمات.


الجمهورية
منذ 3 أيام
- سياسة
- الجمهورية
استئناف العمل بمطار صنعاء بتسيير 4 رحلات بعد الضربات الإسرائيلية
وتعرض مطار العاصمة حيث تقوم الخطوط الجوية اليمن ية بتسيير رحلات محدودة وجهتها الرئيسية عمّان، بالإضافة إلى استقبال الرحلات الإنسانية التي تديرها الأمم المتحدة، بين السادس والسابع من مايو لغارات إسرائيلية مكثفة، نفذت ردا على هجمات شنها الحوثيون. وأعلن الحوثيون حينها أنّ المطار "دُمّر بالكامل" وقدروا حجم الخسائر التي لحقت به بنحو 500 مليون دولار. والسبت، أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد في صنعاء في بيان بثته وكالة "سبأ" التابعة للحوثيين "استئناف الرحلات الجوية المجدولة من وإلى مطار صنعاء الدولي، عقب استكمال أعمال إعادة الجاهزية الفنية والتشغيلية للمطار". وأوضحت أنّه "تم السبت تسيير أربع رحلات جوية بين مطار صنعاء الدولي ومطار الملكة علياء الدولي في الأردن، بواقع رحلتي مغادرة ورحلتي وصول، نقلت 575 مسافراً". أضافت "كما سبق ذلك بيومين تسيير عشر رحلات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، في مؤشر عملي على اكتمال الجاهزية الفنية والتشغيلية للمطار".

DW
منذ 3 أيام
- سياسة
- DW
مطار صنعاء يعود للعمل بعد غارات إسرائيلية مدمّرة – DW – 2025/5/17
بعد أكثر من عشرة أيام على توقفه إثر ضربات إسرائيلية عنيفة، استأنف مطار صنعاء رحلاته الجوية، وسط توتر متصاعد وضربات جديدة طالت منشآت يمنية حيوية. أعلن الحوثيون في اليمن، السبت (17 أيار/مايو) عن استئناف الرحلات الجوية في مطار صنعاء الدولي، بعد إتمام أعمال الصيانة اللازمة عقب تعرضه لغارات إسرائيلية مكثفة في وقت سابق من الشهر الجاري. وأكدت الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد في بيان بثّته وكالة "سبأ" التابعة للحوثيين، أنّ المطار عاد للعمل بتسيير أربع رحلات مجدولة بين العاصمة اليمنية صنعاء ومطار الملكة علياء الدولي في الأردن، شملت رحلتي وصول ورحلتي مغادرة، نقلت 575 راكباً. وأشار البيان إلى أن هذا الاستئناف يأتي "عقب استكمال أعمال إعادة الجاهزية الفنية والتشغيلية للمطار"، مؤكداً أنّ عودة الحركة الجوية تشكّل دليلاً عملياً على قدرة المطار على استعادة نشاطه في وقت قياسي، رغم حجم الدمار الذي لحق به. وقبل يومين من هذه الرحلات، سُيّرت عشر رحلات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، وهو ما عدّه الحوثيون دليلاً إضافياً على اكتمال جاهزية المطار. وكانت قناة "المسيرة" نقلت عن يحيى السياني، نائب وزير النقل ورئيس هيئة الطيران المدني، تأكيده أنّ استئناف الرحلات جاء بعد إعادة تشغيل المطار، في أعقاب الضربات الإسرائيلية التي وصفها الحوثيون بأنها "دمرت المطار بالكامل" وتسببت بخسائر قُدّرت بنحو 500 مليون دولار. غارات أميركية على اليمن لوقف هجمات الحوثيين To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وكان مطار صنعاء قد توقف عن استقبال الرحلات المدنية بين عامي 2016 و2022، باستثناء الرحلات الإنسانية التي نظّمتها الأمم المتحدة، بسبب الحصار الجوي الذي فرضه التحالف بقيادة السعودية خلال سنوات النزاع مع الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً. عودة نشاط المطار تتزامن مع تجدد الضربات الإسرائيلية على منشآت حيوية في اليمن، كان آخرها قصف ميناءي الصليف والحديدة غرب البلاد، مساء الجمعة. وفي بيان رسمي، ندّد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي بتلك الضربات، معتبراً أنها "جريمة حرب" تُنفّذ "بدعم غير مشروط" من الولايات المتحدة وبريطانيا. ومنذ اندلاع الحرب في غزة، كثّف الحوثيون المدعومون من إيران هجماتهم علىإسرائيل، مستخدمين الصواريخ والطائرات المسيّرة، واستهدفوا أيضاً سفناً في البحر الأحمر قالوا إنها مرتبطة بإسرائيل. وردّت إسرائيل بدءاً من يوليو الماضي بسلسلة غارات جوية استهدفت الموانئ ومطار صنعاء ومنشآت أخرى، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 33 شخصاً، وفقاً لحصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استناداً إلى بيانات الحوثيين، آخرهم شخص قُتل في غارة الجمعة. تحرير: فلاح الياس