أحدث الأخبار مع #سبيسدوتكوم،


خبرني
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- خبرني
هل أنت مستعد لرؤية الهلال الشمسي؟.. 4 دول عربية تشاهد الكسوف غدا
خبرني - يشهد العالم غدا ظاهرة فلكية استثنائية، حيث سيحدث كسوف جزئي تتحول فيه الشمس إلى ما يشبه الهلال، لذلك باتت تعرف بـ"الهلال الشمسي". وخلال الكسوف الجزئي، يتحرك القمر بين الأرض والشمس، ليغطي جزءا من قرص الشمس، ولا يحجبها بالكامل، بل يظهر جزء صغير منها على شكل هلال مشع، يُطلق عليه "الهلال الشمسي" بسبب مظهره المشابه لهلال القمر، حيث يبدو كقوس من الضوء عند تغطية القمر لجزء من الشمس. وسيحدث الكسوف غطا في وقت مبكر من الصباح، حيث يبدأ في الساعة 8:50، وينتهي في الساعة 12:43 بالتوقيت العالمي، ومع ذلك، تختلف هذه الأوقات بناء على موقع المشاهد. وترى هذه الظاهرة في أجزاء واسعة من أمريكا الشمالية، أوروبا، وروسيا، وصولا إلى أقصى الجنوب. ووفق موقع "سبيس دوت كوم"، فإن أربعة دول عربية فقط، هي المرشحة لرؤية هذه الظاهرة، وهي المغرب وتونس وموريتانيا والجزائر، حيث ستختلف ظروف الرؤية من دولة لأخرى. وسيكون أفضل مشهد للكسوف في المغرب كلما سافرنا شمال البلاد، وستقتصر رؤيته في الجزائر وتونس على النصف الشمالي الغربي منهما، أما في موريتانيا فسوف يرى في كامل البلاد تقريبا لكن بنسب متفاوتة، لكنه سيرى بشكل أفضل في الشمال الغربي. ومن المهم جدا أن يتخذ المراقبون احتياطات الأمان أثناء مشاهدة الكسوف، لأن النظر مباشرة إلى الشمس بدون حماية يمكن أن يتسبب في أضرار بالغة للعين، ويجب استخدام نظارات مخصصة للكسوف أو فلاتر شمسية معتمدة للرؤية الآمنة. ووقوع هذا الكسوف غدا الجمعة، مؤشر على استحالة رؤية هلال شهر شوال، كما أوضح د. أشرف شاكر رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في تصريحات سابقة لـ "العين الإخبارية" . وقال شاكر إن "الكسوف الجزئي للشمس هو علامة واضحة على أن القمر لم يبتعد بعد عن الشمس بما يكفي ليظهر كهلال في السماء، وبهذا، فإن الهلال لن يكون مرئيا يوم السبت في المناطق التي تشهد الكسوف أو غيرها من المناطق، نظرا لعدم اكتمال المسافة الزاوية بين القمر والشمس". والمسافة الزاوية بين القمر والشمس هي المسافة التي تقاس على طول قوس السماء بين مركزي القمر والشمس، كما تُرى من الأرض، وتقاس هذه المسافة بالدرجات الزاوية، وتحدد مدى بعد القمر عن الشمس في السماء.


العين الإخبارية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
هل أنت مستعد لرؤية الهلال الشمسي؟.. 4 دول عربية تشاهد الكسوف غدا
يشهد العالم غدا ظاهرة فلكية استثنائية، حيث سيحدث كسوف جزئي تتحول فيه الشمس إلى ما يشبه الهلال، لذلك باتت تعرف بـ"الهلال الشمسي". وخلال الكسوف الجزئي، يتحرك القمر بين الأرض والشمس، ليغطي جزءا من قرص الشمس، ولا يحجبها بالكامل، بل يظهر جزء صغير منها على شكل هلال مشع، يُطلق عليه "الهلال الشمسي" بسبب مظهره المشابه لهلال القمر، حيث يبدو كقوس من الضوء عند تغطية القمر لجزء من الشمس. وسيحدث الكسوف غطا في وقت مبكر من الصباح، حيث يبدأ في الساعة 8:50، وينتهي في الساعة 12:43 بالتوقيت العالمي، ومع ذلك، تختلف هذه الأوقات بناء على موقع المشاهد. وترى هذه الظاهرة في أجزاء واسعة من أمريكا الشمالية، أوروبا، وروسيا، وصولا إلى أقصى الجنوب. ووفق موقع "سبيس دوت كوم"، فإن أربعة دول عربية فقط، هي المرشحة لرؤية هذه الظاهرة، وهي المغرب وتونس وموريتانيا والجزائر، حيث ستختلف ظروف الرؤية من دولة لأخرى. وسيكون أفضل مشهد للكسوف في المغرب كلما سافرنا شمال البلاد، وستقتصر رؤيته في الجزائر وتونس على النصف الشمالي الغربي منهما، أما في موريتانيا فسوف يرى في كامل البلاد تقريبا لكن بنسب متفاوتة، لكنه سيرى بشكل أفضل في الشمال الغربي. ومن المهم جدا أن يتخذ المراقبون احتياطات الأمان أثناء مشاهدة الكسوف، لأن النظر مباشرة إلى الشمس بدون حماية يمكن أن يتسبب في أضرار بالغة للعين، ويجب استخدام نظارات مخصصة للكسوف أو فلاتر شمسية معتمدة للرؤية الآمنة. ووقوع هذا الكسوف غدا الجمعة، مؤشر على استحالة رؤية هلال شهر شوال، كما أوضح د. أشرف شاكر رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في تصريحات سابقة لـ "العين الإخبارية" . وقال شاكر إن "الكسوف الجزئي للشمس هو علامة واضحة على أن القمر لم يبتعد بعد عن الشمس بما يكفي ليظهر كهلال في السماء، وبهذا، فإن الهلال لن يكون مرئيا يوم السبت في المناطق التي تشهد الكسوف أو غيرها من المناطق، نظرا لعدم اكتمال المسافة الزاوية بين القمر والشمس". والمسافة الزاوية بين القمر والشمس هي المسافة التي تقاس على طول قوس السماء بين مركزي القمر والشمس، كما تُرى من الأرض، وتقاس هذه المسافة بالدرجات الزاوية، وتحدد مدى بعد القمر عن الشمس في السماء. aXA6IDEwMy4yMjUuNTMuODUg جزيرة ام اند امز AU


نافذة على العالم
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تقنية الأشرعة الشمسية.. مستقبل جديد لمراقبة الطقس الفضائى
الخميس 20 فبراير 2025 03:49 مساءً نافذة على العالم - ستعمل الأقمار الصناعية المجهزة بأشرعة شمسية قريبًا على تحسين الإنذارات المبكرة لأحداث الطقس الفضائى التى قد تعطل البنية التحتية التكنولوجية على الأرض. وتم استكشاف هذه الأشرعة، التى تستغل ضوء الشمس للدفع، كبديل فعال من حيث التكلفة لأنظمة الدفع التقليدية، ويعتقد العلماء أن هذا التقدم يمكن أن يعزز مراقبة النشاط الشمسى ويوفر تنبيهات مبكرة للعواصف الجيومغناطيسية، مما يقلل من المخاطر المحتملة على شبكات الطاقة والأقمار الصناعية وأنظمة تحديد المواقع العالمية وعمليات الحركة الجوية. وتعمل أنظمة التنبؤ بالطقس الفضائى الحالية من نقطة ثابتة فى الفضاء، لكن تقنية الأشرعة الشمسية يمكن أن تسمح للأقمار الصناعية بالتحرك خارج المواقع التقليدية لتحسين جمع البيانات. التقدم فى التنبؤ بالطقس الفضائي وبحسب ما ذكره موقع سبيس دوت كوم، ووفقًا لمكتب مراقبة الطقس الفضائي التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوى (NOAA)، والذى يدير أنظمة الأقمار الصناعية التشغيلية، فإن الأشرعة الشمسية يمكن أن تسمح للمركبات الفضائية بالسفر إلى ما بعد نقطة لاغرانج الأولى (L1) بين الأرض والشمس. ويوفر هذا الموقع، الذى يبعد حوالى 1.5 مليون كيلومتر عن الأرض، موقعًا مستقرًا لمراقبة الشمس. وقال عرفان عظيم، رئيس قسم الأبحاث للعمليات وتخطيط المشاريع فى الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوى، لموقع سبيس دوت كوم أن الأشرعة الشمسية تقدم بديلًا أكثر كفاءة للدفع الكيميائى، مما يتيح للأقمار الصناعية التحرك عكس اتجاه L1 لاسترجاع البيانات بشكل أسرع، ويمكن أن يؤدى هذا إلى تمديد أوقات التنبيه للعواصف الجيومغناطيسية بنسبة تصل إلى 50%. مهمة جديدة قيد التنفيذ ويركز مشروع Solar Cruiser، وهو عبارة عن تعاون بين NOAA و NASA، على تطوير مركبة فضائية كاملة الحجم تعمل بالشراع الشمسى، وتم تصميم الشراع، الذى تبلغ مساحته 1653 مترًا مربعًا، ليتم نشره بأربعة أرباع فردية. وأفادت NOAA أنه من المتوقع أن يكتمل بناء الأرباع بحلول فبراير 2026، مع خطط لتأمين إطلاق رحلة مشتركة بحلول عام 2029، ويشعر العلماء بالتفاؤل بشأن تأثير هذه التكنولوجيا فى التنبؤ بالطقس الفضائى، حيث يمكن أن توفر الكشف المبكر عن التوهجات الشمسية والقذف الكتلى الإكليلى، مما يحسن فى النهاية الاستعداد لأحداث الطقس الفضائى المدمرة.


موجز نيوز
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- موجز نيوز
تقنية الأشرعة الشمسية.. مستقبل جديد لمراقبة الطقس الفضائى
ستعمل الأقمار الصناعية المجهزة بأشرعة شمسية قريبًا على تحسين الإنذارات المبكرة لأحداث الطقس الفضائى التى قد تعطل البنية التحتية التكنولوجية على الأرض. وتم استكشاف هذه الأشرعة، التى تستغل ضوء الشمس للدفع، كبديل فعال من حيث التكلفة لأنظمة الدفع التقليدية، ويعتقد العلماء أن هذا التقدم يمكن أن يعزز مراقبة النشاط الشمسى ويوفر تنبيهات مبكرة للعواصف الجيومغناطيسية، مما يقلل من المخاطر المحتملة على شبكات الطاقة والأقمار الصناعية وأنظمة تحديد المواقع العالمية وعمليات الحركة الجوية. وتعمل أنظمة التنبؤ بالطقس الفضائى الحالية من نقطة ثابتة فى الفضاء، لكن تقنية الأشرعة الشمسية يمكن أن تسمح للأقمار الصناعية بالتحرك خارج المواقع التقليدية لتحسين جمع البيانات. التقدم فى التنبؤ بالطقس الفضائي وبحسب ما ذكره موقع سبيس دوت كوم، ووفقًا لمكتب مراقبة الطقس الفضائي التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوى (NOAA)، والذى يدير أنظمة الأقمار الصناعية التشغيلية، فإن الأشرعة الشمسية يمكن أن تسمح للمركبات الفضائية بالسفر إلى ما بعد نقطة لاغرانج الأولى (L1) بين الأرض والشمس. ويوفر هذا الموقع، الذى يبعد حوالى 1.5 مليون كيلومتر عن الأرض، موقعًا مستقرًا لمراقبة الشمس. وقال عرفان عظيم، رئيس قسم الأبحاث للعمليات وتخطيط المشاريع فى الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوى، لموقع سبيس دوت كوم أن الأشرعة الشمسية تقدم بديلًا أكثر كفاءة للدفع الكيميائى، مما يتيح للأقمار الصناعية التحرك عكس اتجاه L1 لاسترجاع البيانات بشكل أسرع، ويمكن أن يؤدى هذا إلى تمديد أوقات التنبيه للعواصف الجيومغناطيسية بنسبة تصل إلى 50%. مهمة جديدة قيد التنفيذ ويركز مشروع Solar Cruiser، وهو عبارة عن تعاون بين NOAA و NASA، على تطوير مركبة فضائية كاملة الحجم تعمل بالشراع الشمسى، وتم تصميم الشراع، الذى تبلغ مساحته 1653 مترًا مربعًا، ليتم نشره بأربعة أرباع فردية. وأفادت NOAA أنه من المتوقع أن يكتمل بناء الأرباع بحلول فبراير 2026، مع خطط لتأمين إطلاق رحلة مشتركة بحلول عام 2029، ويشعر العلماء بالتفاؤل بشأن تأثير هذه التكنولوجيا فى التنبؤ بالطقس الفضائى، حيث يمكن أن توفر الكشف المبكر عن التوهجات الشمسية والقذف الكتلى الإكليلى، مما يحسن فى النهاية الاستعداد لأحداث الطقس الفضائى المدمرة.


سيدر نيوز
٠٤-١١-٢٠٢٤
- علوم
- سيدر نيوز
زخة شهب ومرور ساحر لتوأم الأرض بجوار القمر.. عشاق الفلك ينتظرون
عشاق الفلك سيكونون خلال الأيام القادمة من شهر نوفمبر على موعد مع أحداث فلكية مثيرة. تبدأ الأحداث من الاقتراب الوشيك بين هلال القمر الجديد وكوكب الزهرة الشهير بـ 'توأم الأرض'، ووصولا إلى ذروة شهب الثوريات. ويولد القمر الجديد عندما يكون القمر بين الشمس والأرض، مما يعني أنه يكون في نفس خط الطول السماوي للشمس، وولد القمر في 1 نوفمبر الساعة (12:47 بتوقيت غرينتش)، ليبدأ الشهر بعبور قريب من كوكب عطارد في سماء المساء، حيث تشارك الأثنان في نفس خط الطول، مما أدى إلى عرض مذهل في السماء. ووفقا لموقع 'سبيس دوت كوم'، سيكون القمر اليوم 4 نوفمبر في مرحلة الهلال الجديد، وسيتواجد بالقرب من توأم الأرض (كوكب الزهرة) في السماء، ومع غروب الشمس سيكون من الممكن رؤيته أسفل كوكب الزهرة. إضافة إلى ذلك، ستكون شهب الثوريات، في ذروتهما خلال نوفمبر، حيث ستصل شهب الثوريات الجنوبية إلى ذروتها في الثلاثاء، بينما ستصل شهب الثوريات الشمالية إلى ذروتها في 12 نوفمبر. وعلى الرغم من أن الشهب قد تكون أقل عددا، إلا أن العديد منها سيكون ساطعا وطويل الأمد، مما يوفر عرضا مدهشا لعشاق الفلك.