logo
#

أحدث الأخبار مع #سبرينغستين

ترامب يرد على انتقادات المغني الشهير سبرينغستين: أحمق يجب أن يصمت
ترامب يرد على انتقادات المغني الشهير سبرينغستين: أحمق يجب أن يصمت

القدس العربي

timeمنذ 13 ساعات

  • ترفيه
  • القدس العربي

ترامب يرد على انتقادات المغني الشهير سبرينغستين: أحمق يجب أن يصمت

بروس سبرينغستين في استاد جيمس آر هالفورد في كلاركستون بولاية جورجيا في 24 أكتوبر 2024. ا ف ب نيويورك: أصدر مغني الروك الأمريكي الشهير بروس سبرينغستين، يوم الأربعاء، ألبوماً مصغراً بعنوان Land of Hope and Dreams (أي 'أرض الأمل والأحلام')، تضمّن رسالته ضد إدارة الرئيس دونالد ترامب 'الفاسدة'، ما دفع ترامب إلى الرد عليه بعنف قبل أيام. ويشمل Land of Hope and Dreams، الذي أصبح متاحاً على منصات البث التدفقي، أربع أغنيات حيّة سُجّلت خلال حفلة في مدينة مانشستر البريطانية بتاريخ 14 أيار/مايو، أُرفق بعضها بخطابات سياسية حادّة من المغني ذي الميول اليسارية. وقال سبرينغستين: 'أمريكا التي أحبها، أمريكا التي كتبت عنها، مصدر الأمل والحرية منذ 250 عاماً، أصبحت الآن في أيدي حكومة فاسدة، وغير كفؤة، وخائنة'، داعياً جمهوره إلى 'رفع الصوت ضد الاستبداد من أجل تمكين الحرية من الانتصار'. سبرينغستين: أمريكا التي أحبها، أمريكا التي كتبت عنها، مصدر الأمل والحرية منذ 250 عاماً، أصبحت الآن في أيدي حكومة فاسدة وأضاف: 'في أمريكا، يضطهدون أناساً بسبب ممارستهم حقهم في حرية التعبير، ولأنهم يعبّرون عن اختلافهم'، في إشارة محتملة إلى الطالب والناشط في الحركة المؤيدة للفلسطينيين في جامعة كولومبيا، محمود خليل، المعتقل منذ أكثر من شهرين. وقد دفعت مواقف سبرينغستين على المسرح الرئيس ترامب إلى وصفه، يوم الجمعة، بـ'الأحمق'. وكتب الرئيس الجمهوري على منصته للتواصل الاجتماعي 'تروث سوشيال': 'أرى أن بروس سبرينغستين، المبالَغ في تقديره، ذهب إلى بلد أجنبي ليتحدث بالسوء عن رئيس الولايات المتحدة'، مضيفاً أن من وصفه بـ 'هذه الخوخة المجففة' (أي سبرينغستين) 'يجب أن يصمت'. وإلى جانب سبرينغستين، وجّه ترامب أيضاً انتقادات إلى نجمات مثل بيونسيه وتايلور سويفت، اللتين دعتا إلى التصويت للديمقراطيين. (أ ف ب)

بعد أن وصف بروس سبرينغستين ترامب بأنه 'خيانة' ، يستجيب الرئيس بانتقاد جلد نجم الروك
بعد أن وصف بروس سبرينغستين ترامب بأنه 'خيانة' ، يستجيب الرئيس بانتقاد جلد نجم الروك

وكالة نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • وكالة نيوز

بعد أن وصف بروس سبرينغستين ترامب بأنه 'خيانة' ، يستجيب الرئيس بانتقاد جلد نجم الروك

أعطى بروس سبرينغستين آخر انتقاد لاذع للرئيس ترامب وإدارته ، ووصفهم بأنهم 'خيانة' و 'غير كفء' لبدء العرض الأول لجولته البريطانية هذا الأسبوع. ورد الرئيس في أ الحقيقة الاجتماعية شمل ذلك الانتقادات لبشرة الروك ويخبره 'بإبقاء فمه مغلقًا' حتى يعود إلى الولايات المتحدة أدلى سبرينغستين ، وهو مؤيد طويل وبرود للمرشحين الرئاسيين الديمقراطيين ، بتصريحاته في حفل موسيقي في مانشستر ، إنجلترا ، يوم الأربعاء خلال أول جولة 'أرض الأمل والأحلام'. وقال: 'إن فرقة الشارع العظيمة هنا الليلة لدعوة قوة الفن الصالح للفن ، والموسيقى ، والروك أند رول في الأوقات الخطيرة'. 'في منزلي ، فإن أمريكا التي أحبها ، وأمريكا التي كتبتها ، والتي كانت منارة الأمل والحرية منذ 250 عامًا ، هي حاليًا في أيدي إدارة فاسدة وغير كفؤة.' الروك البالغ من العمر 75 عامًا ، والذي شارك فيما بعد نسخة ومقطع فيديو عن ملاحظاته على موقع إلكتروني و قناة يوتيوب ، طلبوا من مؤيدي الديمقراطية 'رفع أصواتك ضد الاستبداد والسماح بالحرية!' خلال الحفل الموسيقي ، اتهم سبرينغستين السيد ترامب وإدارته الاستبدادية ، وتراجع الحقوق المدنية ، وحظر حرية التعبير ، و 'الاستمتاع بالسادية بالألم الذي يلحقون به على العمال الأمريكيين المخلصين'. وقال سبرينغستين: 'إنهم يتراجعون عن تشريعات الحقوق المدنية التاريخية التي أدت إلى مجتمع أكثر عدلاً وجمعًا'. 'إنهم يتخلىون عن حلفائنا العظماء ويقفون إلى جانب الديكتاتوريين ضد أولئك الذين يكافحون من أجل حريتهم.' يوم الجمعة ، أجاب السيد ترامب على منصة التواصل الاجتماعي ، قائلاً إن الروك هو مجرد رعشة بغيضة ، والتي دعمت بشدة Crooked Joe Biden ، خداع غير كفء عقليًا ، وأسوأ رئيسنا على الإطلاق ، والذي اقترب من تدمير بلدنا '. وأضاف: 'Springsteen' غبي كصخرة '، ولم يستطع رؤية ما يجري ، أو يمكنه (وهو ما هو أسوأ!)؟ هذا' تقليم 'من الروك (جلده كله ضمور!) يجب أن يبقي فمه مغلقًا إلى أن يعود إلى البلاد ، وهذا هو مجرد' فاري قياسي '. ثم سنرى جميعًا كيف تسير الأمور بالنسبة له! ' ليست هذه هي المرة الأولى التي يهدف فيها سبرينغستين إلى السيد ترامب وسياساته. عندما هو أيد نائب الرئيس السابق كامالا هاريس خلال الانتخابات الرئاسية 2024 وصف سبرينغستين السيد ترامب بأنه 'أخطر مرشح للرئيس في حياتي'. وقال نجم موسيقى الروك في هذه اللحظة: 'ربما ليس لأن الحرب الأهلية لديها هذه الدولة العظيمة شعرت بأنها منقسمة سياسيًا وروحيًا وعاطفيًا كما تفعل من هذه اللحظة. لا يجب أن تكون على هذا النحو'. فيديو قصير مشترك على وسائل التواصل الاجتماعي. في 2016 مقابلة مع رولينج ستون ، أطلق سبرينغستين على السيد ترامب 'معتوه'. عندما كان السيد ترامب يترشح لإعادة انتخابه في عام 2020 ، سبرينغستين قال المحيط الأطلسي الذي لم يكن يعرف 'إذا كانت ديمقراطيتنا يمكن أن تقف أربع سنوات أخرى من حارسه'. في وقت لاحق من هذا الصيف ، ستصدر سبرينغستين أيضًا مجموعة ألبوم جديدة سيشمل ذلك العشرات من أغاني 'Never-Before-Be-Behed' من السجلات التي لم تصدر سابقًا.

بروس سبرينغستين يصدر مجموعة جديدة من الأعمال الموسيقية في 27 يونيو
بروس سبرينغستين يصدر مجموعة جديدة من الأعمال الموسيقية في 27 يونيو

الوسط

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

بروس سبرينغستين يصدر مجموعة جديدة من الأعمال الموسيقية في 27 يونيو

أعلن بروس سبرينغستين الخميس أنه سيصدر خلال هذا الصيف مجموعة جديدة من الأعمال الموسيقية مؤلفة من 83 أغنية. وأشارت مجلة «ذي بوس» إلى أن «تراكس 2: ذي لوست ألبومز» سيُطرح في 27 يونيو، ويضم سبعة ألبومات كاملة سُجلت بين عامَي 1983 و2018، وفقا لوكالة «فرانس برس». وقال سبرينغستين في بيان عبر موقعه الإلكتروني: «إن ذي لوست ألبومز تسجيلات كاملة، حتى أن بعضها موزعة لكنها لم تُطرح». وأضاف: «لقد عزفت هذه الموسيقى لنفسي ولأصدقائي المقربين مدى سنوات. يسعدني أن تتاح لكم الفرصة أخيرا لسماعها. آمل بأن تستمتعوا بها». - وأصدر المغني (75 عاما) إعلانا عن «رين إن ذي ريفر»، وهي أغنية روك حماسية. وفي مقطع فيديو مصاحب للإعلان، قال إنه استفاد من الجائحة لإنهاء «كل ما كان يعمل عليه». آخر ألبوم مسجّل أصدر سبرينغستين آخر ألبوم مسجّل العام 2022، وهو عبارة عن مجموعة من الأغاني الكلاسيكية لفرق مثل «فور توبس» و«ذي سوبريمز» يحمل عنوان «أونلي ذي سترونغ سرفايف». ستُصدر ألبوماته المقبلة شركة «سوني» التي اشترت حقوق كتالوغ سبرينغستين العام 2021 مقابل نصف مليار دولار. ويُفترض أن يحيي سبرينغستين وفرقة «إي ستريت باند» جولة في أوروبا والمملكة المتحدة خلال الشهر المقبل، تنطلق في 14 مايو في مانشستر الإنجليزية.

أنا مسلم بريطاني فهل سأكون موضع ترحيب في أميركا ترامب؟
أنا مسلم بريطاني فهل سأكون موضع ترحيب في أميركا ترامب؟

الجزيرة

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

أنا مسلم بريطاني فهل سأكون موضع ترحيب في أميركا ترامب؟

بلغ الفرح كل مبلغ من الشاب البريطاني سارفراز منظور عندما حصل على تذكرة لحضور حفل لمغنيه المفضل بروس سبرينغستين في نيوجيرسي، ولكنه فجأة تساءل: هل سيكون مرحبا به الولايات المتحدة بصفته مسلما أسمر البشرة بعد ما بلغه من احتجاز وترحيل زوار من بريطانيا وألمانيا وكندا؟ وبهذه الجملة انطلقت صحيفة تايمز في قصة شاب بريطاني عثر على فرصته المثالية للسفر إلى الولايات المتحدة، حيث سيُحيي المغني الذي أعجب به إلى الحد الهوس حفلا في قاعة صغيرة بمسقط رأسه، وقد حصل على تذكرة للدخول رغم السعر الباهظ. وحجز سارفراز منظور الفندق، ولكنه قبل تأكيد رحلته، رأى تقارير مقلقة -كما يقول- عن احتجاز وترحيل زوار من بريطانيا وألمانيا وكندا من قبل مسؤولي الهجرة دون تفسير للأسباب، فتساءل: هل سيكون، وهو المسلم الأسمر المولود في باكستان، هدفا لمسؤولي الهجرة؟ وبالتالي هل يبقى أم ​​يرحل؟ وسردت الصحيفة على لسان الشاب قصة حبه للولايات المتحدة وكيف زار كثيرا من معالمها، وما ناله فيها من تقدير لم يحظ به في بلده لاعتبارات الدين والمنشأ، حتى تمنى لو كان أميركيا، ثم تذكر كيف شعر، عند اصطدام الطائرة الأولى ببرجي مركز التجارة العالمي، أن العالم كما عرفه قد ولى. هل ستموت من أجل الملكة؟ يومها كما يقول سارفراز منظور "كان من المقرر أن تغادر الطائرة التي أستقلها إلى الولايات المتحدة، ولكنني شعرت بالتردد في السفر، ولم يكن خوفي من وجود إرهابي على متن الطائرة، بل كان خوفي من أن يفترض رفاقي أنني أنا الإرهابي". وبالفعل وجد الشاب -الذي عاد إلى الولايات المتحدة في العقد الأول من القرن الـ21 لحضور حفلات سبرينغستين في الغالب- أن اسمه كان عليه علامة للخضوع لتفتيش ثانوي، حتى إنه سئل في إحدى المرات "هل ستموت من أجل الملكة؟" مما ولد لديه توجسا من المطارات لا يزال مستمرا حتى اليوم. ويتذكر سارفراز أن عمليات التفتيش الثانوية قلت في فترة ما "ربما كان ذلك لأن باراك أوباما أصبح في البيت الأبيض بعد سنوات جورج بوش الابن ، أو ربما لصحبته أطفالا صغارا". ويضيف "عاد شغفي بأميركا الذي اهتز بعد هجمات 11 من سبتمبر/أيلول ، وعاد كل ما كنت أعتقده عن الأمة من طبيعتها الكريمة والمتسامحة والتقدمية بعد أن انتخبوا رجلا أسود يحمل اسما مسلما، خاصة أنه لم يكن هناك أي احتمال أن يصبح شخص ملون رئيسا لوزراء بريطانيا". واستطرد سارفراز -خلال سفره عبر الولايات المتحدة من نيويورك إلى لوس أنجلوس صيف 2019 في رحلات درجة الأعمال "كنت أزور الولايات المتحدة للترويج لفيلمي "أعمى النور" الذي أعاد إلى الأذهان طفولتي في لوتون والتأثير الذي أحدثه سبرينغستين على مراهقتي، وكنت أرى الناس يهتفون ويبكون أثناء الفيلم. كانوا يخبرونني بمدى ارتباطهم بقصتي". ويقول "عرضنا الفيلم في أسبري بارك في دار سينما بجوار نفس الممشى الخشبي الذي غنّى عنه سبرينغستين في السبعينيات، وهو الممشى الذي حلمت به في لوتون وزرته صيف 1990، والآن أعرض فيلمي على سكان أسبري بارك، وعلى سبرينغستين الذي ظهر فجأة في تلك الليلة. شعرت بشعور خاص للغاية. لقد نشأت في بوري بارك، لكنني شعرت وكأنني في وطني في أسبري بارك. لقد تحقق حلمي الأميركي". أميركا التي أحببتها تتلاشى كان سارفراز يقول لنفسه -كلما انتخب الأميركيون زعيما لا يؤيده- إن هناك فرقا بين الشعب والرئيس، ولذلك -كما يقول- "واصلت زيارة الولايات المتحدة خلال رئاسة جورج بوش الابن وولاية دونالد ترامب الأولى، وكنت أقول لنفسي إن أميركا الحقيقية لطيفة وسخية حتى ولو لم يكن الرئيس كذلك". غير أن هذه الأعذار لم تصمد أمام إعادة انتخاب ترامب العام الماضي، ولذلك يقول سارفراز "أخشى أن ما أراه في الولايات المتحدة شيء أعمق من مجرد تغيير في القيادة. لقد جعلني فوز ترامب وأفعاله منذ انتخابه أكثر توترا من أي وقت مضى بشأن زيارة الولايات المتحدة". وتذكر سارفراز السائحة البريطانية ريبيكا بيرك التي احتجزت في مركز معالجة لمدة 19 يوما لانتهاكها شروط تأشيرتها السياحية، ثم الممثلة الكندية ياسمين موني التي احتجزت لما يقرب من أسبوعين بسبب تأشيرة غير مكتملة، وبعدها العالم الفرنسي الذي منع من دخول الولايات المتحدة الشهر الماضي بعد أن عثر موظفو الهجرة في هاتفه على رسائل انتقد فيها إدارة ترامب. وبالفعل كما يقول سارفراز "شعرت بقلق بالغ لرؤية لقطات الطالبة التركية رميسة أوزتورك وعناصر من الأمن الداخلي بملابس مدنية وأقنعة تغطي جزئيا وجوههم يقبضون عليها في الشارع، وهي الآن محتجزة في لويزيانا، ويُقال إن دافع احتجازها هو مشاركتها في كتابة مقال رأي بصحيفة طلاب جامعتها ينتقد رد فعل الجامعة على الهجمات الإسرائيلية على غزة والفلسطينيين". وخلص سارفراز إلى أن هذه القصص "تركتني أشعر بالذعر والحزن والارتباك. لا أعرف هل أنا أبالغ في ردة فعلي وخوفي من السفر. ما زلت أعتبر أميركا أرضا مليئة بالفرص، لكنها هذه المرة أكثر قتامة، فهناك احتمال إيقافي في مكتب الهجرة وطلب دخول غرفة أخرى، واحتمال مصادرة هاتفي وجواز سفري، واحتمال احتجازي وترحيلي. أشعر بحزن شديد لأن أميركا التي أحببتها طوال حياتي بدأت تتلاشى".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store