أحدث الأخبار مع #يوإسإسستاوت


اليمن الآن
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الخبير العسكري 'الذهب' لـ'يمن ديلي نيوز': يمكن للحوثيين استهداف 'ترومان' نظرياً
يمن ديلي نيوز: قال الخبير العسكري المتخصص في أمن البحر الأحمر الدكتور 'علي الذهب' إن فشل هجمات جماعة الحوثي المصنفة إرهابية في إيقاف مهمة حاملة الطائرات الأمريكية 'ترومان' يعود للقدرات الهائلة التي تمتلكها 'هاري ترومان' والتي تفوق قدرات الحوثيين بكثير. ووثق 'يمن ديلي نيوز' 31 عملية هجومية بعشرات الصواريخ والطائرات المسيرة أعلنت جماعة الحوثي شنها ضد حاملة 'ترومان' منذ 22 ديسمبر/كانون الماضي حتى اليوم الأربعاء 9 إبريل/نيسان دون أن تؤثر على مهمتها العسكرية. وقال الدكتور الذهب في حديث مع 'يمن ديلي نيوز' إن جماعة الحوثي تستطيع نظرياً استهداف القطع البحرية الأمريكية باستخدام الأسلحة المتوفرة لديها، مثل الصواريخ والطائرات والزوارق غير المأهولة، إلا أن معظم هذه المحاولات تُحبَط بفعل أنظمة الدفاع المتقدمة. وأشار إلى أن القطع البحرية الأمريكية، وعلى رأسها حاملة الطائرات 'ترومان'، تعمل ضمن إطار شبكي تعاوني ولديها وسائل دفاع متقدمة، لا يمكن مقارنتها بإمكانات الحوثيين الهجومية، لذلك تُحبَط هجماتهم بشكل كامل، وربما حتى قبل إطلاقها، وإن أُطلقت فإن وسائل الدفاع المتطورة، من دفاعات تقليدية وحرب إلكترونية، تتصدى لها بكفاءة عالية'. واستدرك الخبير العسكري قائلًا: احتمالية إصابة القطع البحرية الأمريكية تبقى قائمة، إلا أن تلك الإصابات غالباً ما تكون محدودة وغير مؤثرة، ولا تؤدي إلى حرائق أو إعطاب أو إغراق، لكنها تخلق ردود أفعال عنيفة من الأمريكيين تجاه الحوثيين'. وشدّد 'الذهب' على صعوبة تعطيل الحوثيين لمهام السفينة ترومان نظرًا لضخامة حجم السفن، وبعضها بحجم ملعب كرة قدم، ولما تمتلكه من دفاعات ذاتية ومرافقة، إضافة إلى منظومات الحرب الإلكترونية والرصد الجوي باستخدام الطائرات المسيّرة والأقمار الصناعية. عمليات مستمرة ورغم فشل عمليات الحوثيين في إيقاف عمليات 'ترومان' أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي، يحيى سريع، اليوم الأربعاء 9 إبريل/نيسان عن تنفيذ عملية عسكرية بطائرات مسيّرة استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية في البحر الأحمر. وتُعد حاملة الطائرات 'يو إس إس هاري ترومان (CVN-75)' من أكبر حاملات الطائرات الأمريكية، وقد سُميت على اسم الرئيس الأمريكي الـ33، هاري ترومان. تم تدشينها عام 1997، وشاركت في العديد من العمليات العسكرية حول العالم. وفي 14 ديسمبر/كانون الأول الماضي، انضمت 'ترومان' للعمل ضمن نطاق القيادة المركزية الأمريكية 'سنتكوم' في البحر الأحمر. وبحسب 'سنتكوم'، نفذت 'ترومان' مهام متعددة، أبرزها استهداف مواقع تابعة للحوثيين. وتتكون 'ترومان' من السفينة الرائدة، وجناح حاملة الطائرات 1، وتسعة أسراب طيران على متنها، وسرب المدمرات 28، بالإضافة إلى الطراد الصاروخي الموجّه 'يو إس إس جيتيسبيرغ (CG 64)'. كما ترافقها مدمرتان صاروخيتان موجهتان من فئة 'أرلي بيرك'، هما: 'يو إس إس ستاوت (DDG 55)' و'يو إس إس جيسون دونهام (DDG 109)'. ويبلغ وزن 'ترومان' فارغة نحو 116,400 طن، ويصل طولها إلى 333 مترًا، وعرضها 77 مترًا. ويتكوّن طاقمها من نحو 6,000 فرد، ويمكن لمسطحها حمل نحو 90 طائرة مقاتلة ومروحية، إلى جانب إطلاق الطائرات بدون طيار، ومنظومات الدفاع الجوي، وأجهزة الرادار والمدفعيات. تعمل 'ترومان' بالطاقة النووية، وتحتوي على مفاعلات نووية ومحطات لتحلية المياه، ما يمكّنها من تلبية احتياجات طاقمها دون التزود من مصادر خارجية. شاركت 'ترومان' في حرب أفغانستان عام 2001، والغزو الأمريكي للعراق عام 2003، وظهرت مجددًا في عام 2014 ضمن العمليات الأمريكية لمحاربة تنظيم داعش حتى عام 2018. وتضم أنظمة دفاع جوي متطورة مثل Phalanx CIWS ومدافع Sea Sparrow، ما يجعلها قادرة على مواجهة التهديدات الجوية والبحرية بفعالية. وتوفر 'ترومان' مجموعة واسعة من القدرات العملياتية، تشمل: الأمن البحري، وإسقاط القوة الاستكشافية، والتواجد البحري المتقدم، والاستجابة للأزمات، والسيطرة على البحر، والردع، والعمليات المعلوماتية، والتعاون الأمني. ويؤكد خبراء عسكريون أن قدرات 'هاري ترومان' تُظهر أنها ليست مجرد حاملة طائرات، بل قاعدة عمليات متكاملة، قادرة على تنفيذ مجموعة متنوعة من المهام لدعم الاستراتيجية البحرية الأمريكية. مرتبط هجمات الحوثيين البحر الأحمر حاملة الطائرات هاري ترومان


الأمناء
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
مدمرة أميركية جديدة تدخل ضمن القوات البحرية المشتركة لردع الحوثيين
أكدت القوات البحرية الأميركية، جاهزية المدمرة يو إس إس ستاوت من فئة أرلي بيرك، إلى جانب فرقة العمل 153 التابعة للقوات البحرية المشتركة، لتنفيذ مهام حماية الأمن البحري في البحر الأحمر. وقالت الحكومة الأميركية في تقرير لها، إن المدمرة ستاوت قدمت دعماً مباشراً للقوات البحرية حيث ركزت جهودها على مراقبة الأنشطة غير القانونية مثل التهريب والقرصنة والاتجار بالمخدرات. هذا وأعادت الفرقة 153 توجيه اهتمامها نحو مهام الأمن البحري الأساسية بعد أن تم تسليم مسؤولية عملية 'حارس الازدهار' إلى سرب المدمرة البحرية الأمريكية 'ديسرون 50″، وذلك في أعقاب الاستجابة الدولية للهجمات الإرهابية التي شنها الحوثيون على السفن التجارية.


اليمن الآن
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
مدمرة أميركية جديدة تدخل ضمن القوات البحرية المشتركة لردع الحوثيين
أكدت القوات البحرية الأميركية، جاهزية المدمرة يو إس إس ستاوت من فئة أرلي بيرك، إلى جانب فرقة العمل 153 التابعة للقوات البحرية المشتركة، لتنفيذ مهام حماية الأمن البحري في البحر الأحمر. وقالت الحكومة الأميركية في تقرير لها، إن المدمرة ستاوت قدمت دعماً مباشراً للقوات البحرية حيث ركزت جهودها على مراقبة الأنشطة غير القانونية مثل التهريب والقرصنة والاتجار بالمخدرات. هذا وأعادت الفرقة 153 توجيه اهتمامها نحو مهام الأمن البحري الأساسية بعد أن تم تسليم مسؤولية عملية 'حارس الازدهار' إلى سرب المدمرة البحرية الأمريكية 'ديسرون 50″، وذلك في أعقاب الاستجابة الدولية للهجمات الإرهابية التي شنها الحوثيون على السفن التجارية.


اليمن الآن
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
البحرية الأمريكية: المدمرة 'ستاوت' وفرقة العمل 153 تؤمنان البحر الأحمر
أكدت القوات البحرية الأمريكية اليوم الثلاثاء، جاهزية المدمرة 'يو إس إس ستاوت' (DDG 55) من فئة أرلي بيرك، إلى جانب فرقة العمل المشتركة 153 التابعة للقوات البحرية المشتركة، لتنفيذ مهام حماية الأمن البحري في البحر الأحمر. ويأتي هذا الإعلان في إطار جهود مستمرة لضمان الاستقرار في واحدة من أكثر المناطق الاستراتيجية أهمية على مستوى العالم. وقالت الحكومة الأمريكية في تقرير لها أنه خلال شهري يناير وفبراير، قدمت المدمرة 'ستاوت' دعماً مباشراً لفرقة العمل متعددة الجنسيات بقيادة أستراليا، حيث ركزت جهودها على مراقبة الأنشطة غير القانونية مثل التهريب والقرصنة والاتجار بالمخدرات. وأضافت أن طاقم السفينة أظهر كفاءة عالية في تنفيذ عمليات التفتيش والصعود إلى السفن الأخرى بأمان، مع القدرة على الاستيلاء على المواد الممنوعة بما يتماشى مع القوانين الدولية، مما يعكس استعدادهم الدائم للتعامل مع التحديات في هذا الممر المائي الحساس. من جانبه، أشاد الكابتن خورخي ماكي، قائد فرقة العمل المشتركة 153 التابعة للبحرية الملكية الأسترالية، بالتعاون المثمر مع طاقم 'ستاوت'، مؤكداً أن فريقه المتواجد على الشاطئ يتابع الأوضاع في البحر الأحمر بدقة، بينما يحافظ أفراد السفينة على جاهزيتهم العالية للتدخل عند الحاجة. وأعرب عن فخره بالعمل مع هذه السفينة التي تحمل اسم الأدميرال هيرالد ف. ستاوت، تكريماً لإرثه في الخدمة إلى جانب الأستراليين خلال الحرب العالمية الثانية. وتأسست فرقة العمل المشتركة 153 في عام 2022 كجزء من خمس فرق تابعة للقوات البحرية المشتركة، وتركز مهمتها على مكافحة الأنشطة غير الشرعية التي تقوم بها جهات غير حكومية في مناطق البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن. وتغطي مسؤولياتها ممرات شحن رئيسية تربط البحر الأبيض المتوسط بالمحيط الهندي، مما يجعلها حيوية للتجارة العالمية والأمن الإقليمي. في سياق متصل، أعادت الفرقة توجيه اهتمامها نحو مهام الأمن البحري الأساسية بعد أن تم تسليم مسؤولية عملية 'حارس الازدهار' إلى سرب المدمرة البحرية الأمريكية 'ديسرون 50″، وذلك في أعقاب الاستجابة الدولية للهجمات التي شنها الحوثيون على السفن التجارية.


المشهد اليمني الأول
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
للمرة الثالثة خلال 15 شهرا.. البحر الأحمر بدون حاملة طائرات أمريكية .. "ترومان" تنسحب
كشف معهد البحرية الأمريكية أن حاملة الطائرات 'يو إس إس هاري ترومان' رست، أمس الخميس، في خليج سودا باليونان بعد 50 يوماً في البحر الأحمر ونقل المعهد عن مسؤول في البحرية الأمريكية قوله: إن حاملة الطائرات يو إس إس هاري ترومان عبرت قناة السويس يوم الاثنين باتجاه المتوسط. وأشار إلى أنه لم يتبقى من الأسطول الأمريكي في البحر الأحمر سوى المدمرة 'يو إس إس ستاوت' والطراد 'يو إس إس غيتيسبرغ'. وأوضح معهد البحرية الأمريكية إلى أنه للمرة الثالثة خلال أكثر من 15 شهراً تغادر فيها الولايات المتحدة البحر الأحمر دون حاملة طائرات. وبين تاريخ 21 ديسمبر2024، و 17 يناير2025 قبيل يوم واحد من دخول اتفاق الهدنة بين المقاومة الفلسطينية وكيان العدو الصهيوني هاجمت القوات المسلحة اليمنية حاملة الطائرات 'يو إس إس ترومان' 7 مرات من بينها اشتباكات طويلة استمرت لعدة ساعات، وها هي 'ترومان' تغادر البحر الأحمر ذليلة بعد فشلها في حماية كيان العدو الصهيوني. وخلال مشاركتها للكيان الصهيوني في عدوانه على غزة، وضمن محاولاتها لحماية الكيان الصهيوني رمت الولايات المتحدة بثقلها إلى البحر الأحمر، وقامت بعسكرة البحر الأحمر، ما أضر بالملاحة الدولية. وفي تلك الفترة استجلبت الولايات المتحدة حاملات الطائرات وبوارجها الحربية لكنها لم تفلح في حماية كيان العدو، ومنع الضربات اليمنية المساندة لغزة، وكذلك لم تفلح في حماية الملاحة الصهيونية التي فرض الجيش اليمني حظرا عليها إسنادا لغزة. وتمكنت القوات المسلحة اليمنية خلال معركة إسناد غزة من طرد ثلاث حاملات طائرات خلال معركة إسناد غزة وهي 'إبراهام لنكولن'، و'أيزنهاور'، و'ترومان' بالإضافة إلى حاملة الطائرات 'روزفلت' التي عادت من طريقها إلى البحر الأحمر لتنسحب قبل دخول منطقة عمليات القوات المسلحة اليمنية.