logo
#

أحدث الأخبار مع #ستريت»

الذعر يضرب الأسواق العالمية مع بدء سريان رسوم ترمب
الذعر يضرب الأسواق العالمية مع بدء سريان رسوم ترمب

الشرق الأوسط

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

الذعر يضرب الأسواق العالمية مع بدء سريان رسوم ترمب

تعمَّقت خسائر الأسواق العالمية يوم الأربعاء، مع دخول الحزمة الجديدة من الرسوم الجمركية الأميركية حيز التنفيذ، وفي مقدمتها رسوم بنسبة 104 في المائة على الواردات الصينية، ما أشعل موجة بيع واسعة في الأسواق، وأثار مخاوف متزايدة من ركود اقتصادي عالمي. وقد أغلق مؤشر «نيكي 225» الياباني منخفضاً بنسبة 3.9 في المائة، مسجلاً 31.714.03 نقطة، متأثراً بشدة بالتوترات المتصاعدة في الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. ورغم التراجع الكبير في معظم الأسواق الآسيوية، فإن الأسواق الصينية خالفت الاتجاه، بعد تدخل واضح من السلطات التنظيمية؛ حيث حثَّت الشركات المملوكة للدولة على شراء الأسهم لدعم السوق. ونتيجة لذلك، ارتفع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 1.3 في المائة إلى 3.186.81 نقطة، وصعد مؤشر «هانغ سنغ» في هونغ كونغ بنسبة 0.4 في المائة إلى 20.205.04 نقطة، وفق «وكالة أسوشييتد برس». أوروبا تتراجع... وتايوان تقود خسائر آسيا في المقابل، شهدت أسواق أوروبا تراجعاً حاداً؛ حيث فقد مؤشر «داكس» الألماني 2.1 في المائة، ليصل إلى 19.857.36 نقطة، وتراجع مؤشر «كاك 40» الفرنسي بنسبة مماثلة إلى 6.949.92 نقطة، بينما هبط مؤشر «فوتسي 100» البريطاني بنسبة 2 في المائة إلى 7.753.42 نقطة. أما في آسيا، فقد كانت تايوان الأكثر تضرراً؛ حيث تراجع مؤشرها الرئيسي «تايكس» بنسبة 5.8 في المائة. وتكبدت الشركات التكنولوجية الكبرى خسائر فادحة، أبرزها شركة «تي إس إم سي» التي تراجعت بنسبة 3.8 في المائة، و«هون هاي بريسيجن» (فوكسكون) التي هوت أسهمها بنسبة 10 في المائة، وهو الحد الأقصى المسموح به يومياً في السوق التايوانية. وفي كوريا الجنوبية، تراجع مؤشر «كوسبي» بنسبة 1.7 في المائة، بينما أعلنت الحكومة أنها ستقدم دعماً لقطاع السيارات المتأثر. أما في أستراليا، فانخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز/ إيه إس إكس 200» بنسبة 1.8 في المائة إلى 7.375.00 نقطة، وسجلت الأسواق في نيوزيلندا وتايلاند والهند تراجعات مشابهة؛ حيث خسر مؤشر «سينسيكس» الهندي 0.5 في المائة، بعد أن خفض البنك المركزي سعر الفائدة. «وول ستريت» تُظهر بوادر قلق المؤشرات الأميركية لم تسلَم بدورها، فقد تراجعت العقود الآجلة لمؤشرَي «ستاندرد آند بورز 500» و«داو جونز»، بنسبة 0.7 في المائة و0.5 في المائة على التوالي، بعد جلسة عنيفة يوم الثلاثاء، شهدت فيها الأسواق الأميركية خسائر حادة، أبرزها تراجع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 1.6 في المائة بعد أن بدَّد مكاسب صباحية كبيرة وصلت إلى 4.1 في المائة. كما خسر مؤشر «ناسداك» 2.1 في المائة، واقتربت المؤشرات من الدخول رسمياً في منطقة السوق الهابطة. وبينما يترقَّب المستثمرون تحركات الإدارة الأميركية، تبقى بعض الآمال قائمة على إمكان التوصل إلى تسوية تفاوضية. وكان ترمب قد أشار إلى إحراز تقدم بعد محادثة هاتفية مع الرئيس الكوري الجنوبي المؤقت، وصفها بأنها فتحت الباب أمام «اتفاق رائع لكلا البلدين». كذلك أعلن رئيس الوزراء الياباني شينغرو إيشيبا عن تعيين مفاوض تجاري استعداداً لمحادثات مباشرة مع واشنطن. غير أن التهديدات الصينية لا تزال قائمة؛ حيث أعلنت بكين استعدادها لـ«القتال حتى النهاية»، وهددت باتخاذ إجراءات انتقامية بعد تصعيد ترمب الأخير بفرض الرسوم. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن الرسوم الجمركية الجديدة دخلت حيِّز التنفيذ بدءاً من منتصف الليل، من دون أي استثناءات. كما أشار الممثل التجاري الأميركي جيميسون غرير إلى أن أكثر من 50 دولة تواصلت مع واشنطن لمناقشة حلول بديلة تقلِّص العجز التجاري. وتزامنت هذه التطورات مع تذبذبات حادة في أسواق السلع والعملات؛ إذ انخفض سعر النفط الأميركي بـ1.82 دولار ليصل إلى 57.76 دولار للبرميل، وهبط خام برنت بمقدار 1.81 دولار إلى 61.01 دولار. في حين تراجع الدولار الأميركي إلى 145.09 ين، وارتفع اليورو إلى 1.1060 دولار. أما الذهب فقد ارتفع بقوة، مضيفاً 71 دولاراً إلى سعره ليبلغ 3061 دولاراً للأونصة، في إشارة واضحة إلى تصاعد طلب المستثمرين على الملاذات الآمنة وسط أجواء القلق العالمي.

الذعر يضرب الأسواق العالمية مع بدء سريان رسوم ترمب
الذعر يضرب الأسواق العالمية مع بدء سريان رسوم ترمب

الغد

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الغد

الذعر يضرب الأسواق العالمية مع بدء سريان رسوم ترمب

تعمَّقت خسائر الأسواق العالمية يوم الأربعاء، مع دخول الحزمة الجديدة من الرسوم الجمركية الأميركية حيز التنفيذ، وفي مقدمتها رسوم بنسبة 104 في المائة على الواردات الصينية، ما أشعل موجة بيع واسعة في الأسواق، وأثار مخاوف متزايدة من ركود اقتصادي عالمي. وقد أغلق مؤشر «نيكي 225» الياباني منخفضاً بنسبة 3.9 في المائة، مسجلاً 31.714.03 نقطة، متأثراً بشدة بالتوترات المتصاعدة في الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. ورغم التراجع الكبير في معظم الأسواق الآسيوية، فإن الأسواق الصينية خالفت الاتجاه، بعد تدخل واضح من السلطات التنظيمية؛ حيث حثَّت الشركات المملوكة للدولة على شراء الأسهم لدعم السوق. ونتيجة لذلك، ارتفع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 1.3 في المائة إلى 3.186.81 نقطة، وصعد مؤشر «هانغ سنغ» في هونغ كونغ بنسبة 0.4 في المائة إلى 20.205.04 نقطة، وفق «وكالة أسوشييتد برس». اضافة اعلان أوروبا تتراجع... وتايوان تقود خسائر آسيا في المقابل، شهدت أسواق أوروبا تراجعاً حاداً؛ حيث فقد مؤشر «داكس» الألماني 2.1 في المائة، ليصل إلى 19.857.36 نقطة، وتراجع مؤشر «كاك 40» الفرنسي بنسبة مماثلة إلى 6.949.92 نقطة، بينما هبط مؤشر «فوتسي 100» البريطاني بنسبة 2 في المائة إلى 7.753.42 نقطة. أما في آسيا، فقد كانت تايوان الأكثر تضرراً؛ حيث تراجع مؤشرها الرئيسي «تايكس» بنسبة 5.8 في المائة. وتكبدت الشركات التكنولوجية الكبرى خسائر فادحة، أبرزها شركة «تي إس إم سي» التي تراجعت بنسبة 3.8 في المائة، و«هون هاي بريسيجن» (فوكسكون) التي هوت أسهمها بنسبة 10 في المائة، وهو الحد الأقصى المسموح به يومياً في السوق التايوانية. وفي كوريا الجنوبية، تراجع مؤشر «كوسبي» بنسبة 1.7 في المائة، بينما أعلنت الحكومة أنها ستقدم دعماً لقطاع السيارات المتأثر. أما في أستراليا، فانخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز/ إيه إس إكس 200» بنسبة 1.8 في المائة إلى 7.375.00 نقطة، وسجلت الأسواق في نيوزيلندا وتايلاند والهند تراجعات مشابهة؛ حيث خسر مؤشر «سينسيكس» الهندي 0.5 في المائة، بعد أن خفض البنك المركزي سعر الفائدة. «وول ستريت» تُظهر بوادر قلق المؤشرات الأميركية لم تسلَم بدورها، فقد تراجعت العقود الآجلة لمؤشرَي «ستاندرد آند بورز 500» و«داو جونز»، بنسبة 0.7 في المائة و0.5 في المائة على التوالي، بعد جلسة عنيفة يوم الثلاثاء، شهدت فيها الأسواق الأميركية خسائر حادة، أبرزها تراجع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 1.6 في المائة بعد أن بدَّد مكاسب صباحية كبيرة وصلت إلى 4.1 في المائة. كما خسر مؤشر «ناسداك» 2.1 في المائة، واقتربت المؤشرات من الدخول رسمياً في منطقة السوق الهابطة. وبينما يترقَّب المستثمرون تحركات الإدارة الأميركية، تبقى بعض الآمال قائمة على إمكان التوصل إلى تسوية تفاوضية. وكان ترمب قد أشار إلى إحراز تقدم بعد محادثة هاتفية مع الرئيس الكوري الجنوبي المؤقت، وصفها بأنها فتحت الباب أمام «اتفاق رائع لكلا البلدين». كذلك أعلن رئيس الوزراء الياباني شينغرو إيشيبا عن تعيين مفاوض تجاري استعداداً لمحادثات مباشرة مع واشنطن. غير أن التهديدات الصينية لا تزال قائمة؛ حيث أعلنت بكين استعدادها لـ«القتال حتى النهاية»، وهددت باتخاذ إجراءات انتقامية بعد تصعيد ترمب الأخير بفرض الرسوم. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن الرسوم الجمركية الجديدة دخلت حيِّز التنفيذ بدءاً من منتصف الليل، من دون أي استثناءات. كما أشار الممثل التجاري الأميركي جيميسون غرير إلى أن أكثر من 50 دولة تواصلت مع واشنطن لمناقشة حلول بديلة تقلِّص العجز التجاري. وتزامنت هذه التطورات مع تذبذبات حادة في أسواق السلع والعملات؛ إذ انخفض سعر النفط الأميركي بـ1.82 دولار ليصل إلى 57.76 دولار للبرميل، وهبط خام برنت بمقدار 1.81 دولار إلى 61.01 دولار. في حين تراجع الدولار الأميركي إلى 145.09 ين، وارتفع اليورو إلى 1.1060 دولار. أما الذهب فقد ارتفع بقوة، مضيفاً 71 دولاراً إلى سعره ليبلغ 3061 دولاراً للأونصة، في إشارة واضحة إلى تصاعد طلب المستثمرين على الملاذات الآمنة وسط أجواء القلق العالمي.-(وكالات)

تفوق «فصلي» للأسهم الأوروبية على الأمريكية واليابانية
تفوق «فصلي» للأسهم الأوروبية على الأمريكية واليابانية

البيان

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

تفوق «فصلي» للأسهم الأوروبية على الأمريكية واليابانية

سجلت الأسهم العالمية محصلة حمراء خلال مارس 2025، تحت وطأة تصاعد حالة الغموض جراء التطورات التجارية المرتبطة بحرب الرسوم التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي تظل العنوان الأبرز للمخاوف المسيطرة على الأسواق وعمليات البيع الحادة في الأسابيع الأخيرة. وتترقب الأسواق بمزيدٍ من الحذر ومع تراجع ثقة ومعنويات المستهلكين، تطورات التعريفات الجمركية الجديدة التي تبدأ في أبريل المقبل، والتي تحيط بها حالة من الغموض. ورغم التراجعات الشهرية التي غلفت أداء الأسواق العالمية خلال الشهر، إلا أنه على صعيد فصلي وبالنسبة لحصيلة الأداء منذ بداية العام، أبدت الأسواق الأوروبية تفوقاً ملحوظاً على «وول ستريت» مدعوماً بتنامي حالة عدم اليقين بشأن الاقتصاد الأمريكي وبحث المستثمرين عن وجهات بديلة لتنويع استثماراتهم هرباً من ضبابية المشهد في واشنطن بشكل كبير. «وول ستريت» تعاني وترزح «وول ستريت» تحت وطأة ضغوط واسعة المدى جراء السياسات التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتوقعات والتقديرات الاقتصادية التي تعكس تراجع ثقة المستهلكين ومعنوياتهم في الأسابيع الأخيرة في ضوء حالة عدم اليقين المسيطرة على الأسواق، في خطٍ متوازٍ مع الرسوم الجمركية التي تفرضها إدارة الرئيس ترامب، وترقب الأسواق للجولة الجديدة من الرسوم في أبريل. وشهد الأسبوع الأخير من مارس الإعلان رسمياً من جانب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على السيارات غير المصنوعة في الولايات المتحدة، ما فاقم حالة عدم اليقين بالأسواق. وسجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 خسارة أسبوعية بنحو 1.53% (وخسارة شهرية في مارس بأكثر من 6%)، كذلك تراجع مؤشر داو جونز (المكون من 30 سهماً)، بنسبة 0.96%. وانخفض مؤشر ناسداك بنسبة 2.59%. وبإغلاقه عند مستوى 17,322.99 نقطة بنهاية تعاملات الشهر، يكون بذلك مؤشر ناسداك قد سجل «أسوأ أداء شهري» منذ ديسمبر 2022، مسجلاً تراجعاً أكثر من 8%. كذلك على صعيد الأداء الفصلي، تراجع المؤشر 10% خلال الربع الأول 2025، وفق حسابات «البيان»، بعد أن كان قد اختتم تعاملات الربع الماضي عند 17,310.792 نقاط. كذلك تراجع ستاندرد آند بورز 500 بأكثر من 5% منذ بداية العام، منهياً تعاملات الربع الأول عند 5580.94 نقطة، ليسجل بذلك أول خسائر فصلية منذ سبتمبر 2023، والخسائر الفصلية الأسوأ منذ سبتمبر 2022. وبعدما أنهى تعاملات الشهر عند مستوى 41583.90 نقطة، يكون «داو جونز» بذلك قد سجل تراجعاً شهرياً بلغت نسبته 5%، مقارنة بإغلاق فبراير الماضي عند 43840 نقطة. ومنذ بداية العام، بلغت خسائر المؤشر 2.2%. وتفرض توقعات متشائمة نفسها على «وول ستريت»، ترجمتها تخفيضات التوقعات من جانب عدد من البنوك الرئيسية، فقد خفض محللو بنك يو بي إس، نهاية الأسبوع، هدفهم لنهاية العام لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى 6400 من 6600 نقطة. كذلك خفض محللو «باركليز» هذا الأسبوع هدفهم لنهاية العام للمؤشر نفسه من 6600 إلى 5900 نقطة. وفي وقت سابق من هذا الشهر، خفض «غولدمان ساكس» هدفه لنهاية العام من 6500 إلى 6200. أوروبا.. خسائر شهرية ومكاسب فصلية وفي أوروبا، رغم التراجعات الشهرية التي سجلتها المؤشرات الرئيسية، إلا أنها تُظهر أداءً فصلياً أقوى من نظيراتها في «وول ستريت»، حيث لا تزال الأسهم الأوروبية متفوقة على الأمريكية منذ بداية العام. وأنهى مؤشر ستوكس 600 تعاملات مارس والربع الأول عند 542.10 نقطة، بما يمثل تراجعاً شهرياً نسبته 2.7% مقارنة بإغلاق فبراير الماضي عند 557.19 نقطة. لكن المؤشر لا يزال مرتفعاً بنحو 6.8% منذ بداية العام. وسجل مؤشر داكس الألماني تراجعاً بنحو 0.4% لينهي التعاملات عند 22,461.52 نقطة. ولا يزال المؤشر مرتفعاً بنحو 13% منذ بداية العام. وأنهى مؤشر «كاك» الفرنسي تعاملات الشهر عند 7916.08 نقطة، بما يشكل تراجعاً شهرياً بنسبة 2.45. بينما لا يزال المؤشر مرتفعاً بنحو 7.26% منذ بداية العام. وأنهى مؤشر «فايننشال تايمز البريطاني» تعاملات مارس عند 8658.85 نقطة، مسجلاً تراجعاً شهرياً بأكثر من 1.5%. لكنه لا يزال مرتفعاً بنحو 6% منذ بداية السنة. وكانت المخاوف المرتبطة بتداعيات الرسوم الجمركية هي العنوان الأبرز الذي شكل تراجعات الأسواق الأوروبية في مارس. في وقت تهدد فيه حالة عدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية بإعاقة النمو العالمي، وفق تقرير صادر عن أكسفورد إيكونوميكس، نبه إلى أن حالة عدم اليقين المستمرة بشأن السياسة التجارية الأمريكية من شأنها أن «تمتد وتؤثر سلباً على معنويات المستهلكين والأسواق المالية». محصلة «حمراء» في اليابان أما مؤشر نيكاي 225 الياباني، فقد أنهى تعاملات مارس والربع الأول عند 37120.33 نقطة، مسجلاً أداءً شهرياً مستقراً مقارنة مع إغلاق فبراير عند 37155 نقطة، بتراجع 0.09%. وبإغلاق مارس يفاقم المؤشر الأوروبي خسائره لتصل إلى 7% منذ بداية 2025، متماشياً مع الاتجاه الهابط لـ «وول ستريت».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store