logo
#

أحدث الأخبار مع #ستيبينج

خبير بريطاني: فيتامين د قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء
خبير بريطاني: فيتامين د قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء

24 القاهرة

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

خبير بريطاني: فيتامين د قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء

كشف أحد أبرز خبراء السرطان في بريطانيا عن الدور المحتمل لمكمل فيتامين د في الوقاية من سرطان الأمعاء، في وقت تتزايد فيه الإصابات بين الشباب بشكل غامض ومقلق. وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، قال الدكتور جاستن ستيبينج، أستاذ العلوم الطبية الحيوية بجامعة أنجليا روسكين، إن هناك أدلة علمية متنامية تشير إلى أن الحفاظ على مستويات كافية من فيتامين د قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بهذا النوع الخطير من السرطان. وأوضح ستيبينج في تصريحات نشرها موقع The Conversation، أن الحفاظ على مستوى فيتامين د عند 30 نانوجرام على الأقل هو إجراء صحي منخفض المخاطر وفعال من حيث التكلفة، وقد يساعد في الوقاية من السرطان بشكل عام. وأشار إلى أن فيتامين د، المعروف باسم فيتامين الشمس، يحصل عليه الجسم من خلال التعرض لأشعة الشمس، ومن بعض الأطعمة مثل الأسماك الزيتية وصفار البيض، بالإضافة إلى المكملات الغذائية المتوفرة بثمن زهيد في الصيدليات. هل يقلل فيتامين د من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء؟ أوضح البروفيسور أن الأبحاث المخبرية أظهرت أن فيتامين د يلعب دورًا في: • مكافحة الالتهابات. • دعم الجهاز المناعي. • تنظيم نمو الخلايا، وخاصة في أنسجة الأمعاء. وربطت بعض الدراسات بين ارتفاع مستويات فيتامين د وانخفاض خطر الإصابة بسرطان الأمعاء، مما يعزز الاعتقاد بفعالية هذا الفيتامين كمكمل وقائي. لكن ستيبينج لفت إلى أن التجارب السريرية العشوائية لم تقدم نتائج حاسمة، مستشهدًا بدراسة شملت 25 ألف شخص لم تظهر تأثيرًا كبيرًا للمكملات على الوقاية من سرطان الأمعاء. ومع ذلك، فإن دراسات أخرى بيّنت أن المرضى المصابين بالسرطان والذين تناولوا فيتامين د سجلوا متوسط عمر أطول، ما يشير إلى فائدة محتملة في دعم العلاج. توصيات وتحذيرات مؤسسة أبحاث السرطان البريطانية (CRUK) تؤكد أنه لا توجد أدلة قاطعة تربط بين نقص فيتامين د وزيادة خطر الإصابة بالسرطان، كما لا توصي رسميًا بتناول مكملات فيتامين د كوسيلة للوقاية من السرطان. لكن مع ذلك، توصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) في المملكة المتحدة جميع البالغين والأطفال فوق سن الرابعة بتناول مكملات فيتامين د في فصل الخريف والشتاء، لتقليل خطر نقصه. وينبّه الأطباء إلى ضرورة عدم تجاوز الجرعة اليومية الموصى بها (100 ميكروجرام يوميًا) لتفادي خطر فرط كالسيوم الدم، وهي حالة قد تضر العظام والكلى والقلب. أعراض سرطان الأمعاء لا يجب تجاهلها • تغيرات مستمرة في حركة الأمعاء (إسهال أو إمساك). • دم في البراز. • انتفاخ أو آلام في البطن. • فقدان غير مبرر في الوزن. • تعب دائم. ورغم أن الأدلة العلمية حول تأثير فيتامين د في الوقاية من السرطان لا تزال غير حاسمة، إلا أن الخبراء يشددون على أن الحفاظ على مستوياته الطبيعية في الجسم أمر ضروري للصحة العامة، ولا ضرر من تناوله كمكمل خاصة في الفصول التي تقل فيها أشعة الشمس. دراسة تكشف عنصرا غذائيا صحيا يقي من سرطان الأمعاء بعد وفاة بريطاني بتشخيص خطأ.. الأطباء يحذرون من تجاهل أعراض سرطان الأمعاء

تحذير طبي من مكون شائع في زيت الطهي قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي
تحذير طبي من مكون شائع في زيت الطهي قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي

24 القاهرة

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

تحذير طبي من مكون شائع في زيت الطهي قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي

كشف طبيب أورام بارز في بريطانيا عن ارتباط محتمل بين مكون غذائي شائع الاستخدام وبين نوع شديد العدوانية من سرطان الثدي، وذلك وسط تحذيرات صادمة قد تعيد النظر في مكونات مطبخ ملايين الأسر حول العالم. حمض اللينوليك وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، حذر الدكتور جاستن ستيبينج، أحد أبرز خبراء السرطان في المملكة المتحدة، من أن حمض اللينوليك وهو نوع من الدهون المتعددة غير المشبعة الموجودة بتركيز عالٍ في زيوت البذور مثل زيت الذرة وزيت فول الصويا وزيت عباد الشمس قد يسهم في تسريع نمو وتكاثر الخلايا السرطانية، خاصة في حالات سرطان الثدي الثلاثي السلبي، وهو من أكثر الأنواع فتكًا. ووصف ستيبينج نتائج دراسة حديثة بـ المثيرة للقلق، إذ كشفت الأبحاث التي أجريت في كلية طب وايل كورنيل في نيويورك أن حمض اللينوليك يمكن أن يُفرط في تحفيز مركز التحكم داخل الخلايا، مما يغذي نمو الخلايا السرطانية بطريقة محددة. واعتمدت الدراسة على تجربة أجريت على فئران مصابة بسرطان الثدي الثلاثي السلبي، حيث أدى النظام الغذائي الغني بزيوت تحتوي على نسب عالية من حمض اللينوليك إلى تطور أورام أكبر مقارنة بالفئران التي لم تتعرض لهذه الدهون. كما أشار الباحثون إلى اكتشاف مستويات مرتفعة من حمض اللينوليك في عينات دم بشرية من مرضى مصابين بالنوع نفسه من السرطان. وقال الدكتور جون بلينيس، المؤلف الرئيسي للدراسة، إن هذه النتائج يمكن أن تساعد في تحديد الفئات التي قد تستفيد من تعديلات غذائية موجهة. عدم مقاطعة زيوت البذور رغم خطورة المؤشرات، شدد الدكتور ستيبينج على أهمية التعامل مع النتائج بحذر، مؤكدًا أن الرسالة ليست الامتناع الكامل عن زيوت البذور، بل الدعوة إلى الاعتدال، لا سيما للأشخاص المعرضين للخطر، مُضيفًا: زيت الزيتون، على سبيل المثال، يحتوي على نسب أقل من حمض اللينوليك، ويمكن أن يكون خيارًا صحيًا بديلًا. وأشارت الإحصاءات إلى أن واحدة من كل سبع نساء في المملكة المتحدة تُشخّص بسرطان الثدي خلال حياتها، ويُعد سرطان الثدي الثلاثي السلبي من بين الأنواع الأكثر عدوانية وصعوبة في العلاج، حيث لا يستجيب للعلاجات الهرمونية التقليدية، وتبلغ نسبة النجاة منه لمدة خمس سنوات حوالي 77%، لكنها قد تنخفض إلى 12% في المراحل المتقدمة. وتعزز هذه النتائج من الدعوات إلى مزيد من البحث في تأثير النظام الغذائي على تطور الأورام، في وقت تستمر فيه الدراسات بالإشارة إلى دور الزيوت النباتية في تحفيز التهابات قد تؤدي إلى تلف الأنسجة ونمو الأورام، كما في حالات سرطان القولون وسرطان البروستاتا. وأكد ستيبينج أن التغذية السليمة المتوازنة تبقى حجر الزاوية للوقاية من السرطان، داعيًا إلى زيادة استهلاك الفواكه والخضروات، والتقليل من الدهون المُصنعة، في إطار استراتيجية شاملة يمكن للجميع اتباعها. دواء جديد يفتح الأمل أمام آلاف النساء لمواجهة أكثر أنواع سرطان الثدي خطورة مستشار الرئيس للصحة: بعض حالات تشخيص سرطان الثدي ارتبطت بعوامل نفسية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store