أحدث الأخبار مع #ستاوت


اليمن الآن
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
(هاري ترومان) تغادر البحر الأحمر بعد فقدان ثلاث مقاتلات (إف-18) وتعرضها لمطاردات غير مسبوقة
يمن إيكو|أخبار: غادرت حاملة الطائرات الأمريكية (يو إس إس هاري ترومان) البحر الأحمر، اليوم السبت، بعد فترة انتشار كانت حافلة بخسائر وحوادث غير مسبوقة تعرضت لها أثناء المعارك مع قوات صنعاء. وأظهرت صور فضائية، نشرتها مصادر مفتوحة ورصدها موقع 'يمن إيكو'، عبور الحاملة (ترومان) والسفينتين الحربيتين المرافقتين لها (ستاوت) و(جيتيسبيرج) من قناة السويس المصرية، صباح اليوم، للتوجه إلى البحر الأبيض المتوسط والعودة إلى الولايات المتحدة. وكان مسؤول أمريكي قال، أمس الجمعة، إن الحاملة (ترومان) في طريقها لمغادرة الشرق الأوسط مشيراً إلى أنه 'لا توجد خطط لاستبدالها'، حسب ما نقلت قناة الجزيرة. وأضاف المسؤول: 'نحن والحوثيون ملتزمون بوقف الهجمات المتبادلة رغم مواصلتهم شن الهجمات على إسرائيل'. ويأتي انسحاب الحاملة ترومان بعد قرابة عشرة أيام على إعلان التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وقوات صنعاء. وقضت الحاملة ترومان قرابة ستة أشهر في البحر الأحمر منذ ديسمبر 2024، تعرضت خلالها لعشرات الهجمات الصاروخية والجوية من قبل قوات صنعاء، ما أسفر عن خسارة ثلاث مقاتلات من نوع (إف-18) أثناء محاولات تفادي تلك الهجمات. وفقدت الحاملة آخر مقاتلة (إف-18) قبل وقف إطلاق النار مع قوات صنعاء بساعات قليلة، وذلك أثناء هجوم أخير شنته قوات صنعاء عليها، وكانت هذه ثاني حادثة خلال أسبوع بعد فقدان مقاتلة من نفس النوع جراء 'انعطافة حادة' قامت بها الحاملة لتفادي هجوم سابق من قوات صنعاء. اما مقاتلة (إف-18) الأولى، فتم إسقاطها في ديسمبر من قبل السفينة الحربية (جيتيسبيرج) أثناء محاولتها اعتراض صواريخ وطائرات مسيرة أطلقتها قوات صنعاء على حاملة الطائرات. ومن ضمن الحوادث التي تعرضت لها حاملة الطائرات (ترومان) الاصطدام بسفينة تجارية في البحر الأبيض المتوسط، في فبراير الماضي، وهو الحادث الذي أعقبته إقالة قائد الحاملة، غير القائد الجديد كريستوفر هيل، الذي قاد سابقاً الحاملة (أيزنهاور) لم يستطع منع فقدان مقاتلتي (إف-18). وأثناء الحملة التي شنتها إدارة ترامب على اليمن، كانت الحاملة (ترومان) هدفاً يومياً لهجمات قوات صنعاء، وقال رئيس المجلس السياسي الأعلى بصنعاء، مهدي المشاط، إن الحاملة خرجت عن الخدمة في بداية الحملة، وهو ما عززه استقدام الحاملة (فينسون) إلى البحر العربي. وسخر قائد حركة 'أنصار الله' عبد الملك الحوثي، من الحاملة (ترومان) عدة مرات، قائلاً إنها تقضي وقتها في ممارسة وتعلم تكتيكات الهروب من الضربات التي تنفذها قوات صنعاء. وحظيت الحوادث التي تعرضت لها (ترومان) بتحليلات واسعة، خصوصاً في ما يتعلق بانكشاف نقاط ضعف حاملات الطائرات وعدم جدوى الاعتماد عليها.


الأمناء
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
مدمرة أميركية جديدة تدخل ضمن القوات البحرية المشتركة لردع الحوثيين
أكدت القوات البحرية الأميركية، جاهزية المدمرة يو إس إس ستاوت من فئة أرلي بيرك، إلى جانب فرقة العمل 153 التابعة للقوات البحرية المشتركة، لتنفيذ مهام حماية الأمن البحري في البحر الأحمر. وقالت الحكومة الأميركية في تقرير لها، إن المدمرة ستاوت قدمت دعماً مباشراً للقوات البحرية حيث ركزت جهودها على مراقبة الأنشطة غير القانونية مثل التهريب والقرصنة والاتجار بالمخدرات. هذا وأعادت الفرقة 153 توجيه اهتمامها نحو مهام الأمن البحري الأساسية بعد أن تم تسليم مسؤولية عملية 'حارس الازدهار' إلى سرب المدمرة البحرية الأمريكية 'ديسرون 50″، وذلك في أعقاب الاستجابة الدولية للهجمات الإرهابية التي شنها الحوثيون على السفن التجارية.


اليمن الآن
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
مدمرة أميركية جديدة تدخل ضمن القوات البحرية المشتركة لردع الحوثيين
أكدت القوات البحرية الأميركية، جاهزية المدمرة يو إس إس ستاوت من فئة أرلي بيرك، إلى جانب فرقة العمل 153 التابعة للقوات البحرية المشتركة، لتنفيذ مهام حماية الأمن البحري في البحر الأحمر. وقالت الحكومة الأميركية في تقرير لها، إن المدمرة ستاوت قدمت دعماً مباشراً للقوات البحرية حيث ركزت جهودها على مراقبة الأنشطة غير القانونية مثل التهريب والقرصنة والاتجار بالمخدرات. هذا وأعادت الفرقة 153 توجيه اهتمامها نحو مهام الأمن البحري الأساسية بعد أن تم تسليم مسؤولية عملية 'حارس الازدهار' إلى سرب المدمرة البحرية الأمريكية 'ديسرون 50″، وذلك في أعقاب الاستجابة الدولية للهجمات الإرهابية التي شنها الحوثيون على السفن التجارية.


اليمن الآن
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
البحرية الأمريكية: المدمرة 'ستاوت' وفرقة العمل 153 تؤمنان البحر الأحمر
أكدت القوات البحرية الأمريكية اليوم الثلاثاء، جاهزية المدمرة 'يو إس إس ستاوت' (DDG 55) من فئة أرلي بيرك، إلى جانب فرقة العمل المشتركة 153 التابعة للقوات البحرية المشتركة، لتنفيذ مهام حماية الأمن البحري في البحر الأحمر. ويأتي هذا الإعلان في إطار جهود مستمرة لضمان الاستقرار في واحدة من أكثر المناطق الاستراتيجية أهمية على مستوى العالم. وقالت الحكومة الأمريكية في تقرير لها أنه خلال شهري يناير وفبراير، قدمت المدمرة 'ستاوت' دعماً مباشراً لفرقة العمل متعددة الجنسيات بقيادة أستراليا، حيث ركزت جهودها على مراقبة الأنشطة غير القانونية مثل التهريب والقرصنة والاتجار بالمخدرات. وأضافت أن طاقم السفينة أظهر كفاءة عالية في تنفيذ عمليات التفتيش والصعود إلى السفن الأخرى بأمان، مع القدرة على الاستيلاء على المواد الممنوعة بما يتماشى مع القوانين الدولية، مما يعكس استعدادهم الدائم للتعامل مع التحديات في هذا الممر المائي الحساس. من جانبه، أشاد الكابتن خورخي ماكي، قائد فرقة العمل المشتركة 153 التابعة للبحرية الملكية الأسترالية، بالتعاون المثمر مع طاقم 'ستاوت'، مؤكداً أن فريقه المتواجد على الشاطئ يتابع الأوضاع في البحر الأحمر بدقة، بينما يحافظ أفراد السفينة على جاهزيتهم العالية للتدخل عند الحاجة. وأعرب عن فخره بالعمل مع هذه السفينة التي تحمل اسم الأدميرال هيرالد ف. ستاوت، تكريماً لإرثه في الخدمة إلى جانب الأستراليين خلال الحرب العالمية الثانية. وتأسست فرقة العمل المشتركة 153 في عام 2022 كجزء من خمس فرق تابعة للقوات البحرية المشتركة، وتركز مهمتها على مكافحة الأنشطة غير الشرعية التي تقوم بها جهات غير حكومية في مناطق البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن. وتغطي مسؤولياتها ممرات شحن رئيسية تربط البحر الأبيض المتوسط بالمحيط الهندي، مما يجعلها حيوية للتجارة العالمية والأمن الإقليمي. في سياق متصل، أعادت الفرقة توجيه اهتمامها نحو مهام الأمن البحري الأساسية بعد أن تم تسليم مسؤولية عملية 'حارس الازدهار' إلى سرب المدمرة البحرية الأمريكية 'ديسرون 50″، وذلك في أعقاب الاستجابة الدولية للهجمات التي شنها الحوثيون على السفن التجارية.