أحدث الأخبار مع #سبيسإكسدراجون


صدى البلد
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صدى البلد
طاقم مدني يدور حول الأرض من القطب الشمالي إلى الجنوبي في مهمة سبيس إكس
أذاعت فضائية يورونيوز عربية، لقطات يظهر من خلالها، مشاركة رجل الأعمال المالطي تشون وانج، الذي مول مهمة شركة "سبيس إكس"، مقاطع توثق لحظات من رحلته الفضائية مع مدنيين آخرين حول الأرض. وتظهر في المقاطع علامات الدهشة على وجوه الركاب المدنيين، بينما تطل المركبة الفضائية على القارة القطبية الجنوبية، حيث تتكشف أمامهم صفائح الجليد البيضاء الشاسعة. وكانت مهمة 'فرام 2' انطلقت من مركز كينيدي للفضاء التابع لناسا، حيث أقلّت أربعة أشخاص على متن مركبة "سبيس إكس دراجون" الفضائية التي انطلقت على قمة صاروخ "فالكون 9". شمل الطاقم كل من تشون وانج، والمخرج النرويجي يانيك ميكلسن، والباحثة في الروبوتات ربيع روغ، والرحال القطبي إريك فيليبس. ومن المتوقع أن تستمر مهمتهم من ثلاثة إلى خمسة أيام، وهي أول رحلة بشرية فوق كلا القطبين من الفضاء. القطب الشمالي ومن المتوقع أن تستمر الرحلة لمدة تتراوح بين ثلاثة وخمسة أيام، حيث سيدور الطاقم حول الأرض عدة مرات من القطب الشمالي إلى الجنوبي على ارتفاع يبلغ حوالي 450 كيلومترًا.


اليوم السابع
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
ناسا تكشف عن خطة جديدة صادمة قد تؤدي إلى رواد فضاء عالقين مرة أخرى
أطلقت ناسا رسميًا خططًا لإعادة مركبة ستارلاينر التابعة لشركة بوينج إلى الفضاء، على الرغم من أن المركبة أحدثت أزمة كبيرة، حيث تسبب عطلها في أن يظل رواد الفضاء عالقين لأشهر هناك، وعقب العودة الناجحة لرائدي الفضاء سوني ويليامز وبوتش ويلمور، أكدت وكالة الفضاء التزامها باستخدام كبسولة ستارلاينر المتعثرة. وفقًا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، شددت ناسا على أهمية وجود نظامي إطلاق، أحدهما من سبيس إكس، والآخر من بوينج. تعطلت مركبة ستارلاينر قبل وأثناء المهمة التي نقلت ويليامز وويلمور إلى محطة الفضاء الدولية في يونيو، مما أجبر ناسا على اعتبارها محفوفة بالمخاطر للغاية بالنسبة لرحلة العودة، وعاد الاثنان داخل كبسولة سبيس إكس دراجون. كانت هذه أول رحلة ستارلاينر تابعة لشركة بوينج لنقل رواد الفضاء إلى الفضاء، في مشروع تجاوزت تكلفته 4.5 مليار دولار، وقد عانى من تأخيرات وأعطال وتجاوزات في التكاليف بمليارات الدولارات. وأعلنت ناسا الآن أن الخطة هي إجراء رحلة تجريبية ثانية، وفي حال نجاحها، سيتم إعادة ستارلاينر إلى نظام التشغيل لإطلاق رواد الفضاء إلى محطة الفضاء الدولية. قال ستيف ستيتش، مدير برنامج الطاقم التجاري في ناسا: "نحن بالتأكيد ننظر إلى ستارلاينر بعناية شديدة"، مضيفا "عودة بوتش وسوني على متن دراجون، بالنسبة لي، تُظهر مدى أهمية وجود نظامين مختلفين لنقل الطاقم". ومع ذلك، أقرت ناسا بأن ستارلاينر سيتعين عليها أساسًا العودة إلى نقطة البداية وإثبات قدرتها على حمل رواد الفضاء بأمان مرة أخرى.


اليوم السابع
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
بعد عودة رواد وكالة ناسا العالقين.. ما أجرهم مقابل هذه المهمة الصعبة؟
عاد رائدا فضاء ناسا، بوتش ويلمور وسوني ويليامز، إلى الأرض يوم الثلاثاء الماضي، بعد قضاء تسعة أشهر في الفضاء، فقد هبطت مركبة سبيس إكس دراجون الفضائية، التي تحمل ويلمور وويليامز، ورائد الفضاء نيك هاوج، ورائد الفضاء ألكسندر غوربونوف، المعروف باسم "كرو-9"، من وكالة الفضاء الروسية روسكوسموس، بعد مهمة صعبة نجح خلالها طاقم سبيس إكس في استعادتهم بسرعة، ليعودوا آمنين. تعاونت ناسا وسبيس إكس من أجل عودة الطاقم 9 إلى الأرض بإرسال طاقم جديد من أربعة أفراد ليحل محلهم في محطة الفضاء الدولية (ISS) خلال عطلة نهاية الأسبوع. وقد قضى كل من ويلمور وويليامز 286 يومًا في الفضاء ، وهي مدة أطول بكثير من الأسبوع الذي كان من المفترض أن يقضياه في محطة الفضاء الدولية عند وصولهما على متن مركبة ستارلاينر التابعة لشركة بوينج في يونيو من العام الماضي. ومع عودة الطاقم 9 إلى الأرض وانضمام رواد فضاء جدد إلى محطة الفضاء الدولية، ظهرت تساؤلات حول مقدار الدخل الذي يتقاضاه رواد فضاء ناسا أثناء وجودهم على متن محطة الأبحاث المدارية، وما إذا كان ويلمور وويليامز سيحصلان على أي أجر إضافي، نظرًا لطول فترة وجودهما في الفضاء. كشف متحدث باسم ناسا قائلا :"عندما يكون رواد فضاء ناسا على متن محطة الفضاء الدولية، يتقاضون رواتب منتظمة، 40 ساعة عمل أسبوعيًا،ولا يتقاضون أجرًا إضافيًا أو أجرًا في العطلات أو عطلات نهاية الأسبوع". أشار موقع ناسا الإلكتروني إلى أن راتب رائد الفضاء تجاوز 152,000 دولار أمريكي العام الماضي. وأكد متحدث باسم ناسا أن النقل والإقامة والوجبات متوفرة لرواد فضاء ناسا لأنهم "بموجب أوامر سفر رسمية كموظفين اتحاديين" أثناء وجودهم في الفضاء، كما أنهما في مهمة مؤقتة طويلة الأجل، ويحصلان على مبلغ النفقات الطارئة عن كل يوم يقضيانه في الفضاء. كما صرح المتحدث الرسمي لناسا قائلا :"تبلغ النفقات الطارئة للسفر إلى أي مكان حاليًا 5 دولارات يوميًا"، ومن المفترض أن يعادل هذا المبلغ 1430 دولارًا أمريكيًا لويلمور وويليامز. جاءت إقامة الثنائي الطويلة في محطة الفضاء الدولية بعد أن قررت ناسا وبوينج أن تعود مركبة ستارلاينر، التي نقلتهما إلى الفضاء، إلى الأرض في أوائل سبتمبر، حتى تتمكنا من "مواصلة جمع بيانات الاختبار" على المركبة الفضائية أثناء عودتها، "مع عدم تعريض طاقمها لمخاطر أكبر من اللازم"، وفقًا لناسا. وذكرت وكالة الفضاء آنذاك أن ستارلاينر واجهت "تسربات هيليوم" و"مشاكل في محركات الدفع للتحكم في رد فعل المركبة" أثناء اقترابها من محطة الفضاء الدولية خلال رحلتها في يونيو 2024. أنجز ويلمور وويليامز وهاج أكثر من 900 ساعة بحثية في محطة الأبحاث التي تدور على ارتفاع حوالي 250 ميلاً فوق الأرض.

بوابة ماسبيرو
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
"ناسا" تعلن عودة رائدي الفضاء العالقين إلى الأرض غدا
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أن رائدي الفضاء العالقين في محطة الفضاء الدولية بوتش ويلمور وسوني ويليامز سيعودان الى الارض غدا /الثلاثاء/ برفقة أربعة رواد فضاء تم إرسالهم لتنفيذ هذه المهمة. وأكدت "ناسا"، في بيان اليوم الإثنين، أن المركبة "سبيس إكس دراجون" الفضائية التي تحمل أعضاء الطاقم الأربعة بمحطة الفضاء الدولية والتي أرسلت لتحقيق المهمة قد التحمت، أمس الأحد صباحا، بالمحطة الدولية. وأعلنت الوكالة وصول الفريق، صباح الأحد، بنجاح، وبذلك تنتهي رحلة كان مقررا لها أن تستغرق ثمانية أيام لتستمر تسعة أشهر طويلة بعد أعطال فنية رافقت المهمة. يذكر أن الرائدين تمكنا بالفعل من استغلال الوقت خارج حدود الأرض، بالقيام بتجارب علمية وأعمال صيانة لمحطة الفضاء الدولية، كما لم تمنعهما المسافة الشاسعة التي تفصلهما عن حدود الأرض من المشاركة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة، وفقا لما أعلنه رائدا الفضاء في وقت سابق.


البيان
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
لدراسة الضوء الأبيض "الغريب".. إيلون ماسك يطلق أول رحلة فضائية بشرية إلى مدار قطبي
يستعد تشون وانج ذو الأصول الصينية إلى القيام بمهمة فضائية مع ثلاثة رواد فضاء هواة آخرين بين القطبين الشمالي والجنوبي عن طريق كبسولة سبيس إكس دراجون التابعة لإيلون ماسك الملياردير الأمريكي الشهير. وعندما ينطلق وانج من موقع الإطلاق التابع لماسك في فلوريدا مع زملائه فستكون أول رحلة فضائية بشرية على الإطلاق تدور مباشرة فوق القطبين الشمالي والجنوبي، وسوف يراقب العلماء والمتخصصون في الأمن تفاصيل التجارب. يعيش تشون وانج (42 عاما) في أرخبيل سفالبارد النرويجي النائي في القطب الشمالي، لكنه يسافر إلى مكان ما كل يومين تقريباً في ما يقول إنه مهمة شخصية لزيارة كل من البلدان والأقاليم الرسمية البالغ عددها 249 على وجه الأرض. ومن المقرر أن ينطلق في أي يوم من هذا الربيع في رحلة مدفوعة الأجر إلى الفضاء. وكتب وانج على منصة إكس: "فقط المصابون بجنون العظمة يبقون على قيد الحياة". تفاصيل التجارب التي يخطط وانغ وطاقمه لإجرائها والمعدات التي سيستخدمونها غير معلنة بالكامل، لكن الفضاء والمناطق القطبية تُفاقم من تنافس القوى العظمى بين الولايات المتحدة وخصمها الرئيسي الصين، بينما تنخرط روسيا بقوة كشريك صيني وبصفتها مستقلة. يرفض وانغ مزاعم تنتقده بشأن أعماله في مجال العملات المشفرة، على الرغم من ولادته في مدينة تيانجين الساحلية الصينية، إلا أن مؤسس شركة F2Pool، إحدى أكبر شركات تعدين العملات المشفرة في العالم، وشركة لتداول العملات المشفرة، هو الآن مواطن من جزيرة مالطا. قال تروي بوفارد، مدير مركز أمن ومرونة القطب الشمالي بجامعة ألاسكا فيربانكس: "يجب أن تُرفع الرايات الحمراء في كل مكان"، معتقدًا أن بعض الأبحاث التي يُخطط مشروع فرام2 لإجرائها قد تكون لها استخدامات عسكرية وعلمية. وفي مقابلة صحفية، قالت كاتي هيرلينغشو، عالمة الشفق القطبي في سفالبارد، إن وانغ وطاقمه سيدرسون، من بين أمور أخرى، الضوء الأبيض "الغريب" وشظايا الشفق القطبي التي تومض في سماء القطب الشمالي، وقد تُسبب مشاكل للأقمار الصناعية. وقال بوفارد بحسب مجلة نيوزويك : "هناك أشياء يجب تعلمها، ولم يتم فعل ذلك من قبل، والشيء الرائع في هذا الأمر والفريد والخاص هو أن المدار القطبي يوفر تغطية عالمية بينما لا توفرها الأقمار الصناعية الأخرى". فريق عمل سينضم إلى قائد البعثة وانغ كلٌّ من المصور السينمائي النرويجي وقائد المركبة، جانيك ميكلسن، والعالمة الألمانية وطيارة البعثة، رابيا روج، وأخصائي البعثة والضابط الطبي الأسترالي، إريك فيليبس، وفقًا لبيان صحفي قدمته المتحدثة باسم Fram2، جيسيكا إيستمان. ويعتزم الطاقم السفر بين القطبين في 46 دقيقة و40 ثانية على ارتفاع يتراوح بين 265 و280 ميلًا، لمدة تتراوح بين ثلاثة وخمسة أيام. يُطلق موقع مهمة فرام 2 على نفسه اسم أول رحلة فضائية بشرية إلى مدار قطبي. استغرقت أول رحلة استكشافية للقطب الشمالي إلى فرام، بقيادة المستكشف النرويجي الأسطوري فريدجوف نانسن، ثلاث سنوات في أواخر القرن التاسع عشر.