logo
مدمرة أميركية جديدة تدخل ضمن القوات البحرية المشتركة لردع الحوثيين

مدمرة أميركية جديدة تدخل ضمن القوات البحرية المشتركة لردع الحوثيين

اليمن الآن٢٦-٠٢-٢٠٢٥

أكدت القوات البحرية الأميركية، جاهزية المدمرة يو إس إس ستاوت من فئة أرلي بيرك، إلى جانب فرقة العمل 153 التابعة للقوات البحرية المشتركة، لتنفيذ مهام حماية الأمن البحري في البحر الأحمر.
وقالت الحكومة الأميركية في تقرير لها، إن المدمرة ستاوت قدمت دعماً مباشراً للقوات البحرية حيث ركزت جهودها على مراقبة الأنشطة غير القانونية مثل التهريب والقرصنة والاتجار بالمخدرات.
هذا وأعادت الفرقة 153 توجيه اهتمامها نحو مهام الأمن البحري الأساسية بعد أن تم تسليم مسؤولية عملية 'حارس الازدهار' إلى سرب المدمرة البحرية الأمريكية 'ديسرون 50″، وذلك في أعقاب الاستجابة الدولية للهجمات الإرهابية التي شنها الحوثيون على السفن التجارية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

(هاري ترومان) تغادر البحر الأحمر بعد فقدان ثلاث مقاتلات (إف-18) وتعرضها لمطاردات غير مسبوقة
(هاري ترومان) تغادر البحر الأحمر بعد فقدان ثلاث مقاتلات (إف-18) وتعرضها لمطاردات غير مسبوقة

اليمن الآن

timeمنذ 6 أيام

  • اليمن الآن

(هاري ترومان) تغادر البحر الأحمر بعد فقدان ثلاث مقاتلات (إف-18) وتعرضها لمطاردات غير مسبوقة

يمن إيكو|أخبار: غادرت حاملة الطائرات الأمريكية (يو إس إس هاري ترومان) البحر الأحمر، اليوم السبت، بعد فترة انتشار كانت حافلة بخسائر وحوادث غير مسبوقة تعرضت لها أثناء المعارك مع قوات صنعاء. وأظهرت صور فضائية، نشرتها مصادر مفتوحة ورصدها موقع 'يمن إيكو'، عبور الحاملة (ترومان) والسفينتين الحربيتين المرافقتين لها (ستاوت) و(جيتيسبيرج) من قناة السويس المصرية، صباح اليوم، للتوجه إلى البحر الأبيض المتوسط والعودة إلى الولايات المتحدة. وكان مسؤول أمريكي قال، أمس الجمعة، إن الحاملة (ترومان) في طريقها لمغادرة الشرق الأوسط مشيراً إلى أنه 'لا توجد خطط لاستبدالها'، حسب ما نقلت قناة الجزيرة. وأضاف المسؤول: 'نحن والحوثيون ملتزمون بوقف الهجمات المتبادلة رغم مواصلتهم شن الهجمات على إسرائيل'. ويأتي انسحاب الحاملة ترومان بعد قرابة عشرة أيام على إعلان التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وقوات صنعاء. وقضت الحاملة ترومان قرابة ستة أشهر في البحر الأحمر منذ ديسمبر 2024، تعرضت خلالها لعشرات الهجمات الصاروخية والجوية من قبل قوات صنعاء، ما أسفر عن خسارة ثلاث مقاتلات من نوع (إف-18) أثناء محاولات تفادي تلك الهجمات. وفقدت الحاملة آخر مقاتلة (إف-18) قبل وقف إطلاق النار مع قوات صنعاء بساعات قليلة، وذلك أثناء هجوم أخير شنته قوات صنعاء عليها، وكانت هذه ثاني حادثة خلال أسبوع بعد فقدان مقاتلة من نفس النوع جراء 'انعطافة حادة' قامت بها الحاملة لتفادي هجوم سابق من قوات صنعاء. اما مقاتلة (إف-18) الأولى، فتم إسقاطها في ديسمبر من قبل السفينة الحربية (جيتيسبيرج) أثناء محاولتها اعتراض صواريخ وطائرات مسيرة أطلقتها قوات صنعاء على حاملة الطائرات. ومن ضمن الحوادث التي تعرضت لها حاملة الطائرات (ترومان) الاصطدام بسفينة تجارية في البحر الأبيض المتوسط، في فبراير الماضي، وهو الحادث الذي أعقبته إقالة قائد الحاملة، غير القائد الجديد كريستوفر هيل، الذي قاد سابقاً الحاملة (أيزنهاور) لم يستطع منع فقدان مقاتلتي (إف-18). وأثناء الحملة التي شنتها إدارة ترامب على اليمن، كانت الحاملة (ترومان) هدفاً يومياً لهجمات قوات صنعاء، وقال رئيس المجلس السياسي الأعلى بصنعاء، مهدي المشاط، إن الحاملة خرجت عن الخدمة في بداية الحملة، وهو ما عززه استقدام الحاملة (فينسون) إلى البحر العربي. وسخر قائد حركة 'أنصار الله' عبد الملك الحوثي، من الحاملة (ترومان) عدة مرات، قائلاً إنها تقضي وقتها في ممارسة وتعلم تكتيكات الهروب من الضربات التي تنفذها قوات صنعاء. وحظيت الحوادث التي تعرضت لها (ترومان) بتحليلات واسعة، خصوصاً في ما يتعلق بانكشاف نقاط ضعف حاملات الطائرات وعدم جدوى الاعتماد عليها.

وسط الهدنة المعلنة.. قاذفات ومدمرات أمريكية تتأهب في البحر الأحمر!
وسط الهدنة المعلنة.. قاذفات ومدمرات أمريكية تتأهب في البحر الأحمر!

اليمن الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

وسط الهدنة المعلنة.. قاذفات ومدمرات أمريكية تتأهب في البحر الأحمر!

شمسان بوست / متابعات: في مؤشر على تشكيك واشنطن في جدية جماعة الحوثي المدعومة من إيران بوقف هجماتها، كشفت تقارير أمريكية عن استمرار تدفق عتاد عسكري متطور إلى المنطقة، معززة قدرات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر رغم الاتفاق الهش مع الحوثيين. وأفادت تقارير أمريكية باستمرار وصول عتاد عسكري أميركي متطور إلى قاعدة ديغو غارسيا في المحيط الهندي برغم إعلان الحوثيين وقف هجماتهم ضد السفن، في حين من المتوقع أن تعزز المدمرة 'فورست شيرمان'، من فئة 'أرلي بيرك' التي أرسلت مؤخراً، قدرة البحرية الأميركية في مواجهة الحوثيين. وبحسب موقع Maritime Executive، يبدو أن مخططي القيادة المركزية الأمريكية أدركوا هشاشة توقف الحوثيين عن هجماتهم على السفن، إذ استُبدلت طائرات 'بي-2' الشبحية المنسحبة من دييغو غارسيا بأربع قاذفات استراتيجية من طراز 'بي-52' على الأقل. كما يبدو أن الولايات المتحدة تسحب عددًا من قاذفات الشبح 'بي-2' الاستراتيجية بعيدة المدى من قاعدة دييغو غارسيا، منشأة الدعم البحري التابعة لها في إقليم المحيط الهندي البريطاني. وفي 9 مايو، كانت ثلاث طائرات من هذا النوع تُشحن بالوقود باتجاه شمال أستراليا وعبورها في طريق العودة إلى قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري. ومن المرجح أن يتم سحب طائرات B-2 بعد إعلان الحوثيين مؤخرا أنهم سيوقفون هجماتهم على السفن في البحر الأحمر – على الرغم من أن الجماعة تواصل مهاجمة إسرائيل. اتفاق هش في الاتفاق الذي توسطت فيه عُمان بين الولايات المتحدة والحوثيين، طالبت الولايات المتحدة بوقف هجمات الحوثيين على إسرائيل، وهو ما رفضه الحوثيون. مع ذلك، قبلت الولايات المتحدة موقف الحوثيين، متراجعةً فعليًا عن حملتها الجوية دون تحقيق هدفها السياسي المتمثل في إجبار الحوثيين على التخلي عن جميع هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة خارج حدودها. ووفق الموقع، رغم إجبارهم على الاتفاق بسبب الهجمات الجوية الأميركية، تمكن الحوثيون من الحفاظ على ما يكفي من قدراتهم المتبقية في مجال الصواريخ والطائرات بدون طيار لمواصلة هجماتهم على إسرائيل، ويمكنهم تصوير النتيجة على أنها انتصار لاستمرار الحوثيين في دعمهم لفلسطين. كما يمنح الاتفاق الحوثيين قدرة كافية لاستئناف هجماتهم على سفن الشحن في وقت قصير، إذا ما رغبوا في اتهام الولايات المتحدة بدعم الهجمات الإسرائيلية المضادة المستمرة. ولن تغفل شركات الشحن عن احتفاظ الحوثيين بقدرات مضادة للسفن، ومن المرجح أن تستغل هذه الشركات مبرر استمرار مسارها الأطول حول رأس الرجاء الصالح، نظرًا لما يمتصه من طاقة إضافية في سوق شحن يشهد فائضًا في المعروض. ولا تتمتع قاذفة بي-52 العريقة بأي من قدرات التخفي التي تتمتع بها بي-2، لكن صيانتها أسهل بكثير في الانتشار المتقدم لمسافات طويلة. مدمرة جديدة تتجه للبحر الأحمر وكانت مجلة ناشيونال انترست ذكرت، أواخر الأسبوع الماضي، أنه في إطار جهود البيت الأبيض لمكافحة الاضطرابات المستمرة في البحر الأحمر، تتجه سفينة حربية أخرى إلى منطقة عمليات الأسطول الخامس الأمريكي. وبحسب تقرير للمجلة، غادرت 'يو إس إس فورست شيرمان' (DDG 98) نورفولك بولاية فرجينيا في وقت سابق من الأسبوع الماضي لبدء انتشارها المقرر بانتظام كجزء من مجموعة حاملة الطائرات 'جيرالد ر. فورد' (CSG-12). ومن المتوقع أن يعزز انضمام المدمرة من فئة 'أرلي بيرك' من قدرة البحرية الأمريكية على الدفاع ضد الهجمات الحوثية. وكما صرّح الأدميرال بول لانزيلوتا، قائد مجموعة حاملة الطائرات جيرالد ر. فورد (CSG-12)، 'فإن بحارة يو إس إس فورست شيرمان متجهون للقيام بعمل أمتنا في البحر. وستكون القدرات القتالية التي تجلبها هذه السفينة جاهزة في أي وقت لصد أي عدوان، وإذا لزم الأمر، دحره، دفاعًا عن مصالح أمريكا في جميع أنحاء العالم'. وقبل يوم واحد من مغادرة 'فورست شيرمان' نورفولك، أعلن الرئيس دونالد ترامب أن البحرية ستوقف الضربات التي تستهدف الجماعة الإرهابية المدعومة من إيران، بعد أن 'استسلم' الحوثيون، حسبما ورد. وكشفت سلطنة عُمان لاحقًا أنها توسطت في وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين. غير أن استمرار التعزيزات العسكرية الأمريكية، سواء في البحر الأحمر أو في قاعدة دييغو غارسيا، يعكس حذر واشنطن واستعدادها للتعامل مع أي تجدد للهجمات الحوثية، سواء على السفن أو على حلفائها في المنطقة، وفق المجلة الأميركية.

رغم "الهدنة".. واشنطن تحشد قاذفاتها ومدمراتها بالبحر الأحمر
رغم "الهدنة".. واشنطن تحشد قاذفاتها ومدمراتها بالبحر الأحمر

اليمن الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

رغم "الهدنة".. واشنطن تحشد قاذفاتها ومدمراتها بالبحر الأحمر

في مؤشر على تشكيك واشنطن في جدية جماعة الحوثي المدعومة من إيران بوقف هجماتها، كشفت تقارير أمريكية عن استمرار تدفق عتاد عسكري متطور إلى المنطقة، معززة قدرات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر رغم الاتفاق الهش مع الحوثيين. وأفادت تقارير أمريكية باستمرار وصول عتاد عسكري أميركي متطور إلى قاعدة ديغو غارسيا في المحيط الهندي برغم إعلان الحوثيين وقف هجماتهم ضد السفن، في حين من المتوقع أن تعزز المدمرة "فورست شيرمان"، من فئة "أرلي بيرك" التي أرسلت مؤخراً، قدرة البحرية الأميركية في مواجهة الحوثيين. وبحسب موقع Maritime Executive، يبدو أن مخططي القيادة المركزية الأمريكية أدركوا هشاشة توقف الحوثيين عن هجماتهم على السفن، إذ استُبدلت طائرات "بي-2" الشبحية المنسحبة من دييغو غارسيا بأربع قاذفات استراتيجية من طراز "بي-52" على الأقل. كما يبدو أن الولايات المتحدة تسحب عددًا من قاذفات الشبح "بي-2" الاستراتيجية بعيدة المدى من قاعدة دييغو غارسيا، منشأة الدعم البحري التابعة لها في إقليم المحيط الهندي البريطاني. وفي 9 مايو، كانت ثلاث طائرات من هذا النوع تُشحن بالوقود باتجاه شمال أستراليا وعبورها في طريق العودة إلى قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري. ومن المرجح أن يتم سحب طائرات B-2 بعد إعلان الحوثيين مؤخرا أنهم سيوقفون هجماتهم على السفن في البحر الأحمر - على الرغم من أن الجماعة تواصل مهاجمة إسرائيل. اتفاق هش في الاتفاق الذي توسطت فيه عُمان بين الولايات المتحدة والحوثيين، طالبت الولايات المتحدة بوقف هجمات الحوثيين على إسرائيل، وهو ما رفضه الحوثيون. مع ذلك، قبلت الولايات المتحدة موقف الحوثيين، متراجعةً فعليًا عن حملتها الجوية دون تحقيق هدفها السياسي المتمثل في إجبار الحوثيين على التخلي عن جميع هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة خارج حدودها. ووفق الموقع، رغم إجبارهم على الاتفاق بسبب الهجمات الجوية الأميركية، تمكن الحوثيون من الحفاظ على ما يكفي من قدراتهم المتبقية في مجال الصواريخ والطائرات بدون طيار لمواصلة هجماتهم على إسرائيل، ويمكنهم تصوير النتيجة على أنها انتصار لاستمرار الحوثيين في دعمهم لفلسطين. كما يمنح الاتفاق الحوثيين قدرة كافية لاستئناف هجماتهم على سفن الشحن في وقت قصير، إذا ما رغبوا في اتهام الولايات المتحدة بدعم الهجمات الإسرائيلية المضادة المستمرة. ولن تغفل شركات الشحن عن احتفاظ الحوثيين بقدرات مضادة للسفن، ومن المرجح أن تستغل هذه الشركات مبرر استمرار مسارها الأطول حول رأس الرجاء الصالح، نظرًا لما يمتصه من طاقة إضافية في سوق شحن يشهد فائضًا في المعروض. ولا تتمتع قاذفة بي-52 العريقة بأي من قدرات التخفي التي تتمتع بها بي-2، لكن صيانتها أسهل بكثير في الانتشار المتقدم لمسافات طويلة. مدمرة جديدة تتجه للبحر الأحمر وكانت مجلة ناشيونال انترست ذكرت، أواخر الأسبوع الماضي، أنه في إطار جهود البيت الأبيض لمكافحة الاضطرابات المستمرة في البحر الأحمر، تتجه سفينة حربية أخرى إلى منطقة عمليات الأسطول الخامس الأمريكي. وبحسب تقرير للمجلة، غادرت "يو إس إس فورست شيرمان" (DDG 98) نورفولك بولاية فرجينيا في وقت سابق من الأسبوع الماضي لبدء انتشارها المقرر بانتظام كجزء من مجموعة حاملة الطائرات "جيرالد ر. فورد" (CSG-12). ومن المتوقع أن يعزز انضمام المدمرة من فئة "أرلي بيرك" من قدرة البحرية الأمريكية على الدفاع ضد الهجمات الحوثية. وكما صرّح الأدميرال بول لانزيلوتا، قائد مجموعة حاملة الطائرات جيرالد ر. فورد (CSG-12)، "فإن بحارة يو إس إس فورست شيرمان متجهون للقيام بعمل أمتنا في البحر. وستكون القدرات القتالية التي تجلبها هذه السفينة جاهزة في أي وقت لصد أي عدوان، وإذا لزم الأمر، دحره، دفاعًا عن مصالح أمريكا في جميع أنحاء العالم". وقبل يوم واحد من مغادرة "فورست شيرمان" نورفولك، أعلن الرئيس دونالد ترامب أن البحرية ستوقف الضربات التي تستهدف الجماعة الإرهابية المدعومة من إيران، بعد أن "استسلم" الحوثيون، حسبما ورد. وكشفت سلطنة عُمان لاحقًا أنها توسطت في وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين. غير أن استمرار التعزيزات العسكرية الأمريكية، سواء في البحر الأحمر أو في قاعدة دييغو غارسيا، يعكس حذر واشنطن واستعدادها للتعامل مع أي تجدد للهجمات الحوثية، سواء على السفن أو على حلفائها في المنطقة، وفق المجلة الأميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store